كانت إمرأة تصلي وكان طفلها بقربها ينآدينها
مرآرآ ولم ترد عليه ..
فأتى أخيه الذي يكبره بعآمين فقط .. !
فقآل:::
عيب عليك تقآطع كلآم إثنين
أمي تكلم الله !!!
إقشعر بدنها وآنتآبها شعور بالذل والهوآن
أمآم عظمه من وقفت بين يديه .. وظلت
هذه العبآره تطرق سمعها وفكرها وقلبها
كلمآ كبرت للصلآة ..
فسبحآن من أجرى الحِكم على
أفـــــــوآه لم تبـــلغ الحُـــــــلم ~...
فهل انتبهت وانت تصلى أخي وأختي الغالية الى انكم فى حديث مع الله...
وهل فكرت وانت تعلم ابنك الصلاة انها حديث بينه وبين الله.
هل زرعتها فى قلبك وقلبه فصارت جزءا من يقينك ويقينه
اللهم احسن وقوفنا بين يديك فى الدنيا والاخرة
فلنأخد العبر من أولدنا ونعلم أجيالنا بذالك
اتمنى ان يكون الطرح نال اعجابكم
من عناقيد الروح لكم جل تقديري ال سقيفة الشبامي