[سالم علي الجرو]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خذني معاك [ مشاهدة المشاركة ]

علينا أولاً أن نغني النشيد الوطني . . ونأخذ التحية العسكرية لرئيس المائـــــــــــــدة . . وللجرسونات الذين يحيطون به . . أي نشيد وطني ؟ أي وطن . . ؟ نعم كان كبرياؤها أكبر من مساحة شبه جزيرة العرب . وكانت حضارتها , لاتسمح لها أن تعيش في عصر الانحطاط . وكان تركيبها الضوئي . . لايسمح لها أن تعيش في العتمــــــة . . ولابد لها أن تنفجر . . قبل آخر سطر . حتى لاتكون غريبة بين أهلها ؟ تذكرت قول الشاعر عنترة .. أبكي ويضحك من بكاي ولن ترى= عجباً كحاضرِ ضحكة وبُكائي ....... شكراً لك أيها الأديب ( الأستاذ سالم علي الجرو )

غنّينا وطربنا
توافق الغناء والبكاء
وهروبا
تداوينا ( بالتي كانت هي الدّاء )

( أسقنيها يا غلام حتى أحسب الديك حمارا )

التساوي مع الأخير ، والفرق الشعير
استثمرنا حروفه فقط في:
شعار:
لنا المجد
دعك مني ومن حفيدي
كانا جدّي وأبي
( رددي أيّتها الدنيا نشيدي )
وحين اللقاء وأحداث المعمعة ذهبت العنقاء لتعانق المخمور في أندية الأنوار الخافتة وتقتات على:
فتات مائدة رئيس الموائد ( قدس سره )
...........................
الجرح العميق في الاكتشاف العظيم
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
أخبرني من كنت أحادثه في صالة أفراح بأنه ما كان يتوقّع وجود مثقفين في حضرموت بدماثة أخلاق وسعة في المعرفة وثقافة عالية حتى شاهدهم .لولا الأطلس الموروث لكانت في خبر كان
شكرا خذني معاك