العلاقات اليمنية السعودية الى أين()()()

[المشجري العد يلي]

نعم كلامك أخي زائر صحيح لكن نحن في اليمن تعودنا أو ملينا الوعود الكثيره من الزعماء في اليمن
او في دول مجلس التعاون دائما يتكلمون عن وعود في المستقبل للعلاقات اليمنيه السعوديه واليمنيه
الخليــجيه عامه وعن تحسن في المعامله للمغتربين وعن دعم لليمن من سنين بعيد ه جــدا والتنفيذ
ما فيه تنفيذ مجرد دعايه أعــــلاميه اليمني ممنوع من دخول الإمارات ومسموح للعــاهــرات الروسيات
وغيرهن من دول روسيا وأوربا وغيرهم
اليمني يعامل في السعوديه أقل من الهندي والبنقالي ويمنع من أغلب النشا طات التجاريه
مع العلم أنه كان صاحب الفضل في البناء التجاري والأقتصادي في السعوديه اليمني
والمسؤولين اليمنيين يكذبون يقولون العلاقات السعوديه اليمنيه ممتازه كذب
والجميع يعرف بذالك أنهم كذابين كلهم الزيارات ممنوعه والفيزه موقفه والعلاج ممنوع
والتعليم شبه ممنوع بالواسطه واليمني غير مرغوب فيه من بد الجاليات في السعوديه
والسبب دولتنا تكذب تقول العلاقات ممتازه الله يفرج هم اليمنيين في كل مكان
ويصلح بالهم ويصلح وطنا يارب ورغــم هــذا كــله نحـــــن متفائلين بالخير ونتمنى أن يتحسن الوضع
وتتحســن العلاقات لأن نحن في اليمن نكن للسعوديه ودول الخليج كل الأحترام والتقدير
لكن دول الخليج كلها تنظر لليمن نظره دونيه بسبب ضعف الآقتصاد اليمني
ولا ينظرون أن اليمن هــو العمق العربي والعمق الحضاري والعمق العسكري الغني بالرجال الشجعان
والآبطال الذي عرفهم الأستعمار البرتغالي والعثماني والبريطاني بشراستهم وشجاعتهم القتاليه

[مايسه]

خاف الله يالمشجري بالامس تؤيد الحزب الحاكم وعاد بصمات الشعب
خضراء من حبر التصويت ولان اصبحتوا تنتقدوا خافوا الله ...

لانعول على بلدان الاخرين بلدنا فيها الخير الكثير ويكفي مالية عيوننا
ومقتنعــين بعيشتهأ ولو على بساطتنا تساوي العالم كله

يكفي لو هبت نسيمات البرود وانته عى ربوة احد سواحل عدن

او المكلا ... يكفي لو شربت عذبا زلالا من مياة بلدك الحلوة ...

يكفي لو عشت بين اهلك وابناء جلدتك في بلدك لك عزك ومقدارك

بتعرف المشجري انك مشجري في اليمن .. بتشعر باْبائك وكبريائك

ومواطنتك وانك انسان ولدت مكرما عزيزا في وطنك الام ....

وهناك امثله ليش مانستفيد منها :: بلاد ماهيش بلدك لا لك ولا لودك
ومن خرج من دارة قل مقدراه

ليش يبقى المغترب معول على العلاقات اليمنيه السعوديه
الا يتعض مغتربينا مما حصل في عام 1990 بعد طردهم
من السعوديه في ليلة وضحاها .وقد كشفت تلك النكبه
عن فاجعه ماكنا نتوقعها من خلال رؤيتنا للاخوة المغتربين لما يزوروا اليمن في الابام الخوالي سيارات فارهه وملابس غالية الثمن واشيئا كانت تسال لها اللعاب وتغري البقيه بالسفر فجاءة ونكتشف
العكس بعضهم لايملك مسكنا خاص به والذي يفترض ان يكون في مقدمة اهداف السفر رائيناهم فجاءة ينتظرون المساعدات والفتات من حكومة طفرانه شاهدنا بام اعيننا من جاؤ من الكويت وسكنوا الخيام
ومن جاؤ من السعوديه وتشردوا في الشوارع
الا يكفي ماحصل؟ نصيحه لاخواني المغتربين ان يتعضوا .
وسامحوني اذا نصيحتي قاسية لان لا اريد اشوف ابناء بلدي
في وضع لا اقبله لهم وشكرا

[زائر من الشمال]

أخي العزيز المشجري
يأخي أنظر للأمور بعين لونها أخضر لا اريد أقول لك انظرها بلون أبيض فهذا من الممكن يكون صعب عليك
تتكلم وتناقض نفسك ومن سمعك يقول بأننا في دول الخليج لا هم ولا شغل إلا اليمني فأتقي الله يا أخي وتذكر كلمة قالت لصاحبها دعني
فإذا لك مآرب أخرى فأنا أستبرأ من مجاراتك فبيني وبينك الحجة بالحجة سواء من قبل تاريخ 1990 ( ولا أرغب بتكرار ما قيل في الأعلام اليمني بعد أنقشاع الغيمة وإتضاح الأمور لمن له بصر وبصيرة ) أو بعده كم تم التحويل ( مادياً فقط ) وليس تموينياً لليمن من الشعب اليمني من تلك الدول بأستثناء دولة الكويت ؟ !
ثم الاحظ خلطك للأمور أخي الفاضل بين الدعم وبين الشراكة ولو رجعت لردي وقرأته بتمعن مرة ومرتين لأستوضح ذلك لك
الدعم يحكمه الظروف والشراكه هي التي تحكم الظروف فلا أريد أن أقول لك أنظر حواليك لتشاهد الدعم ولكن عُميت البصيرة إلا إذا تحب تصطاد في الماء العكر ؟
ثم تقول بأننا نعاملكم بأقل من الهندي والبنقالي ؟ أنا أسألك بالله كيف عرفت ذلك وهل أحد عاملك في السعودية بما جرا لك وبأقل مما تحب فلو نصدق بالمقولة فهل تعمم ذلك ؟ يا أخي العزيز لو يخطيء أخوك الأصغر أو فالنقل الأكبر ماذا سوف تتصرف معه ؟ ( هذا السؤال أوصله لك بطريقة غير مباشرة لعله يفي بالفهم )
أرجع لردك وبخصوص أهلنا في الإمارات
يا أخي الفاضل يكفي أن حكام دولة الإمارات العربية المتحدة يرجع أصولهم من اليمن ونصف رجال الأمن عندهم من اليمن ومن بنا سد مأرب هو الشيخ زايد رحمة الله غليه وترجع وتقول الفيز والعلاج والتدريس والأقتصاد ممنوعين منه والله أنها فريه أفتريت بها على أهل الخليج
اللهم اصلح نفوسنا وزكها أنت خير من زكاها
كلمة جميلة أختتمت بها ردك وهي محبتك لدول الخليج فأحب أن أذكرك ولا يحتاج ذلك بس أجبرتني بأن أقولها لك فأنا متأكد بأن غيرك يستوعبها بأننا نشوفكم يا أحبتنا في اليمن أهلاُ لنا وأخوان لنا وعزتنا من عزتكم وفرحتنا من فرحتكم وزعلنا من زعلكم وسعادتكم من سعادتنا
لك خالص تقديري

أخوك @ زائر من الشمال

[الشبامي]

اولا احب ان ارحب بأخي زائر من الشمال وسعدت حقيقة برؤية اسمك الآن وحمدا لله على السلامه
بخصوص العلاقات بين اليمن و دول الخليج بشكل عام والسعوديه بشكل خاص يجب ان نفرق بين العلاقه بين الشعوب والحكومات فنجد العلاقه بين الحكومات بين مد وجزر بينما العلاقه بين الشعوب علاقة اخوه ومحبه دائمه
واقع الحال قد يكون مدة اقامتي في السعوديه تقارب الربع قرن لم فيها الا كل خير من الأخوه السعوديين وهذه حقيقه اعيشها واقعا ملموسا ، لايقول لي احد بأن الفيز ممنوعه والمدارس ممنوعه والمستشفيات ممنوع دخولها للأجنبي لأن هذا لادخل للمواطن العادي به بل هذه قرارات حكوميه ومثل ماذكرت سابقا هي بين مد وجزر ولكن نأمل ان تتحسن على المدى القريب واسأل سؤال هل كانت العلاقه هي نفسها عند طرح هذا الموضوع ويومنا هذا وبالذات في عهد ابومتعب حفظه الله ؟؟؟
جوابي بأنها في تحسن مستمر ولكن ليس على الوجه المطلوب والمفروض ان تكون اليمن عضوا كامل العضويه في مجلس التعاون لما لها من ثقل قومي وامني لايستهان به

مرحبا بك اخي زائر من الشمال مره اخرى وبأنتظار تفاعلك معنا في السقيفه

[مايسه]

اضيف الى ماقاله الشبامي :
هناك تحسن كبير في العلاقات اليمنية السعودية على الصعيد الرسمي بالذات وخاصة بعد طئ صفحة الماضي بتوقيع اتفاقية
الحدود بين البلدين الشقيقين الجارين .. كان في السابق استراتيجية
متبعه لدى البلدين في علاقاتهم ببعض وكانت الثقه شبة معدومه
بين قيادت البلدين مما نتج عنه تدهور مستمر في العلاقات على مدى
ستون عاما وكان كل ذلك بسبب ازمة الحدود .. فلم نرى غير العلاقات
المبنية على المجاملات والمصالح التى لاتوطد لاتعبر عن حقيقة العلاقه بين الشعبين والبلدين الجارين في منطقة واحده هي الجزيرة العربيه , هناك من يرمي الاسباب على اليمن وهذا غير صحيح وهناء ايضا من يرمي الاسباب على السعوديه وهذا ايضا غير صحيح..
فلابمتلك احدا الحق والعصمة من الاخطاء الذي وقع فيها على مدى
التاريخ وهذا امر لايجب ان نتجاهله او نغفله فالقادة في البلدين
يعلمون جيدا ماذا كان يحصل .ويعلمون اكثر مما نعلم ماكان يحصل
من تحت الطاولة ولانبرئ طرف دون اخر ..
ان قضية الحدود الذي اطال امدها اساْت كثيرا للعلاقات بين البلدين
احدثت احتقان بسبب مفهايم خاطئة كانت معظم انظمتنا العربيه تستخدمها مع شعوبها في التظليل ضد اي جهه او دولة تعتبر مثار ريبه وشك لديها فاكرهونا حتى في اطار البلد الواحد كنا ننظر لبعض الفصائل الوطنية بالخونه والمرتزقه والعملاء وهم على مااعتقد ابرياء
وليس حقيقه بهذا الشكل ولكن لانهم معارضين النظام هم مذنبون ومجرمون.. وقس على ذلك مابين الدول العربيه والى يومنا يرسخ هذه المفاهيم .
اليمن والسعوديه .. شيوا عن الطوق وخرجوا من هذا الماْزق
وهم اليوم امام اعتاب مرحله جديده .. وفي تقديري اننا الان في
مرحلة مابعد الصفر في العلاقات الى الافضل ...
هناك تغير في السياسة السعوديه تجاه اليمن بعد توقيع اتفاقية الحدود اصبحت تدعم دخول اليمن لمجلس التعاون وتتبنى مساندة المساعي لدعم اليمن اقتصاديا
هناك تسهيلات للمغترين .. ونري افواجا امام السفاره السعوديه
سمحت السعوديه باستقدامة الايدي العامله اليمنيه الى الشركات
السعوديه
سمحت ايضا باستقدام عوائل المغتربين لمن اوفى بشروط الاقامه
وهو ضرورة ان يكون الراتب 4000الاف ريال سعودي شهربا
مع موافقة صاحب العمل .
اعطي للطلاب اليمنيين الاولوية في التسجيل في المدارس السعوديه
مرحلة الابتدائيه بشكل خاص.
سمح لليمني بالعمل في محلات بيع الذهب مجددا
سمح لليمني بمزاولة اعمال تجارية ( بالتستر) هذا يعتبر سماح
لان فيبه غض طرف ! مع انه ممنوع ومخالف للقانون.
سمح لليمني امتلاك فلل وقصور افراح ومطاعم مشهورة
باللحم المندي والمظبي وان كانت باسم مواطن سعودي فان من يديرها هم يمنيين ولربما القسمه على اثنين
اليمني لايري فرقا بين اليمن والسعوديه ولو تم قبول اليمن
عضوا في مجلس التعاون وسمحت قوانينها بدخول اليمنيين بدون تاشيرة فان عليهم الاستعداد لاستقبال اكثر من خمسة ملايين يمني
من الارياف بشكل خاص ..
هذا ماود اضافته ....

[زائر من الشمال]

بورك أي جهدٍ يعمل صادقاً مخلصاً على توطيد عرى الأخوة بين بلدين شقيقين يجمعهما الدين والتاريخ واللغة والبيئة والتقاليد.
ونحن نعيش في عالم يسعى إلى تشكيل تجمعات وتكتلات تبحث لنفسها عن أي صفة تجمعها، وتعمل على إنشاء كيانات كبيرة قادرة على تحقيق قوتها الذاتية، وقدرتها على الدفاع عن نفسها، وفي الوقت نفسه تقوية نظامها الاقتصادي، وتوفير علاقة معقولة بين ميزان صادراتها ووارداتها، ولن يتحقق ذلك في الكيانات الصغيرة والضعيفة.
ولعل المحاولات المشبوهة التي تجري وتحاك لنا كأمة إسلامية عربية من أعداء الحياة المتربصين بنا غدراً، ما هي إلا محاولات لتفكيك وتقسيم دولنا إلى دويلات صغيرة ضعيفة غير قادرة على الدفاع عن نفسها أمام الغزو العسكري أو الاقتصادي أو الثقافي، ليسهل استعمارها والاستيلاء على ثرواتها، والأمثلة أمامنا في فلسطين والعراق وغيرها واضحة.
إن الاستعدادات الكبيرة والجادة التي جرت قبيل بدء أعمال مجلس التنسيق السعودي اليمني الـ17 الذي تقرر وأقيم في مدينة المكلا في اليمن، ومستوى التمثيل لكلا البلدين، فقد رأس الوفد السعودي صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع والطيران والمفتش العام، ويضم الوفد المرافق لسموه صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبدالعزيز وزير الداخلية، وصاحب السمو الملكي الأمير سعود الفيصل وزير الخارجية، إضافة إلى عدد من الوزراء من ذوي الاختصاص ونخبة من رجال الأعمال، ورأس الجانب اليمني دولة الأستاذ عبد القادر با جمال رئيس مجلس الوزراء ونخبة من الوزراء والمديرين ورجال أعمال، إضافة إلى أعضاء مجلس التنسيق السعودي اليمني .
إن حجم الوفود المشاركة وتنوع تخصصاتهم، وجدول الأعمال الزاخر بكثير من الطموحات، وعلى كل المستويات تقريباً، شاهد على الاهتمام والحرص على الخروج بنتائج إيجابية لابد أن تعود بالخير ليس على البلدين فقط، ولكن على دول المنطقة.
ويصرح العارفون بأن المجلس يناقش قضايا كثيرة ومتشعبة في المجالات الاقتصادية والتجارية والخدمية والسياسية، بما في ذلك إبرام اتفاقيات لمساعدة اليمن على تنفيذ مشاريعه الانمائية، كتمويل مشروع إنشاء طرقات، ومشاريع في قطاع الكهرباء بقروض سعودية تتجاوز الـ400 مليون ريال، وتمويل مشاريع تخص الشأن الصحي، وإنشاء محطة غازية، وبناء ميناء في جزيرة سقطري، والمرحلة الثانية من إزالة الألغام، وإعادة إعمار الأضرار التي خلفتها أحداث (صعدة) الأخيرة.
واتفاقيات تعاون أيضاً في مجالات التعليم، والبحث العلمي، والتدريب المهني، والشأن الاجتماعي، والعمل، وحقوق الإنسان، والبيئة، والصحة، والإعلام، بما في ذلك تطوير التعاون الصناعي والتجاري، وإقامة ندوات تدريبية علمية ومهنية، ومعارض مختلفة في كلا البلدين الشقيقين.
وكذلك اتفاقيات اقتصادية واستثمارية في عدد من المجالات الحيوية، وبخاصة ما يتعلق بالثروة السمكية، والنقل، والتعاون الجمركي، والزراعي، والثقافي، والمياه، والبريد، وغيرها من المجالات، ولابد هنا أن يأتي دور رجال الأعمال أمام هذه التسهيلات للاستفادة من التمويل السعودي والخبرات المهنية والمعرفية في إقامة اتفاقات ومشاريع استثمارية جانبية مما يعزز مصداقية المأمول من تلك الاتفاقيات وهذه الجهود.
ومؤكد أن الشأن الأمني كان حاضراً على طاولة البحث لإقامة اتفاقيات تعاون أمني متكامل لرفع سوية التصدي لظاهرة الإرهاب التي تمس كلا البلدين بالضرر.
لقد ساهمت تصريحات خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز بمناسبة احتفالات الجمهورية اليمنية بالعيد الوطني السادس عشر، وتصريحاته بمناسبات مختلفة التي أكدت على الأخوة بين الشعبين، وعن أصالة كدولة إسلامية منها خرجت أصول العرب، وضرورة انضمام اليمن إلى مجلس التعاون لدول الخليج كواقع تاريخي وجغرافي وحضاري لابد منه في تجاوز كثير من المشاكل الجانبية، وتحقيق روح الثقة والصدق، وكانت دافعاً لاستمرار تدفق هذا التعاون الرشيد.
إن المواطنين في كلا البلدين يتطلعون بكثير من الأمل لنجاح هذا الحضور الكبير، ونحن بدورنا نسأل الله أن يوفق الجميع إلى ما فيه الخير والصلاح والتقدم والرفعة، إنه سميع مجيب
أرجو أن يفي هذا الرد لمن يلمز بطريقة يشوبها التفرقه والبعد عن عمق العلاقات الأخوية بين الشعبين ( اليس كذلك يا عزيزتي مايسة )
لكم محبتي

[مخاوي اليل]

والله ياجماعه الوقت الراهن نحن معهم فيك شي تتطلبه السعوديه لنا محتاجين ايقامه فيها ومحتاجين فلوس منها ولا كن اذا استقوا اليمن لك حادثن حديث