|
01-27-2016, 12:47 AM | #1 | ||||||
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه
|
صراع اللصوص سيناريوهات المواجهات بين صالح والحوثي
ر
سيناريوهات المواجهات بين صالح والحوثي الثلاثاء 26 يناير 2016 10:53 مساءً (عدن الغد) إرم: سيناريوهات عديدة رصدها متابعون للمواجهة المقبلة بعد تفاقم حدة الخلافات بين طرفي الإنقلاب في اليمن. توقع محللون سياسيون يمنيون أن تشهد الفترة القادمة مواجهات عسكرية بين طرفي التحالف الإنقلابي في اليمن، صالح وأنصاره من جهة وجماعة الحوثي من الجهة الأخرى، متوقعين أن تكون الغلبة في آخر المطاف في مصلحة الجماعة التي تدين بالولاء لإيران. ورأى متخصص في الشأن اليمني أن جماعة الحوثي ستحسم الصراع المسلح مع صالح سريعاً جداً، وستسعى للتخلص منه بطريقة أو بأخرى”. وأضاف: “ربما يتخلصون منه بدون مواجهات عسكرية ويتهمون التحالف العربي بقصفه مثلاً، لضمان ولاء اتباعه، كما قد يتعرض المخلوع للاعتقال أو حتى وضعه تحت الإقامة الجبرية” . ويرجح معظم المحللون السياسيون سيناريو نجاح الجماعة في التخلص من صالح، إلا أن فريقاً منهم يرى أن التخلص من منه سيسهم أيضاً في استنزاف الجماعة المنهكة أصلاً. وتتصاعد حدة الخلافات بين حزب المؤتمر الشعبي العام وجماعة الحوثي حيث يرى أنصار صالح أن الحوثيين استخدموا كل امكانياتهم واستغلوهم، لكنهم لم يقدموا لهم شيئاً، بل على العكس تم تهميشهم وتقليص نفوذ زعيمهم صالح بشكل كبير، في وقت يرى فيه الحوثيون أنهم باتوا يسيطرون على مقاليد الامور في المناطق الخاضعة لسيطرتهم، وأن على “المؤتمريين” أن يرضخوا لسلطة الأمر الواقع مثلهم مثل غيرهم من أبناء تلك المناطق. وقال مسؤول دبلوماسي يمني لشبكة إرم الإخبارية: “إن مخطط صالح للسيطرة على مقاليد الأمور في اليمن فشل تماماً، ويبدو الآن محاصراً أكثر من ذي قبل بعد أن قلصت اللجنة الثورية نفوذه بشكل كبير، وهو ما أنعكس في خطابه الآخير حين بادر بشكر إحدى دول التحالف على موقفها من اليمن محاولا في خطابه إظهار استعداده لعقد صفقة مع التحالف، وهو ما أثار حفيظة الحوثيين أكثر” . وأضاف: “عقب خطابات صالح الأخيرة كانت وسائل الإعلام الحوثية أو الرسمية الواقعة تحت سيطرتهم تماطل وترفض نشر خطابته، في محاولة لإرسال رسالة لأنصار المخلوع أنه لم يعد لهم مكان في الساحة وأنهم لم يعودوا شركاء وهو ما أثار حفيظتهم، وأدى لموجة من الحرب الإعلامية بين الطرفين”. وكان صالح قد حرك صالح مظاهرات في العاصمة صنعاء ومحافظة المحويت ومنع فيها رفع صور عبدالملك الحوثي وشعارات جماعة الحوثي، في رسالة واضحة لاستعداد المؤتمر وصالح للتخلي عن الحوثيين. وردت مليشيا الحوثي على مظاهرات المؤتمر بخطوات عملية على الأرض منها ممارسة مضايقات كبيرة لأنصار المؤتمر الشعبي العام البارزين وصلت حد تهديدهم أو رفع السلاح في وجوههم، كما منعوا رفع أي صورة لصالح. تعود الخلافات الآخيرة إلى محاولة صالح لتقليص نفوذ الحوثيين عن طريق “التذاكي على جماعة الحوثي” بحسب مراقبين، عن طريق إيهام الجماعة بأنه يهدف لسحب بساط الشرعية من هادي عن طريق الدعوة إلى إجتماع مجلس النواب وقبول استقالة هادي، وهو ما يستدعي إلغاء الإعلان الدستوري الحوثي وحل اللجنة الثورية الحوثية، وتعيين يحيى الراعي رئيس مجلس النواب رئيساً لليمن. وفطن الحوثيون للأمر وادركوا انه يمثل خطرا كبيرا عليهم، باعتبار أن صالح يسعى للحصول على الشرعية من خلال مجلس النواب وحل اللجنة الثورية واستعادة السلطة وبالتالي يمكنه البدء بزحزحة جماعة الحوثي واستعادة النفوذ الذي خسره على يد اللجنة الثورية، لتصدر تحذيرات من أي محاولات للمساس باللجنة الثورية أو حلها وأعتبرت ذلك الأمر “خطاً أحمر”. وحاول صالح إقناع الحوثيين بذلك المقترح دون جدوى، وحاول إيهامهم أن هذا يؤسس لشرعية خاصة بهم تنافس شرعية هادي على الأقل إذا لن تكن تلغيها، وهو ما يمكن أن يؤسس لطلب وقف الضربات الجوية وتدخل عسكري روسي، لكن الحوثيين أصروا على بقاء اللجنة الثورية ورفضوا رفضاً قاطعاً عودة مجلس النواب وهو ما أثار الخلافات وعمقها بين الطرفين. |
||||||
01-27-2016, 02:07 PM | #2 | ||||||
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه
|
48 ساعة فقط لمغادرة مليشيا الحوثي من كافة المرافق الحكومية (التفاصيل) -------------------------------------------------------------------------------------------------عدن بوست الأربعاء 27 يناير 2016 12:06 مساءً أكمل الرئيس المخلوع علي عبدالله صالح سحبه للبساط من تحت مليشيات الحوثي بعد انتزاعه موافقة منهم بإلغاء الإعلان الدستوري والذي يعد انقلابا مكتمل الأركان على حليفه اللدود. وقال مراسل الجزيرة نت مأرب الورد من خلال صفحته بـ"الفيسبوك" إن اتفاقا بين المؤتمر والحوثي قضى بإلغاء ما يسمى "الإعلان الدستوري" وسحب مشرفيهم في الوزارات والمؤسسات، وتشكيل حكومة مشتركة مع الأحزاب الموالية لهم تم التوصل إليه الليلة . وبحسب مأرب الورد فإن الإتفاق من المتوقع أن يعلن عنه خلال 48 ساعة . وفي حال صحت هذه الأخبار فهي تمثل إنقلابا ناعما لحزب المؤتمر الشعبي العام ضد جماعة الحوثي وتجريد لجماعة الحوثي من سيطرتها على القرار ومؤسسات الدولة، وإنتصار ساحق لحزب المؤتمر الشعبي العام ورئيسه المخلوع صالح ضد جماعة الحوثي بعد أن نشبت بينهم خلافات حادة خلال الأيام الماضية . تصفح يمني سبورت من : صحافة نت / الســـجل اليمن الآن / قارئ الأيام تفاصيل الاجتماع السري الذي عقدة المخلوع صالح مع لجنة الحوثي الثورية يوم امس بصنعاء.."واهم بنود الاتفاق الذي سيعلن عنه خلال الساعات القادمة الأربعاء 27 يناير 2016 08:22 صباحاً - متابعات : عقدت قيادات تابعة للمخلوع صالح وقيادات مايسمى باللجنة الثورية التابعة لجماعة الحوثي يوم امس اجتماعا سريا بالعاصمة صنعاء. وكشف مصدر مطلع ل"يمن24" ان الاجتماع ضم قيادات الصف الاول للمخلوع صالح وجماعة الحوثي. وقد اتفق المجتمعون على عدة نقاط ابرزها إلغاء ما يسمى ب"الاعلان الدستوري" الذي اعلنته جماعة الحوثي عقب سيطرتها على العاصمة صنعاء، وكذلك سحب المشرفين التابعين لجماعة الحوثي من كل الوزارات والمؤسسات الحكومية وتشكيل حكومة مشتركة مع الاحزاب الموالية للحوثي والمخلوع صالح. ورجح المصدر ان يتم اعلان بنود الاتفاق خلال 48 ساعة القادمة. يذكر ان خلافات حادة بين انصار المخلوع صالح وجماعة الحوثي كانت قد طفت على السطح خلال اليومين الماضيين. وتوقع مراقبون ان هذا الاتفاق ربما جاء لتدارك الامر حتى لا يتوسع نطاق الخلاف خصوصا بعد حالة الغليان التي سرت في اوساط مناصري المخلوع صالح بالعاصمة صنعاء بعد منع الحوثيين رفع صورة المخلوع في جامعة صنعاء والاعتداء بالضرب على احد الاعلاميين الموالين للمخلوع في رئاسة الوزراء وقبلها منعهم رفع صورة صالح في نقطة تفتيش بمدينة ذمار وكذلك رفضهم بث كلمة المخلوع صالح في الفضائية اليمنية الواقعة تحت سيطرتهم او نشرها في صحيفة الثورة وموقع وكالة الانباء اليمنية سبأ. |
||||||
01-28-2016, 12:03 AM | #3 | ||||||
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه
|
اتفاق التمرد الجديد.. انقلاب على الحوثيين أم محاولة لإنقاذهم؟ m171-661x328 إرم الأربعاء 2016-01-27 9:45:35 PM عدن حرة . أثارت التسريبات التي تتحدث عن اتفاق جديد بين حركة الحوثي والرئيس السابق علي عبد الله صالح، جدلاً واسعاً في الشارع اليمني، وبين أوساط السياسيين، الذين وصف بعضهم الاتفاق بأنه “انقلاب ناعم” على الحوثيين، فيما يرى البعض الآخر أنه “محاولة لإنقاذهم”. . وتقول التسريبات إن هناك “اتفاقاً بين حزب المؤتمر الشعبي العام بزعامة علي عبد الله صالح، وجماعة الحوثيين، ينص على إلغاء ما يسمى الإعلان الدستوري وتشكيل حكومة مشتركة مع الأحزاب الموالية لهم، سيُعلن عنها خلال الساعات المقبلة”. . وتأتي هذه التسريبات عقب مرحلة من الخلافات المحتدمة بين الطرفين، أوشكت على إنهاء مرحلة الوئام بينهما، على الرغم من الحرب التي يخوضانها معاً ضد الحكومة الشرعية والجيش الوطني، ومن خلفهما قوات التحالف العربي المشترك. . وعزز عضو المجلس السياسي السابق لجماعة الحوثي، علي البخيتي، هذه التسريبات، عندما كتب على صفحته في فيس بوك، قبل بضع ساعات من تداول التسريبات، مخاطباً اليمنيين: “اعرفوا سلام من هذا الرأس؛ المهم لا تقولولي كيف ومنين؛ الصبر بس”. . وأطلقت التسريبات موجة من التكهنات والتوقعات لدى اليمنيين، خصوصاً أنه يطوي صفحة نفوذ الحوثيين، ويجبرهم على تسليم مقاليد الأمور لحليفهم المؤقت، صالح. . “إنقاذ للحوثيين” وفي تعقيبه على هذه التوقعات، يرى رئيس منتدى الجزيرة العربية للدراسات، نجيب غلاب، أن “هذه التسريبات، إن صحت، محاولة لإنقاذ الحوثي من الانهيار، وحماية لمؤسسات الدولة من السقوط، حيث لا يمكن أن تشكل سلطة في صنعاء بديلة للحوثيين، فلا يوجد أي طرف مستعد لتحمل عبء الخراب الحوثي”. . وأضاف غلاب، في تصريحه لشبكة إرم الإخبارية، أنه “ربما هناك انقلاب ناعم على حركة الحوثي بعد أن بلغ فشلها حد دخولها معضلة غير قابلة للحل إلا بانتحارها، والنتيجة خراب شامل لكل المصالح التي انجرفت وراء الانقلاب، وبالتالي فالخيار الأسلم هو ترحيل الحركة الحوثية من السيطرة والهيمنة، وإعادة صياغة سلطة تعيد الأمور إلى نصابها بما يمكن الأطراف من الوصول إلى حل إنقاذي وهذا الأمر لن يكون فاعلاً ما لم يكن هناك موافقة عربية”. . وثمّة من يعتقد أن الهدف من اتفاق الحوثي وصالح وإلغاء “الإعلان الدستوري”، هو إعادة البرلمان ليقبل استقالة الرئيس عبد ربه منصور هادي، التي قدمها في كانون الثاني/ يناير الماضي، قبل أن يتراجع عنها لاحقاً، وليوافق البرلمان على حكومة قد تطلب تدخلاً من روسيا لإيجاد مبرر لتدخلها في مواجهة التحالف العربي. . لكن نجيب غلاب، يؤكد أن عودة البرلمان لقبول استقالة هادي “غير فاعلة، وغير ممكنة، ومتعارضة مع الدستور والمبادرة الخليجية، ومع طبيعة أهداف المعركة الحالية، ولا يمكنها إلا أن تكون معضلة أخرى، ولن يجرؤ تيار صالح على المقامرة وتحمل المشاكل كلها وإخراج حركة الحوثي منها بعد أن أغرقها في وحل الانقلاب”. . واعتبر أن “روسيا ليست غبية لتدخل في معركة اليمن، لأنها لن تربح أي شيء، وستخسر مصالح كثيرة، كما أن روسيا لن تحتمل الدخول في مغامرة أخرى بعد سوريا، لاسيما أن الرؤية الروسية في اليمن واضحة، ولا يمكن أن تساند الانقلاب، لكنها قد تلعب دوراً في إنقاذ بعض الأطراف من السقوط المريع”. . إيعاز خارجي من جانبه، يعتقد عضو مؤتمر الحوار الوطني، زيد السلامي، أن الحوثيين وصالح “يريدون من خلال هذه الخطوة تجميل الانقلاب وإخراجه بطريقة مختلفة وكأنها ممثلة للدولة قبل الدخول في جولة مفاوضات جديدة، وهذا ربما جاء بإيعاز من دول خارجية داعمة للحوثي وصالح”. . وأضاف السلامي، في تصريحه لشبكة إرم الإخبارية، “لكن هذه الخطوة يترتب عليها خطوات أخرى مثل تشكيل حكومة، واختيار رئيس، وهذا لم تفلح فيه المليشيات الانقلابية، منذ حوالي عام، وهي تحاول القيام بهذه الخطوة لكنها لم تنجح، كونها ليس لديها أي مشروع سياسي، ولا تفكر بمنطق بناء الدولة، وإنما تفكر بمنطق العصابات وتكريس الفوضى”. . وتابع “لا يخفى على أحد أن صالح استخدم مليشيات الحوثي كمخالب وأدوات للقتل والانتقام من الشعب اليمني الذي رفضه وثار عليه، لذا لا يستبعد أن ينقلب على جماعة الحوثي ويدخل بمفاوضات بعيداً عنهم من أجل النفاذ بجلده وأمواله، خصوصاً بعد أن ضيقت قوات الجيش والمقاومة الخناق عليه في صنعاء”. . الحوثيون لن يتنازلوا بدوره، يرى الصحافي صلاح سيف، أن “الحوثيين لن يقدموا تنازلات كبيرة، ولن يتخلوا عن مكاسبهم التي حققوها خلال الفترة التي أعقبت انقلابهم على الشرعية، المتمثلة بالإعلان الدستوري، وفرض سيطرتهم على أهم مؤسسات وأجهزة الدولة، وتعيين قياداتهم وأعضائهم في مفاصل الدولة المختلفة، فيما أن صالح هو أكثر المتضررين من تلك الإجراءات”. . وقال سيف لشبكة إرم الإخبارية إن “صالح فطن لهذا الأمر، وبات يبذل جهوداً كبيرة لإقناع الحوثيين بالموافقة على إلغاء الإعلان الدستوري ولجنتهم الثورية والشروع في تشكيل حكومة شراكة معهم، وقبول استقالة الرئيس هادي، وانتقال صلاحيته إلى رئيس مجلس النواب يحي الراعي القيادي في حزب المؤتمر”. . وأضاف أنه “بانتقال السلطة إلى رئيس مجلس النواب، يكون صالح قد ضمن استعادة نفوذه وهيمنة حزبه على السلطة من جديد على الرغم من عدول الرئيس هادي ورئيس الحكومة خالد محفوظ بحاح عن استقالتهما”. . وأشار إلى أن “الحوثيين يدركون النوايا الحقيقة لصالح، ومخاطر الاستجابة لها على مستقبلهم السياسي، الأمر الذي دفعهم إلى تهديده بالاعتقال في حال فكر المساس أو الاقتراب من اللجنة الثورية”. |
||||||
01-30-2016, 01:08 PM | #4 | ||||||
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه
|
ياســين الرَّضــوان أصناف (المؤتمريين) هذه الأيام..! 2016/01/29 الساعة 23:44 ياســين الرَّضــوان إرشيف الكاتب الامناءنت ارتفعت وتيرة مشاغبات المؤتمريين هذه الأيام ضد حلفائهم الحوثيين..، ترى ماذا يريدون أن يقولوا؟، هل هم محتجون بالفعل على الحوثيين، أم هو احتجاج مبطنٌ على صالح؟!، أم أنهم يعبرون عن عدم رغبتهم بتحالفهم مع الحوثيين، بعد أن زادت المشاكل والقصف ..، وبعد أن علموا أن للملكة مجساتٍ طائلة وأموال كذلك، كانوا صامتين منذُ أول يومٍ تحالف، ظنوا أن الحوثيين مركبٌ يوصلهم إلى غرضهم ومبتغاهم، وتنتهي الرحلة؛ لكنهم الآن بدأوا يشعرون بالورطة؛ لأن المصلحة هي أساس تفكيرهم فقط وليس شيء آخر، وقد أوضحت الأزمات الأخيرة المتلاحقة، والتي ضربت البلاد، منذُ 2011 وحتى الآن، وأفرزت طبقات وأصناف من الأتباع، في حزب (الخيل الحاكم)، وهذه الأصناف هي كما يلي: - مؤيد كامل، وقدره مرتبط بقدر صالح، وهؤلاء هم الدائرة الضيقة والمقربة جداً، وهؤلاء هم من حددوا خياراتهم وقبلوا بها. - مع صالح وضد الحوثيين..!، أي نصف مؤيد، والنصف الآخر يريد به المحافظة على نفسه في المراحل القادمة، وبهذا التصرف يكوِّن هذا الصنف "شبه نضوج سياسي". - ظاهره شرعية وباطنه مؤتمرية "سياسي ناضج"، وهذا يشبه في عمله عمل "العميل المزدوج"، في أجهزة المخابرات، أي أن دوره متقدم عن بقية الأصناف، وسيكمل هذا الصنف الحياة مع القادم؛ لكن قد تكون عليه (نقاط ضعف)، إذا تم إعطاؤه الفرصة بالذهاب؛ لكنه يحتكم لمقولة شعبية:" طير يا زماري وخيطك بيدي"، إلا إذا انتبه النظام السابق، فهنا قد يمارس حياته بشكل طبيعي، بانتظار أزمة قادمة، شبيهة بالأزمات التي مرت في السابق، وأبرز روَّاد هذه المدرسة هو الرائد "بن دغر" المنتقل من صف البيض إلى صف صالح، والآن ينتظر تخلقاً جديداً؛ كي يقوم بنقلة تناسب وضعه الجديد. - والصنف الأخير، هو الصنف ذو الحساسية الشديدة، والذي يحاول تدارك نفسه بأسرع وقتٍ ممكن، وهؤلاء هم الذين انشقوا أثناء ثورة 2011م، وهم الذين شعروا مبكراً بنهاية صالح، وبأن المركب سيغرق بسبب العواصف العاتية، التي تجري في الشرق الأوسط، حسب منهاجية " ما أصاب الثور الأبيض، سيصيب الثور الأسود"، وانتقلوا إلى مركبٍ آخر خوفاً من أن يصيبهم الغرق أو أن تمسهم العاصفة .. - كما لا ننسى الإشارة إلى الصنف الأخير، وهو الصنف الذي حاله حال نفسه، إن ذهب صالح فلن يتضرر وإن بقي كذلك لن يتضرر... مقالات أخرى |
||||||
01-30-2016, 11:48 PM | #5 | ||||||
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه
|
خلاف الحوثي وصالح وصل مرحلة “اللاعودة” Google +0 0 0 0 0 شبوه برس - متابعات - اليمن السبت 30 يناير 2016 05:13 مساءً قالت مصادر يمنية إن اعتقال الحوثيين لعناصر من قوات الحرس الجمهوري الموالي للمخلوع علي عبد الله صالح يشير إلى أن خلاف المتمردين وصل لنقطة اللاعودة.- وأضات المصادر أن هذه الخطوة قد تؤدي إلى انشقاقات واسعة في قوات المخلوع، خاصة إذا ظهر أن صالح غير قادر على تأمين إطلاق سراح المعتقلين، أو الحصول على رد اعتبار من حلفائه الحوثيين. وتقول المصادر اليمنية إن الحرس الجمهوري الذي يمثل القوة الضاربة للمخلوع، ويعد من أكثر القوات الموالية له ولاء، قد يبادر لقيادة تمرد على السلطة الحوثية والعمل على فتح جسور للمقاومة بهدف تأمين مخرج من الوضع المأزوم الذي يعانه تحالف المتمردين. ويخشى الحوثيون من أن يغير تمرد الحرس الجمهوري من ميزان القوى مع المقاومة، إذ أن قوات الحرس الجمهوري تمثل النخبة من حيث التدريب ومستوى التجهيز، وفي حال خروجها من معادلة المواجهة فإن معطيات جديدة ستظهر معجلة بحسم المعركة وتحرير صنعاء وإخراج المتمردين الحوثيين من المراكز التي يسيطرون عليها. وقالت المصادر إن الخطوة التي أقدمت عليها جماعة الحوثي ستؤدي إلى ردود فعل شعبية في صنعاء التي تعاني أصلا من وضع مزر لا يحتمل فتح جبهة قتال جديدة داخل المدينة. وأعربت المصادر عن مخاوف من أن يفاقم الخلاف الجديد بين قوات الحرس والحوثي من الأزمات المعيشية الحادة التي يعاني منها سكان العاصمة. وكان مصدر خاص قد أفاد شبكة إرم الإخبارية أن الحوثيين اعتقلوا 130 من عناصر الحرس الجمهوري، ووجهوا لهم تهم الخيانة على خلفية رفض أوامر قيادات حوثية، في إطار صراع الطرفين على إدارة جبهات القتال. *- متابعات -------------------------------- الحوثيون يعتقلون عناصر من «الحرس الخاص» التابع للمخلوع صالح قبل 59 دقيقة, 25 ثانية 2016-01-30م الساعة 22:21 (التغيير - وكالات ) قالت مصادر يمنية، إن اعتقال الحوثيين عناصر من قوات الحرس الجمهوري الموالي للمخلوع علي عبد الله صالح يشير إلى أن خلاف المتمردين وصل لنقطة اللاعودة. وأضافت المصادر أن هذه الخطوة قد تؤدي إلى انشقاقات واسعة في قوات المخلوع، خاصة إذا ظهر أن صالح غير قادر على تأمين إطلاق سراح المعتقلين، أو الحصول على رد اعتبار من حلفائه الحوثيين. وقالت المصادر اليمنية، في تصريحات لوسائل إعلام، إن الحرس الجمهوري الذي يمثل القوة الضاربة للمخلوع، ويعد من أكثر القوات الموالية له ولاء، قد يبادر لقيادة تمرد على السلطة الحوثية والعمل على فتح جسور للمقاومة بهدف تأمين مخرج من الوضع المأزوم الذي يعانيه تحالف المتمردين. ويخشى الحوثيون من أن يغير تمرد الحرس الجمهوري من ميزان القوى مع المقاومة، إذ أن قوات الحرس الجمهوري تمثل النخبة من حيث التدريب ومستوى التجهيز، وفي حال خروجها من معادلة المواجهة فإن معطيات جديدة ستظهر معجلة بحسم المعركة وتحرير صنعاء وإخراج المتمردين الحوثيين من المراكز التي يسيطرون عليها. وقالت المصادر إن الخطوة التي أقدمت عليها جماعة الحوثي ستؤدي إلى ردود فعل شعبية في صنعاء التي تعاني أصلا من وضع مزرٍ لا يحتمل فتح جبهة قتال جديدة داخل المدينة. وأعربت المصادر عن مخاوف من أن يفاقم الخلاف الجديد بين قوات الحرس والحوثي من الأزمات المعيشية الحادة التي يعاني منها سكان العاصمة. كانت وسائل إعلام يمنية، قد أعلنت أن الحوثيين اعتقلوا 130 من عناصر الحرس الجمهوري، ووجهوا لهم تهم الخيانة على خلفية رفض أوامر قيادات حوثية، في إطار صراع الطرفين على إدارة جبهات القتال. |
||||||
01-31-2016, 03:32 PM | #6 | |||||
موقوف
|
رد
مشكوووووووووووووووووووووووووووووووور
|
|||||
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
|