05-04-2011, 02:02 AM | #232 | ||||||
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه
|
|
||||||
05-05-2011, 12:40 AM | #233 | ||||||
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه
|
حضرموت أخلاقيات وقيم وحضرموت لا تقرأ الفنجان - سقيفة الشبامي حضرموت اجتمعتا اليوم تنفيذاً لقرار رئاسة مجلس حضرموت الأهلي لجنتا استكمال قوام المجلس - سقيفة الشبامي حضرموووت المجلس الأهلي .... وقفات ومحاذير - سقيفة الشبامي حضرموت من هو الحزب الحاكم (الحلقة الثانية) - سقيفة الشبامي حضرموت لمستقبل حضرموت (4): الهوية الحضرمية سر النجاح ... واسأل التاريخ عنها - سقيفة الشبامي |
||||||
05-06-2011, 12:20 AM | #234 | ||||||
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه
|
|
||||||
05-07-2011, 12:26 AM | #235 | ||||||
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه
|
|
||||||
05-08-2011, 12:41 AM | #236 | ||||||
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه
|
|
||||||
05-09-2011, 12:42 AM | #237 | ||||||
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه
|
|
||||||
05-09-2011, 05:11 PM | #238 | ||||||
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه
|
الجعيدي وباصميدي في كتابهما الجديد يستنطقان الأرشيف الإداري للسلطنة القعيطية المكلا اليوم / عرض: صالح حسين الفردي2011/5/9 إضاءة: عندما أهداني الأستاذ الدكتور عبدالله سعيد سليمان الجعيدي نسختي من إصداره الجديد المعنون: القائم عبدالله بن عوض مخارش .. وأضواء على وثائق من الأرشيف الإداري للسلطنة القعيطية، وهو الكتاب الذي عكف على تأليفه ودراسة وتحليل وثائق القائم مخارش بمعية الدكتور عبدالله أحمد باصميدي العوبثاني، أيقنت أنني سأرحل مع فترة زمنية (1940 – 1953م) غُفِل من الإضاءات التاريخية، فترة ثرية من تاريخ حضرموت الحديث الذي بدأت الكثير من الكتابات تذهب إليه محاولة الإمساك بخيط من خيوط النور وشعاع الضوء الذي كانت إرهاصاته الأولى مطلع القرن العشرين وانطلاقته منتصفه وخفوته وتلاشيه نصفه الأخير، ولم ادع الكتاب يفلت من بين يدي إلا بعد أن جئت على آخره في معايشة لكل حوادثه وشخوصه ومواقفه وصراعاته ومعالجاته التي نهض بها وشارك فيها القائم المثال عبدالله عوض مخارش منذ بدء تعيينه قائما - حاكماً زمن السلطنة القعيطية - لمركز الريدة وقصيعر للفترة من1906 - 1953م)، وقد استعرضت الدراسة - الكتاب - ثلاثة عشرة سنة بين أعوام1940 - 1953م)، وفقاً وما حصل عليه المؤلفان من أرشيف القائم مخارش. الإهداء اختزال وفضاء: همست عبارة الإهداء بالقولإلى المشقاص المكان والناس، وإلى روح القائم عبدالله بن عوض مخارش)، عبارة من عشر كلمات انفتحت على فضاء المكان وناسه لمشقاص أهمله التاريخ كما وصف أستاذنا الرائع عبدالرحمن عبدالكريم الملاحي في مقدمته للكتاب، لتحوم هذه الكلمات مستلهمه روح المشقاص – مكاناً وإنساناً – لتدمجها بروح الفقيد القائم مخارش في لحظة تاريخية وفائية من مؤلفي الكتاب أبت إلا أن تعيد ألق تلك السنين التي كانها مخارش المشقاص ملء السمع والبصر وحكيم الأرض والناس بكل مودة وحب ورحمة وشفافية وخلق وسلوك قويم، لحظة لم تنل حظها من البحث والتقصي والدرس حتى سخر الله لها ثلة من الخيرين الذي أردوا أن تضاء وينتشر نورها التاريخي والحضاري والإنساني فكانت الإرادة وكان العزم وكان الكتاب السيرة العطرة. لم ينس المؤلفان تثبيت الشكر والتقدير لكل من ساعد وساهم في وصول الكتاب إلى يد القارئ المهتم بتاريخ حضرموت وشخصياته المهمة. المشقاص مخلاف أهمله التاريخ: كعادة أستاذنا الباحث الودود عبدالرحمن عبدالكريم الملاحي في متابعة تجليات التاريخ وتأثيراته الراهنة، نجده في مقدمته للكتاب يذهب إلى استكمال الملمح التاريخي لمنطقة الدراسة وسيرة المدروس، بوصفهما مفتاحين ضروريين لفهم قيمة المؤلف - الكتاب – وفك شفرة ما يمكن أن ينغلق على القارئ غير المتابع لتاريخ حضرموت عامة والمعاصر خاصة، هذه المقدمة - المدخل التاريخي - بين صفحتي6- 36) بدأها أستاذنا الملاحي بعنوانه اللافت: المشقاص مخلاف أهمله التاريخ، كان مدخلاً للغوص في دراسة تاريخية من خلال مقدمته لهذا المركز – المخلاف – الذي لم ينل حظه من الدراسة، وقد نجح ملاحنا في الإبحار بنا إلى مرافئ المشقاص بدءاً من التسمية مروراً بالموقع الجغرافي والتركيبة الاجتماعية والقبلية والتأثيرات المتبادلة بين، المخلاف، وجواره وامتداداته وصولاً إلى شخصية المدروس وتاريخ الدراسة التي وصفها الملاح عبدالرحمن: سيستشف القارئ ملامح شخصية عبدالله عوض مخارش الحاكم والإنسان، وعلاقته بالسكان في إقليم المشقاص منطقة حكمه، وأسلوب تعامله معهم وعلاقته بالسلطة القعيطية التي يمثلها، ومعالجته للقضايا الشائكة كافة، فقد قدم لنا الكاتبان جزءاً من أرشيفه الإداري الرسمي المقدم بأسلوبه البسيط المفعم بالحكمة والحنان، وقد شملت الدراسة فترة زمنية مقدرة بثلاث عشرة سنة: 40 – 1953م، وهي فترة زمنية متاخرة من فترة حكمه وفي ظروف متغيرة شديدة الحساسية بواقع سكان المشقاص من القبائل الثعينية، بتوالي الحوادث السياسية المحلية، ومواكبة لمتغيرات سياسية دولية منها الحرب العالمية الثانية والتدخلات البريطانية في الشؤون السياسية والاجتماعية المحلية بحضرموت. صفحات الكتاب وأقسامه: انتظمت صفحات الكتاب المتبقية: (37 – 235) من الحجم المتوسط في طباعتها الأنيقة عن مطابع وحدين الحديثة للاوفست وإخراج فني للمبدع حسن أحمد بلجعد، هذه الصفحات التي تقترب من مائتي صفحة توزعت على قسمين وخاتمة وملحق الوثائق والصور وتثبيت للمصادر والمراجع والمحتويات. القسم الأول (ص: 37 – 62): حملت هذه الصفحات عنواناً شاملاً: القائم عبدالله بن عوض مخارش ومضات من سيرته وعصره، ليتوزع إلى عنوانات فرعية هي: اليافعيون في حضرموت، مخارش .. بين خطّي تماس، مخارش .. القبيلة والعائلة، في رحاب ريدة (مخارش)، مخارش على ضفاف المشهد السياسي في حضرموت، مخارش خارج دائرة الحكم. ويتضح من خلال هذه العنوانات أنها تمهيداً شاملاً للدخول إلى عوالم الرجل محور الدراسة، وبالتالي الانعطافة السلسة لدراسة الوثائق التي هي أس الكتاب وعمقه ورسالته. القسم الثاني (ص: 63- 125): وجاءت صفحات القسم الثاني ضعف القسم الأول كونها تذهب إلى قراءة وتحليل الوثائق وفك طلاسمها اللغوية (اللهجوية) وتحاول ملامسة دلالاتها السياسية والاجتماعية والاثنوغرافية التي رأى المؤلفان أنها في حاجة إلى توضيح أو تتبع أو سرد تاريخي ضروري ومهم. وقد جاءت الصفحات بعنوان رئيس: وثائق القائم عبدالله بن عوض مخارش، وتفرع إلى: أولاً إطلالة على الوثائق: - كيفية الحصول على هذه الوثائق. - الأهمية التاريخية للوثائق. - الجانب الشكلي. - منهج النشر. ثانياً: موضوع الوثائق: - المراسلات مع السلطان صالح بخصوص جرائم القتل والديات. - المراسلات مع سكرتير السلطنة سيف بن علي البوعلي. - العلاقة مع المستشار البريطاني (جوي). - العلاقة مع المهرة. - ترميم وبناء. - متفرقات. الخاتمة والهوامش (ص 125- 130): في الخاتمة خلص المؤلفان إلى عدد من الملاحظات التي تمهد للدخول إلى عالم وعوالم الوثائق التي ثبتت صور لها بعد هوامش القسم الثاني، مؤكدان أن الفضل الأول في إخراج هذا الكتاب يعود للحس الوثائقي عند المقدم مخارش ففي أثناء عمله الرسمي حرص على أن يحتفظ بنسخة من مراسلاته الرسمية، وعند تقاعده حافظ على أوراقه، وبعد وفاته سارت على نهجه، ولولا هذا الشعور السليم لعابت في صفحات النسيان الكثير من الحقائق التاريخية المتعلقة بالناحية الإدارية للسلطنة القعيطية. الملاحق: - الوثائق(ص133- 212): واشتملت هذه الصفحات على صور (زنكوغرافية) لأكثر من (80) وثيقة خطية تاريخية شملتها الدراسة. - الصور والمصادر والمراجع في الصفحات: (213- 233). لقد نجح المؤلفان الجعيدي وباصميدي في استنطاق الأرشيف الوثائقي للسلطنة القعيطية ومدّا دراسي تاريخ حضرموت بمدخل جديد يؤصل لوعي عميق لماض تليد كانت رجاله مشاعل نور وضياء في عتمة الأيام وصعوبة الحياة، ولكنها الإرادة والطهر والنقاء والإيثار والصدق الذي حفظ لهم إنصاف التاريخ والناس والرضا والجزاء من رب العباد بإذن الله تعالى، فتحية لشيخنا الملاحي عبدالرحمن وللعزيزين الجعيدي وباصميدي، ويقيننا أن القادم أفضل وقد اقترب!. |
||||||
05-10-2011, 01:08 AM | #239 | ||||||
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه
|
|
||||||
05-11-2011, 01:01 AM | #240 | ||||||
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه
|
|
||||||
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
|