بعد الكلمة الأخيرة للدكتور ايمن الظواهري التي حل فيها دولة العراق و الشام و التي أعلن فيها أيضاً عدم تأمير البغدادي له عند إعلانه دولة العراق و الشام أو حتى استشارته في الأمر فيا ترى هل بايع البغدادي الدكتور ايمن الظواهري عقب توليه زعامة التنظيم أم لا ؟؟
فأن كان قد بايعه فبأي حق يخرج على الظواهري و إن لم يكن قد بايعه فبأي حق تبقى دولة العراق الإسلامية جزء من التنظيم ؟