[الخليفي الهلالي]

هذة القصيدة يقال أن الشاعر المحضار ارسلها لعلي سالم البيض بعد أن حنق وأعتكف في عدن عقب التوقيع في عمًان
على وثيقة العهد والأتفاق 1994م وقد نكث العهد وخان الأتفاق البيض بأعلان الأنفصال في نفس العام.

در انا ماباك در أنت يبًست المنيحة لي تدر ما قدر اتحملك ما قدر أو سكن نا وياك في دار من خرج من طوع أهلة بايصله اللوم والعار سر كما ماشئت سر ما بيني وبينك أي سر من مشى من غير سير مايجي من خبر سار من خرج من طوع أهلة باصله اللوم والعار أيش عادك تنتظر في الهوى مني وأنا وش بنتظر لا قبل ولا عاد منتظر حد يلاقي نفع من ضار من خرج من طوع أهلة بايصلة اللوم والعار أنت عا رأيك مصر حاسب إنك عود في شجرتك صر أنقطب ظهرك من الصر والذي قد صار قد صار من خرج من طوع أهلة بايصلة اللوم والعار

أتمنى عليكم يالعارفين بشعر المحضار تأكيد أو نفي هذه القصيدة وتصحيح الأخطاء أن وجدت

تحياتي لكل من مر وقرأ ولمن شارك بمداخلة أو رد؛؛؛؛؛