11-20-2011, 02:51 AM | #1 | ||||||
مشرف سقيفة المناسبات
|
معلمة تجر تلميذا من أذنه فتخلعها
أرادت معلمة فرنسية أن تضبط النظام في فسحة تناول الغداء فقامت بشد أذن أحد التلاميذ، لكنها تسببت في اقتلاع إطار الأذن من مكانه وحدوث نزف استدعى نقل الطفل إلى المستشفى وإجراء عملية له تحت التخدير. وتواجه المعلمة احتمال وقوفها أمام محكمة الجزاء بسبب هذه الجرة.
الحادثة وقعت في السابع من الشهر الحالي بمدرسة ابتدائية تقع في منطقة «البيرينيه أتلانتيك»، جنوب غربي البلاد، وكشف النقاب عنها، أمس، لأن والدة التلميذ في الصف الأول الابتدائي البالغ السادسة من العمر، قررت التقدم بشكوى قضائية ضد المعلمة. وجاء في التفاصيل أن الطفل كان قد خضع، قبلها، لعملية تجميلية لتثبيت الصوانين البارزين للأذن، لكن المعلمة لم تنتبه لذلك حين لجأت إلى العقاب الشائع، عالميا، والمعروف بـ«جرة الأذن». وقد فوجئت وهي تسمع صراخ الطفل من الألم والدم يسيل من أذنه المقطوعة التي لم تكن خيوط العملية قد رفعت منها بعد. وتصادف وجود والدة أحد التلاميذ في المدرسة، وهي طبيبة، فسارعت إلى إسعاف الطفل لحين نقله إلى المستشفى. وقالت هيلين لابيرير، مراقبة التعليم في المنطقة، لصحيفة محلية إن «المعلمة قامت بحركة غير مناسبة في وقت غير مناسب دون أن تتعمد جرح التلميذ»، وأضافت أن «ألم المعلمة لا يقل عن ألمه، وقد تم توجيه تنبيه رسمي لها لأن أي شكل من أشكال العقاب البدني ممنوع قانونا في المدارس». وكانت مديرة المدرسة قد اضطرت لإبلاغ الشرطة لتسجيل محضر بالحادثة والاستماع إلى المعلمة البالغة من العمر 52 عاما. من جهته، أصدر اتحاد أولياء أمور الطلبة في المنطقة بيانا شديد اللهجة لنشره في الصحف، جاء فيه أن جر أذن طفل في السادسة عمل من أعمال العنف ولا يمكن القبول به، لا سيما من طرف معلمة تؤدي واجبا تربويا. وطالب الاتحاد بالتحقيق في ملابسات القضية، لما يمكن أن تتركه من أثر على نفسية الطفل صاحب الأذن المخلوعة. لكن الأمين العام لنقابة المعلمين دافع عن المعلمة بالقول إنها أقرت بمسؤوليتها ولم يكن ما قامت به تصرفا متكررا يعكس سوء المعاملة؛ بل حادثة استثنائية. ومن المنتظر أن تحل القضية بأسلوب التهدئة، خصوصا بعد اعتذار المعلمة واعترافها بالذنب واستعدادها لدفع التعويض الذي يقرره القضاء لأسرة الطفل. وكالات |
||||||
11-20-2011, 03:38 AM | #2 | ||||||
مشرفة القسم العام
|
اذكر في الإبتدائية وفي وقت الغسحة ، دق الجرس ومازلنا نلعب ونركض ومسويين ازعاج
جات وحدة من المعلمات ومسكت طالبة صغيرة ، وخبطت راسها في بوابة المدرسة ( حديد ) والطالبة ياعيني من الفجعة والخوف حتى البكا ما عرفت تبكي ،، وصارت علامة زرقا على جبين البنت لفترة ، طبعا زمان كان الضرب مسموح في مدارس البنات ، وكانوا الأهالي شبه متساهلين اما اليوم فممنوع خاصة اذا كان بهذا الشكل ، وحتى أولياء الأمور لا يسكتون على مثل هذا العقاب |
||||||
11-20-2011, 01:02 PM | #3 |
غير مسجل
|
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .
|
11-26-2011, 10:04 PM | #4 | ||||||||
مشرف سقيفة المناسبات
|
الضرب بعض الاحيان مفيد للطالب المشاكس ولكن بالطريقة هذه لاتفق بل يجب محاسبة الأستاذ0 تحيتي ,,, |
||||||||
11-27-2011, 10:25 AM | #5 | |||||
حال نشيط
|
تسلم ياالغالي
|
|||||
12-01-2011, 09:31 PM | #6 | ||||||
مشرف سقيفة المناسبات
|
|
||||||
12-04-2011, 09:00 PM | #7 | |||||
حال قيادي
|
.. اضرب في حدود مو لدرجه انه تخلعها ...
اذكر انه اياااام زماااااان كانوا اللي يتاخر عن المدرسة يضربوا بالقلم او حاافة المسطرة... يسلمووو ع الموضوع .. |
|||||
12-05-2011, 06:10 AM | #8 | ||||||||
مشرف سقيفة المناسبات
|
شكراً ع المرور واليكم هذا الخبر الحزين !! مُعلِّمة اعتبرت استفسار تلميذ "قلة أدب" وشجت رأسه اعتبرت معلمة استفسار تلميذ في إحدى المدارس الابتدائية "قلة أدب"، فأنزلت العصا على رأسه، ما نتج عنه جرحٌ قطعي بالرأس استدعى نقله إلى المستشفى. وقالت صحيفة "الوطن" الكويتية: إن معلمة في إحدى المدارس الابتدائية الواقعة في منطقة جنوب السرة "فاهمة التعليم غلط" بسبب ما فعلته بأحد التلاميذ بالفصل وهو الطفل يوسف الشمالي فأنزلت العصا التي كانت تحملها على رأسه عندما أرادت معاقبته بعد أن ضربته على يديه وأسمعته عبارات لا يجوز أن تصدر، والسبب حسب قولها هو أن التلميذ "قليل الأدب"، ونتج عن (عقابه) جرحٌ قطعي بالرأس استدعى نقله إلى المستشفى وإجراء عدة قطب في إحدى يديه. وتضيف الصحيفة: الواقعة حصلت عندما دخلت المعلمة إلى الفصل وطلبت من التلاميذ إخراج كتاب اللغة العربية، ولأن هذه المادة ذات منهج كبير، فقد تم فصلها في كتابين، ولما استفسر التلميذ من المعلمة عن تحديد الكتاب المطلوب إخراجه اعتبرت المعلمة الاستفسار قلة أدب وسارعت إلى أخذ "العصاية" وطلبت من التلميذ أن يفتح يديه وضربته بقوة، ولم تكتف بذلك، بل ختمتها بضربة على رأسه. ولم يشعر التلميذ بقوة الإصابة التي لحقت به إلا بعد انتهاء الحصة عندما أخذت الدماء تسيل من رأسه، فسارع إلى إبلاغ الإخصائية الاجتماعية التي وضعت نفسها موضع الطبيب وخلصت الأمر في طمأنة التلميذ بأن إصابته بسيطة جداً. وما إن وصل التلميذ الشمالي إلى منزله وأخبر والدته بالواقعة حتى سارعت بنقله إلى المستشفى، وإذا بالأمر يستدعي تقطيب الجرح حسب التقرير الطبي وسجلت قضية أحيلت إلى جهة الاختصاص. |
||||||||
12-05-2011, 02:15 PM | #9 | |||||
حال جديد
|
اش العنف ذا
لاحولا ولا قوة الا بالله |
|||||
مواقع النشر (المفضلة) |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
|