05-21-2010, 03:39 PM | #81 | |||||
حال جديد
|
يا اخوان لقد اعطيتوا ابن تيمية اكثر من اللازم وفي كتب التاريخ من هو افضل منة بمراحل اسال الهداية للجميع
|
|||||
05-21-2010, 05:10 PM | #82 | |||||||
حال متالّق
|
--------------------------------------------------------------------------------------- يكفيه أن أسمه إبن تيمية غني عن التعريف وقد اختصر كل مافي قاموس العربية من القاب / العالم / العلامة / شيخ الإسلام / الشيخ / المحدث/ الفقيه / المفكر / الخ 6 - مؤلفاته: مؤلفات الشيخ كثيرة يصعب إحصاؤها، وعلى كثرتها فهي لم توجد في بلد معين في زمانه إنما كانت مبثوثة بين الأقطار كما قال الحافظ البزار (ت - 749هـ) رحمه الله: (وأما مؤلفاته ومصنفاته، فإنها أكثر من أن أقدر على إحصائها أو يحضرني جملة أسمائها. بل هذا لا يقدر عليه غالباً أحد؛ لأنها كثيرة جداً، كباراً وصغاراً، أو هي منشورة في البلدان فقل بلد نزلته إلا ورأيت فيه من تصانيفه) . وقال الحافظ ابن رجب الحنبلي (ت - 795هـ) رحمه الله: (وأما تصانيفه رحمه الله فهي أشهر من أن تذكر، وأعرف من أن تنكر، سارت سير الشمس في الأقطار، وامتلأت بها البلاد والأمصار، قد جاوزت حدّ الكثرة فلا يمكن أحد حصرها، ولا يتسع هذا المكان لعدّ المعروف منها، ولا ذكرها) . وذكر ابن عبد الهادي (ت - 744هـ) رحمه الله أن أجوبة الشيخ يشق ضبطها وإحصاؤها، ويعسر حصرها واستقصاؤها، لكثرة مكتوبه، وسرعة كتابته، إضافة إلى أنه يكتب من حفظه من غير نقل فلا يحتاج إلى مكان معين للكتابة، ويسئل عن الشيء فيقول: قد كتبت في هذا، فلا يدري أين هو؟ فيلتفت إلى أصحابه، ويقول: ردوا خطي وأظهروه لينقل، فمن حرصهم عليه لا يردونه، ومن عجزهم لا ينقلونه، فيذهب ولا يعرف اسمه. ولما حبس شيخ الإسلام خاف أصحابه من إظهار كتبه، وتفرقوا في البلدان، ومنهم من تسرق كتبه فلا يستطيع أن يطلبها أو يقدر على تخليصها . ومن أبرز كتبه ما يلي: 1 - الاستقامة: تحقيق د. محمد رشاد سالم. طبع في جزئين. 2 - اقتضاء الصراط المستقيم لمخالفة أصحاب الجحيم: تحقيق د. ناصر العقل طبع في جزئين. 3 - بيان تلبيس الجهمية: حقق في ثمان رسائل دكتوراه، بإشراف شيخنا فضيلة الشيخ: عبد العزيز بن عبد الله الراجحي. 4 - الجواب الصحيح لمن بدل دين المسيح: طبع بتحقيق د. علي بن حسن بن ناصر، ود. عبد العزيز العسكر، ود. حمدان الحمدان، وكان في الأصل ثلاث رسائل دكتوراه . 5 - درء تعارض العقل والنقل: طبع بتحقيق د. محمد رشاد سالم في عشرة أجزاء، والجزء الحادي عشر خُصص للفهارس . 6 - الصفدية: تحقيق د. محمد رشاد سالم، طبع في جزئين. 7 - منهاج السنة النبوية في نقض كلام الشيعة القدرية: تحقيق د. محمد رشاد سالم، وطبع في ثمانية أجزاء، وخصص الجزء التاسع منه للفهارس . 8 - النبوات: مطبوع . وله من الكتب والرسائل الكثير جداً مما طبع بعضه مستقلاً، وبعضه في مجاميع كبيرة وصغيرة، والكثير منه لا يزال مخطوطاً سواء كان موجوداً أو في عداد المفقود . 7 - بعض ثناء الناس عليه: قال العلامة كمال الدين بن الزملكاني (ت - 727هـ) : (كان إذا سئل عن فن من العلم ظن الرائي والسامع أنه لا يعرف غير ذلك الفن، وحكم أن أحداً لا يعرفه مثله، وكان الفقهاء من سائر الطوائف إذا جلسوا معه استفادوا في مذاهبهم منه ما لم يكونوا عرفوه قبل ذلك، ولا يعرف أنه ناظر أحداً فانقطع معه ولا تكلم في علم من العلوم، سواء أكان من علوم الشرع أم غيرها إلا فاق فيه أهله، والمنسوبين إليه، وكانت له اليد الطولى في حسن التصنيف، وجودة العبارة والترتيب والتقسيم والتبيين ) . وقال أيضاً فيه: (اجتمعت فيه شروط الاجتهاد على وجهها) . وكتب فيه قوله: ماذا يقول الواصفون له *** وصفاته جلّت عن الحصر هو حجة لله قاهرة *** هو بيننا أعجوبة الدهر هو آية للخلق ظاهرة *** أنوارها أربت على الفجر وقال ابن دقيق العيد رحمه الله : (لما اجتمعت بابن تيمية رأيت رجلاً العلوم كلها بين عينيه، يأخذ منها ما يريد، ويدع ما يريد) . وقال أبو البقاء السبكي : (والله يا فلان ما يبغض ابن تيمية إلا جاهل أو صاحب هوى، فالجاهل لا يدري ما يقول، وصاحب الهوى يصده هواه عن الحق بعد معرفته به) ، وحين عاتب الإمام الذهبي (ت - 748هـ) الإمام السبكي كتب معتذراً مبيناً رأيه في شيخ الإسلام ابن تيمية بقوله: (أما قول سيدي في الشيخ، فالمملوك يتحقق كبر قدره، وزخاره بحره، وتوسعه في العلوم الشرعية والعقلية، وفرط ذكائه واجتهاده، وبلوغه في كل من ذلك المبلغ الذي يتجاوز الوصف، والمملوك يقول ذلك دائماً، وقدره في نفسي أعظم من ذلك وأجل، مع ما جمع الله له من الزهادة والورع والديانة، ونصرة الحق والقيام فيه، لا لغرض سواه، وجريه على سنن السلف، وأخذه من ذلك بالمأخذ الأوفى، وغرابة مثله في هذا الزمان بل من أزمان) . وأما ثناء الإمام الذهبي على شيخه شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله فهو كثير، وذِكر ثناء الإمام الذهبي على ابن تيمية هو الغالب على من ترجم لشيخ الإسلام ابن تيمية، وعلى مواضع ترجمة ابن تيمية في كتب الإمام الذهبي، ولعلي أذكر بعض مقولات الإمام الذهبي في ابن تيمية، ومنها قوله: (ابن تيمية: الشيخ الإمام العالم، المفسر، الفقيه، المجتهد، الحافظ، المحدث، شيخ الإسلام، نادرة العصر، ذو التصانيف الباهرة، والذكاء المفرط) . وقوله: (... ونظر في الرجال والعلل، وصار من أئمة النقد، ومن علماء الأثر مع التدين والنبالة، والذكر والصيانة، ثم أقبل على الفقه، ودقائقه، وقواعده، وحججه، والإجماع والاختلاف حتى كان يقضى منه العجب إذا ذكر مسألة من مسائل الخلاف، ثم يستدل ويرجح ويجتهد، وحق له ذلك فإن شروط الاجتهاد كانت قد اجتمعت فيه، فإنني ما رأيت أحداً أسرع انتزاعاً للآيات الدالة على المسألة التي يوردها منه، ولا أشد استحضاراً لمتون الأحاديث، وعزوها إلى الصحيح أو المسند أو إلى السنن منه، كأن الكتاب والسنن نصب عينيه وعلى طرف لسانه، بعبارة رشيقة، وعين مفتوحة، وإفحام للمخالف...) . وقال: (... هذا كله مع ما كان عليه من الكرم الذي لم أشاهد مثله قط، والشجاعة المفرطة التي يضرب بها المثل، والفراغ عن ملاذ النفس من اللباس الجميل، والمأكل الطيب، والراحة الدنيوية) . ومما قاله في رثائه: يا موت خذ من أردت أو فدع *** محوت رسم العلوم والورع أخذت شيخ الإسلام وانقصمت *** عرى التقى واشتفى أولو البدع غيبت بحراً مفسراً جبلاً *** حبراً تقياً مجانب الشيع اسكنه الله في الجنان ولا *** زال علياً في أجمل الخلع مضى ابن تيمية وموعده *** مع خصمه يوم نفخة الفزع وقال فيه: (... كان قوالاً بالحق، نهاءً عن المنكر، لا تأخذه في الله لومة لائم، ذا سطوة وإقدام، وعدم مداراة الأغيار، ومن خالطه وعرفه قد ينسبني إلى التقصير في وصفه...) . وقال عنه: (... لا يؤتى من سوء فهم، بل له الذكاء المفرط، ولا من قلة علم فإنه بحر زخار، بصير بالكتاب والسنة، عديم النظير في ذلك، ولا هو بمتلاعب بالدين، فلو كان كذلك لكان أسرع شيء إلى مداهنة خصومه وموافقتهم ومنافقتهم، ولا هو ينفرد بمسائل بالتشهي.... فهذا الرجل لا أرجو على ما قلته فيه دنيا ولا مالاً ولا جاهاً بوجه أصلاً، مع خبرتي التامة به، ولكن لا يسعني في ديني ولا في عقلي أن أكتم محاسنه، وأدفن فضائله، وأبرز ذنوباً له مغفورة في سعة كرم الله تعالى....) . وقال الشوكاني رحمه الله (إمام الأئمة المجتهد المطلق) . رحم الله شيخ الإسلام ابن تيمية، وأسكننا وإياه في الفردوس الأعلى من جنته . ( نقلا عن كتاب " دعاوى المناوئين لشيخ الإسلام ابن تيمية " للدكتور عبدالله الغصن - وفقه الله ، طبع دار ابن الجوزي بالدمام ،ص161-139، ومن أراد الهوامش فعليه بالكتاب .. ). |
|||||||
05-21-2010, 05:32 PM | #83 | |||||
حال متالّق
|
الصارم المسلول على شاتم الرسول تأليف شيخ الإسلام: أحمد بن عبد الحليم ابن تيمية الحراني الدمشقي. وكان الواجب من جميع المؤمنين توقير واحترام ومحبة هؤلاء الرسل لأشخاصهم أولاً، ولرسالة ربهم ثانياً، لأن محبتهم مرتبطة بمحبة الخالق العظيم سبحانه وتعالى. وقد سار على هذا جموع الناس حتى من غير المؤمنين، فما يتكلم عقلاؤهم عن هؤلاء الأنبياء إلاَّ بغاية الأدب والتهذيب. ولكن شذ من الناس في كل زمن أفراد لا يعدون شيئاً عندما نبحث أمور العقول وحسن التخاطب. وقد قام علماؤنا ببيان العقوبات التي أوجبها الله تعالى على الحاكم المسلم للدفاع عن مكانتهم العالية ومنزلتهم السامية، ومن هؤلاء العالم المجاهد شيخ الإسلام أحمد بن تيمية الدمشقي الذي ألَّف كتاباً في بيان أحكام هذا الموضوع، وذلك رداً على مَنْ تجرأ على سب النبي صلَّى الله عليه وسلم، ولما رأى من تهاون بعض الحكام وتسويغ بعض أهل العلم، فكان كتابه الجامع المانع: (الصارم المسلول على شاتم الرسول). وقد رتب ابن تيمية رحمه الله كتابه على أربع مسائل هي: المسألة الأولى: في أن السابَّ يُقتل، سواء كان مسلماً أو كافراً. المسألة الثانية: في أنه يتعيّن قتله وإن كان ذمياً، فلا يجوز المَنُّ عليه ولا مفاداته. المسألة الثالثة: في حكم الساب إذا تاب. المسألة الرابعة: في بيان السب، وما ليس بسبّ، والفرق بينه وبين الكفر. وسيجد القارئ الكريم في هذا الكتاب النفيس من تفصيل الموضوعات ووجوه الدلالات ما يروي غليله ويشفي سؤاله، وقد ربط رحمه الله النتائج بالأسباب والفروع بالأصول. جزاه الله عن الإسلام والمسلمين كل خير. |
|||||
05-21-2010, 06:24 PM | #84 | |||||
شاعر السقيفه
|
نحن نجل ونحترم ونقدر ونوقر ونبجل العالم الرباني اينما كان في اي زمان ومكان وشيخ الاسلام ابن تيميه علامة زمانه رحمه الله هو ليس الا جزءا ممتدا من سلسلة ممتدة من سلسلة سلف أمة محمد صلى الله عليه وسلم
رحم الله ابو حنيفه مالك الشافعي احمد البخاري ومسلم......................................... وهكذا سلسلة وتمر با ابن تيميه ويلحقه عليها علماء ربانين كثر رحمهم الله ويلحقهم ايضا كثر يرحمهم الله الصنعاني الشوكاني محمد بن عبد الوهاب محمد ابن ابراهيم بهجت الطيار الألوسي ابن باز الالباني ابن عثيمين ...................... |
|||||
05-21-2010, 10:17 PM | #85 | |||||||
حال متالّق
|
-------------------------------------------------------------------------------- قول عدل وإنصاف لاأزيد على ذلك موفق بإذن الله ... لك مني أجمل تحية . |
|||||||
05-21-2010, 10:57 PM | #86 | |||||||
حال قيادي
|
مؤلفات ابن تيميه تعتبر مراجع مهمه في العقيد الصحيحه عقيده السلف الصالح . |
|||||||
05-21-2010, 11:00 PM | #87 | |||||||
حال جديد
|
يا اخي لا تلمع لابن تيمية تراة كان صاحب فتن في زمانة ولم يمجدة سوي الجهلاء مثلك |
|||||||
05-21-2010, 11:29 PM | #88 | |||||||
شاعر السقيفه
|
سبحان الله اكل من يمتدح ابن تيميه جاهل دعك من الهوواي ودعك من الحضرمي التريمي ودعك من ومن هل تلميذه ابن القيم جاهل وهل الذهبي وابن كثير من الجهلاء هل الشيخ محمد أبو زهرة أحد شيوخ الازهر ان كنت لا تعرف فهو من الذين يمتدحون ابن تيميه فهل هو جاهل |
|||||||
05-21-2010, 11:43 PM | #89 | |||||||
حال نشيط
|
اخي ابا حمزة اصلحك الله ليس هذة طريقة مناسبة للرد على الاخوان وليس هذا من الانصاف لعالم جليل شهد له اعدائة احسبك لاتعني ماتقول اخي الغالي اننا نحبك ونقدر لك مداخلاتك ونستفيد منك ومن كل احد ولكن ليس هكذا يتكلم على المسلمين فضلا عن ان يكون عالم اوحتى طالب علم انما المومنون اخوة وحب لاخيك ماتحب لنفسك اترضى ان يتكلم احدا على شخصك الكريم فانت رجل فاضل نحسبك والله حسيبك نطلب منك ان تدلو بدلوك في المحاورة اننا لانقر اي خطاء كان علية الشيخ وقد خالف الشيخ ابن باز ابن تيمية في مسائل عديدة وهي مطبوعة لمن اراد الرجوع اليها واعذرني اخي على ماقلت وليس دفاع عن ابن تيمية فحسب بل دفاع عنك انت وعن كل مسلم خلوق يحب الخير للناس |
|||||||
05-22-2010, 08:40 AM | #90 | |||||||
حال متالّق
|
فمرحبا بالجهل إن كان يوصف به من احب الصالحين والإقتداء والتشبه بهم فتشبهوا إن لم تكونوا مثلهم ... إن التشبه بالكرام فلاح
|
|||||||
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
|