المحضار مرآة عصره (( رياض باشراحيل ))مركز تحميل سقيفة الشباميحملة الشبامي لنصرة الحبيب صلى الله عليه وسلم
مكتبة الشباميسقيفة الشبامي في الفيس بوكقناة تلفزيون الشبامي

العودة   سقيفة الشبامي > الدين والحياه > سقيفة الحوار الإسلامي
سقيفة الحوار الإسلامي حيث الحوار الهادئ والهادف ، لا للخلاف نعم للإختلاف في وجهات النظر المثري للحوار !!
التعليمـــات روابط مفيدة Community التقويم مشاركات اليوم البحث


رفاق الأمس ألّد أعداء اليوم... انها مأساة الشام !!!

سقيفة الحوار الإسلامي


إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 01-15-2014, 07:46 PM   #1
بو هديان
حال نشيط

افتراضي رفاق الأمس ألّد أعداء اليوم... انها مأساة الشام !!!


جاء في الأخبار بأن مقاتلو المعارضة السورية المكونة من " عدة كتائب إسلامية" قد تمكنوا قبل أيام من السيطرة على المقر الرئيسي لتنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام " داعش" والذي يقع على مشفى الأطفال بحي قاضي عسكر في مدينة حلب شمال سوريا.
وأفادت الأخبار أيضا إن كتائب المعارضة التي تتقدمها كل من الجبهة الإسلامية وجيش المجاهدين سيطروا على المستشفى، وتمكنوا من إطلاق سراح نحو ثلاثمائة شخص كان تنظيم الدولة الإسلامية يحتجزهم فيه، بينهم ناشطون إعلاميون - بحسب الجزيرة -
من جانبه توعد تنظيم الدولة الإسلامية في تسجيل صوتي للمتحدث باسمها الشيخ أبو محمد العدناني بـ"سحق" مقاتلي المعارضة ، قائلا إن أعضاء الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية باتوا "هدفا مشروعا" لمقاتلي تنظيمه
لا حول ولا قوة إلا بالله .. لقد صار رفاق الأمس في الشام ألّد أعداء اليوم ... فهل يعقل أن يتمكن أولئك من بناء دولة خلافة إسلامية حقاً ؟؟؟؟

  رد مع اقتباس
قديم 01-15-2014, 08:54 PM   #2
بو هديان
حال نشيط

افتراضي


----------------------------------------
مبادرة
من جهتها، عرضت "جبهة النصرة" مبادرة من عدة نقاط لوقف القتال الدائر في سوريا بين فصائل سورية وتنظيم الدولة.
وقال قائد "جبهة النصرة" أبو محمد الجولاني في تسجيل صوتي نشر أمس على الإنترنت، إن الجبهة تقدمت بهذه المبادرة "لإنقاذ الساحة السورية من الضياع".
وأضاف أن المبادرة تشمل وقف إطلاق النار، والقضاء في الدماء والأموال المغتصبة، على أن تتشكل لجنة شرعية من الفصائل المهمة تتولى الفصل في الخلافات. وتابع أن اتفاقا محتملا لوقف الاقتتال يجب أن يلزم الفصائل بالوقوف صفا واحدا أمام أي فصيل لا يلتزم بقضاء اللجنة الشرعية.
وتشمل المبادرة -التي وصفها قائد جبهة النصرة بأنها طوق نجاة- الإفراج عن السجناء من الطرفين، وفتح الطرق، وإعطاء الأولوية للخطوط الأمامية في قتال القوات النظامية السورية
وانتقد الجولاني سياسة تنظيم الدولة الإسلامية، وقال إنها سياسة خاطئة كان لها دور بارز في تأجيج الخلاف بين الفصائل. وضرب على ذلك مثلا باحتجاز "أمير" الجبهة في مدينة الرقة، قائلا إن مصيره مجهول حتى الآن.
وأكد الجولاني أن جبهة النصرة ستحافظ على مواقعها في مواجهة القوات النظامية السورية وستسعى لتعزيزها، محذرا من أن الجبهة ستواجه أي طرف يعتدي عليها.
وكانت جبهة النصرة قد نفت قبل يومين أن تكون أعلنت الحرب على تنظيم الدولة الإسلامية الذي يتهمه ناشطون وفصائل معارضة بالضلوع في عمليات خطف وقتل
منقول

  رد مع اقتباس
قديم 01-15-2014, 08:55 PM   #3
بو هديان
حال نشيط

افتراضي


.
_____________________________________________
بيان رابطة العلماء السوريين عن داعش

بسم الله الرحمن الرحيم
{لَا يُحِبُّ اللَّهُ الْجَهْرَ بِالسُّوءِ مِنَ الْقَوْلِ إِلَّا مَنْ ظُلِمَ وَكَانَ اللَّهُ سَمِيعًا عَلِيمًا} [النساء:148]
الحمد لله الذي أنزل الكتاب بالحق والميزان، ليقوم الناس بالقسط، والصلاة والسلام على سيدنا محمد، البشير النذير، معلم الناس الخير، والداعي إلى سبيل ربه بالحكمة والموعظة الحسنة، أما بعد:
فقد امتنَّ الله - تعالى- على عباده في بلاد الشام بالجهاد في سبيله ضد النظام الطاغوتي المجرم، وعلى الرغم مما فيه من آلامٍ وتضحيات، ومن شراسة العدو، وخذلان القريب والبعيد، إلا أنّ الله ثبتهم، وأيدهم بنصره، و كتب من الفتوح على عباده مالم يكن في حسبانهم.
وأعظم ما تميَّز به الجهاد الشامي منذ أيامه الأولى: صفاؤه وخلوصه لله تعالى، دون انحرافٍ في الأهداف، أو الوسائل، رغم تواضع الإمكانات العسكرية والموارد المالية.
ثم ما لبثت الفتنة أن أطلَّت برأسها بظهور جماعات تعطي الولاء والبيعة العامة لتنظيماتها، وترهن جهاد المسلمين في الشام بمشروعها، فأخرجنا حينها بيانًا (حول الدولة الإسلامية في العراق والشام وبيعة جبهة النصرة) آملين فيه أن نئد الفتنة قبل أن تستفحل، وذكرنا فيه أخطار هذه الأعمال على الصف الداخلي وعلى الجهاد، وأعظم ذلك: الفتنة بين صفوف المجاهدين، واستعداء أطراف خارجية ضد المجاهدين خاصة، والشعب السوري عامة.
لكن الأمر ازداد شرًا وفتنة، وبدأت بعض الفصائل بأخذ البيعات لنفسها على أنها (الدولة)، وبالبغي والتّحرُّش بالمجاهدين من الكتائب الأخرى.
فأصدرنا البيان الثاني (بيان الروابط العلمية والهيئات الإسلامية إلى الفصائل والكتائب المجاهدة في سوريا)، وكنّا إلى حينها نقول: "ما بال أقوام"، رفقاً بالجهاد في سوريا وخوفاً على المجاهدين من التشتت والتنازع.
وتنادى المشفقون على الأمة إلى الدعوة للتركيز على العدو المشترك ونبذ الغلو، وإلى تعظيم حرمة الدم المسلم، وتداعى الناصحون والشافعون إلى إصلاح ذات البين، لكن ذلك لم يزد فصائل الغلو إلا بغيًا وعدوانًا.
فما عاد يحل لنا بما أخذه الله علينا من ميثاق {وَإِذْ أَخَذَ اللَّهُ مِيثَاقَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ لَتُبَيِّنُنَّهُ لِلنَّاسِ وَلَا تَكْتُمُونَهُ} [آل عمران: 187] إلا أن نسمي الأمور بأسمائها، صوناً للجهاد، وقيامًا بواجب النصيحة للأمة، ومحبة للخير للمخالف، وإشفاقا عليه {لِيَهْلِكَ مَنْ هَلَكَ عَنْ بَيِّنَةٍ وَيَحْيى مَنْ حَيَّ عَنْ بَيِّنَةٍ} [الأنفال: 42]
إن تنظيم (الدولة الإسلامية في العراق والشام) قد أدخل على المجتمع السوري عددًا من الفتن والشرور، أهمها:
1- الافتئات على الشعب السوري بإعلان (الدولة) من غير وجود حقيقي لأي من مكوناتها الشرعية أو الواقعية، أو مشورة لأهل الحل والعقد في البلاد.
2- ادعاء احتكار صحة المنهج، وتسفيه رأي المخالفين لهم والحط من شأنهم.
3- الغلو في إطلاق أحكام التكفير، وامتحان الناس عليها، حتى أصبحت ألفاظ التكفير والتخوين مع التهديد والتوعد بالقتل شائعة لدى منسوبيهم دون إنكار.
4- رمي من يخالفهم بالعمالة وخيانة الجهاد، حتى وإن كان من أهل الفضل وسابقة العلم أو الجهاد.
5- رفض التحاكم للمحاكم الشرعية عند التنازع أو الخلاف، إلا ما كان خاضعًا لها وتابعًا لقراراتها.
6- إشغال الكتائب المجاهدة بمواجهات تهدف إلى توسيع رقعة "دولتهم" وأخذ البيعة لها، والانشغال عن مجاهدة العدو المشترك، ومحاولة السيطرة على المفاصل الاقتصادية والعسكرية في المناطق المحررة بعد سلبها من المجاهدين.
7- تعمُّد التحرش والاصطدام بمختلف الفصائل، والتورط في سفك الدماء المعصومة، والاستهانة بذلك.
8- اعتقال المجاهدين والدعاة والإعلاميين والناشطين، والتحقيق معهم، وإعاقة الأعمال الإغاثية والدعوية، بزعم الشك في المنهج، أو الاتهام بالعمالة والخيانة.
9- افتعال الخلافات ونقلها إلى جبهات القتال، مما يتسبب في بث الفتنة وشق الصف.

لذا فإننا امتثالاً لأمر ربنا بالبيان، ومحافظة على الجهاد في بلاد الشام أن يحل به ما حل في بلاد أخرى، فإننا:
‌أ- ندعو قيادات تنظيم الدولة إلى أن تفيء إلى الحق، وتستمع إلى الناصحين المخلصين، وتصحح هذه المخالفات والأخطاء. ولا يحل لأتباعها وجنودها البقاء في هذا التنظيم طالما بقيت هذه الأخطاء.
ب- نُحمِّل تنظيم (الدولة) مسؤولية الانتهاكات والجرائم نتيجة استمرارها في بغيها وعدوانها، كما نحملها تبعات ما تُلجئ إليه الفصائل الأخرى من أعمال دفعاً للصائل ودفاعاً عن الأنفس والأرواح والممتلكات { وَلَمَنِ انتَصَرَ بَعْدَ ظُلْمِهِ فَأُولَ?ئِكَ مَا عَلَيْهِم مِّن سَبِيلٍ إِنَّمَا السَّبِيلُ عَلَى الَّذِينَ يَظْلِمُونَ النَّاسَ وَيَبْغُونَ فِي الْأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ} [الشورى: 41،42]
‌ج- نهيب بأهل العلم ممن لم تزل لهم كلمة مسموعة عند تنظيم (الدولة) أن يقولوا كلمة الحق دون مواربة، وبعد الذي كانَ؛ لا ينبغي لهم السكوت خشية الفتنة، فإن الفتنة صارت في السكوت.
‌د- ندعو داعمي الجهاد في سوريا أن يتقوا الله ويتحرّوا في توجيه أموالهم وأموال المسلمين؛ لئلا تكون سبباً في سفك دماء المسلمين، والفتِّ في عضد المجاهدين.
‌هـ- نُشيد بحرص الكتائب التي وقع البغي عليها على ضبط النفس، والبحث عن كل وسائل التسوية والإصلاح، ما استطاعوا إلى ذلك سبيلاً.
‌و- نحث الكتائب الصادقة المنفردة والتجمعات الصغيرة على مزيد من الاتحاد والتلاحم مع الكيانات الأكبر، فإن هذا أرهب للنظام وأحفظ لريحكم وجهادكم.
أيها المجاهدون الصادقون: إن المحَن في طياتها منح، وفي الفتنة تتمحص القلوب وتتمايز الصفوف {مَا كانَ اللَّهُ لِيَذَرَ الْمُؤْمِنِينَ عَلى مَا أَنْتُمْ عَلَيْهِ حَتَّى يَمِيزَ الْخَبِيثَ مِنَ الطَّيِّبِ} [آل عمران: 179] فاصبروا وصابروا ورابطوا، وأنتم الأعلون إن كنتم مؤمنين، والله معكم ولن يتركم أعمالكم.
والله غالب على أمره، والحمد لله رب العالمين،،
منقول
- See more at: ط±ط§ط¨ط·ط© ط§ظ„ط¹ظ„ظ…ط§ط، ط§ظ„ط³ظˆط±ظٹظٹظ†
  رد مع اقتباس
قديم 01-15-2014, 09:02 PM   #4
بو هديان
حال نشيط

افتراضي

[FONT="Arial Black"][SIZE="5"][B][COLOR="Black"]
.
_____________________________________________
بيان رابطة العلماء السوريين عن داعش

بسم الله الرحمن الرحيم
{لَا يُحِبُّ اللَّهُ الْجَهْرَ بِالسُّوءِ مِنَ الْقَوْلِ إِلَّا مَنْ ظُلِمَ وَكَانَ اللَّهُ سَمِيعًا عَلِيمًا} [النساء:148]
الحمد لله الذي أنزل الكتاب بالحق والميزان، ليقوم الناس بالقسط، والصلاة والسلام على سيدنا محمد، البشير النذير، معلم الناس الخير، والداعي إلى سبيل ربه بالحكمة والموعظة الحسنة، أما بعد:
فقد امتنَّ الله - تعالى- على عباده في بلاد الشام بالجهاد في سبيله ضد النظام الطاغوتي المجرم، وعلى الرغم مما فيه من آلامٍ وتضحيات، ومن شراسة العدو، وخذلان القريب والبعيد، إلا أنّ الله ثبتهم، وأيدهم بنصره، و كتب من الفتوح على عباده مالم يكن في حسبانهم.
وأعظم ما تميَّز به الجهاد الشامي منذ أيامه الأولى: صفاؤه وخلوصه لله تعالى، دون انحرافٍ في الأهداف، أو الوسائل، رغم تواضع الإمكانات العسكرية والموارد المالية.
ثم ما لبثت الفتنة أن أطلَّت برأسها بظهور جماعات تعطي الولاء والبيعة العامة لتنظيماتها، وترهن جهاد المسلمين في الشام بمشروعها، فأخرجنا حينها بيانًا (حول الدولة الإسلامية في العراق والشام وبيعة جبهة النصرة) آملين فيه أن نئد الفتنة قبل أن تستفحل، وذكرنا فيه أخطار هذه الأعمال على الصف الداخلي وعلى الجهاد، وأعظم ذلك: الفتنة بين صفوف المجاهدين، واستعداء أطراف خارجية ضد المجاهدين خاصة، والشعب السوري عامة.
لكن الأمر ازداد شرًا وفتنة، وبدأت بعض الفصائل بأخذ البيعات لنفسها على أنها (الدولة)، وبالبغي والتّحرُّش بالمجاهدين من الكتائب الأخرى.
فأصدرنا البيان الثاني (بيان الروابط العلمية والهيئات الإسلامية إلى الفصائل والكتائب المجاهدة في سوريا)، وكنّا إلى حينها نقول: "ما بال أقوام"، رفقاً بالجهاد في سوريا وخوفاً على المجاهدين من التشتت والتنازع.
وتنادى المشفقون على الأمة إلى الدعوة للتركيز على العدو المشترك ونبذ الغلو، وإلى تعظيم حرمة الدم المسلم، وتداعى الناصحون والشافعون إلى إصلاح ذات البين، لكن ذلك لم يزد فصائل الغلو إلا بغيًا وعدوانًا.
فما عاد يحل لنا بما أخذه الله علينا من ميثاق {وَإِذْ أَخَذَ اللَّهُ مِيثَاقَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ لَتُبَيِّنُنَّهُ لِلنَّاسِ وَلَا تَكْتُمُونَهُ} [آل عمران: 187] إلا أن نسمي الأمور بأسمائها، صوناً للجهاد، وقيامًا بواجب النصيحة للأمة، ومحبة للخير للمخالف، وإشفاقا عليه {لِيَهْلِكَ مَنْ هَلَكَ عَنْ بَيِّنَةٍ وَيَحْيى مَنْ حَيَّ عَنْ بَيِّنَةٍ} [الأنفال: 42]
إن تنظيم (الدولة الإسلامية في العراق والشام) قد أدخل على المجتمع السوري عددًا من الفتن والشرور، أهمها:
1- الافتئات على الشعب السوري بإعلان (الدولة) من غير وجود حقيقي لأي من مكوناتها الشرعية أو الواقعية، أو مشورة لأهل الحل والعقد في البلاد.
2- ادعاء احتكار صحة المنهج، وتسفيه رأي المخالفين لهم والحط من شأنهم.
3- الغلو في إطلاق أحكام التكفير، وامتحان الناس عليها، حتى أصبحت ألفاظ التكفير والتخوين مع التهديد والتوعد بالقتل شائعة لدى منسوبيهم دون إنكار.
4- رمي من يخالفهم بالعمالة وخيانة الجهاد، حتى وإن كان من أهل الفضل وسابقة العلم أو الجهاد.
5- رفض التحاكم للمحاكم الشرعية عند التنازع أو الخلاف، إلا ما كان خاضعًا لها وتابعًا لقراراتها.
6- إشغال الكتائب المجاهدة بمواجهات تهدف إلى توسيع رقعة "دولتهم" وأخذ البيعة لها، والانشغال عن مجاهدة العدو المشترك، ومحاولة السيطرة على المفاصل الاقتصادية والعسكرية في المناطق المحررة بعد سلبها من المجاهدين.
7- تعمُّد التحرش والاصطدام بمختلف الفصائل، والتورط في سفك الدماء المعصومة، والاستهانة بذلك.
8- اعتقال المجاهدين والدعاة والإعلاميين والناشطين، والتحقيق معهم، وإعاقة الأعمال الإغاثية والدعوية، بزعم الشك في المنهج، أو الاتهام بالعمالة والخيانة.
9- افتعال الخلافات ونقلها إلى جبهات القتال، مما يتسبب في بث الفتنة وشق الصف.

لذا فإننا امتثالاً لأمر ربنا بالبيان، ومحافظة على الجهاد في بلاد الشام أن يحل به ما حل في بلاد أخرى، فإننا:
‌أ- ندعو قيادات تنظيم الدولة إلى أن تفيء إلى الحق، وتستمع إلى الناصحين المخلصين، وتصحح هذه المخالفات والأخطاء. ولا يحل لأتباعها وجنودها البقاء في هذا التنظيم طالما بقيت هذه الأخطاء.
ب- نُحمِّل تنظيم (الدولة) مسؤولية الانتهاكات والجرائم نتيجة استمرارها في بغيها وعدوانها، كما نحملها تبعات ما تُلجئ إليه الفصائل الأخرى من أعمال دفعاً للصائل ودفاعاً عن الأنفس والأرواح والممتلكات { وَلَمَنِ انتَصَرَ بَعْدَ ظُلْمِهِ فَأُولَ?ئِكَ مَا عَلَيْهِم مِّن سَبِيلٍ إِنَّمَا السَّبِيلُ عَلَى الَّذِينَ يَظْلِمُونَ النَّاسَ وَيَبْغُونَ فِي الْأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ} [الشورى: 41،42]
‌ج- نهيب بأهل العلم ممن لم تزل لهم كلمة مسموعة عند تنظيم (الدولة) أن يقولوا كلمة الحق دون مواربة، وبعد الذي كانَ؛ لا ينبغي لهم السكوت خشية الفتنة، فإن الفتنة صارت في السكوت.
‌د- ندعو داعمي الجهاد في سوريا أن يتقوا الله ويتحرّوا في توجيه أموالهم وأموال المسلمين؛ لئلا تكون سبباً في سفك دماء المسلمين، والفتِّ في عضد المجاهدين.
‌هـ- نُشيد بحرص الكتائب التي وقع البغي عليها على ضبط النفس، والبحث عن كل وسائل التسوية والإصلاح، ما استطاعوا إلى ذلك سبيلاً.
‌و- نحث الكتائب الصادقة المنفردة والتجمعات الصغيرة على مزيد من الاتحاد والتلاحم مع الكيانات الأكبر، فإن هذا أرهب للنظام وأحفظ لريحكم وجهادكم.
أيها المجاهدون الصادقون: إن المحَن في طياتها منح، وفي الفتنة تتمحص القلوب وتتمايز الصفوف {مَا كانَ اللَّهُ لِيَذَرَ الْمُؤْمِنِينَ عَلى مَا أَنْتُمْ عَلَيْهِ حَتَّى يَمِيزَ الْخَبِيثَ مِنَ الطَّيِّبِ} [آل عمران: 179] فاصبروا وصابروا ورابطوا، وأنتم الأعلون إن كنتم مؤمنين، والله معكم ولن يتركم أعمالكم.
والله غالب على أمره، والحمد لله رب العالمين،،
منقول ]
  رد مع اقتباس
قديم 01-20-2014, 07:21 PM   #5
بو هديان
حال نشيط

افتراضي

جاء في أخبار القنوات الفضائية لهذا اليوم أن داعش تخلت وأنسحبت عن مواقعها في ريف حلب ... كما نشرت بعض المواقع أخبارا عن تحرك الكثير من عناصر داعش في سورية الى العراق .. فهل يعني هذا تراجع داعش عن توسعها في فتح جبهات قتال متعددة أم ان تفاوض النظام مع المعارضة السورية في جنيف 2 هو السبب أم ان هناك أسباب أخرى لها صلة باشتداد المواجهات بينها وبين الجيش الحر وبقية الحركات الإسلامية بسوريا ؟؟ أسئلة سيجيب عليها القادم من الأيام
  رد مع اقتباس
قديم 02-09-2014, 06:58 PM   #6
بو هديان
حال نشيط

افتراضي

وفي رسالته أي كلمته التسجيلية تحت عنوان " الى أهلنا في الشام " يطالب أمير القاعدة أيمن الظواهري بضرورة توحيد الصف والكف عن الخلاف والصراع بين مختلف المكونات الجهادية في الشام ,, لكن تلك المطالب ستذهب هدرا ولم يستمع لها من قبل أحد كسابقاتها
  رد مع اقتباس
قديم 05-07-2014, 10:10 AM   #7
بو هديان
حال نشيط

افتراضي

من جديد النصرة وداعش ومولقف الشيخ الأمير

داعش فرع للقاعدة وعلى (النصرة) وقف العدوان:الظواهري يحث الدولة الإسلامية في العراق والشام على العودة للقتال في العراق

الأحد 04 مايو 2014 الساعة 07 صباحاً / وفاق برس:

قال زعيم تنظيم القاعدة، أيمن الظواهري، إن على الدولة الإسلامية في العراق والشام أو ما يعرف بـ"داعش" التركيز في قتالها داخل العراق في الوقت الذي ناشد فيه زعيم جبهة النصرة، أبو محمد الجولاني، على وقف أي قتال فيه عدوان على ما وصفهم بـ"اخوانه المجاهدين."
وقال الظواهري في كلمة مسجلة بثتها مؤسسة السحاب التي تعنى بنشر بيانات القاعدة زعمت إنها للظواهري: "أما الأمرُ فهو للشيخِ الفاتحِ أبي محمدٍ الجولانِي -حفظه اللهُ- وكلِ جنودِ جبهةِ النصرةِ الكرامِ، والمناشدةُ لكلِ طوائفِ وتجمعاتِ المجاهدين في شامِ الرباطِ بأن يتوقفوا فورًا عن أي قتالٍ فيه عدوانٌ على أنفسِ وحرماتِ إخوانِهم المجاهدين وسائرِ المسلمين، وأن يتفرغوا لقتالِ أعداءِ الإسلامِ من البعثيين والنصيريين وحلفائِهم من الروافضِ."
وتابع الظواهري قائلا: "أكررُ ما طالبتُ به مرارًا من قبلُ أن يتحاكمَ الجميعُ لهيئةٍ شرعيةٍ مستقلةٍ فيما شجر بينهم من خلافٍ.. كما أطالبُ الجميعَ بأن يتوقفوا عن تبادلِ الاتهاماتِ والتنابزِ بالألفاظِ وإشعالِ الفتنةِ بين المجاهدين في الإعلامِ ووسائلِ التواصلِ، وأن يكونوا مفاتيحَ للخيرِ مغاليقَ للشرِ."
وحول علاقة داعش بالقاعدة، قال الظواهري: "أما الشهادةُ فهي بشأنِ علاقةِ دولةِ العراقِ الإسلاميةِ وأميرِها الشيخِ المكرمِ أبي بكرٍ الحسينيِ البغداديِ -حفظه اللهُ- بجماعةِ قاعدةِ الجهادِ، فأقولُ مستعينًا باللهِ: هذه شهادةٌ مني أُشْهِدُ اللهَ عليها: أن الدولةَ الإسلاميةَ في العراقِ فرعٌ تابعٌ لجماعةِ قاعدةِ الجهادِ." أيمن الظواهري، زعيم تنظيم القاعدة
وتابع "وأودُ هنا أن أبينَ بعض التفاصيلِ: لما قامت دولةُ العراقِ الإسلاميةِ دون أن تُستأمرَ فيها قيادةُ جماعةِ قاعدةِ الجهادِ، وعلى رأسِها الإمامُ المجددُ الشيخُ أسامةُ بنُ لادنٍ رحمه اللهُ، بل ولم تستشرْ، ولا حتى أُخطرتْ بها، أرسل الشيخُ الشهيدُ-كما نحسبُه- أبو حمزةَ المهاجرُ -رحمه اللهُ- رسالةً للقيادةِ العامةِ يبررُ فيها إنشاءَ الدولةِ، ويؤكدُ فيها على ولاءِ الدولةِ لجماعةِ قاعدةِ الجهادِ، وأن الإخوةَ في الشورى قد أخذوا العهدَ على الشيخِ الشهيدِ -كما نحسبُه- أبي عمرَ البغداديِ بأن أميرَه هو الشيخُ أسامةُ بنُ لادنٍ رحمه اللهُ، وأن الدولةَ تابعةٌ لجماعةِ قاعدةِ الجهادِ، ولكن رأوا أن يُعلموا الإخوةَ بذلك ولا ينشروه، لبعض الاعتباراتِ السياسيةِ التي رأوها في العراقِ حينئذٍ."
وأضاف: "كان الإخوةُ في القيادةِ العامةِ لجماعةِ قاعدةِ الجهادِ، وفي دولةِ العراقِ الإسلاميةِ يتعاملون على أساسِ هذه القاعدةِ؛ أن دولةَ العراقِ الإسلاميةِ جزءٌ من جماعةِ قاعدةِ الجهادِ،" ضاربا عددا من الأمثلة منها: "الرسالةُ التي نشرها الأمريكانُ من الوثائقِ التي وجدوها في منزلِ الشيخِ أسامةَ بنِ لادنٍ -رحمه اللهُ- وهي رسالةٌ موجهةٌ من الشيخِ عطيةِ للشيخِ مصطفى أبي اليزيدِ رحمهما اللهُ، وفيها يؤكدُ الشيخُ عطيةُ على الشيخِ مصطفى أبي اليزيدِ بوجوبِ كتابةِ رسائلَ توجيهيةٍ حازمةٍ للكرومي (ويقصدُ به أبا حمزةَ المهاجرَ) ولأبي عمرَ وناسِهم لخوفِه عليهم من الأخطاءِ السياسيةِ."
واختتم الواهري كلمة بقوله: "تذكرةٌ ونصيحةٌ خاصةٌ للشيخِ المكرمِ أبي بكرٍ الحسينيِ البغداديِ ومن معه، أن عودوا للسمعِ والطاعةِ لأميرِكم، عودوا لما اجتهد فيه مشايخُكم وأمراؤكم، ومن سبقوكم على دربِ الجهادِ والهجرة، تفرغوا للعراقِ الجريحِ، الذي يحتاجُ أضعافَ جهودِكم، تفرغوا له حتى وإن رأيتم أنفسَكم مظلومين أو منتقصًا من حقِكم، لتوقفوا هذه المجزرةَ الداميةَ، وتتفرغوا لأعداءِ الإسلامِ والسنةِ في عراقِ الجهادِ والرباطِ، استجيبوا لتذكرتي من أجلِ حقنِ دماءِ المسلمين ووحدةِ صفِهم وانتصارِهم على عدوِهم، حتى وإن اعتبرتم ذلك ضيمًا وهضمًا وظلمًا.. الشيخِ المكرمِ أبي بكرٍ الحسينيِ البغداديِ؛ أن اقتدِ بجدِكَ الحسنِ السبطِ رضي اللهُ عنه، الذي تنازل عن الخلافةِ، وحقن دماءَ المسلمين، فتحققت فيه بِشارةُ جدِه وجدِك سيدِنا رسولِ اللهِ صلى اللهُ عليه وسلم: "إِنَّ ابْنِي هَذَا سَيِّدٌ وَلَعَلَّ اللَّهَ أَنْ يُصْلِحَ بِهِ بَيْنَ فِئَتَيْنِ عَظِيمَتَيْنِ مِنْ الْمُسْلِمِينَ".
- وحاول الظواهري كثيرا إنهاء القتال بين جماعة الدولة الإسلامية في العراق والشام وجبهة النصرة المرتبطة بالقاعدة.
وذكر الظواهري ، إنه لو كانت الدولة الإسلامية في العراق والشام امتثلت لقراره بعدم المشاركة في الصراع السوري و"تفرغوا للعراق الذي يحتاج لأضعاف مجهودهم.. فأحسب أنهم كانوا سيجنبون المسلمين ذلك السيل من الدماء" الذي سببه الاقتتال بين الإسلاميين المتشددين.
وانضمت الدولة الإسلامية في العراق والشام إلى الصراع في سوريا العام الماضي وأعلنت من جانب واحد توليها القيادة من جبهة النصرة التي حازت على إعجاب الكثير من مقاتلي المعارضة السورية لبأسها في القتال.
وتولى الظواهري زعامة التنظيم المتشدد بعد مقتل أسامة بن لادن في مايو أيار 2011 واتهم زعيم الدولة الإسلامية في العراق والشام أبو بكر البغدادي بإثارة فتنة وقال إن الجماعة قدمت الانقسام "على طبق من ذهب" للرئيس السوري بشار الأسد.
وقال الظواهري إنه يجب على البغدادي التفرغ للعراق ومضاعفة الجهود فيه لمواجهة حكومة رئيس الوزراء الشيعي نوري المالكي.
وكانت الولايات المتحدة قالت يوم الأربعاء إن مركز التنظيم في القاعدة بباكستان بقيادة الظواهري تراجع كثيرا لكن أجنحته في افريقيا والشرق الأوسط أصبحت أكثر استقلالا وعدوانية

  رد مع اقتباس
قديم 05-13-2014, 12:52 PM   #8
صادق حسن
حال نشيط

افتراضي

من جمعتهم المصلحة تفرقهم الإطماع
و الخلاف بين عناصر القاعدة و داعش خلاف مصالح و نفوذ
يظهر زيف هذه العناصر و حقيقة ما يبطنوه من عقيدة فاسدة
  رد مع اقتباس
قديم 07-10-2014, 12:45 AM   #9
بو هديان
حال نشيط

افتراضي

صدقتم يا صادق من جمعتهم المصلحة تفرقهم الأطماع
بارك الله فيكم وعذرا لتأخري في التعليق والرد

  رد مع اقتباس
قديم 07-10-2014, 12:49 AM   #10
بو هديان
حال نشيط

افتراضي

لقد تطورت الخلافاتووصلت الى ذروتها وخاصة بين القاعدة وأميرها من جهة وداعش واميرها البغدادي والمتحدث باسمها العدناني من جهة اخرى حتى جاء الإعلان والبيان بالقاء داعش واعلان اقامة دولة الخلافة " الدولة الإسلامية " كما عبر عن ذلك محمد العدناني في بيانه الأأخير
  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


Loading...


Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

new notificatio by 9adq_ala7sas