صدق أو لا تصدق الأمر منوط .
لكن كل عمل و شخص و حركه أي حركه في هذا الكون الفسيح تخضع للإنتقاد و المحاسبه حتى الغير محاسبون ( الشخصيات الخفيه في السلسله مثلاً )
و أنا و أنت و صديقي و صديقك كل ماتفعله سواءً يستحق الإنتقاد او لا يستحقه ستجد حتماً من ينتقده
علينا إذاً أن نختصر طرق الظلمات الى طريق النور لا بد لنا من طريق نير نسير فيه لا بد لعداله خالق الكون أن تضع لنا طريق نير و ليس بالضروره سهلاً ميسراً
او صعباً مهلكاً كما تجد في بعض الثقافات , يتعب الإنسان من كثرة الإلتفافات حول كيانه و حول محيطه و المحيط القريب من محيطه و المحيط القريب من القريب من محيطه
و و و ... إلخ ( فلسفه متبعه منذو الأزل )
الإيمان يجعل كل طرق الظلام مستنيره أمام الجاهل المعطاء الراغب في المشاركه و قد يعلم او لا يعلم أنه طريق مظلم محفوف بالمخاطر لأن إيمانه صنع
منه إيديلوجيا تتوافق مع تطلعاته حسب البراهين التي اصبحت مقدسه لديه في فكره الأخلاقي . إذاً لدينا هنا ( إشكال ايماني )
كلنا حمقى لكن بدرجات قد تكون متفاوته أو متضاده المهم كلنا خلقنا حمقى لا نفقه سوى القليل من العلم
منذوا بداية الحياه حتى نهايتها و لكن الإنسان كان - أكثر شيئ جدلا -
سيتداخل في هذا الموضوع عدد من الكتب ذات الصله بما ذكرته السلسله في محاوله إرضاء نفسي أن ماتوصل اليه
القائمون على السلسله مقارب للصحه او منافياً لها و لأني قد نقلته الى هنا فمن الواجب علي أن أوضح وجهة نظري القاصره
حتى لا أتحمل وزر فهمي و وزر من سيفهم بسببي و محافظه على حقي و حقك في النقد الذي يعتبر محاولات
استبيان ( الحقيقه ) كما قد تعني كلمة نقد !
و بالله التوفيق