[أبوعوض الشبامي]

.

قيل لي والعهدة ذلك لمن روى لي :

أن أحد المكرمين كان من حظه تذكرة سفر كقدمة له من ( ضاحي خلفان )لأنه حاشر خشمه في السياسه اليمنية وما سمع كلام ضاحي خلفان ... لذا اختفى غصب عنه
والثاني قيل لي انه تاب الى ربه (( وإليه يتوب )) وهو معتكف في مكة المكرمة منتظر الحج ربنا يتوب حتى على الشيوعيين ..!!
والثالث قيل أنه مشغول مع الخضار والفواكه ضايع في الكبرة ...!!


.