ليس لدي أدنى شك أن التجمع الصغير في السقيفة عبارة عن نموذج لمجتمع كبير في بلادنا ,هنا نريد المحافظة على التراث والكل منا ينشد ذلك ,وهناك من يريد حل الكثير من العقبات التي تواجه التنمية من البطالة والفساد والتشبث بالسلطة ,لكن من يسعى هنا من خلال تقديم الجميل بصدق ومن دون غطرسة وتشهير والتقاط هفوات بسيطة ممكن التجاوز عنها بطرق تحفظ ماء الوجه للمجتهد والملتقي ؟..أين هو ؟..وهناك من ليس له أذرعه حكومية وقبلية سوف يترنح في محطته التي انطلق منها ,وفي الحالتين خسارة مزيدا من الوقت وفي نفس الوقت تتضخم العقبات وتكبر ,لهذا تعالوا هنا نجتمع على كلمة سوى !بعدما نتعهد بأنه عفا الله عما سلف .
من قال أنه في السقيفه زين = قل له جزاك الواحد القهار
عند اللقاء والعين سد العين = المطرقه باتكلف المسمار