12-09-2014, 02:51 PM | #471 | ||||||
حال قيادي
|
|
||||||
12-09-2014, 02:51 PM | #472 | ||||||
حال قيادي
|
|
||||||
12-09-2014, 02:51 PM | #473 | ||||||
حال قيادي
|
|
||||||
12-09-2014, 02:52 PM | #474 | ||||||
حال قيادي
|
|
||||||
12-09-2014, 02:59 PM | #475 | |||||
حال نشيط
|
القاعده تهاجم معسكر لنعاج الجيش..الحصيلة الاولية 7 قتلى و8 مصابين. والجيش يدعي احباط عملية الهجوم.. كل فشل يحوله الدحابشة الى نصر مؤزر غريب هذا الشعب حتى عندما يهزم منتخبه يحتفلون بهزيمته كانهم حققوا نصرا كبيرا.. متى يتعلم من اخطائة ويبحث عن حلول لعدم تكراراها.. جيش عرطة وشعب اعرط منه.
|
|||||
12-09-2014, 05:06 PM | #476 | ||||||||
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه
|
همج الاحتلال وهمج المستوطنين ماذا يبقيهم في بلد ماهي بلدهم بلد اهلها يقولون لهم ارحلوالى بلادكم ؟ ولكون المستوطنين ضباط ورتب عسكرية مسلحة وسط المدن بل ووسط دكاكينهم وضعهم وضع الجيش المحتل وسلوكهم يؤكد ذالك ؟ ارحلو ارحلو احسن لكم ولنا والا ستندمون هذة بلدنا نعم بلدنا وحب الوطن من الإ يمان ؟ رحوبلادكم وانتهت المشكلة؟؟ |
||||||||
12-09-2014, 05:20 PM | #477 | ||||||||
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه
|
وقاحة ونذالة وهمجية وحقارة في بلادنا وتقتلونا وتشتمونا وتنهبونا وقاعدين با لغصب في بلادنا وعاد لسانكم طويلة وعفنة عيب مافيكم دم ترحلون بشرفكم ام انتم فاقدين للشرف اسلوبكم غريب مريب عناصركم خلايا ارهابية وخلايا عسكرية وجواسيس للاحتلال اليمني البغيض ؟ |
||||||||
12-09-2014, 06:24 PM | #478 | |||||
حال جديد
|
التخبط والتناقض يفقد القاعدة مصداقيتها
في البيان الاخير لقاعدة الجهاد في جزيرة العرب اكدت القاعدة رفضها الاعتراف بدولة الخلافة
المعلنة في العراق والشام بزعامة البغدادي كونها غير شرعية لمخالفتها منهاج النبوة في الشورى والتمكين واعتبرت ان اعلان الدولة بالتوسع والتمدد خارج العراق والشام هو فتنة وشق لصف المجاهدين . هذا الموقف لقاعدة اليمن هو ذات الموقف لقيادة القاعدة المركزية بزعامة الظواهري من دولة الخلافة المتهمة بالغلو والانحراف، الغريب في الامر انه ورغم اصرار قاعدة اليمن على تبعيتها وبيعتها للظواهري الا انها تقتدي وتمارس ذات السلوكيات والممارسات الخاطئة لجماعة الدولة في العراق والشام كحز الرؤوس وقطع الاعناق ، ومن ناحية اخرى فانها تخالف الظواهري في بعض المسائل كتكفير وقتال الشيعة . |
|||||
12-09-2014, 09:55 PM | #479 | ||||||
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه
|
1-خبرمكررومن مطابخ عفاش وكالة خبروبراقش نت كلها تتبع عصابات عفاش ؟ 2- 8 مداخلات مجردصورة تافهه تكذب على المتابعين ؟ 3-هدفك دفين الشات على المواضيع الكبيرة لغيرك وخصوصا كل ما يفضح عفاش وجواسيسة؟ 4-قلت انا سقيفة الحمارالسياسي ولازلت اقول الى ان تعقل اوتخجل اوتستحي؟ 5-تنشر الكذب من مطابخ لصوص صنعاء وعلى راسهم المخلوع السفاح ( عفاش ) 6- انت وعصاباتك مفلسون وتقومون بالتغريروالتزويروالتضليل ونعلم ان مواقع عصابتك اكثرالمواقع . 7-ولكنك افلست كونك لم تجد ما يثري السقيفة الاالصورالتافهه |؟ إخجل من نفسك يا حد من الوادي السقيفة وحلانها لهم إحترام وقدسيه وانت تتلفظ بعبارات لاينبغي لك ذكرها ولدينا مشرفون وحلان و زوار ومتابعون والمشكلة ان معظمهم من النساء .. تم حذف الكلمة العاميه القذرة التي وصمتنا بها والتي تشير الى البغاء والعياذ بالله .. سامحك الله وهداك ( يماني وشامخ كياني ) |
||||||
التعديل الأخير تم بواسطة يماني وشامخ كياني ; 12-10-2014 الساعة 03:37 AM |
|||||||
12-10-2014, 02:45 AM | #480 | ||||||
حال قيادي
|
عرض أمريكي جديد لـ صالح..وسفير واشنطن..العقوبات (سياسية)وليست (جنائية)
عرض أمريكي جديد لـ صالح..وسفير واشنطن..العقوبات (سياسية)وليست (جنائية)
*اسبوعية المنتصف عاد الأمريكيون مؤخراً، وأعادوا العرض على الرئيس السابق الزعيم علي عبدالله صالح بالمغادرة لفترة.. ولكن هذه المرة، تقلصت الفترة إلى ثلاثين يوماً "حتى شهر لا أكثر". لماذا هذا الإلحاح والإصرار على الخروج من اليمن؟؟ بالطبع، حصل الأمريكيون على نفس الإجابة والموقف من صالح، زائداً الآن أنه بات يضيف قرار مجلس الأمن رقم 2041 بوضع اليمن تحت الفصل السابع إلى قائمته الخاصة بالقرارات والإجراءات المطلوب إلغاؤها قبل الحديث حول أي شيء آخر. وكان قال لقناة (سي بي سي) إنه أبلغ الأمريكيين، الذين يطالبونه بالخروج لأشهر، بضرورة إلغاء قرار العقوبات الدولية وقرار العقوبات الأمريكية، وكافة قرارات وإجراءات هادي التي تستهدف أو استهدفت بالفعل، المؤتمر وقياداته وأمواله. الأمر المثير للدهشة، هو أن تكون أمريكا عرضة لتناقض وتخبُّط في السياسات تجاه الملف اليمني، لا مزيد عليه. فمن ناحية، فإنها هي من وقفت وراء تمرير طلب الرئيس هادي بفرض عقوبات دولية. وهي، أيضاً الوحيدة التي تبنت قراراً بفرض عقوبات أمريكية، إضافة إلى الدولية، وتشمل المنع من السفر. ومن ناحية ثانية، فإنها هي، أيضاً، من تتبنى وتلح على سفر صالح ومغادرته اليمن لفترة حال نفاذ قرار العقوبات الدولية والأمريكية بالمنع من السفر!!! أمريكا وسياستها، تعاني من قصور واضح وفاضح تجاه الملف اليمني، وهو قصور يراكم الفشل والعجز وبالتالي يضاعف من حجم المشاكل والنفاق الدولي الذي يتواطأ مع سبق الإصرار ضد مفهوم الرعاية الإيجابية للعملية السياسية السلمية في اليمن، والأخطاء المتراكمة هنا تهدد بتقويض ما تحقق من نجاحات في الحالة اليمنية بفضل اتفاق نقل السلطة سلمياً والمبادرة الخليجية (المغدورة)، وبالتالي تجازف أمريكا، وآخرون معها، بالأمن الهش في منطقة حُبلى بالتوترات والصراعات تتهدد المحيط بأكمله إقليمياً وبالتأكيد دولياً. إنه، وبتعبير صحيفة "ذا دايلي بيست" الأمريكية: "على مدى الأسابيع القليلة الماضية، أصبح فشل الولايات المتحدة وحلفائها وشركائها في المنطقة، في معالجة الوضع السياسي والاقتصادي والإنساني في اليمن، واضحاً بشكل مثير للصدمة". وفي النتيجة: "حسناً، لقد أثبت اليمن أنه لم يعد نموذجاً قد يرغب أي شخص بالإشارة إليه بعد الآن."! يقول الأمريكيون، إن قرار العقوبات الدولية لا يعبر، بالضرورة، عن موقف وقناعة البيت الأبيض أو وزارة الخارجية أو حتى سفارة واشنطن بصنعاء. "إنها رغبة يمنية رسمية بحتة، ولسنا من نتحمل المسئولية عنها" يقول مسئول في الإدارة الأمريكية. يضيف ديبلوماسي أمريكي رفيع لمسئول يمني التقاه مؤخراً وأبلغ "المنتصف" جانباً من تفاصيل الحديث إنه حتى القرار الأمريكي الخاص بفرض عقوبات جاء تبعاً للدولي، ويرتبط به، كون الإدارة الأمريكية ألزمت نفسها بتقليد يعيد تبني العقوبات نفسها التي تصدر بها قرارات دولية كعقوبات بقرارات أمريكية، سيما وأن أمريكا دفعت بثقلها وراء طلب يمني رسمي بإقرار العقوبات الدولية (..) التفسير، بالطبع، غير مقنع تماماً، إذ أنه وطالما لا قناعة أمريكية بوجاهة وعدالة وصوابية العقوبات والجدوى منها، فلماذا أصلاً تورطت واشنطن في تبني رغبة رئاسية يمنية إلى معاقبة مواطنين يمنيين؟ لتعود وتتبنى رغبة أخرى تنتهك العقوبات الصادرة وتطلب من صالح السفر؟؟!! لكن الأكثر مدعاة للدهشة، هو أن شعوراً أمريكياً متزايداً بـ"الورطة" يجد له صدى في الدوائر السياسية والدبلوماسية بصدد أخذ خطوات نحو التخفيف من أثر "الخطأ الكبير في التقدير"، ومع ذلك فإن سلوكاً سياسياً أمريكياً سوف يعيد اقتراف نفس الأخطاء بتبني رغبة يمنية رسمية باتت تطالب بانتهاك العقوبات ومنع السفر وإقناع صالح بالمغادرة!! ثمة إقرار أمريكي لا مجال للتراجع عنه أو التهوين من شأنه، بأن قرار العقوبات كان خاطئاً ويبقى هو الخطأ الأبرز في سياسة أمريكا حيال الأنموذج اليمني. خلال الأسبوع الماضي، تسنى لي الجلوس إلى مسئولين سياسيين رفيعين، من ضمنهم شخصية عربية بارزة تتمتع بعلاقات وقنوات اتصال وتواصل ممهدة وسالكة مع الأوساط السياسية والدبلوماسية في الولايات المتحدة وحدثني كيف أن السفير الأمريكي بصنعاء وافقه الرأي مراراً في كون العقوبات الأخيرة "خطأ" علاوة على كونها غير فعالة، وتضعف الدور الدولي في اليمن. لكن السفير يرد على السؤال: كيف ولما؟ بالتأكيد على أنها ليست رغبة أمريكية أو حتى دولية ببساطة: "إنها رغبة يمنية وبناءً على طلب خطي وشخصي من الرئيس هادي". ويشير إلى خلفية على صلة: أحد مستشاري الرئيس المخضرمين هو مهندس العقوبات وعرَّاب "الصفقة"! وفقاً للمعطيات والتأكيدات الأمريكية، فإنه وفي الحالة اليمنية "تعتبر الأولى من نوعها تقريباً يطلب رئيس بلد إلى المنظمة الدولية والدول الخمس دائمة العضوية معاقبة بعض مواطنيه". تعتبر بالفعل "سابقة" أتفهم رأي من ينتقدها تماماً. قال المسئول الأمريكي لمحدثه العربي. في السياق نفسه، يؤكد سفير واشنطن ومسئولون أمريكيون آخرون، أن العقوبات ليست "جنائية" وإنما هي عقوبات "سياسية"، بموجب طلب سياسي، ووفقاً لأدبيات ومواثيق المنظمة الدولية فإن قرار العقوبات يعتبرها سياسية أيضاً. وهذا يعني، بالتبعية والضرورة، أنه يمكن إلغاء القرار بطلب سياسي وينتهي كل شيء، ولا تترتب أية تبعات أخرى. ببساطة، يقول أمريكيون: "إنها عقوبات يمنية من قبل رئيس اليمن بغطاء هو أراده دولياً لا أكثر". فشلت، بتتابع وباستمرار، جميع محاولات الساسة الانتهازيين والمخاتلين في اليمن، الربط بين صالح وحزبه من جهة وبين أي من حالات وجماعات أو أعمال الإرهاب كما توخى خصومه التضليل بهكذا مزاعم لاستدراج المجتمع الدولي والولايات المتحدة إلى مستنقع في اليمن، وأيضاً إلى تشديد النقمة ضد صالح خدمة لخصومه. يلفت معلق أمريكي إلى فداحة التخبُّط والانتهازية التي تعانيها الاستراتيجية الأمريكية حيال اليمن وصالح وحيال المنطقة برمتها. يكتب (اليستاير سلون، Alastair Sloan)، في (ميدل إيست مونيتور، middleeastmonitor) الأمريكية: اتهم صالح بمحاولة زعزعة استقرار اليمن، وقد قوبل تحويل صالح من «حليف» إلى «هدف» باعتراض من النقاد الذين يقولون بأن ذلك سيزيد من شعبية صالح وأتباعه فقط. ويخلص سلون إلى تقرير النتيجة، حيث يؤكد: "تصنيف صالح الجديد ليس مجرد نموذج للارتباك. بل إنه يسلط الضوء على كيف أن «الإرهاب» هو مصطلح مطاطي." تقريباً يتفق المسئولون في واشنطن وسفارتها مع هذا الرأي والنقد. لكنهم في الوقت نفسه غير جادين حتى الآن على الأقل في تلافي اقتراف مزيد من الأخطاء والتعمق في ورطة منافقة وتبني خيارات ورغبات عبدربه منصور الذي يفقد يومياً خيوط المناورة وتضيق خياراته أكثر فأكثر. |
||||||
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
|