المحضار مرآة عصره (( رياض باشراحيل ))مركز تحميل سقيفة الشباميحملة الشبامي لنصرة الحبيب صلى الله عليه وسلم
مكتبة الشباميسقيفة الشبامي في الفيس بوكقناة تلفزيون الشبامي

العودة   سقيفة الشبامي > الطب والأسره > عيادة السقيفه
التعليمـــات روابط مفيدة Community التقويم مشاركات اليوم البحث


مرض الايدز

عيادة السقيفه


إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 11-23-2005, 01:17 AM   #1
الدكتور أحمد باذيب
حال قيادي
 
الصورة الرمزية الدكتور أحمد باذيب


الدولة :  المكلا حضرموت اليمن
هواياتي :  الكتابة
الدكتور أحمد باذيب is on a distinguished road
الدكتور أحمد باذيب غير متواجد حالياً
افتراضي

لا يمكن ان تنتقل عدوى الايدز من البشر الى القرده
اكتشف العلماء بروتين في القردة قد يساعد على منع إصابة البشر بفيروس HIV المسبب لمرض الإيدز.

ويأمل فريق البحث من معهد دانا فاربر للسرطان بالولايات المتحدة أن يؤدي هذا الاكتشاف إلى سبل جديدة لمنع إصابة البشر بالفيروس.

ويعتقد العلماء أن بروتين مشابها معروف بوجوده عند البشر قد يكون بإمكانه إعاقة فيروس HIV عن العمل.

وأضاف الأطباء الذين كتبوا دراستهم في دورية "نيتشر" إنهم على وشك التوصل إلى سبيل لجعل النوع البشري من البروتين فعالا كما هو الحال عند القردة.

ويبدو أن الجزيئ الذي يدعى "تي أر أي إم 5- ألفا" (TRIM5-alpha) يجوب الجسم بحثا عن الفيروسات، وفي حال دخوله إلى خلية معينة في الجسم فإنه يحول دون تكاثر الفيروس وانتشاره.

وقال الدكتور أنتوني فوسي من المعهد القومي الأمريكي للحساسية والأمراض المعدية والذي مول الدراسة: "يفتح التعرف على هذا النوع من البروتين والذي يعوق عمل فيروس HIV الباب أمام سبل جديدة لمنع الإصابة بالفيروس في مرحلة مبكرة، قبل ان يتمكن الفيروس من الجسم."

وتحتوي الخلايا البشرية على نوع مماثل من بروتين "تي أر أي إم 5- ألفا"، غير أنه أقل فعالية من النوع الموجود لدى القردة في إعاقة الفيروس.

ومن المحتمل أن تختلف فعالية البروتين بين الأشخاص بسبب الاختلافات الجينية، وهو ما قد يوضح سبب تطور فيروس HIV بسرعة إلى مرض الإيدز عند بعض الأشخاص المصابين بالفيروس فيما يبقى آخرون بصحة جيدة لعقود.

وسيتركز استكشاف البروتين في عقاقير جديدة على الوصول إلى سبل لزيادة فعاليته في إعاقة فيروس HIV.

ولم يتخذ العلماء بعد قرارا بشأن إعطاء المرضى البروتين الموجود لدى القردة والأكثر فعالية ضد الفيروس.

يذكر أن فيروس HIV لابد وأن يتخلص من غطائه الحمائي الذي يحيط به حتى يطلق مادته الجينية ومن ثم يتكاثر بمجرد أن يصيب الخلية.


وقد أوضح الباحثون أن بروتين "تي أر أي إم 5- ألفا" يعمل على منع الفيروس من التخلص من هذا الغطاء، وهو ما يجعله غير قادر على التكاثر.

وصرحت البروفيسورة فرانسيس جوتش الخبيرة بفيروس HIV في جامعة "إمبريال كوليدج" بلندن لبي بي سي قائلة إن هذه النتائج "مذهلة جدا."

وأضافت: "هذا اكتشاف أساسي، فهي آلية جديدة لم نكن نعلمها من قبل. لقد كان الناس يتعجبون من كيفية تكاثر الفيروس في الخلية."

كما أوضحت أنه من الممكن أن يكون هناك من يحمل نوعا من البروتين البشري أكثر فعالية ومن ثم يمنحه وقاية أكبر من الإصابة بفيروس HIV.

وقالت ليزا باور رئيسة قسم فيروس HIV بصندوق تيرنس هيجينز: "هذا تقدم موعود إلا أنه لا يزال في مراحله الأولى، وقد يستغرق الأمر بعض الوقت لمعرفة ما إذا كان هذا البروتين فعالا عند البشر أم لا. ولكن يجب تشجيع مثل هذه الأبحاث لعدم وجود لقاح أو علاج للفيروس حتى الآن."
  رد مع اقتباس
قديم 11-23-2005, 01:29 AM   #2
الدكتور أحمد باذيب
حال قيادي
 
الصورة الرمزية الدكتور أحمد باذيب


الدولة :  المكلا حضرموت اليمن
هواياتي :  الكتابة
الدكتور أحمد باذيب is on a distinguished road
الدكتور أحمد باذيب غير متواجد حالياً
افتراضي خبراء ينفون عدم فاعلية أدوية الإيدز

قالت منظمة الصحة العالمية إن هناك ما يكفي من أنواع أدوية الإيدز على الرغم من فشل ثمانين بالمئة من هذه الأدوية في إجتياز إختبارات الكفاءة.

وتخطط المنظمة الدولية لتوفير الأدوية المضادة لظهور الأعراض، إى آر في، لثلاثة ملايين شخص بحلول نهاية عام 2005.

ولا يتلقى هذا النوع من العلاج إلا 440,000 شخص فقط من الستة ملايين انسان الذين يحتاجون لتلقيه.

وكشفت المنظمة بمناسبة الاحتفال باليوم العالمي للإيدز أنه على الرغم من عدم إجتياز العديد من الأدوية التي لا تحمل علامة تجارية للمقاييس الدولية إلا أنه يوجد منها ما يكفي لمواجهة تنامي الطلب.

وعلى الرغم من أن هذه الأدوية ليست علاجا للإيدز إلا أنها تمنع الفيروس من التكاثر وتبطئ من تأثير الفيروس على الجهاز المناعي للانسان.

ووضعت منظمة الصحة العالمية خطة لاختبار جودة كل أدوية الإيدز بما فيها ما يطلق علهي أدوية المادة الفعالة وذلك لاعداد قائمة ارشادية الوكالات التي تنوي شراء الأدوية.

وأدوية المادة الفعالة هي نفس الأدوية التي تحمل العلامة التجارية ولكنها تباع في الأسواق تحت اسم المادة الكيميائية الفعالة المستخدمة في الأدوية ذات العلامة التجارية.

وتباع هذه الأدوية بأسعار أرخص ويمكن أن يتم تداولها في الأسواق بشكل قانوني عندما تنتهي مدة حق الملكية الفكرية للدواء، وتقول منظمة الصحة العالمية إن هذا النوع من الأدوية لابد له أن يثبت أنه في نفس فاعلية الأدوية التي تحمل علامات تجارية.

وتتتبنى المنظمة إجراءات أشد صرامة مما تتبعه العديد من الدول ويعني هذا أن العديد من الأدوية تم استبعادها من قائمة منظمة الصحة العالمية.

وكشفت المنظمة أن هناك ثلاثة عشر دواء قد سحبت طوعا من القائمة التي تحتوي على أكثر من ثلاثين نوعا من أدوية المادة الفعالة والتي تقول المنطمة إنها تنوي إجراء عملية لاعادة التقييم.

ودافع متحدث باسم المنظمة الدولية عن قرار سحب بعض الأدوية من القائمة وأشار إلى أنه على الرغم من أن هذا أحدث ازمة فورية وخصوصا بين من يستخدمون هذه الأدوية في الدول الفقيرة، إلا أنه سوف يشجع على زيادة التحكم في الجودة على المدى الطويل.

وربما تكون المنظمة على حق حيث أنه قد تم إعادة اثنين من أدوية المادة الفعالة إلى القائمة، التي تنتجهما شركة كيبلا الهندية لانتاج الأدوية وذلك بعد ستة أشهر من حذفهم، بعد أن أثبتت الأبحاث التي أجريت عليهما مؤخرا أنهما يماثلان اقرانهما من الأدوية ذات العلامات التجارية.

واعرب مسؤولو منظمة الصحة العالمية عن أملهم في أن تشجع عملية إعادة إدراج الأدوية منتجوا الأدوية غير المدرجة أو التي تم استبعادها والتي تبلغ ستة عشر نوعا على البدء في إعادة اختبار جودة منتجاتهم.

وقال الدكتور، جيم كيم، رئيس إدارة الإيدز في منظمة الصحة العالمية: "نحن نعلم أن الحصول على الدواء الفعال هو شيء حيوي في جهودنا لتوفير العلاج للناس الذين يعيشون وهم مرضى بالإيدز، وأنا أعرف أن التنسيق بين إدارتنا ومنتجي أدوية المادة الفعالة لإعادة هذه الأدوية إلى القائمة هو تطور مشجع".

وتوفر منظمة اطباء بلا حدود أدوية تأخير الأعراض لأكثر من 23,000 شخص مصابين بالايدز في سبعة وعشرين دولة في آسيا وأفريقياوأمريكا اللاتينية وأوروبا الشرقية.

وقال رئيس المنظمة، روان جيليز، إن منظمته لا يمكن أن تتعامل مع مشكلة توفير الأدوية للرضى بدون وجود أدوية المادة الفعالة وطالب أن يتم تمويل عمليات فحص الجودة التي تجريها منظمة الصحة العالمية.

كما أشار إلى أن توفير الأدوية ليس هو العقبة الوحيدة في مجال مكافحة الايدز في دول العالم النامي ولكن أيضا توفير العمالة الطبية الماهرة والمدربة وهي مشكلة أخرى ينبغي مواجهتها.
  رد مع اقتباس
قديم 11-23-2005, 01:34 AM   #3
الدكتور أحمد باذيب
حال قيادي
 
الصورة الرمزية الدكتور أحمد باذيب


الدولة :  المكلا حضرموت اليمن
هواياتي :  الكتابة
الدكتور أحمد باذيب is on a distinguished road
الدكتور أحمد باذيب غير متواجد حالياً
افتراضي بداية التجارب لتطوير نوع من الجِل لمكافحة الإيدز

هناك نحو 40 مليون شخص مصاب بفيروس إتش آي في في العالم
يخطط فريق من العلماء البريطانيين للقيام بتجارب عديدة موسعة لتطوير نوعين من الجل المصمم خصيصا لمكافحة فيروس نقص المناعة المكتسب "اتش آي في" لتجربتها في أفريقيا كخطوة أولى.

وقد يتمكن ملايين الأشخاص في مختلف أنحاء العالم قريبا من الوقاية من فيروس الإيدز بتناول جرعات بسيطة من هذا الجل.

ويقول الخبراء إن حوالي 60 نوعا من الجل المعروف باسم "ميكروبيسيد" يجري تطويرها حاليا، وقد تم إجراء تجارب طبية على نحو 14 نوعا منها.

مواجهة فيروس الإيدز ستكون من الآن بيد النساء ، حيث أن النساء لا يستطعن عادة التأكد من أن شركائهن في العملية الجنسية يستخدمون الواقي الذكري

وقال وزير التنمية الدولية، هيلاري بن، يوم السبت إن النساء قد تكون المنتفعات الأساسيات من هذا الجل.

وقد نجحت التجارب التي أجريت على الأدوية، ومن المنتظر أن يعلن الباحثون أمام مؤتمر بلندن يوم الأحد أن الاختبارات الطبية ستجرى حاليا في خمس دول أفريقية.

ومن المتوقع أن تشارك 12 ألف امرأة في التجارب التي تستمر على مدار ثلاث سنوات والتي تجرى في جنوب أفريقيا وزامبيا وتنزانيا وأوغندا والكاميرون.

وفي حال كون النتائج إيجابية فإن هذه المنتجات قد تباع في الأسواق قبل نهاية هذا العقد.

ويقدر أحد الخبراء أن هذا الجل قد ينقذ حياة أكثر من مليوني ونصف مليون شخص في غضون ثلاثة أعوام فقط.

وكان المبيد المسمى "ميكروبيسيدس" قد طور من خلال دراسة تدعمها الحكومة أجراها مجلس الأبحاث الطبي وكلية لندن الملكية ويمكن أن تمنع انتقال فيروس الإيدز خلال العملية الجنسية.


وزير التنمية الدولية، هيلاري بن: مواجهة الإيدز يجب أن تكون بيد النساء
وأوضح بن أن الحكومة البريطانية أنفقت 17 مليون جنيه إسترليني على الدراسة. وقال لبرنامج توداي الذي يذيعه راديو4: "هذا مهم حقا ".

وأضاف: "النساء خاصة عرضة للإصابة بالإيدز، حيث أن نسبة النساء اللاتي من المتحمل إصابتهن بالفيروس في جنوب الصحراء الكبرى بأفريقيا تفوق نسبة الرجال ب 20 % على الأرجح ".

واستطرد بن قائلا: "مواجهة فيروس الإيدز ستكون من الآن بيد النساء ، حيث أن النساء لا يستطعن عادة التأكد من أن شركائهن في العملية الجنسية يستخدمون الواقي الذكري".

لكن بن أشار إلى أنه حتى في حالة نجاح "ميكروبيسيدس" في العمل فإنه ستظل هناك عقبات تتمثل في جعل هذا النوع من العلاج رخيصا وسهل الحصول عليه بحيث يتسنى إعطاؤه للنساء اللاتي يحتجن إليه بشكل ملح.

ويتم دهن هذا النوع من الجيل أو المرهم في الأجزاء الداخلية قبل ممارسة الجنس بهدف منع الفيروس من مهاجمة الجسم.

يذكر أن نحو 40 مليون شخصا في مختلف أنحاء العالم يحملون فيروس الإيدز.

ولا تستطيع النساء في أغلب الأحيان إقناع شركائهن بارتداء الواقي الذكرى خلال العملية الجنسية، خاصة في الدول النامية. ويعمل "ميكروبيسيدس" بواحدة من طرق ثلاث: اما عن طريق قتل الفيروس قبل أن يدخل الجسم؛ أو بمنعه من التغلب على الجسم بعد دخوله اليه؛ أو عن طريق عمل حاجز لمنعه من دخول الجسم.

تجدر الإشارة إلى أن لندن ستستضيف مؤتمر "ميكروبيسديس" في الفترة من 28 إلى 31 مارس/آذار القادم.
  رد مع اقتباس
قديم 11-23-2005, 01:37 AM   #4
الدكتور أحمد باذيب
حال قيادي
 
الصورة الرمزية الدكتور أحمد باذيب


الدولة :  المكلا حضرموت اليمن
هواياتي :  الكتابة
الدكتور أحمد باذيب is on a distinguished road
الدكتور أحمد باذيب غير متواجد حالياً
افتراضي يوميات مريض بالايدز

ينصح فاضل الشباب باستخدام الموانع
يحكي التونسي فاضل محرز، 48 عاما، في هذا التقرير أهمية تحوله من مصاب بالايدز إلى ناشط مساند لمرضى الايدز منذ إصابته بالمرض منذ 18 عاما.

"كنت طالبا في فرنسا. وتزوجت هناك وأنجبت بنتا. وبعد سنوات قليلة طلقت زوجتي وديا وبدون مشاكل. وبعد ذلك بسنوات اصبت بفيروس اتش آي في."

"عندما اكتشفت أنني مصاب بالفيروس، كان أول ما فعلته هو القراءة عن المرض لمعرفة المزيد عنه."

"وتزوجت للمرة الثانية من سيدة مصابة بمرض الايدز وتوفيت بعدها."

"وكان لدي العديد من الأصدقاء التونسيين الذي توفوا لمرضهم بالايدز خلال وجودي في فرنسا. وبعد أن عدت إلى تونس زرت عائلاتهم. كنت حزينا للغاية لأن تلك العائلات كانت فقيرة وكان لبعض أصدقائي أبناء وبنات تركوهم بلا أي شيء."

"ووعدتهم جميعا بأن أحاول تغيير الطريقة التي ينظر بها الناس إلى مرضى الايدز ومكافحة وجهة النظر الخاطئة بشأن طبيعة المرض."

"كنت مريضا لعدة سنين، لكنني كنت أحيا حياة طبيعية, فكنت أرقص وأضحك وألعب وأنام وأشرب ككل انسان عادي."

"كنت مدمنا للهيروين، وكنت أدرك أنني أعرض نفسي لخطر الاصابة بفيروس اتش آي في. وكنت أمارس الجنس بدون استخدام الواقي الذكري. لقد كنت أحيا حياة خطرة."

"ولأني شخص تلقائي، أحاول أن أكون ايجابيا والاستمرار في العمل التطوعي لمساعدة مرضى الايدز وعائلاتهم وأصدقائهم."

"كنت على علم بخطر تعاطي المخدرات وممارسة الجنس بشكل غير آمن، لكني لم أكن خائفا. كنت أتحدى الخوف."

"عندما أصبت بالايدز كنت في الثلاثين من عمري وكنت في فرنسا وقتها. واكتشفت وقتها أنني لست الوحيد. وبدأت في الاتصال بمؤسسات خيرية فرنسية تساعد ضحايا الايدز."

"وتطوعت في بعض هذه المنظمات، واعتدت المشاركة في مسيرات اليوم العالمي للايدز في فرنسا."

الأول
"من هذه النقطة لم أعد ضحية للايدز وأصبحت ناشطا أطالب بزيادة الوعي حول المرض وأدافع عن حقوق ضحايا الايدز."

"وسافرت إلى عدة دول افريقية والتقيت بأشخاص مصابين بالايدز. وشعرت أنهم مهتمون بالحديث معي بالرغم من الحواجز اللغوية والثقافية بيننا."

"وكنت على علم بأن هناك اختلاف كبير بين الطريقة التي ينظر بها إلى الايدز في فرنسا وفي تونس، حيث يوجد الكثير من المفاهيم الخاطئة حول الايدز."

"وصممت على لقاء مرضى الايدز في المستشفيات بتونس، وكونت اتحادا معهم. وامتدت نشاطاتنا الى العديد من الدول الافريقية."

"واكتشفت أن مرضى الايدز في تونس يخافون من الحديق عن مرضهم. لكنني كنت أول من خرجت إلى الملأ من أجل زيادة الوعي، وقلت ان المصابين بالايدز يجب أن يحيوا حياة طبيعية."

"وقد كبرت ابنتي الآن وتعيش مع والدتها في فرنسا. ولم أرها منذ سنوات. أما أنا فأعيش مع والدي وشقيقاتي أما والدتي فقد ماتت."

"وأحيانا يشعرون بالأسى عندما أعاني، وفي أحيان أخرى أشعر أنهم قد ملوا مني، وفي أحيان أخرى أشعر أنني أسبب احراجا لهم."

"الحياة جميلة وأنا أحبها وأحب الناس. ولا يمكنني العثور على وظيفة عادية بسبب ظروفي، لكنني أقوم بأعمال تطوعية لمساعدة المصابين بالايدز."

ويعالج المصابون بالايدز في تونس على حساب الحكومة.

"ولا تواجهني أي صعوبة في العثور على الأدوية التي أحتاجها. لكن مشكلتي تتمثل في مواجهة تكاليف المعيشة والمواصلات."

"وتقدم لي الحكومة مبلغا صغيرا من المال هو الذي أعيش منه."

"ورسالتي إلى عائلات المرضى بالايدز هي أن يدعموهم، وأن يعطوهم الأمل وأن يشعروا بمعاناتهم ويساعدونهم في التحلي بالشجاعة في مواجهة المرض."

"كما أنصح الشباب بالابتعاد عن المخدرات واستخدام الواقي الذكري."
  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الإستقرار والأمن على أرض اليمن .. سؤال و جواب نجد الحسيني سقيفة الحوار السياسي 14 05-02-2013 08:38 AM
معاناة أرض حضرموت / بقلم / أبوبكر باخطيب حد من الوادي سقيفة الأخبار السياسيه 1 10-23-2011 01:59 AM
حملة توعوية تثقيفية حول مرض الحصبة والنكاف تستهدف أسر بر جدة إبداعات الســقيفه العـامه 0 10-03-2011 11:03 PM
كيف نتخلص من مرض السكر بنتصحراء عيادة السقيفه 3 07-06-2011 08:37 PM
حضرموت والجنوب العربي" القضية الجنوبية .. قضية أرض وشعب حد من الوادي سقيفة الأخبار السياسيه 0 04-24-2011 02:05 AM


Loading...


Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

new notificatio by 9adq_ala7sas