عرض مشاركة واحدة
قديم 08-22-2011, 09:04 PM   #8
مسرور
شخصيات هامه
 
الصورة الرمزية مسرور

Thumbs down

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبوعوض الشبامي [ مشاهدة المشاركة ]

اولا : انا لم آخذ على بن مخاشن استخدامه للمفردة الفصحى الذي كان له اعتراض هو أنت ( لأمر في نفس يعقوب ) ..
.

راجع حسابك نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة


تعرضّت للمفردة وابديت ملاحظاتي حولها من منطلق عدم الرضاء عن إقحام مالا يمت إلى موروثنا بصلة وقصره على النمط التقليدي المتعارف عليه ( بالمفردات الدارجة أو ما يستحدث ويلزم استخدامه شريطة أن يكون مفهوما لدى العامة ) .....

من أقحم نفسه لتحقيق غاية ( تصفية حسابات عالقة ) ......... هو أنت نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة



http://www.alshibami.net/saqifa//upl..._1249068363.ra

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلةنقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلةنقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة


اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبوعوض الشبامي [ مشاهدة المشاركة ]


ثانيا : حول تفسير كلمة الحبوس ودلالاتها كل واحد ينطلق من فهمه وثقافته ، مع أحترامي لثقافتك التي تنحصر في ( حبس ) المرأة .. !!
..

لا تربطها بالفهم والثقافة لتوجد لنفسك مخرجا مما وقعت فيه نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة


يشرفني كثيرا إنحصار ثقافتي في حبس هذه البدوية ( بنت بلادي ) نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

بدوية من عرماء ( شف الحبس في يدها ) نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة



اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبوعوض الشبامي [ مشاهدة المشاركة ]

ثالثا : ما يعزز ماذهبت أنا إليه في التفسير ثبته أنت في الاستشهاد بهذه الأبيات :

أحبه محبّه من زمان الصبا وأقدم
أحبه محبّه قبل يخلق ابونا آدم

فهذه المحبة التي كانت قبل أن يخلق أبونا آدم من الطين ، هي محبة الأرواح في عالم الأزل حين كانت محبوسة ، وحيث كانت كما جاء في الأثر (( (( الأرواح جنود مجندة فما تعارف منها ائتلف و ما تناكر منها اختلف )) فتعارف الأرواح في عالم الأزل الألهي وقبل أن تخلق الأجسام لتحبس فيها مرة ثانية ...!!

.

أحبه محبّه قبل يخلق أبونا آدم

قلنا أن هذا الكلام أتى للمبالغة فقط ، والشعر لا يحاجج به أبدا لإثبات ما يصعب إثباته .... فهل كان المحضار واعيا لإستحالة ما قاله أم أنه قول شاعر ؟


ستجد الجواب في التالي :

قال نشوان بن سعيد الحميري :

قد كان ذي القرنين جدّي قد أتى = طرف البلاد في المكان الأبعد
ملك المشارق والمغارب يبتغي = أسباب أمر من حكيم مرشد
فأتى مغار الشمس عند غروبها = في عين ذي خلب وناط حرمد
وبنى على ياجوج حتى أتاهموا = ردما بناه بالحديد الموصد
ردما بناه إذ بناه مخلدا = سدا صليبا للزمان السرمد
ودعى بقطر قد أذيب فصبّه = ما بينه فكذا بناه المحفد


إنه يصف ذي القرنين ويبالغ في وصفه وصفا يتجاوز الوصف القرآني المختصر والمبهم وينسبه إلى اليمن معتبرا إياه جده نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة ، ولو نظرنا إلى الظروف التي كانت محيطة بـــ نشوان بن سعيد الحميري وما شهدته اليمن في عصره من تنافس بين القحطانية والعدنانية ( الأخيرة ممثلة في الهاشميين ) الذين استأثروا بكل شيء بسبب إنتمائهم للبيت النبوي الشريف لأوجدنا له عذرا في التدليس والكذب غير المثبوت تاريخيا يوازي العذر الذي سنوجده لحسين المحضار في مبالغته التي لو عرضناها على العقل لقبلها مع الأخذ بالفروق بين مبالغة منافية لطبيعة التكوين الإنساني محكومة بعاطفة نفسية ذاتية تدخل في إطار خطرات شاعر وآخرى قصد بها إيجاد مكانة للذات جراء ما تشعر به من غبن نتج عن التمايز لم يقتصر عليه بل تجاوزه إلى بني جلدته مما استدعى منه بالمقابل التهويل والمبالغة المنافيين للحقائق التاريخية والتي يصعب على العقل تمريرها نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة




قال الشاعر حداد بن حسن الكاف في قصيدته : شل صوتك وأحكم المغنى
واجتذبته حين قابلنا = بالشعر سينه على سينه
قلت ياسبحان خالقنا = ما تصوّر كماك إنسان


ما تصوّر كماك إنسان ......... هل هي حقيقة أم مبالغة في تفرد الحبيب بالجمال دونا عن غيره من بني البشر ؟


على ذلك قس نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلةنقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة


ط´ظ„ طµظˆطھظƒ ظˆط£ط/////ظƒظ… ط§ظ„ظ…ط؛ظ†ظ‰ ( ط±ط±ط±ط±ط±ط±ظˆط¹ط© ) - ط£ط¨ظˆ ط¨ظƒط± ط³ط§ظ„ظ… ط¨ظ„ظپظ‚ظٹظ‡ - (MP3) - ظ…ط§ظٹ ط¯ظٹظˆط§ظ†


سلم لي على الربع نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة وصدر المرقوم من عندنا ولا به علم شاهر يجب رفعه إليكم نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة ولك علم ( بكسر العين واللام ) يابوعوض نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
التوقيع :
من ذكر الله ذكرا على الحقيقة نسي في جنب ذكره كل شيء
وحفظ الله تعالى عليه كل شيء
وكان له عوضا عن كل شيء
( ذو النون المصري )


****************


سلام بني الأحقاف يامن علوتمو
على ساكني سهل الجزيرة أو نجد

( الشيخ القدّال باشا )

التعديل الأخير تم بواسطة مسرور ; 08-22-2011 الساعة 09:17 PM
  رد مع اقتباس