متى ستدخل اليمن مجلس التعاون؟

[بن العصاري]

انا اقول ان مع وصول المارد الايراني من صنع القنبله النوويه ولتفت الخوه في الخليج جنوبا لكون الشرق شيعي من ايران الى العراق وماعليهم الا يلتفتوا جنوبا شوي لغرض فك رئه للتنفس والا في عقل من يدخل ان يستدعوا هولا اليمن ليمنحوه هذه المبالغ وينهوا الاجتماع بالعناق على الطريقه العربيه ويغادروا .

[جعفر الكثيري]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بن العصاري

انا اقول ان مع وصول المارد الايراني من صنع القنبله النوويه ولتفت الخوه في الخليج جنوبا لكون الشرق شيعي من ايران الى العراق وماعليهم الا يلتفتوا جنوبا شوي لغرض فك رئه للتنفس والا في عقل من يدخل ان يستدعوا هولا اليمن ليمنحوه هذه المبالغ وينهوا الاجتماع بالعناق على الطريقه العربيه ويغادروا .

ههههههههه. كلامك له طعم حلو وشفك جيت على الوجع .

[بن العصاري]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جعفر الكثيري

ههههههههه. كلامك له طعم حلو وشفك جيت على الوجع .

شكرا اخوي جعفر على الثناء وان كان كلامي كما تقول فهذا بوجودك ووجود الاخوه الغاليين وبخاصه الدكتور باذيب الذي دائما عودنا على طرح المواضيع المهمه لان الموضوع كل ماكان مهم يجي الرد مهم ايضا
اشكرك مره اخرى عزيزي ولك تحياتي.

[rahban]

ياحبيبي القضيه ومافيها الهوانم كانوا راكنين على القبضاي العراق ولما انتهى اجا دورنا بس احنا دوله عاربه مش مستعربه يعنى مش زي ما قال علي بابا اذا حلق صاحبك بلل راسك وسلامتكم

[بن الطيب الشبامي]

في المشمش
حلم ابليس بالجنه
لما تشوف حلمة اذنك
يكفيك امثال والا نزيدك........

[ابوبكر محفوظ]

للأسف قد غبقنـــــــــا.... وتريدونا نغبقهم معانا...
الطعم قار.....والفقوز حدي...الكيلو بأربعــــــــه....ولا نسيتوا؟

[ابوبكر محفوظ]

[quote=ابوبكر محفوظ]للأسف قد غبقنـــــــــا.... وتريدونا نغبقهم معانا...
الطعم قار.....والفقوز حدي...الكيلو بأربعــــــــه....ولا نسيتوا؟
صفوا البير من الماء الحمه وباعدين فكروا وقعوا ناس او كما قالوا "قع وليد".]

[حد من الوادي]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الدكتور أحمد باذيب

هل تمتلك احزاب المعارضة اليمنية مشروعا تقدمه الي مؤتمر الدول المانحة؟ "الخميس, 02-نوفمبر-2006" عبدالله مسعد الشعيبي - نقلاً عن القدس العربي - ايام قليلة وينعقد مؤتمر الدول المانحة في مدينة لندن عاصمة بريطانيا بهدف تاهيل اليمن اقتصادياً لتتمكن من الانضمام لعضوية مجلس التعاون الخليجي...حكومة الحزب الحاكم وكونها المعنية بالامر لا بد ان لها مشروعها الخاص الذي ستتقدم به الي المؤتمر بهدف الفوز بدعم دول المؤتمر وغيرها من المؤسسات النقدية العالمية. من خلال متابعتنا للاخبار والتحركات في العزيزة اليمن وجدنا ان المعارضة اليمنية اكتفت بتعليقات من بعض رموزها وصحافييها وكان الامر لا يعنيها لا من قريب ولا من بعيد بقدر ما يهم الحزب الحاكم وحكومته... وتلك اشكالية تتسم بالتعقيد لو فكرت المعارضة بإسقاط الامر علي الحزب الحاكم... بل ويمكننا القول انها تتسم بالغباء السياسي والتخلف الحركي للمعارضة، ويعني هذا ان وجودها ونشاطها مجرد نكاية بالحزب الحاكم كما ان تحركاتها مجرد مكابرة ومعاندة لا اساس لها قد يدفعنا للقول الي انها لا تملك مشروعا متكاملا... حيا وفاعلا ومتجددا... ولا نعتقد ان دور المعارضة في اي بلد هو التفرج والتعليق الكلامي بردود افعال وقتية لا تغني ولا تسمن من جوع. الاحزاب السياسية اليمنية زاخرة بالكوادر العلمية الماهرة والمجربة والكفوءة التي تمتلك القدرة علي الابداع والتفاعل المتجدد مع كل القضايا المستجدة فلم لا تفعل بشكل جيد؟ واذا كانت الحكومة اليمنية تستعد لامتحان ذلك المؤتمر كما تسعي بكل امكانياتها للفوز برعاية ودعم المؤتمر وغيرهم فاني كنت اتمني من احزاب المعارضة الاستعداد والخروج بمشروع خاص بها مقابل لمشروع الحزب الحاكم وتقديمه الي الرأي العام اليمني والحكومة ايضاً ثم لاعضاء المؤتمر... اي ان يكون لها مشروع علمي متكامل قابل للتنفيذ او التطبيق حتي لو لم يكونوا هم الحاكمين او مشاركين في الحكم... المهم ان تكون اهداف المشروع موجهة لخدمة الامة والوطن... ولو ان مشروعهم قابل للتطبيق من قبل الحكومة فهذا ليس عيباً بل مشرفاً لها وسيسجل لها ذلك في انصع صفحات التاريخ... فربما يكون مشروعهم مقبولاً من اعضاء المؤتمر ويطالبون الحكومة اليمنية بتطبيقه كونه الافضل...ربما ولم لا؟... يعني يجب الترفع عن الانانية والمصالح الحزبية الضيقة مقابل المصلحة العامة للامة والوطن... واما اذا لم يقبل الموضوع فان المسألة لا تعدو ان تكون واجبا وطنيا ومهمة من مهامها الاساسية... اننا لا نري ضيراً لو كان هناك مشروع خاص بالمعـــارضة وتم قـــبوله من قبل المؤتمر وفرضـــوه علي اليمن كخيار افضل وايسر... المهـــم من يقدم الاحسن وبما يخـــدم مصالح الامة والوطن... اما ان تكــتفي المعارضة بردود فعل من خلال تصريحات بعض قياداتها او كتابها وتعتقد ان هذا هو اقصي ما تقدمه فهذا هو الجــــمود والفشل.. والا فـــما عـــلينا الا قراءة الفاتحة والقول عليكم السلام وسلامتك يا وطن من كل شر. ونعتقد ان تقدم المعارضة بمشروع خاص سيساعدها في الخروج من دائرة النقد فقط الي دائرة الفعل الجدي وقد يساعدها علي اكتساب مصداقية اكثر من الرأي العام المحلي وكذلك الخارجي.. وينبغي علي المعارضة ان لا تنظر للاوضاع من منظار ردود فعل الحزب الحاكم وحجمها وكميتها ان كانت تنشد التغيير واثبات وجودها الفاعل في اي تغيير قادم بدلاً من امتهان دور المتفرج السلبي. واما اذا كانت المعارضة لا تقدر علي التفاعل والتواصل مع قضايا الامة والوطن تحت تبرير ضعف الامكانيات فهذه مبررات ممجوجة ولا تنطلي علي اي عاقل لان امكانية الاحزاب والبلدان هي بافراده.. بقوته البشرية.. بكوادره... واحزاب المعارضة زاخرة بتلك الامكانيات اليس كذلك؟... فهل ننتظر تلك الاحزاب ومشروعها المضاد؟ اننا لمنتظرون وربنا يعين. وسيكون مفيداً لو تم التنافس علي تقديم الافضل من المشاريع والدراسات العلميه الواقعيه. * كاتب وباحث يمني مقيم في بريطانيا

_____________________________________________
اخي لماذاتصطادفي الماءالعكرانته من انصارالعصابه المتسلطه السلطه ارهبةالاحزاب وترفض معارضه من اجل الوطن وتفرخ الاحزاب وتهددولاتؤمن باللآخرومستعده تدخل الحرب وقددخلتهامن اجل السلطه والبقافيها
لوكان فيه دوله ان كان اليمن لايشحث جهارانهاراشعب وماتسمونه حكومه اودوله الفسادقوي بالمدفع والدبابه
ويقطع الارزاق والاعناق ان تكلموقتلتوهم وان سكتوانتقدتوهم لايأمن الشريف على نفسه في بلادقبيلةسنحان واخواتهاومقاولي القتل تحت امرة المشير يااخيناالخبيربالتعكير

[حد من الوادي]

في شروط الانضمام لمجلس التعاون الخليجي
علي محمد الصراري ( 12/7/2006 )


تأهيل اليمن من أجل انضمامها الى مجلس التعاون الخليجي، هو العنوان الرئيسي، الذي وضع لمؤتمر لندن للمانحين، ويفترض أن المليارات التي التزم المانحون بتقديمها ستذهب نحو توفير شروط التأهيل..





غير أن الجلسات المعلنة للمؤتمر، والتصريحات الصادرة عن المشاركين فيه لم توضح ما هي هذه الشروط؟، وكيف سيجري تأهيل اليمن؟، أي كيف سيتم توفير هذه الشروط؟..


الواضح الآن، أن المشاركين من دول مجلس التعاون، ومن المانحين في دول الاتحاد الاوروبي، اعلنوا عن التزاماتهم المالية بصورة هي أقرب الى إعلان التبرعات، على الرغم من أن جزءاً غير معلوم حتى الآن من هذه التبرعات، هي قروض ميسرة واجبة السداد..


ومن جانبها تحاشت السلطات اليمنية أن تمد يدها لاستلام تلك الالتزامات المالية، لكي لا تتحول الى إخلاء طرف يكف بعده المانحون عن مطالبة اليمن بأي شيء، وتكون بهذا قد انتهت مسؤوليتهم، ويحال الباقي على السلطات اليمنية اذا أرادت أن تؤهل بلدها مستخدمة هذه المبالغ، أو تتيح الفرصة لغول الفساد لابتلاعها، كما ابتلع أضعاف أضعافها في الماضي..


ووفقاً للمصادر الرسمية اليمنية، فإن وزارة التخطيط والتعاون الدولي هي الجهة الوحيدة المخولة بالتعامل مع المانحين، والاتفاق معهم الى أين ستذهب أموالهم، أي ان هذا الصرف سيتم بمعزل عن رئاسة الحكومة، ودوائر السياسة الخارجية فيها، وينشأ عن هذا العزل، وجود مركزين لإعداد وتوجيه خطط التنمية، مركز مشترك بين وزارة التخطيط والمانحين، ومركز آخر هو الحكومة اليمنية، ودوائر القرار السياسي في البلد..


وفي ظل هذه الازدواجية المعلنة، والموافق عليها، يكون على الأرجح أن الكيفية التي ستذهب اليها الالتزامات المالية للمانحين قد تحددت على صورة تمويل مشاريع تدخل ضمن مشروعات البنية الأساسية التي لا تزال اليمن تفتقر اليها، ومن غير المتوقع أن تحصل اليمن في نهاية المطاف على بنية أساسية تتماثل في مستواها وكفاءتها مع ما هو متوفر لدى دول مجلس التعاون الخليجي، بالنظر الى الفارق الهائل في حجم الامكانيات، ومستوى الانجاز..


والحال، أن الأمور إذا أخذت هذا المجرى، فإنه سيكون من الاستحالة أن تجد اليمن نفسها، وقد تأهلت للاندماج مع الاقتصاديات الخليجية، وتكاملت معها، وما لم يفض التأهيل الى اندماج اليمن في الاقتصاديات الخليجية فإن الحديث عن انضمامها الى مجلس التعاون سيغدو ضرباً من اللغو الذي لا معنى له، وستظل عاجزة عن ان تكون عضواً قادراً على الاتساق مع بقية أطراف الكتلة الخليجية..


وبطبيعة الحال لابد من إعادة النظر في المسألة، والانطلاق من نقطة محددة تطرح ماهية الشروط التي ينبغي توفيرها لتغدو اليمن جاهزة للانضمام للمجلس، وقادرة على أداء وظيفة محددة في إطاره، تجعل انضمامها مفيداً لبقية الشركاء في المجلس، ومرحباً به من قبلهم..
______________________________
يتبع

[حد من الوادي]

على أن استكمال تشييد البنية الأساسية في اليمن وتطويرها أمر ضروري في جميع الأحوال لاستقطاب الاستثمارات الخليجية، لكن ليس هذا هو فقط ما ينقصها، بل هناك جملة من الشروط الأخرى لابد ومن الملح تلبيتها، وبدونها لن تفيد البنية الأساسية كثيراً في جعل اليمن مؤهلة للانضمام للمجلس، والاندماج مع اقتصاديات بلدانه..


ومن هذه الشروط على سبيل المثال، البحث في كيفية القضاء على ظاهرة زراعة وتعاطي القات في اليمن، باعتبار أن بقية دول مجلس التعاون الخليجي تتعامل معه كنوع من أنواع المخدرات الممنوعة فيها، وتصدر بحق متعاطيه، والمتاجر به، عقوبات شديدة، وبالمثل حيازة و حمل والاتجار بالأسلحة، وهي ظاهرة خطيرة في اليمن تؤثر سلباً على النشاط الاقتصادي داخلها، ناهيك عن الشراكة الاقتصادية بينها وبين الآخرين، ويدخل ضمن هذه الشروط تأهيل القوى العاملة اليمنية وفقاً للاحتياجات المطلوبة في الأسواق الخليجية، وبمستوى من المهارة يجعلها قادرة على المنافسة في سوق مزدهرة تتجه نحوها مختلف أنواع القوى العاملة من بلدان عديدة في آسيا كثيفة السكان.


ولا يقل أهمية عن ما سبق، تطبيق قوانين صارمة لمكافحة الفساد في اليمن، باعتبار أنه أخطر الأسباب التي تدفع الاستثمارات الأجنبية تتردد كثيراً عندما تفكر في المجيء لليمن، وغالباً ما تعزف عن الدخول في مغامرة أحد وجوهها طلب المسؤولين في هذا البلد فرض شراكاتهم القسرية مع المستثمرين برأسمال غير حقيقي اصطلح على تسميته توفير الحماية، في ظل استهتار لا حدود له بالقوانين وبنفاذها، بالاضافة الى ضعف وتخلف وفساد القضاء..


كما أن اليمن تعاني من ضعف الإدارة وانعدام الكفاءة لديها..


لقد ترتب على غياب هذه الشروط عزوف الاستثمارات الخليجية عن التوجه نحو اليمن. وعلى الرغم من أن مئات المليارات الخليجية بدأت بالانسحاب من الأسواق الامريكية والأوروبية بعد أحداث الحادي عشر من سبتمبر 2001، وكان الأقرب لها أن تحط رحالها في اليمن، لكنها فضلت القفز عليها باتجاه العديد من البلدان الإفريقية، أو الاتجاه شرقاً نحو البلدان الآسيوية، في الوقت الذي لم يفكر فيه المسؤولون اليمنيون في اعداد بلدهم لتكون منطقة جذب للاستثمارات، لا طارداً لها..


وفي مجموع هذه الشروط تستطيع اليمن أن تتأهل موضوعياً بخلق بيئة استثمارية جاذبة لا تحتاج معها الى تحريك الأدوات السياسية لاستدعاء الاستثمارات بوسائل الاحراج والضغط، وإنما ستأتي هذه الاستثمارات بنفسها، لأنها فعلاً تبحث عن أماكن خارج بلدانها تذهب اليها، وتظل اليمن هي الاقرب من جوانب عدة، لكن أوضاعها غير مشجعة، ولذلك تغدو بعيدة، والذهاب اليها مغامرة غير مأمونة..


وعند البحث في كيفية توفير هذه الشروط، تبدو السلطات اليمنية هي المعني الأول والرئيسي. واذا ما كان هنالك دور لدول مجلس التعاون فإنه في جميع الأحوال دور ثانوي ومساعد، غير أن توفير هذه الشروط يحتاج الى إرادة سياسية يمنية تتسم بالحزم والجدية والقوة، وهو ما لم تعط السلطات اليمنية حتى الآن أية مؤشرات حقيقية ملموسة على عزمها في السير على هذا الطريق..


والمؤسف أن السلطات اليمنية لم تجد ما تغري به الخليجيين لتأهيلها، سوى إشهار ورقة الإرهاب، وتحذيرهم من أن عدم مساعدتهم لليمن في محاربة الفقر، سيفتح عليهم أبواب الجحيم الإرهابي من خاصرتهم الجنوبية
_____________________________________
مقال يحلل المشكله بل مشاكل كثيره ونضام اليمن نضام ارهابي للعبادوالبلادوالجيران واعوروشارف في نافذه
يهددهم ويبتزهم لانه ليس في مستوا المسؤليه ولن يفلح حتى ولوصرفت الفلوس الممنوحه بل بعضهاقروض
لوصرفت في محلهالاتكفي وستنتهي مدةعلي في الرياسه واليمن غارق مكانه اذاماانهارةالبلاد وعاده موجود
الامراكبرمن التمنيات والاحلام والتهديدات وتمعنوالمقال ومنطقية كاتبه ولاتدخلون حاجة الخليج لليمن من ايران
اوغيرهااليمن بوضعه هاذاغارق الى شعرراسه ولااحدمستعد يشارك فاسدمفلس اخلاقه كلهاتنذربالهلاك
حدمن الوادي