من الملاحظ لاحقا ان برامج الاطفال التي تدعي بانها خاصه بالاطفال انما اصبحت برامج وافلام تعلم الطفل كيفية الصراع مع الغير وطرق العنف المتنوعه. وهذه مايلاحظه كثير من الاباء والامهات في كثير من ابناؤهم.
ولقد كانت هذه البرامج في السابق مليئه بالمغامرات البريئه التي تنمي حب الطفل لغيره من الاشخاص مع التحفظ في انها احيانا انما تعكس تقاليد وافكار المجتمع الغربي الذي برع في عمل تلك البرامج.
ولكن مايبعث الامل هو وجود بعض المشاريع التي تقوم بها بعض القنوات لعمل برامج اطفال هادفه وتكون مقيده بتعاليم ديننا الحنيف.
وكل مانرجوه من اخواننا في الاعلام هو محاولة الاستغناء بهذه البرامج الهادفه عن التي قد تؤدي بالفعل الى عمل خلل نفسي لدى الطفل والذي به يصبح الطفل عضو غير بناء في مجتمعه.
اطفالنا هم شباب وصانعين المستقبل فاحرصوا عليهم