10-26-2018, 11:35 PM | #1 | ||||||
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه
|
ج"ع"ي" حتى لاننسى جريمة الزنداني وحزب التجمع اليمني للإرهاب الماسوني ضد أبنة رئيس المحكمة العليا
حتى لاننسى جريمة الزنداني وحزب التجمع اليمني للإرهاب الماسوني ضد أبنة رئيس المحكمة العليا الجمعة 26 أكتوبر 2018 10:04 مساءً شبوه برس - خاص - صنعاء جريمة بشعة حدثت في صنعاء لم تهتز لها شعرة من قادة الإسلام السياسي ومشايعيهم ولم يتم التحقيق فيها على الإطلاق لما للزنداني من سطوة سياسية ومليشياوية وقبلية وعناصر المجاهدين الإفغان كان الهالك عفاش يحضرهم لغزو الجنوب في حرب 1994م . "شبوه برس" سبق لها في الأصدار الأول (تم تدميره من قبل أمن صنعاء مايو 2009م) وفي هذا الإصدار أن نشر عن هذه الجريمة البشعة التي أرتكبت في منزل رجل يتمسح بالدين ويدعيه ويمنع أجهزة القضاء من التحقيق في الجريمة . "شبوه برس" أطلع على ما كتبه المدون اليمني "جميل الشجاع" على حائطه في الفيسبوك ويعيد نشره : ● الشهيدة لينا مصطفى عبد الخالق التي حاولت الهرب من منزل السفاح الإرهابي الزنداني فقتلت بمسدس إبنته. ● إنها جريمة بكل ما تعنيه الكلمة من معنى نعرف بأن دواعش وقاعدة علي محسن والدجال الإرهابي الزنداني لن يصمتوا لفضحهم ● سنحاسب أنفسنا لو تجاهلنا جريمة قتل بشعة تمت في منزل التكفيري الإرهابي عبدالمجيد الزنداني وبمسدس إبنته "عائشه . ● لينا مصطفى عبد الخالق (1973 - 1992): إبنة وزير العدل الأسبق في دولة الوحدة، رئيس المحكمة العليا بدولة الجنوب سابقاً د/ مصطفى عبد الخالق . ● تم إختطافها من قبل التنظيم الديني الإرهابي التكفيري التابع للسفاح عبد المجيد الزنداني ، في العام 1991م من منزل والدها في عدن، إلى مكان غير معروف، وضل والدها يبحث عنها دون جدوى. ● وفي عام 1992 تلقى والدها إتصالاً من شخص مجهول، أخبره بأن إبنته ما تزال على قيد الحياة، وطلب منه الإذن بالموافقة على زواجها من أحد رجال الزنداني . ● فما كان من الأب مصطفى عبد الخالق إلا أن رفض هذا الأسلوب الهمجي وموضوع زواج إبنته بهذه الطريقة المهينة لكرامة الإنسان. ● وفي 29 يناير 1992 عثر على لينا جثة هامدة في صنعاء داخل حوش منزل عبد المجيد الزنداني وأثبتت التحقيقات فيما بعد أنه تم قتلها بواسطة مسدس إبنته عبدالمجيد الزنداني (عائشة) لكنه أدعى أنها انتحرت بالمسدس وأنكر أن تكون إبنته أو هو من أرتكب الجريمة . ● أمام هذا الإنكار، أضطر د/مصطفى إلى معاينة مسرح الجريمة بنفسه ليكتشف إن إبنته كانت تحاول الهرب قبل قتلها حسب وضعية حذاء القتيلة وإتجاه الرصاصة التي أصابتها من الخلف والشهود الذين أفادوا إنهم سمعوا صرخات استغاثه قبل سماع إطلاق النار . ● وظلت جثة لينا محفوظة لدى الطب الشرعي 6 أشهر بطلب من أبوها حتى معرفة الجاني والقصاص منه. وحظيت القضية بإهتمام الإعلام في الجنوب من صحيفة(صوت العمال) الصادرة من عدن والتي تم نهبها وحرقها على أيدي أتباع السفاح الزنداني في 1994. ●وتم تمييع القضية لأن الزنداني المتهم الاول، بالقتل يترأس مجلس شورى الإصلاح الشريك في الحكم وعلاقته قوية مع عفاش أنذاك، إضافة أن إبنة الزنداني عائشة المتهم الثاني في الجريمة كانت على علاقة بالتنظيم الإرهابي أنتهت القضية ولم ينته القصاص الشرعي للزنداني وإبنته #الاصلاح_حليف_الحوثي ط´ط¨ظˆط© ط¨ط±ط³ | ط/////طھظ‰ ظ„ط§ظ†ظ†ط³ظ‰ ط¬ط±ظٹظ…ط© ط§ظ„ط²ظ†ط¯ط§ظ†ظٹ ظˆط/////ط²ط¨ ط§ظ„طھط¬ظ…ط¹ ط§ظ„ظٹظ…ظ†ظٹ ظ„ظ„ط¥ط±ظ‡ط§ط¨ ط§ظ„ظ…ط§ط³ظˆظ†ظٹ ط¶ط¯ ط£ط¨ظ†ط© ط±ط¦ظٹط³ ط§ظ„ظ…ط/////ظƒظ…ط© ط§ظ„ط¹ظ„ظٹط§ جميع الحقوق محفوظة شبوة برس © 2018 |
||||||
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
|