بديعة للأستاذ فريحات..
*المقدمة وحدها كانت قصيدة: (ما دام الربيع يزهو بحلته الناظرة ، وتداعب النسمات أوراق الشجر، وتشرق الشمس على سطح القمر...
تبقى المحبة وتستمر الحياة ، ويبقى للزواج بهجته ، ورغم كل ما يمر بالأمة من تصحر وجداني، يبقى لنا أن نزرع وردنا في بساتين الأمل...)
* وأما القصيدة ففيها من الإبداع ما لا عينٌ رأت, ولا أذنٌ سمعت, ولا خطر على قلبِ بشر...
وليتأمل معي القراء إلى هذه الجمل الفريدة: (وغـفـى الـبــدرُ عـلــى أكـمــامــه, قَـلـدتْـهـا الشَّـمسُ تـذكـارَ الجـدود, سـجــد الـنَّجـمُ على صدر الهـوى, غـازَل الـنُّـورُ مـسـارات الـنُّجـوم, و....., و.......)
# كم تمنّيتُ أن أكون أنا العريس الذي تهدى لهُ مثل هذه الورود...
وربما سيكتب لي أستاذي علي فريحات -تكرماً- مثلها, في حفلةِ عرُسي
<<< طبعاً إن يسّر الله لي..
من الأعماق أحييك أستاذنا علي فريحات على هذا الجمال, وأحييك, وأحييك.......