الحلقة رقم 24
ياعبدالله .
وقفت على حدود القناعة والاعتدال فأتت إليَّ السعادة بنفسها ,فعندما تداخلت عندي تلكم الحدود هربت بنفسي إليها .
شليت من فوقي حمولة مثقلة = ووعدتني بالخير يالجار الأصيل
من بعد ماكانت علي إمقفله = افتحتها والجبر باقي والجميل
حتى لانجعل الحلقات مثقلة على القارئ ,لقد ذكرتني بأيام خلت (جميلة كانت ) وفيها كتبت :
فتح قلبها فلم يجد قصيدته ,فرمى المفتاح في أعماق المحيط .