خواطر واقعيّه

[الواقعي]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد سعيد بن مخاشن [ مشاهدة المشاركة ]

الموضوع الذي تناوله الشاعر موضوع مبتكر فحواه أن دوام الحال من المحال. وهذا هو ما نريده من الشعراء ... أي طرق مواضيع مبتكرة. وتواصلا معه نقول: من بعد صفو الجو تأتيك النّفال=وتتغصّب الحبحب وتنسى حلو تين تضطر تترّك في شناطيب الجبال=وتعيش تحت الرّاك منكوس الجبين

اسعدني مرورك يابو صالح

والمثل يقول ماوقع قلب الا للتقلاب والا شي غلط في كلامي

تحياتي

[حسن محمد سالم باقديم]

هرج الزلف يمنع الرحمه من كل وادي وزراعه = تعبر سنه كامله فيهم ماتبصر المخضره في العود
من اخر الوقت نتعجب كثرت مشاكله ونزاعه = يامسير الكون وحسابه رحمتك ياالواحد المعبود
صبري وجبري خطاء حده والقوم حمراء وقطاعه = باسير من عندكم سالم لا ني مصوب ولا مهدود

والعفو منكم باسير وانا شخص مانحب المناتفات

[الواقعي]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي فدعق الهاشمي [ مشاهدة المشاركة ]

حضور رااائع ومختصر خير الكلام ماقل ودل سلمت وغنمت ولاهنت ياشاعرنا

الحبيب علي فدعق الهاشمي

اسعدني تواجدك بهذا المتصفح ايه الرجل الخلوق

اعتز بكلماتك واعتبرها اوسمه

مع خالص الود والتقدير

[الواقعي]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مسكين قلبي [ مشاهدة المشاركة ]

حكمة بالغة "سبحان من يغير ولا يتغير" أبيات جميلة... صح لسان قائلها.

مسكين قلبي

شكراً على مرورك وذوقك الراقي

اسعدني اطراءك

تقبل مني خالص الود

[الواقعي]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مسرور [ مشاهدة المشاركة ]

دوام الحال من المحال ............... هذا صحيح يابن مخاشــــــــــــــن ( المخشني ) ولكــــــــــــــــــــن الشاعر قال واصفا خيبته وسوء تقديره لــــــ مقاييس ومعايير كان يظنها ثابتة ثبات شمسان وعيبان ونقم (1) : حـــتــــى مـعــايــيــري لـتـقــيــيــم الــجـــمـــال =تــبـــدّلـــت والــــشــــك خــالـــطـــه الــيــقــيـــن إنطلاقا من قناعاته التي لم يكن يخامرها الشك في ما ظن أنه جواهرا ( من منظوره الشخصي ) ودون تمحيص وتدقيق وإختبار منه عاد ما خيّل إليه جراء سحر منظر زائف إلى أصله واكتشف خطأ يقين خامره الشك في فترة من الفترات ولم يقتنع بشكوكه تلك .... ويالفجيعة من اعتقد يوما أن النجوم اللامعة سيطول بها المطال في لمعانها ولن تأفل ، ولو سلمنا بأن كل شيء إلى أفول كقانون فرضته الطبيعة فإن المعادن الطيبة لا يتغير لونها مهما تقادمت بها السنون ، أما المياه الراكدة الآسنة التي لا تجري فلا ينتج عنها شيئا خلاف العفونة : جـواهـر امـــس الـيــوم مـــا تـســوى ريـــال = وش بــدّل الجـوهـر مــع الــدّر الثـمـيـن يابن مخاشــــــــن من بعد صفو جو غيمت في نظر الواقعي وترّك في ما ظن أنه شناطيب جبال .... وهاهو ينزل إلى مستوى الراك منكوس الجبين . البيتين اللذين جدت بهما لا يتطابقان مع المقدمة التي استبقتهما بها . هل أنت مصاصــــــــــــــي ( حسب لهجتنا ) ؟ أنت مثل الهام تقبص وتنفخ .... خلاصة الخلاصة : نصيب بعض المتداخلين باقي في الصحن عاده ما اعتجن ..... سنعجنه لهم فليكونوا في حالة ترقب ( مع الإعتذار لروح الشاعر شايف بن محمد الخالدي ) وما حد يخلي ساس داره فوق طين وهياس ظ…ط/////ط¯ ظٹط®ظ„ظٹ ط³ط§ط³ ط¯ط§ط±ظ‡ - MP3 - ط¹ط¨ط¯ ط§ظ„ط±ط/////ظ…ظ† ط§ظ„ط/////ط¯ط§ط¯ سلام . (1) جبال مشهورة في اليمن

كان شاعر نهد العظيم صالح القانص يمر ببعض المشاكل مع جماعته ال عجاج حين وصل من المكلا وكما هو معروف فالناس من كافة مناطق حضرموت يجتمعوا في المكلا ومنهم الشعراء ومنهم المغنيين وقد اعجبه صوت جديد لم يكن قد وصل الى الداخل في حينه ..

بلغه انه سوف يكون في تلك الليله سمر في بيت الحكم بن عجاج وسوف يحظر الي السمر بن علي بن منيف بن عجاج وكان شاعر فحل اثناء وجود مشكلة قيام البعض من اصحابه ال عجاج بعرقلة مشروعه في بناء بيته باطراف قعوظه بلد ال عجاج انفسهم وكان يعرف ان المغنيين ابوجعفر وابوعسكر سوف يعبران من امام بيته كون بيته علي طريقهما !!!

حين اقترب الاثان من الدار ابتدى صالح القانص بالغنى على الصوت الجديد الذي لم يسمعه احد في قعوظه من قبل وكان صوته جميل انما الهدف كان شي ثاني ؟؟؟

(قال صالح القانص)

سير وادحق في طريقي لقفوني ف الطرق لي موحلات=يا يبس ف الحلق ريقي يا جرى مثل العتوم الجاريات

سألهم الحكم من وين سمعتوا الصوت ذا يا عيالي قالوا ياحكم مرينا من قدام بيت صالح القانص ونحن جايين وسمعناه يغني وهو الليله وصل من البندر انتبه الحكم للمغزى واختلق عذر لعدم اكمال السمر

يا مسرور ادخلت نفسك في الدروب الموحله

صدقني انا ليس زعلان منك ولا متضائق انا فقط مشفق عليك مما وصلت اليه ما هذا الانهيار يا رجل !!!!

لاشك ان الفشل يترك في النفس غصّه ويترك غيومه السوداء في نفس الشخصيه الضعيفه مع انني كنت متخيلك (ابوعدي) العمال والفلاحين

فشل مشروعك الماركسي وانتهى الى غير رجعه .. وشخصية قدوتك عبدالفتاح الجوفي (عبدالفتاح اسماعيل) الذي وصفته في مقال لك هنا بالسقيفه بانه (رجل بحجم امّه) انتهى الى فاشوش فلم تبقى للماركسيه قائمه ولم يترك عبد الفتاح اثر حتى ولو باثر او بحجم (المرحوم عوض لعنه)

محاولتك البائسه الاخيره بعد لقائك (لتؤمك الروحي) احمد عبيد بن دغر انتهت بفشلكم انتم الاثنان

فلم يعد علي عبدالله صالح صمام امان الوحده ولم يعد (شمال الشمال) بعبع ومارد يجب التحالف معه !!!!

يا ابا محمد

اني اشفق عليك مما وصلت اليه فانت اليوم تذكرني بالمثل المصري (فلان مثل خيل الحكومه)



وقصة المثل ان المصريين من ايام المماليك الى نهاية الحكم الملكي كانوا يستخدمون الخيول للجيوش والحمير لنقل الموظفين في الارياف كوسيلة مواصلات فعّاله وحين يتقدم السن بهذه المواشي المسكينه يحيلوها الى جهاز البلديات في المدن والقرى لاستخدامها في نقل الزبائل و (الدمان) اكرم الله المتابعين

انت اليوم مثل دواب الحكومه كبرت ولم تعد تحمل سوى (جبل) الدمان (والقمامه) تلقي بها هنا حيناً وهناك حيناً اخر ولكن يبدو ان الحمل زاد عليك شوي الجره ذي !!

الله يشفيك ويستر عليك يابو محمد

ما تستاهل

تحياتي

[عيبون]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الواقعي [ مشاهدة المشاركة ]

لا شك الكلمات ترجمان المشاعر !!!! ابيات مُختصره تترجم احاسيس واقعيه ؟؟ حاشا يدوم الوقت لبن ادم بحال=ولا على كيف البشر تمضي السنين قد كان دستوري على كيف الخيال=واليوم انا في قبضة الواقع رهين حتى معاييري لتقييم الجمال=تبدّلت والشك خالطه اليقين جواهر امس اليوم ما تسوى ريال=وش بدّل الجوهر مع الدّر الثمين (قد كان يغريني على الصيد القتال)=(واليوم كرهت نفسي اللحم السمين) وفي الأختصار الفائده او انا غلطان على قول ابوجمال

كم انت فضيع يالنهدي هنا قريت شعر وخير الكلام ماقل ودل

ومسرور الله يهديه هذه المره جابها فالطبق وانتقاده من وجهة نظري المتواضعه

والمتواضعه جدا ماهي في محلها اسجل اعجابي بما دون اعلاه اخوك صالح كشميم بن هلابي

[مسرور]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الواقعي [ مشاهدة المشاركة ]

(قال صالح القانص) سير وادحق في طريقي لقفوني ف الطرق لي موحلات=يا يبس ف الحلق ريقي يا جرى مثل العتوم الجاريات يا مسرور ادخلت نفسك في الدروب الموحله

قال بوصالح تزعّل مرقدي = وعين من لا به نكد وسناء

ما جاء بأعلاه هو مطلع همزية الشاعر حمد القانص والد الشاعر صالح بن حمد القانص ، وبإمكانك الإطلاع عليها في الرابط التالي ( ولا أخالك لم تطلع عليها )



الشاعر المهاجر حمــــــد القانص ووصف لحظات الفراق .....( من درر الشعر الحضرمي )




يتضح أن قصيدة حمد القانص تحوي مفردات عربية فصحى ، وقد قالها في مهجره باندنوسيا أثناء وداعه لأبنائه المتوجهين إلى حضرموت ، وسنوجد له عذرا مماثلا لذلك العذر الذي أوجدناه للشاعر خميس بن سالم الكندي الذي كان يطعم قصائده العامية بمفردات من الفصحى ( أحيانا ) بحكم سعة إطلاعه .




هذه مقدمة استبقنا بها التعليق على بيت الشعر الذي قاله صالح بن حمد القانص ، والهدف هو التوضيح فقط فيما يخص هذه الجزئية أما بقية خطرفاتك عن الإشتراكية وعبد الفتاح اسماعيل وأحمد بن دغر فتدخل في إطار المناكفة التي لا يلجأ إليها إلا المهزوم وأعذرني لعدم مجاراتك .....



قلت ياواقعي تعليقا على بيت القانص :



يا مسرور ادخلت نفسك في الدروب الموحله




أنا متأكد من أنك قصدت بقولك أعلاه أنني أدخلت نفسي في الدروب الموحلة ( أي تلك الدروب التي فيها أوحالا تعيق حركة السائر ولكنها لا تثنيه عن بلوغ هدفه ) .


لكـــــــــن الشاعر صالح القانص كان يخاطب بني قومه ولذا فمن الأهمية بمكان أن يكون أسلوب المخاطبة بلهجتهم الدارجة كي يصل المعنى بموجب ما يريده الشاعر حيث قال : سير وأدحق في طريقي ويقصد به أنه كان يسير في طريق جادة فلقفوه الطرق اللي موحلات ، ولم يقصد بــــ الموحلات اضطراره إلى السير في دروب موحلة ( بها وحل ) بل إيقاعه في طرق متشعبه وحل في كيفية إجتيازها ، وأمام هذا الوضع فهو أمام أحد خيارين :


الأول : أن ييبس ريقه في حلقومه مما قد يضطره إلى البحث عن وسيلة للنجاة ولو اضطر للدخول في صراع قاس ومرير من أجل استمرارية الحياة .
الثاني : جريان ريقه في حلقه كالعتوم الجاريات وقصد بذلك الظفر ببغيته .



الواقعــــــــــــــــي


ريقي يجري في حلقي مثل العتوم الجاريات .................. أما حلقك فلا ريق فيه ..... لذا فأنت تعاني من حالة إختناق ......


الخلاصة : لو ما أعرفك لقلت عنك أنك دلال من دلل شبام


رفعت الجلسة .


سلام .

[مسرور]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عيبون [ مشاهدة المشاركة ]

كم انت فضيع يالنهدي هنا قريت شعر وخير الكلام ماقل ودل ومسرور الله يهديه هذه المره جابها فالطبق وانتقاده من وجهة نظري المتواضعه والمتواضعه جدا ماهي في محلها اسجل اعجابي بما دون اعلاه اخوك صالح كشميم بن هلابي

مش في الطبق يابن هلابــــــــــــــــي

تقدر تقول :

اني حطيتها في التفال ................. قدها في التفال وإذا ما سمعت بقصة قدها في التفال سنجود بها عليك لتعميم المعرفة


سلام .

[مبارك طويحس]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الواقعي [ مشاهدة المشاركة ]

كان شاعر نهد العظيم صالح القانص يمر ببعض المشاكل مع جماعته ال عجاج حين وصل من المكلا وكما هو معروف فالناس من كافة مناطق حضرموت يجتمعوا في المكلا ومنهم الشعراء ومنهم المغنيين وقد اعجبه صوت جديد لم يكن قد وصل الى الداخل في حينه .. بلغه انه سوف يكون في تلك الليله سمر في بيت الحكم بن عجاج وسوف يحظر الي السمر بن علي بن منيف بن عجاج وكان شاعر فحل اثناء وجود مشكلة قيام البعض من اصحابه ال عجاج بعرقلة مشروعه في بناء بيته باطراف قعوظه بلد ال عجاج انفسهم وكان يعرف ان المغنيين ابوجعفر وابوعسكر سوف يعبران من امام بيته كون بيته علي طريقهما !!! حين اقترب الاثان من الدار ابتدى صالح القانص بالغنى على الصوت الجديد الذي لم يسمعه احد في قعوظه من قبل وكان صوته جميل انما الهدف كان شي ثاني ؟؟؟ (قال صالح القانص) سير وادحق في طريقي لقفوني ف الطرق لي موحلات=يا يبس ف الحلق ريقي يا جرى مثل العتوم الجاريات سألهم الحكم من وين سمعتوا الصوت ذا يا عيالي قالوا ياحكم مرينا من قدام بيت صالح القانص ونحن جايين وسمعناه يغني وهو الليله وصل من البندر انتبه الحكم للمغزى واختلق عذر لعدم اكمال السمر يا مسرور ادخلت نفسك في الدروب الموحله صدقني انا ليس زعلان منك ولا متضائق انا فقط مشفق عليك مما وصلت اليه ما هذا الانهيار يا رجل !!!! لاشك ان الفشل يترك في النفس غصّه ويترك غيومه السوداء في نفس الشخصيه الضعيفه مع انني كنت متخيلك (ابوعدي) العمال والفلاحين فشل مشروعك الماركسي وانتهى الى غير رجعه .. وشخصية قدوتك عبدالفتاح الجوفي (عبدالفتاح اسماعيل) الذي وصفته في مقال لك هنا بالسقيفه بانه (رجل بحجم امّه) انتهى الى فاشوش فلم تبقى للماركسيه قائمه ولم يترك عبد الفتاح اثر حتى ولو باثر او بحجم (المرحوم عوض لعنه) محاولتك البائسه الاخيره بعد لقائك (لتؤمك الروحي) احمد عبيد بن دغر انتهت بفشلكم انتم الاثنان فلم يعد علي عبدالله صالح صمام امان الوحده ولم يعد (شمال الشمال) بعبع ومارد يجب التحالف معه !!!! يا ابا محمد اني اشفق عليك مما وصلت اليه فانت اليوم تذكرني بالمثل المصري (فلان مثل خيل الحكومه) وقصة المثل ان المصريين من ايام المماليك الى نهاية الحكم الملكي كانوا يستخدمون الخيول للجيوش والحمير لنقل الموظفين في الارياف كوسيلة مواصلات فعّاله وحين يتقدم السن بهذه المواشي المسكينه يحيلوها الى جهاز البلديات في المدن والقرى لاستخدامها في نقل الزبائل و (الدمان) اكرم الله المتابعين انت اليوم مثل دواب الحكومه كبرت ولم تعد تحمل سوى (جبل) الدمان (والقمامه) تلقي بها هنا حيناً وهناك حيناً اخر ولكن يبدو ان الحمل زاد عليك شوي الجره ذي !! الله يشفيك ويستر عليك يابو محمد ما تستاهل تحياتي

صدقت ماللجرح الا التيتوه
واصبت اكثر في التشبيه
وبهت الذي كفر واحيلكم الى رد مسرور وكلامه المكرر الاجوف
تحياتي للجميع

[مسرور]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الشنبري [ مشاهدة المشاركة ]

راقي ياالواقعي عندينه ايه ياالمسسسسسروف البغيض لك راعه تروعك ياالضراط هانوك طحت ياالخام يابن الجاريه قطيانههه حدادههه حاشا أنك من اّل بالعبيد انت ؟؟ ؟؟ ؟؟ سااعود للتفصيل...

بذاءة موجزة ..... كيف التفصيل ؟

لست أدري !!!!!!!!!!!!!!!!!!!


قال الشاعر حيدر سالم الحداد باقطيّان :

يقول بو مقطن اني كنت في الهاويه = واتقدّم الناس ذي سارح وذي ماويه
ولا لعوّل على سيّد ولا زاوية = واليوم قرّي هنا يانفسي الغاويه
قرّي على الكير والمنفاخ والكاويه =

لبوكم ستين راعـــــــــــــــــه



نشّطنا لكم منتداكم الذي عمه الكساد والفســـــاد



ما شيء حل غير المقاطعـــــــــــــة ..... رجع باقطيان بعد ما كان في الهاوية إلى المنفاخ والكير والكاويه



يبدو لي أنني سأسير على خطى باقطيان ( خاصة وان أمي قطيّانه )



فتتكم بعافية ................ وياراد ياعوّاد








سلام .