[صقر الوديان]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سالم علي الجرو [ مشاهدة المشاركة ]

وليس عجبا أن يودع كبار شعراء الشعر الشعبي ثمار قرائحهم في السقيفة , ذلك أن شبام حاضنة حضرموت إنسانا وأدبا وتراثا . هي التي تحتضن التاجر الخبير الأمين والأديب والطبيب والمهندس المدني ومجمل الكادر العلمي ذي التخصصات المتنوعة , وهي التي تختزن الأثر الحضرمي من مثل وعادات وتقاليد وهندسة بناء وري . لا يوجد بها مهرج يضيع وقته , الكل جاد لا يضيع وقته . الشاعر البدوي حسن باقديم بحسه الفطري تعلق بها أدبيا ومما قاله معبرا عن شعوره: كل حين أعرج على قصيدة البدوي عملاق الشعر وكأنما قيلت للتو . تتذوٌق قصيد حتى الثمالة

يا عم سالم ما قيك طب دوب تصف وتشرق في الشاعر البدوي مثل الاعما الذي فتح وشاف الديكوقعد يصف في الديك وفي عجايبه ومش كذا وبس بل انك تتجاهل الشعار الثانيين وتحط من قدرهم وتقول ان شعرهم غثا





تعال هنا الأول.. طلبت منك قبل كم يوم تنويرنا عن بعض ابيات باقديم ولا ادري الان فيين مداخلتي بس الحمد لله محتفظ بمعلوماتها في الوورد:--




والملامه تهد حيلك وتهدم مسارك&&&با تلطشك لطاش الزنا للسلامه
والحسير البصير لا لاف ذرعك ووارك&&&يرمح النور ويرد الزرافه نعامه

رجاا من الناقد الكبير صاحب الموضوع او من الناقل الهلالي او من الشاعر الكبير مبارك باشندل ينورون الحلان عن معنا لطاش الزنا للسلامه وعن معنايرمح النور