04-19-2010, 12:18 AM | #11 | |||||
حال متالّق
|
|
|||||
04-19-2010, 02:32 AM | #12 | |||||
حال نشيط
|
جيل اليوم ليس بفاشل او ناجح بالمعنى المفهوم للكلمة جيل يعتبر محظوظ لانه جيل اتى في عصر الانفتاح والتكنولوجيا الحديثه وارى قول عنه فاشل ترجع لعدة اسباب اهمها من وجهة نظري كالاتي:
- جيل اليوم تصله المعلومه سريعه دون عناء يذكر لذلك لا تنحفر في الذاكره هنا التعليم هزيل والكادر كذلك - الجيل السابق يتعب حتى يحصل على المعلومه لذلك تبقى في الذاكره وكثرة البحث تنتج الكادر المتعلم الحافظ المدرك للكثير -جيل اليوم متكلف من الناحيه الحياتيه اصبحت الكماليات تطغى لان ظهور التكنولوجيا سلاح ذو حدين لذلك لايستطيع يوفر كل متطلبات الاسرة والبعض يتكل على غيره في امور كثيره رغم انهم يحملون شهادات علميه يعني الكماليات اصبحت ضروريه في وقتنا الحالي لان واقع الحياة تغير لذلك تتغير امور كثيره - جيل زمان التكلف غير موجود لذلك نرى الناس قلوبهم وحده - المواضيع التي تناقش وان نوقشت مواضيع غير هادفه في كثير من جلساتهم بغض النظر عن الاقليه القليله - البعد عن جلسات كبار السن اصبح الشباب لهم احاديثهم وجلساتهم غير زمان يجبر الشاب ان يخالط كبار السن في جلساتهم لذلك يتعلم الولد من هذه الجلسات الكثير يتحدثون الكبار في مواضيع قيمه يستفيد منها وتصقل شخصيته ويخرج بدروس حقيقيه لانها مجالس بعيده عن المزاح والقرب في مواضيعهم عن الدين اي كبار السن يعني الظروف اختلفت اختلاف كلي اثر على شخصية الفرد وعطائه في المجتمع |
|||||
04-19-2010, 11:40 PM | #13 | |||||
حال متالّق
|
أخي عيظة شكرا على تقضلك بالرد
لعلي لاحظت أن هناك اتفاقا بين ما طرحته في بعض الجوانب مع ما تفضل به الأستاذ سالم الجرو أبرزه في ( الهوّة السحيقة بين جيلين ) أحدث اضطرابا في السياق التربوي و الفكري............... سنعود بإذن الله |
|||||
04-20-2010, 12:14 AM | #14 | |||||||
شخصيات هامه
|
أخي العزيز ابوإيمان ., الحال على المستوى الكلي لايسر ولكن يزيد في هذا الجيل وهناك سبب من مئات إن لم يكون من الآف الأسباب هو الإحباط ! وعدم وجود القدوة الملوسة بشكل واضح وجلي فالقدوة في زمننا هذا لايخرج عن الإطار الفني او رجال الأعمال او نفر محدود هنا وهناك .,
البارح أستمعت الى تحليل من أحد المذيعين في قناة المحور وقام بقراءة ماورد في رسالة او كتاب للدكتور أحمد زويل عن كم الأبحاث العلمية التي تم تقديمها من قبل جميع دول العالم وقام فيها بتفنيد وتحديد النسب المئوية لكل دولة ( وقد قمت بتدوينها وانا أستمع لها ) وكانت كالتالي : خلال الخمسة الأعوام الأخيرة ( 60 شهر ) تم تقديم 3 مليون ونصف ورقة علمية في مختلف المجالات وهي موزعة كالتالي : 37% تقدمت بها دول الإتحاد الأوروبي . 34% تقدمت بها الولايات المتحدة الأمريكية . 21% تقدمت بها الدول الآسيوية الواقعة في المحيط الهادئ 2.2 % تقدمت بها الهند 1.03 تقدمت بها إسرائيل أقل من 1% مجموع الدول العربية ومنها 0.03 من عشره من مصر وحدها والباقي صفر على الشمال ! اي ان مجمل ماقدم من الدول العربية تم تقديمه من مصر وهي الدولة الفقيرة ماديا مقارنة بكثير من دول الخليج ولكنها تحوي على مايزيد عن 300 الف عالم وخبير لم يتم إستغلالهم الإستغلال الصحيح حتى الان , لاشك انك تعلم ان من قام بإعداد الدراسة الشاملة للتأمين الصحي الأمريكي والتي قامت الحكومة الأمريكية مؤخرا بإقراره وإعتماده هو لأستاذ مصري ., قام الرئيس أوباما بشكره وتقديره من خلال أرسال خطاب شكر له ومما قال فيه ( السيد ............ لقد قمت بتحقيق حلمي واليوم كل أمريكي سيحظى بتأمين صحي وفقا لجهدك .. فشكرا لك ! قد تكون المداخلة خارج السياق ولكني في إعتقادي ان لها رابط في الموضوع من هنا او هناك . تقديري لك أخي . . |
|||||||
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
|