** هبطت طائرة بعد أ ن دام تحليقها على مدّرج 5 محطات في حياتنا
** وهي تحمل طائر فكر جريح في لوحة ,
** وهو ينظر إ لى طائر حب حزين .
** وكنت أ عتقد أ ن مسابقات العشق
** قد انتهت عند هذا المدّرج
** ولكن صحيح أنك تستطيع أ ن تشم رائحة العبير . . .
*** وبالمقابل تستطيع ا ن تشم عطوراً أخرى كثيرة .
* فقد نستطيع ا ن نكتشف شيئاً ما ؟
** من كل لون ومن كل أرض في قصائده!
** نعم عرفت الكثير والكثير , وحلّقت فوق سماء الغيوم
** وانتصرت وانهزمت , وحرقت وأحرقت كل أوراقي ,
** بعد أ ن رسمت حروف عشقي على الورق . .
** وأ لصقتها على كل الجـــدران , فتحرقها الشمس وتمزقها الرياح
** خشية أ ن لاتفوح رائحتها بشكل أ قوى وأ عنف عن بقية العشاق
** فمن يكون بطل القصه ومن يقود موسيقارها ومن يعشق رنين وترها ,
*** هي خاطرة أ جتاحت مشاعره فكتب حكايته , وأنتظر طويلاً
** في محطة القطار . . . فهل سيرحل . . ومتى سيعـــود .
** علمتني الحياة,,, أ ن اجعل قلبي مدينـــــــــــة ,,,
** بيوتها الحياة ,,, وطريقها التسامح والعــفــو ,,,