المحضار مرآة عصره (( رياض باشراحيل ))مركز تحميل سقيفة الشباميحملة الشبامي لنصرة الحبيب صلى الله عليه وسلم
مكتبة الشباميسقيفة الشبامي في الفيس بوكقناة تلفزيون الشبامي

العودة   سقيفة الشبامي > سياسة وإقتصاد وقضايا المجتمع > سقيفة الحوار السياسي
سقيفة الحوار السياسي جميع الآراء والأفكار المطروحه هنا لاتُمثّل السقيفه ومالكيها وإدارييها بل تقع مسؤوليتها القانونيه والأخلاقيه على كاتبيها !!
التعليمـــات روابط مفيدة Community التقويم مشاركات اليوم البحث


ليلة سقوط صنعاء !

سقيفة الحوار السياسي


إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 07-28-2010, 12:41 AM   #1
حد من الوادي
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه

ليلة سقوط صنعاء !


ليلة سقوط صنعاء !

بقلم/ د.كمال بن محمد البعداني
نشر منذ: 4 ساعات و 25 دقيقة
الثلاثاء 27 يوليو-تموز 2010 08:11 م
--------------------------------------------------------------------------------

فجأة وجدت نفسي في ميدان التحرير مع صديقي نشوان، وهنا كانت الكارثة وكانت المصيبة، حيث وجدت الرايات السود تملأ الميدان، والمئات من البشر يشجون رؤوسهم بالجنابي ويضربون ظهورهم بالسياط والسلاسل.

ورأيت الأطفال وسمعت صراخهم أثناء شج رؤوسهم من قبل آبائهم، والدماء تتطاير في كل مكان، وما تزال القبائل تتوافد تباعاً إلى الساحة، حاملة معها الرايات السود على صوت دقات الطبول، فأذهلني ما رأيته أمامي، وأخذت أصرخ بأعلى صوتي وأتساءل ماذا يجري هنا! رحماك يا رب، ماذا أصاب قومي؟ فقال صاحبي: إنها مراسيم العزاء.

فقلت: أي عزاء؟ وكيف حصل هذا، ومتى؟ فلم يحدث مثل هذا في تاريخ اليمن على الإطلاق منذ فجر الإسلام. وهنا ارتفعت الأصوات بالبكاء وازداد العويل.. فقال: هيا ابكي حتى لا ينكشف أمرنا.

فأخذت أبكي وأصرخ بأعلى صوتي واضعاً يدي على رأسي قائلاً: واسلاماه.. وامصيبتاه.. واخجلتاه من الأجداد.

كيف سقطنا هذا السقوط؟ أين علماء اليمن؟ أين قادة اليمن ورجال اليمن؟ وهنا اقتربت منا موجة بشرية دفعتنا إلى الأمام وكدنا أن نهلك، فنجونا بأعجوبة وأصبحنا بالقرب من منصة كبيرة، فنظرت فيها وإذا بها ممتلئة بالعمائم السود، وقليلاً جداً من العمائم البيض، فقال صاحبي: لا تندهش إنهم كبار رجال الدولة..

وهل أصبح هؤلاء فعلاً هم كبار رجال الدولة؟ تأمل فيهم جيداً. ألم يكن الكثير منهم أعضاء في أحزاب معروفة؟ بل ويوجد بينهم من كانوا قادة لأحزاب معروفة؟ فتبسم صاحبي وقال: نعم.

كانوا كذلك، ولكن لا بد أن تعرف أن التاريخ لا يرحم المغفلين، وقد كنا مغفلين يا صديقي، تأمل كيف يقبل الناس اقدام ذاك الجالس في منتصف المنصة ؟"..

فقلت رحماك يارب انها شخصيات معروفة فكيف وصلت إلى هذه الحالة" وكيف وصلنا جميعاً إلى هذا الحال وكيف انتهت الثورة وفي عهد من انتهت؟"أنا لا أصدق، فقال صاحبي يجب أن تصدقوا في النهايه مادام لم تصدقوا في البداية، لقد كانت لكم الخطابة ولهم العمل، وبالمناسبة فلم يعد اسم هذا المكان ميدان التحرير، بل تحول اسمه إلى الميدان المقدس.

فصرخت في وجهه قائلاً: كفى..كفى لا أريد أن أسمع المزيد.

ولا بد أن تعلم بأن هؤلاء ليسوا قومي رغم أن البلاد بلادي، فتعال معي أريك قومي فأخذت بيده واتجهنا نحو المتحف الحربي، ومن شدة الزحام أفلت من يدي، فذهبت بمفردي وما إن اقتربت من المتحف حتى وجدت أن اسمه قد تغير من المتحف الحربي إلى (متحف المهدي)، فدخلت مسرعاً واتجهت إلى مكان علي عبدالمغني.

وهنا كانت الطامة الكبرى، فقد أصبح مكتوب عليه المتهم علي عبدالمغني، فالتفت قليلاً فقرأت: المتهم حسن العمري.. المتهم السلال، المتهم النعمان، المتهم حميد الأحمر، الكبسي، العلفي، المتهم راجح لبوزة.

ثم رأيت ويا لهول ما رأيت "أبو المتهمين" محمد محمود الزبيري.

نعم هكذا كتبوها، فلم أحتمل ذلك، كل أحرار اليمن وثوار اليمن صاروا في قفص الإتهام، كيف ذلك؟ وكيف وصلنا إلى هذا الحال؟ فلم أتمالك نفسي وأنهرت باكياً وجثوت على ركبتي إلى الأرض.

وفجأة سمعت صوتاً يحمل القوة والحنان معاً يقول لي: انهض، الآن تبكون كالنساء على وطن لم تحافظوا عليه كالرجال! فرفعت رأسي وإذا بالمتحدث محمد محمود الزبيري، فقلت: عفواً يا أبا الأحرار، فأشار بيده أن اصمت وواصل حديثه قائلاً: ألم أحذركم من الوصول إلى هذا الحال؟ ألم تقرأوا كتابي الشهير الذي بينت فيه خطر هؤلاء على وحدة اليمن؟ ثم أشاح بوجهه عني.

فاتجهت بحديثي إلى الشيخ راجح لبوزة: عفواً أيها الثائر العظيم والفارس الشجاع، عفواً يا أسد ردفان..

سامحونا أيها الثوار..

وهنا قاطعني الشيخ بغضب قائلاً: أبلغت الوقاحة بالبعض من جيلكم هذا إلى حد إنكار هويتنا اليمنية؟! ألا يعلم هؤلاء أننا خضنا معارك عنيفة مع المستعمر من أجل ذلك؟! ألا يعلم هؤلاء أن البندقية التي كنت أحملها لحظة استشهادي في جبال ردفان كنت قد جئت بها من صنعاء؟! وكذلك سلاح رفاقي الذين كانوا معي بعد أن دافعنا عن ثورة سبتمبر التي أضعتموها وعندما كان الشيخ لبوزة يتحدث كُنت مطرقاً إلى الأرض حياءً وخجلاً، ثم رفعت رأسي وحاولت التحدث ولكنني فوجئت بهم جميعاً يقولون بصوت واحد: أخرج من هنا، فأنتم جيل لا تستحقون الحياة، فلقد أضعتم كل التضحيات، فنهضت من مكاني بصعوبة محاولاً التواري من أمامهم، فإذا بي ألمح من بعيد صورة زيتية لشاب في مقتبل العمر يبدو عليه من ملابسه بأنه فارس من العصر الإسلامي الأول، فاقتربت قليلاً وتأملت فيها فإذا مكتوب أسفل الصورة (الناصبي زيد ابن علي).

هكذا كتبها الوافدون الجدد، فأدركت أنهم يقصدون الإمام زيد ابن علي رحمه الله، فوقفت أمام الصورة وقلت: رحمك الله أيها الفارس الشجاع، لقد رفضوك حديثاً كما رفضوك قديماً، ثم صرخت بأعلى صوتي محاولاً العودة إلى مكاني السابق وأنا أردد: لقد خُدعنا..

خُدعنا..

خُدعناااااااااااااا.

وهنا تنبه حراس المتحف فحاصروني وصوبوا أسلحتهم نحوي، ثم انقضوا علي وفي هذه اللحظة المرعبة، والمخيفة..

استيقظت من منامي على صوت المؤذن ينادي لصلاة الفجر، فأدركت أني كنت في حلم مزعج وكابوس قبيح، فسجدت لله سجود الشكر على أن هذا حلم وليس حقيقة، ثم قمت بفتح النافذة وإذا بي أسمع النداء الخالد ينطلق من مآذن صنعاء يشق عنان السماء، من صنعاء الإسلام..

صنعاء الثورة..

صنعاء الوحدة..

فذرفت عيناي بالدمع، ثم رفعت يديّ إلى السماء قائلاً: يارب أنت تعلم بأننا من الذين اتبعوا دينك، ونصروا رسولك، وجاهدوا في سبيلك، وتعلم كذلك بأننا ذُخر ومدد لهذا الدين كما أخبر بذلك سيد المرسلين عليه أفضل الصلاة والتسليم، ربنـا لا تحول هذا الحلم إلى حقيقة وجنبنا يا الله النيران الصديقة .

اللهم لا تجعل رايتنا رايات ولا غايتنا غايات، اللهم كما جعلت سيل العرم سبباً في شتاتنا فلا تجعل السياسة سبباً في هلاكنا.

اللهم إن نبيك محمد وصفنا بأننا أهل الإيمان والحكمة..

اللهم فارزقنا الإيمان وألهمنا الحكمة..

رسائل ساخنة الرسالة الأولى..

نصيحة نقدمها للسلطة بنقل العاصمة إلى عدن وحتى إذا تحدث الإعلام الخارجي عن المعارك مع المتمردين يقول إن هذه المعارك تبعد عن العاصمة اليمنية بحوالي 500 كيلو متر أفضل من القول بأنها تبعد بأقل من 100 كيلو متر كما هو حاصل الآن ومعلوم أن هذه المائة كل يوم تتناقص..


الرسالة الثانية:

كأني بالمناضل البطل صغير عزيز وهو يواجه هجوم المتمردين يوم أمس في حرف سفيان ..كأني به وفي اللحظات الأخيرة قبل الانهيار وهو يلتفت يمنة ويسرة مع أصحابه وأنصاره لعل المدد والعون يأتيان من هذه الجهة أو تلك، غير أن الوعود قد تبخرت وأصبحت كالسراب الذي يحسبه الضمآن ماءً ثم لا يجده شيئاً..

وعندما يئس بن عزيز من المدد عن طريق الأرض رفع بصره إلى السماء لعل المدد يأتي عن طريق الجو، فكان يشخص البصر إلى السماء أكثر من مرة لعله يسمع شيئاً فينقلب إليه البصر خاسئاً وهو حسير، ولعله كان ينظر إلى رفاقه وهم يقاتلون بكل شجاعة فيسقط الواحد منهم تلو الآخر فيشعر بالمرارة ولسان حاله يقول لولاة الأمر في هذا البلد: أضاعوني وأي فتى أضاعوا..ولعل أقسى لحظة عند ابن عزيز هي عندما سقط ابنه جريحاً أمامه، فلا شك أنه كان ينظر إليه بعاطفة الأبوة ويتساءل في نفسه وهو الإنسان الذكي اللبيب عن سر عدم وصول المدد والنجدة فيقول: ألا قاتل الله السياسة ،نعم..

ونحن نقولها معك يا بطل سفيان ألا قاتل الله السياسة وقالها قبلك بطل المران عبدالعزيز الشهاري مع أفراده والذين سطروا ملحمة رائعة في جبال مران في الحرب الخامسة وكانوا مثلك ينتظرون المدد والنجدة ولم يصلهم شيء فقالوا: ألا قاتل الله السياسة.

وقالوها قبلكما الكثير والكثير: ألا قاتل الله السياسة، حتى قادة الطائرات الذين حلقوا فوق حرف سفيان يوم أمس بعد انقضاء الأمر، حتى هؤلاء وعند عودتهم إلى قواعدهم سالمين لا شك أنهم كانوا يشعرون بالمرارة ويقولون في أنفسهم : ألا قاتل الله السياسة..

الرسالة الثالثة:

حتى ولو استسلم عشرة من الجنود أو أكثر فإن ذلك لا يزحزح ثقتنا بالجندي اليمني على الإطلاق، فنحن نعرفه تماماً، فما خذلنا في يوم من الأيام ولكننا هنا نعذره فروحه المعنوية منهارة وهو يرى أنه يقدم أغلى التضحيات مع رفاقه لكي يتم انتزاع موقع معين من المتمردين، ثم بعد ذلك وفي فترة الهدنة تأتي التوجيهات بالإنسحاب وتعاد الكرة مرة أخرى.

الرسالة الرابعة :

إلى الأسد الجريح، أسد سفيان البطل صغير عزيز..

نقول: بيض الله وجهك ورفع ذكرك، فلا تحزن فأنت اليوم في قلب كل محب لليمن ، رمز للبطولة والشجاعة ، وعندما سيسجل التاريخ أحداث اليمن فلا شك أنه سيكون لك ورفاقك فيه صفحات ناصعة البياض قال تعالى : "وإن يمسسكم قرح فقد مس القوم قرح مثله".

الرسالة الأخيرة:

إلى ولاة الأمر في هذا البلد نقول لكم بكل صدق: إن ما حدث أمس في حرف سفيان سيكون له ما بعده ، وستذكرون ما نقول لكم ونفوض أمرنا إلى الله ..

اللهم هل بلغت اللهم فاشهد.

هل تبحث عن وظيفه في الخليج او الدول العربيه ، بيع او شراء سياره ، ممول مشروع ، سكن ، حياه زوجيه ......
كل ذلك وأكثر في بيزات....ادخل الان

تعليقات:
1)
العنوان: ويكتب اسمه دكتور
الاسم: زيد بن الحسين
سبب فشل اليمن ان الدكاتره من امثالك
الله امالا غرابه
دكتور لا يفقه شي
الزيدية والحوثيين وكل ابناء اليمن المخلصين على كل مذاهبهم برييين منك يا بعداني
الثلاثاء 27/يوليو-تموز/2010 08:25 مساءً
2)
العنوان: ما قد اريت من الجمل الا اذنه
الاسم: ابراهيم
كلام جميل لكن لم يصب الهدف ولم يحلل السبب واسباب الفتنة ومن اثارها ومن غذاها ومن رشحها(في مجلس النواب) ومن تابع خذل مناصري النظام ومن يدعوا باعماله الي تفريق الامة ومن ومن ومن ......الخ
ان ما ترى هو من اثاره وما قد اريت من الجمل الا اذنه

رسائل ساخنة
ايها الشعب ثورة ثورة ضد من سلب اهداف الثورة
ومقدراتها وضد من مدح ودعا وهلل للفساد
لا تصدق عويلهم عندما يقترب الاذى من كرسي السلطة لانهم صموا اذانهم عندما كان الاذى في قوتك وعرضك وحقوقك
الثلاثاء 27/يوليو-تموز/2010 08:41 مساءً
3)
العنوان: قلدكم الله هذا مقال
الاسم: دكتور من يلم
أشتي أعرف ايش اللي صنف للبعداني يدخل وادي الصحافة والمقالات ؟؟
بالله عليكم هذا مقال أو مسرحية أو مجبر مخزنين ..
الحجة عند مارب برس اللي فتح المجال لكل من هب ودب يكتب مقالات ..
وبيني وبينك قد المحطوري اخبر بك لما طلع في قناة المستقلة وعلمك ابجديات نطق الحروف
.. وقلك تكتور
الثلاثاء 27/يوليو-تموز/2010 08:48 مساءً
4)
العنوان: العب غيرها
الاسم: العبادي
انا مذهبي شافعي ويمكن لك ان توصفني وهابي بامتياز لكن لن انجر لألعيبكم وتنظيراتكم وتضليل الراي العام الظلم هو اسواء مما وصفتهم ومنى نفسي ان تقراء لماذا تم محاصرة عثمان في بيته ثم قتله ومن الذي حاصرة وكيف اتوا ومن اين اتوا هذه مسمياتكم والقابكم وبال على هذا الشعب العظيم لهذا أأمل ان تعيد قراءات التاريخ وكيف تكون موضوعي ولن اطلب منك سواء ان توجه نصيحتك لسيدك ومولاك ان يكون في الحد الادنى من ولاء ابراهة لصنعاء الغالية.....
الثلاثاء 27/يوليو-تموز/2010 08:54 مساءً
5)
العنوان: تحيه
الاسم: حسين محمد المظفري
تحيه للدكتور وكم كنت موفق في مقالك بالفعل مقال في غايه الروعه وجمال تصويرك للاحداث جعلني اعيش الحاله والاحداث واحسستي انك تعيش الحاله مع الشهداء والثوار وفي الاخير ااويد كل ماورد في مقالك وشكرا
الثلاثاء 27/يوليو-تموز/2010 09:20 مساءً
6)
العنوان: بيض الله وجهك
الاسم: ابو علي
بيض الله وجهك وجزاك خير
كل ماقلته حق ومااستنكرك الا حاقد
الثلاثاء 27/يوليو-تموز/2010 09:23 مساءً
7)
العنوان: الله يرحم الملك سعود
الاسم: يوسف
يادكتور كانت الصيدلة اخرج لك من الاحلام
ابسر نبيل وبشير بين اخوتك مخطي ولاوحدك مصيب
الثلاثاء 27/يوليو-تموز/2010 09:47 مساءً
8)
العنوان: لا فض فوك
الاسم: الزعيم
لأول مرة أقرأ مقال لكاتب يمني ، بهذه القوة فبوركت يمناك التي كتبت .
لا أستغرب ان هناك الكثير ممن لن يستسيغ كتابتك لأنها متحيزة لشيء أسمه اليمن ، وهناك الكثير ممن مصلحتهم تتعارض مع مصلحة اليمن وشعبه
تحية لك وللزبيري ولكل الأبطال الذين قضوا والذين مازالوا في الإنتظار.
الثلاثاء 27/يوليو-تموز/2010 10:12 مساءً
9)
العنوان: المقال قديم
الاسم: محمد غلام
المقال قد قرأته من قبل ... تقريبا قبل الحرب السادسه ... لماذا لم يذكر الكاتب أو مأرب برس انه تم أعادة نشره؟؟؟
الثلاثاء 27/يوليو-تموز/2010 10:15 مساءً
10)
العنوان: الجندي المطحون لن يقاتل
الاسم: سليم الضياني
اليمن معه جيش ينفق عليه اكثر من 50% منم ميزانية البلد
ايش دخل هذا الصغير الغير عزيز اين جيش اليمن اين القوات الخاصة والحرس الجمهوري والمدرعات اين أين
العساكر لا يقاتلون بل يفرون لانهم يعلمون انهم اذا قتلوا فأن نسائهم سوف يتسكعن على ابواب القادة من اجل مرتبات ازواجهن

الجندي المطحون الذي لا يزيد راتبه عن 12 دولار ياقاتل ليش ؟؟ يدي راسه وبعدين اطفاله يصبحوا شحاتين في الجولات يتعرضون للايذاء الجنسي والنفسي ليش
الجندي يقاتل ويموت ليش؟؟؟ واحتمال انه بعد موته قد يهرب اطفاله الى السعودية يشحتون ويستغلون جنسيا
ابناء القادة في أمريكا وبريطانيا وكندا يدرسون تخصصات تافهةوالجندي اولاده لا يوجد معاهم دفاتر واقلام و لم يشبعو فول يقاتل ليش ؟؟
يقاتل ليه ؟؟؟؟
أبن عزيز مستفيد من الحرب ميزانية من صنعاء وميزانية من السعودية
لكن الجندي يقاتل ليييييه؟؟
الثلاثاء 27/يوليو-تموز/2010 10:24 مساءً
11)
العنوان: بارك الله فيك
الاسم: محمد الحاج
دكتورنا العزيز الحقيه مره في وجوه القوم
وبارك الله فيك
ونحن نقول ان كل من تساهل مع الحوثي نتركه للتاريخ سوف يفضحه
وكن اسد على الروافض ولاتخاف في الله لومة لائم
الثلاثاء 27/يوليو-تموز/2010 10:40 مساءً
12) الاسم: أبو خالد
العنوان: لقد بلغت وانا من الشاهدين
شكرا يا دكتور بعداني , نعم لقد بلغت وانا من الشاهدين , وما انتم الا ناصح , ولكن في جماعة متنفذه في السلطة لا يحبون الناصحين ..؟!.

أما عن حلمك و ليس السواد ضرب الصدور والظهور , فهو حقيقة وليس حلما , فهو حقيقة ماثلة في ضحيان وعزان , وغدا لا سمح الله بيكون في صنعاء بكامل عدته وعتاده , حتى امواس الحلاقة ..؟!.

واما بخصوص السياسة.. فقبح الله السياسة , فهي الخادعة و الجاحدة والناكرة للجميل , وانتم تعلم يا دكتور بان تعريف السياسة الكذب الا ما رحم ربي ..؟!!.

وابشرك ان جزاء سنمار!! , قد نزل على ابن عزيز.. من مسؤولي حزب السياسة والحكم, المسؤول الاعلامي في الحزب السيد الشامي في تصريح له للجزيرة , فقدالمح ان بن عزيز احد تجار الحروب , فإذا لم يقصده , فهو يقصد احد تجار الحروب الذي وصل اخيرا صعدة بعد ان تم اطلاق سراحه من السجن , على خاطر من بعث له الشيك ابو عشرة مليون , لأنهم ذهبوا اليه في القمة يسوقون عليه مبادرة الاتحاد العربي , ولا تم اتحاد , ولا سلموا من شر تاجر الحروب هنا في اليمن ..؟!.
الثلاثاء 27/يوليو-تموز/2010 10:46 مساءً
التوقيع :

عندما يكون السكوت من ذهب
قالوا سكت وقد خوصمت؟ قلت لهم ... إن الجواب لباب الشر مفتاح
والصمت عن جاهل أو أحمق شرف ... وفيه أيضا لصون العرض إصلاح
أما ترى الأسد تخشى وهي صامتة ... والكلب يخسى- لعمري- وهو نباح
  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


Loading...


Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

new notificatio by 9adq_ala7sas