المحضار مرآة عصره (( رياض باشراحيل ))مركز تحميل سقيفة الشباميحملة الشبامي لنصرة الحبيب صلى الله عليه وسلم
مكتبة الشباميسقيفة الشبامي في الفيس بوكقناة تلفزيون الشبامي

العودة   سقيفة الشبامي > تاريخ وتراث > تاريخ وتراث
تاريخ وتراث جميع مايتعلق بتاريخنا وموروثنا وتراثنا الأصيل !!
التعليمـــات روابط مفيدة Community التقويم مشاركات اليوم البحث


رمضان في حضرموت

تاريخ وتراث


إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 09-22-2006, 01:33 PM   #1
ابو يماني
حال نشيط

رمضان في حضرموت

[color=#00008B][align=center]رمضان في حضرموت

الحديث عن شهر رمضان المبارك حديث ذو شجون ، ذلك أن شهر رمضان قد تميز بعدد من الخصال و الصفات و الخصوصيات منها ما ميزه الله تعالى به فجعله سيد الشهور تفتح فيه أبواب الجنان و تغلق فيه بواب النيران و تصفد فيه الشياطين ، وفيه تضاعف الحسنات و غير ذلك كثير ، فهو موسم للطاعة و العبادة و التجارة مع الحق تبارك و تعالى ، لذلك يحرص المسلمون في مشارق الأرض و مغاربها على استغلال هذا الشهر استغلالا أمثل بالتفرغ للعبادة و الاستزادة من فعل الخير و صلة الأرحام و الصدقة .. و في وادي حضرموت لا يزال الأهالي يعتبرون شهر رمضان محطة وقوف لمحاسبة النفس و تزويدها ببعض الجرعات الإيمانية حتى تصفو و تسمو فتبدأ التهيئة لاستقبال هذا الشهر المبارك من منتصف شهر شعبان و في زمن سابق من بداية شهر رجب .



التهيئة لاستقبال رمضان:
في ليلة النصف من شعبان يجتمع المسلمون في بيوت الله مساء للترحيب بشهر رمضان ، فيتذاكرون فيما بينهم حيث يذكـّر إمام و خطيب الجامع و يستعرض فضائل هذا الشهر الكريم و كيف كان النبي صلى الله عليه و سلم و صحابته الكريم يستعدون لاستقبال هذا الضيف الكريم و الكل في شوق و رغبة لقدوم الضيف فترى الجمع بين راجي و خائف و مستبشر و مشفق ، و يرجو من الله عز وجل أن يبلغه هذا الشهر و يرزقه فيه الإخلاص في القول و العمل ، و تنطلق حناجر الصغار و الكبار في صوت تملؤه الرهبة الممزوجة بالفرحة تقشعر منه الأبدان مرحبة بهذا الشهر بصوت جماعي تتردد أصداؤه في أرجاء المسجد و ربما تجاوزها عبر مكبرات الصوت إلى ما شاء الله أن يبلغ : رحــــّبوا يا صائمين شهر رب العالمين أعـــــــــاده الله علينا و عـــليكم أجــمعينا و يخرج المسلمون من بيوت الله تصحبهم الأهازيج و تعلوا وجوههم الفرحة يتبادلون التهاني فيما بينهم و يتذكرون من كان معهم في العام الماضي ممن توفاهم الله ،، و هم يرون تباشير الشهر الكريم قد حلّت بالأفق ، يبدأ بعدها العد التنازلي . و تبدأ ربة البيت في الانشغال بأمر بيتها فتعمد إلى تجهيز احتياجات رمضان و أول ما يتم التأكد منه وجود التمر في البيت و أنه قد تمت ( رزامته ) وكذا الدقيق و الفتـّة و الشربة ، و ما يلزم من المشروبات و الحلويات التي تقدم عادة للضيوف الكرام في ليالي رمضان شهر الرحمة و التواصل .. ثم تلتفت إلى البيت من الداخل و الخارج هل هناك ما يحتاج إلى إصلاح في المبنى أو مكان الجلسة المسائية هل يحتاج إلى بعض ( النورة ) أو المحضة فاافقد كل كبيرة و صغيرة و ب الأسرة و جميع أفرادها على استعداد تام لتلبية الطلبات ففي رمضان لاوقت لذلك فهو شهر تفرغ لعبادة الله و طاعته . و في المساجد تكون استعدادات مضاعفة هل المسجد جاهز لاستقبال ضيوف الرحمن : المصاحف ، الإضاءة ، الفرش ، المياه متوافرة ، الصوت و مكبرات الصوت جاهزة ، التمر للفطور . ناهيك عن توفير البخور و الروائح الطيبة التي ستجعل المصلين في راحة حينما يؤدون الصلوات و خصوصا صلاة التراويح التي ربما أحضر أماما إضافيا من خارج المسجد ممن يحفظون القرآن و صوته حسن ليؤم الناس في صلاة التراويح . و كذا حلقات القرآن و الدروس التي تلي الصلوات و يحضرها الكثيرون . البلدة كلها و أهل الحي جميعهم يعملون على التهيئة و الاستعداد لاستقبال هذا الشهر المبارك .



أول ليلة من رمضان:
تعد الليلة الأولى من شهر رمضان ليلة متميزة و لها خصوصية يستشعرها جميع المصلين ، فبعد صلاة المغرب يخرج المصلون متوجهين بأبصارهم جهة المغرب يدعكون أعينهم علهم يرون هلال شهر رمضان فاليوم هو التاسع و العشرون من شعبان ، و يبقون في شوق لمعرفة اليوم التالي هل هو المكمل أو الفاتح ، و يأتي الخبر عبر وسائل الإعلام بأن يوم الغد هو أول أيام الشهر الكريم فتنطلق الأعيرة النارية ابتهاجا بهذه المناسبة في بعض قرى الوادي و يمارس الأولاد بعض الألعاب النارية ( القراطيس ) فرحا بقدوم رمضان ، و يتوج المصلون بشوق شديد و رغبة عارمة نحو المساجد لأداء صلاة التراويح فتكتظ بيوت الله بضيوفه الذين أتوا من كل حدب و صوب يرجون رحمة الله تعالى .



أول أيام رمضان:
بعد ليلة حافلة بالطاعة و العبادة و التواصل و التزاور و المباركة بحلول الشهر الفضيل ، اجتمع المصلون لأداء صلاة فجر أول أيام رمضان و قد بدأت حقيقة الصوم تزكي النفوس . بعد الصلاة ينتشر الكثيرون في أرجاء المسجد يتلون آيات القرآن الكريم و قد حدد كل واحد لنفسه مقدارا من كتاب الله و قرر البعض أن يختم خلال الشهر مرتين أو مرة على الأقل و من كانت له همة أكبر ربما ختم المصحف خلال عشر ليال أو أقل وهذا . يأخذ البعض قسطا من الراحة بعد ركعتي الشروق في بيت الله أو في بيته . العمال قد أخذوا شهر رمضان عطلة و تفرغا للعبادة ، أما الموظفون فقد تأخر موعد حضورهم من الثامنة إلى العاشرة ليواصلوا أعمالهم حتى الثالثة عصرا .. الكل منشرح صدره ، و تأتي عشية رمضان و بعد أن يحضر غالبية المسلمين الدروس في المساجد بعد صلاة العصر يتجهون نحو السوق العام ليشتروا ما ترغب فيه أنفسهم من الحلويات و الفواكه و الخضار و غير ذلك ثم يعودون إلى منازلهم في انتظار أذان المغرب الذي يسبقه صوت مدفع الإفطار ، إنها لحظات ربانية تلفها روحانية الشهر المبارك مصحوبة بدعاء الصائمين قبيل الأذان صفاء القلوب و النفوس حينما تجتمع الأسرة كبارا و صغارا حول مائدة الإفطار الكل مطرق برأسه تتحرك شفتاه مناجية الحق سبحانه بأن يتقبل الصيام و الصلاة و القيام ( دعوة عند فطره ) في انتظار أن يصدع المؤذن بصوت الحق : الله أكبر , الله أكبر ..



مائدة الإفطار:
في بيوت حضرموت عادة ما تتزين مائدة الإفطار بأشياء ضرورية لابد من حضورها : التمر ، القهوة ، البقل ( الفجل ) ، الشربة ، السنبوسة ، الباجيا ، المطبق ( المقصقص ) ، و ربما حضر الشراب ( العصير ) ، المكرونة ، و الماء البارد الذي يطفئ حرارة العطش في الجو الحار الجاف الذي يميز وادي حضرموت خصوصا عن بقية مناطق حضرموت .. و ما أن يصدع صوت الحق مجلجلا في سماء الدنيا ، تمتد الأنامل لتأخذ حبة تمر و تسمي الله معلنة اجتياز اليوم الأول بقبول و عفو و رحمة .. اللهم لك صمت و على رزقك أفطرت .. ذهب الظمأ و ابتلت العروق و ثبت الأجر إن شاء الله .. و تبدأ الجلسة العائلية اللطيفة بعد أن يؤدي الذكور صلاة المغرب في المساجد ،، و تجتمع النسوة في البيت لتصلي المغرب في جماعة .



الأسرة في ليالي رمضان:
في كل ليلة من ليالي الشهر الكريم تجتمع الأسرة في كل بيت من بيوت وادي حضرموت بعد الإفطار في جلسة عائلية يتجاذب فيها الجميع أطراف الحديث و بينهم حبات اللب ( الحنظل ) و بعض المكسرات و الحلويات ، و فناجين الشاي الصغيرة اللطيفة التي تضفي جوا بديعا على هذه الجلسة و صوت الملاعق و هي تحرك السكر في فناجين الشاي الأنيقة و تعلو الضحكات البريئة و تنسى كل الخلافات و المشاحنات و يبدأ الكل صفحة جديدة الأب الأم الإخوة و الأخوات ، الكل مستبشر بحلول شهر رمضان ، تستمر الجلسة حتى يحين موعد صلاة العشاء فيتفرق الجمع و تبقى القلوب مجتمعة على الخير و المحبة و الصفاء .



عادات في الليالي الأولى من الشهر الفضيل:
في الليالي الأولى من شهر رمضان يبدأ الأرحام بزيارات بعضهم البعض فيزور الأخ أخاه ، و البنت وزوجها يذهبون بعد الإفطار أو ربما بعد العشاء إلى بيت أهلها ، ليباركون بحلول الشهر الكريم و هكذا تعج شوارع البلدة بالحركة بين ذاهب و آيب .. و يتم تحديد المواعيد مسبقا حتى لا تختلف الزيارات فالكل مهيأ لأن يزور أو يزار ، يا لله صلة الأرحام تتجسد في هذه الشهر الكريم يأتي الأباعد ليزوروا الأقارب .. و تترك الزيارة أثرا في النفس لا يمحى .. بل يترقب الجميع حضور من يتعودون حضورهم في الليلة المحددة في الوقت المعروف ، و ربما سبب غيابهم إشكالا عند بعض الأسر . فهذه من الأمور التي يحسب لها ألف حساب و المعروفة عند أهل حضرموت بـ ( التشهير ) من الشهر و المباركة به ، ( و يقال بانشاهر أو با نشهـّر لآل فلان ) أي سنبارك لهم بحلول الشهر المبارك في بيتهم .

و من العادات الجميلة في رمضان ( التفاطير ، و مفردها تفطير ) و المقصود به إفطار الصائم فمنذ الليلة الثالثة و ربما الثالثة يبدأ الأهالي بدعوة أقاربهم و أرحامهم و جيرانهم للإفطار ليهم الليلة الفلانية ، و ربما أصبح من المعرف في معظم مناطق الوادي أن الليلة الفلانية هي ليلة الإفطار عند آل فلان سنويا كليلة الحادي عشر من رمضان فهي ليلة من الليالي الوتر التي يتم فيها ختم القرآن في مسجد عيديد مثلا ، فكل جيران ها المسجد يحتفلون في ساحتهم و في حارتهم بهذه الليلة فيدعون ذويهم للإفطار و هكذا ..
التوقيع :
  رد مع اقتباس
قديم 09-22-2006, 01:35 PM   #2
ابو يماني
حال نشيط

افتراضي يتبع

يتبع رمضان في حضرموت
ختومات رمضان:
و الختومات جمع ختم ، و المراد به ختم المصحف خلال ليالي شهر القرآن في المسجد المعين ، حيث يجتمع المصلون في هذا المسجد و يقرأون دعاء ختم القرآن في هذه الليلة و غالبا ما تكون ليالي الختم من الأوتار لعلها تصادف ليلة القدر ، و تكون ليلة السابع و العشرين ختم الجوامع ( أي المساجد الكبيرة التي تقام فيها الجمع و الأعياد ) بعد دعاء الختم و التأمين من قبل الحاضرين ، يتم تلاوة بعض القصائد و الأناشيد الدينية في مدح النبي الكريم بأصوات المنشدين الجميلة المطربة الشجية التي تذهب بك بعيدا فتثير لديك مشاعر الحب و القرب من الله سبحانه و رسوله الكريم في هذه الليالي المشرقة و المنيرة من هذا الشهر الكريم ، و ربما تليت بعض القصائد في الزهد و الوعظ ، و خطبة للتذكير و التحذير ، ينفض بعدها المجلس و قد حصل كل حاضر على شحنة إيمانية تعينه على بذل المزيد من الخير له و لإخوانه . و ربما تعددت الختومات في الليلة الواحدة عند كثرة المساجد فيذهب كل قريب إلى مسجده ..



عصر رمضان:
في عصر رمضان يجتمع الأولاد و الأطفال بنين و بنات مع أولياء أمورهم أو إخوانهم الكبار حول المسجد الذي ختمه الليلة ، فتجد الباعة مفترشين الباحة أمام المسجد ، و قد ارتدى الصغار الحلل الجميلة و البدلات الجذابة و مع كل واحد منهم سلة يضع فيها ما يشتريه من البسكويت و الكاكاو و النعنع و غير ذلك مما يعجب الصغار ، و ترى المكان كله منتعشا بالحركة و الفرحة تطغى على المكان ، و هناك البنات الصغيرات يلعبن في براءة و يرددن بعض الأهازيج الرمضانية الأثيرة التي لا تسمعها على الإطلاق إلا في رمضان :

ليت رمضان يقعد عندنا سبعة أشهر
و المديني ملا جحلة و معنا له البـُر


و المقصود بالمديني نوع من أنواع التمور يشتهر به وادي حضرموت الغني بأنواع التمور المختلفة كالمجراف و السريّع و الهجري ، و الجزاز و غيرها الكثير و يعد المديني من أجود الأنواع ، أما الجحلة فهي الزير الذي يحفظ فيه التمر .

و إذا ما اقترب وقت صلاة المغرب رددت البنات بصوت واحد حاد و رقيق تصحبه البراءة المعهودة لدى الأطفال :

يا مغرب اذن شف أمي صيمـــــة
بغت لقــــــيمة مــــــن البريمة

يا عـــلي بن كــرامــــــه
طلــــــع طلـــــــع للمـنارة

شـــــو شــو فـــوق المنارة
شــــــو شـــــو صندوق جاوة


ثم ينصرف الجميع نحو بيوتهم ليجتمعوا يوما آخر عند مسجد آخر و هكذا طيلة أيام الشهر الكريم .



المسحراتي:
اعتاد الناس منذ القدم على عمل المسحراتي الليلي ، إذ يمر بطبله ذي الدقات المميزة معلنا وقت وقت السحور فتنتبه ربات البيوت على صوت المسحراتي لتنهض بهمة و نشاط لإعداد السحور أو ( الفلاح ) كما هو معروف بين الناس في وادي حضرموت ، و لا يزال المسحراتي يمارس عمله بحب و رغبة رغم وجود الفضائيات اليوم و اعتياد الناس على السهر حتى أوقات متأخرة من الليل و ربما إلى أذان الفجر .. فتسمعه بعد منتصف الليل يسير مسرعا و قد شمر عن ساعديه و ساقيه بدقات متتالية قوية يوقظ النائم لا يلتفت خلفه فلديه عمل مهم و شاق و دقيق ربما آخذه بعض الناس على تركه ، فينطلق مسرعا حتى لا تفوت الفرصة وحيدا في ظلمة الليل الحالكة عند الغيام أو في البدء و النهاية .. و تأتي العشر الأواخر ليستلم المسحراتي أجرته من الأهالي الذي يدفعونها إليه بكل محبة و مودة لهذا الرجل الذي ضحى بنومه من أجلهم و لسان حالهم يردد قوله تعالى ( هل جزاء الإحسان إلا الإحسان ) فينهض نهارا أو ربما بعد الإفطار و يدور على هذه البيوت بصحبته مجموعة من الأطفال تردد أناشيد خاصة بهذه العادة و المهمة اللذيذة :



با صالح قم فقــــــع كنك
باصالح خل الجلـــح حقك

باصــــــالح عطوه البر
باصـــــالح لأجل يكبر

باصــــــالح عطوه الذرة
باصالح يومـه ود مـــره

باصــــــالح عطوسجادة
باصــــالح بغـوه يصلى


وغير ذلك ، و با صالح هو اسم لأحد المسحراتيّة في مدينة سيئون . و عادة ما يحدد الأهالي أجرة المسحراتي فقد تكون طعاما ( بر ، ذرة ، أرز ، ... ) أو نقودا ، أو أي شئ آخر و ليس للمسحراتي حق في الاعتراض بل يقبل ما تجود به نفوس الكرام من أهل الحي بل ربما وجدها حاضرة في رف ( الضيقة ) فأخذها بكل حب و رضا فهي بركة الشهر الكريم و على قدر أهل العزم تأتي العزائم .



كلمة أخيرة:
رمضان أحبابي الكرام شهر متميز بكل ما فيه ، فنفسيتك أخي المسلم في رمضان تسمو بك نحو العلا و نظرتك لكل شئ تختلف ، و برنامجك اليومي يعدل ، وروحك تسمو و تسمو ، فكل شئ له خصوصية و نكهة مميزة ، هذا ما حضرني من عادات و تقاليد و خصائص رمضان في بعض مناطق وادي حضرموت و ربما هناك بعض الفروقات البسيطة بين منطقة و أخرى .

وشهر مبارك ، و تقبل الله منا و منكم صالح الأعمال ..

>>>مـ
>>>>>>ـــنــ
>>>>>>>>>>>>ـــقــ
>>>>>>>>>>>>>>>>>>>ــــو
>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>ل


[/color][/align]
  رد مع اقتباس
قديم 09-22-2006, 06:59 PM   #3
الدكتور أحمد باذيب
حال قيادي
 
الصورة الرمزية الدكتور أحمد باذيب


الدولة :  المكلا حضرموت اليمن
هواياتي :  الكتابة
الدكتور أحمد باذيب is on a distinguished road
الدكتور أحمد باذيب غير متواجد حالياً
افتراضي

بورك فيك اخي بو يماني
اعتقد انه من الجميل نسخه الى موضوع ديوانية رمضان لابو عوض الشبامي لاثراء الموضوع
التوقيع :
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
يا غير مسجل أخي .. ماذا أعددت لرمضان ؟ باحرس1970 السقيفه الرمضانيه 12 07-20-2012 04:25 AM
إمام الحرم الشيخ علي عبدالله بن علي جابر سالم اليمان سقيفة إسلاميات 3 08-13-2011 10:52 PM
الحضارم الذين تولو الأفتاء والتدريس بالحرمين الشريفين سجل انا عربي تاريخ وتراث 11 08-10-2011 05:26 PM
رمضان كنز الخيرات والبركات ابو سراج الهاشمي السقيفه الرمضانيه 1 08-06-2011 06:49 PM
تهنئة بقدوم شهر رمضان وكل عام والجميع بصحة وعافية بومحفوظ سقيفة التهاني 2 07-24-2011 10:40 AM


Loading...


Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

new notificatio by 9adq_ala7sas