[الشبامية]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الوفـــــــــي [ مشاهدة المشاركة ]

صدقتي اختي هي لم تطلب الكثير مسكينة لم تطلب شي خالص قنوعه ..تقتنع باي شي مسكينة المراة اسمعي ما طلبتيه فقط أن يدللها أن يوفر لها ما تطلبه الحب والرعاية لا يقلل من شانها ولا يستخف بارائها يحترمها ويقدرها أن يدللها ولا ينشغل عنهااااااا ان يساعدها ويعاونها ويكون لها وحدها و.................الاحتياجات و................................ يمين بالله كل ما اكتب طلب اضحك من قلبي وين ..وين ...وين رايحه اختي الشبامية طيب أنا اكمل عنك ان يرضع اطفالها وان يطبخ لهاااااااااا وان يغسل ملابسها ولو امكن ان يحمل عنها سنة سنة هي تحمل ..وسنة هو يحمل أخي عبد القادر شفت إللي شايفه ((والله لو هذا يحصل )) ح نشوف رجال في الشوارع حُمل متخيل الوضع........................ اش باقي ...............اش باقي اسمعي معي جيدا لحديث مهم جدا يقول محمد بن عبد الله صلوات ربي وسلامه عليه بأبي أنت وأمي يا رسول الله وقال صلى الله عليه وسلم ((أريت النار فإذا أكثر أهلها النساء لأنهن يكفرن العشير ويكفرن الإحسان لو أحسنت إلى إحداهن الدهر ثم رأت منك شيئاُ قالت: ما رأيت منك خيراً قط)) فهي لن ترضى باي شي أكتفي بذلك أختي الرائعة الشبامية النقاش معك ذو متعه شاكر حضورك هنااا وهناااك في مواضيعي احترامي وتقديري

يااخى لما تنظر للكاْس من الجانب الفارغ

انظر للجانب الممتلئ ولاْنك استشهدت بحديث

رسول الله صلى الله علية وسلم فدعنى اخبرك

قليلا عن بعض معاملتة مع المراْة فكما قال

علية الصلاة والسلام (خيركم خيركم لااهلة وانا خيركم لااهلى)

اوكما قال

كذلك فان

إن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان سهلاً لينا لا يعرف التكلف إليه سبيلاً مع علو قدره ومقداره العظيم، لقد كان في مهنة أهله رغم هم الدعوة التي يحملها وتنوء منها الجبال، سئلت عائشة: ما كان النبي صلى الله عليه وسلم يصنع في بيته؟ قالت: كان يكون في مهنة أهله (أي خدمة أهله) رواه البخاري

فلماذا تستكبر انت عن معاونة زوجتك ان احتاجت

لذلك والله اسمع عن نساء انهن وهن فى اشد مرضهن

يقمن بخدمة ازواجهم ولايكلف الزوج نفسة ان يحضر

لها كوب ماء!

من منا يتصور أن محمداً بن عبد الله صلى الله عليه وسلم خير من وطأت قدماه الثرى وسرى له نفس في الكون كان يضع ركبته لزوجه تصعد عليها حتى تستوي مطمئنة على ركوبتها؟
عن أنس قال: ثم خرجنا إلى المدينة (قادمين من خيبر فرأيت النبي صلى الله عليه وسلم يحوي لها (أي لصفية) (أي يجعل لها حوية تركب عليها وهي كساء ونحوه يحشى بشيء ويدار حول سنام البعير)- وراءه بعباءة ثم يجلس عند بعيره فيضع ركبته وتضع صفية رجلها على ركبته حتى تركب• (رواه البخاري)

اتحدى أي زوج مهما كان يدعي التواضع وحسن الخلق

ان يقوم بذلك

لقد كان صلى الله عليه وسلم يتجوز في صلاته رفقاً بالمرأة التي يبكي صبيها فعن أنس بن مالك أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: إني لأدخل في الصلاة وأنا أريد إطالتها فأسمع بكاء الصبي فأتجوز في صلاتي مما أعلم من شدة وجد (حزن) أمه من بكائه (رواه البخاري ومسلم).

واليوم اذا تاْخر الغداء قليلا عن موعدة بسبب بكاء الطفل وملازمتة امة

نجد الزوج وقد ثارت ثاْئرتة وانهالت قذائف الشتم تتدافع واحدة تلوالاخرى

و يقول الرسول صلى الله عليه وسلم: "ما أكرمهن إلا كريم، وما أهانهن إلا لئيم "
وهذة كافية لتحدد مستوى الزوج وتعاملة مع المراْة وبالتاْكيد ان لكل فعل ردة فعل

انا هنا لم اّتى بشئ من عندى بل احاديث رويت عن رسول

الله صلى الله علية وسلم والافزمننا هذا يشهد على

مايفعلة (بعض) الرجال وان اظهر العكس

تحياتى