ياشيخ سيبان بعد الله عليك العمد

[(الحلتيت)]

هذه القصيدة قلتها بمناسبة أفتتاح طريق المكلاء -خيله والذي تبرعت به أسرة ال بقشان الكريمة0

أبديت بالله رب العرش واحد أحد=هو خالق الكون ماسوى لكونه حدود
وألفي صلاتي على طه عدد مارعد=وعد ماباتت الزرقأ تحن بالرعود
وأله وصحبه عدد كل فرد كافح وجد=أجدود ماتوا ولاحد مثل بعض الجدود
علي وعثمان والخطاب مثل الأسد=واليوم جونا ثعاله بعد ذيك الأسود
والأن باقوم باسلم على أهل البلد=عد المفاتيح وأعداد الخرز والبلود
وخص بقشان بوفيصل عدد ماوفد=مليار زاير خلاف اللي يجو في الوفود
ياشيخ سيبان بعد الله عليك العمد=ميزان من صدق كامل بالكفف والعمود
يشهد لك الله وأحنا كلنا بنشهد=والخط موجود قبل البينه والشهود
ليفي حويره ولي في حاح وأهل المقد=لصغير حبك وليهو عا بعاره يقود
وأصحاب دوعن وليسر كلهم والريد=سرحوا على الخط والمغرب يردوا ردود
وأحتلت المشكله بعد التعب والنكد=الله يحميه لي حل التعب والنكود
هذه مأثر لمن حدر وكل من صعد=يارجال سيبان بوفيصل مصعد صعود
يوفي كلامه ويوفي الوعد لاقد وعد=ماهو كما الناس ليهم يخلفون الوعود
سوى مخطط على راس الجبل بن حمد= فيه العماير تشابه لي بشارع حمود
فيه المدارس ومستشفى ونقبه وسد=كلين يشرب بحفنه من مياة السدود
ذا شيخ من جد دايم للقبيله سند= في ساعة الضيق يطلع كل شي في سنود
ياعد تجري وكلن عاعتومك ورد=من كار سيبان لاجده لحي الورود
يالله تحفظه دايم من عيون الحسد=يالله عسى عود يحنب وسط عين الحسود
والأن يالهجس بالناقش أمور البلد=بنشوف ليهو مخبأ في الظمر والبدود
من بعد ماغبت يادكتور ياباعبد=ورطت ورطه كبيره في مشاكل عبود
لاجيت نا بنتقد قالوا هرج وأنتقد=ولعاد تفتك سوى بالواسطه والنقود
وان كنت واقف يقولوا ليه ذا ماقعد=يتشاطفونك كما لحم البقر والقعود
وأن جيت تقرد من الشجره كما من قرد=جاتك غرلأ وصلتك الذيب والقرود
كمن مسالم تعذب في البلد وأنجلد=أمن البواكير قدنا مثل سو الجلود
هذه حقائق ويمكن فوق هذا زيّد=ماشي فوايد ومكسب منكم يالزيود
لاقلت طيّب طلعلك شخص قلبه سود=ورجعت مرعوب من حنشان حمراء وسود
وأن كان واحد تمرد أوتشيجع وهد= الباش مرقأ يجوله كلهم واليهود
والحاصل أنه جراد أغبر علينا نهد=جانا من الصين والنيبال وأرض الهنود
والطبع واحد ولاحد بالطباع أنفرد=سكين ملقي وجنبيه وخمسه فرود
والمضبي الزين قد سرطوه هو والوقد=والغاز والقازوأشيا غاليه والوقود
والختم صلوا على طه عدد من سجد=في مسجد القدس واللي في المدينه سجود

[نهلول]

هنا الشاعر في هذه القصيده الرائعه والمعبره وفق الشاعر في شعر المدح لان الممدوح يستحق ذالك وله ايدي
بيضاء على وطنه سوى داخل الوطن او المهجر وهذا الامتداد الطبيعي اكتسبه وسار عليه امتداد لااسلافه
ومن لايعرف مأثر احمد سعيد بقشان وهذا الشبل من نسل الاسد
قصيده جميله وزدات جمال بمحسناتها البديعيه من طباق وجناس واستعارات اعطت القصيده رونقا بديعا
وقد استعمل الشاعر هذه الادوات استخداما صحيحا لخدمة الشعر
اما الجز الثاني من القصيده تناول الشاعر هموم وطنيه وكان اصدق من يعبر عنها
القصيده من البدايه الي النهايه لم يخفت فيها الشعروهي سلسله من الدرر والتي يتبعها ددرر قادمه حتي يكتمل العقد
ومن هنا اجزم انها تكون وذالك من خلال لمتابعتي للقصيدتين السابقتين وقد ابهرتني وابهرت عشاق الشبامي
اخير وفقت عزيزي ودام نبض قلبك

[الفتى الرحال]

صح السانك واعتلا شانك
قصيده راااايعه ومعبره بصدق واخلاص
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .

[عبدالله الجعيدي]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة (الحلتيت) [ مشاهدة المشاركة ]

هذه القصيدة قلتها بمناسبة أفتتاح طريق المكلاء -خيله والذي تبرعت به أسرة ال بقشان الكريمة0 أبديت بالله رب العرش واحد أحد=هو خالق الكون ماسوى لكونه حدود وألفي صلاتي على طه عدد مارعد=وعد ماباتت الزرقأ تحن بالرعود وأله وصحبه عدد كل فرد كافح وجد=أجدود ماتوا ولاحد مثل بعض الجدود علي وعثمان والخطاب مثل الأسد=واليوم جونا ثعاله بعد ذيك الأسود والأن باقوم باسلم على أهل البلد=عد المفاتيح وأعداد الخرز والبلود وخص بقشان بوفيصل عدد ماوفد=مليار زاير خلاف اللي يجو في الوفود ياشيخ سيبان بعد الله عليك العمد=ميزان من صدق كامل بالكفف والعمود يشهد لك الله وأحنا كلنا بنشهد=والخط موجود قبل البينه والشهود ليفي حويره ولي في حاح وأهل المقد=لصغير حبك وليهو عا بعاره يقود وأصحاب دوعن وليسر كلهم والريد=سرحوا على الخط والمغرب يردوا ردود وأحتلت المشكله بعد التعب والنكد=الله يحميه لي حل التعب والنكود هذه مأثر لمن حدر وكل من صعد=يارجال سيبان بوفيصل مصعد صعود يوفي كلامه ويوفي الوعد لاقد وعد=ماهو كما الناس ليهم يخلفون الوعود سوى مخطط على راس الجبل بن حمد= فيه العماير تشابه لي بشارع حمود فيه المدارس ومستشفى ونقبه وسد=كلين يشرب بحفنه من مياة السدود ذا شيخ من جد دايم للقبيله سند= في ساعة الضيق يطلع كل شي في سنود ياعد تجري وكلن عاعتومك ورد=من كار سيبان لاجده لحي الورود يالله تحفظه دايم من عيون الحسد=يالله عسى عود يحنب وسط عين الحسود والأن يالهجس بالناقش أمور البلد=بنشوف ليهو مخبأ في الظمر والبدود من بعد ماغبت يادكتور ياباعبد=ورطت ورطه كبيره في مشاكل عبود لاجيت نا بنتقد قالوا هرج وأنتقد=ولعاد تفتك سوى بالواسطه والنقود وان كنت واقف يقولوا ليه ذا ماقعد=يتشاطفونك كما لحم البقر والقعود وأن جيت تقرد من الشجره كما من قرد=جاتك غرلأ وصلتك الذيب والقرود كمن مسالم تعذب في البلد وأنجلد=أمن البواكير قدنا مثل سو الجلود هذه حقائق ويمكن فوق هذا زيّد=ماشي فوايد ومكسب منكم يالزيود لاقلت طيّب طلعلك شخص قلبه سود=ورجعت مرعوب من حنشان حمراء وسود وأن كان واحد تمرد أوتشيجع وهد= الباش مرقأ يجوله كلهم واليهود والحاصل أنه جراد أغبر علينا نهد=جانا من الصين والنيبال وأرض الهنود والطبع واحد ولاحد بالطباع أنفرد=سكين ملقي وجنبيه وخمسه فرود والمضبي الزين قد سرطوه هو والوقد=والغاز والقازوأشيا غاليه والوقود والختم صلوا على طه عدد من سجد=في مسجد القدس واللي في المدينه سجود

اكرر اعجابي بهذه القامة السامقة التي تجبرك على الوقوف امامها كثيرا . لقد ذوقتنا اخي الحلتيت طعم الشعر الحقيقيقي فيما قدمت لنا من قصائد بالرغم من محدودينها الا انها مميزة بحق وحقيقة .ستجبرني من الآن وصاعدا ان اتتبع خطاك لكونك شاعر عظيم سعدنا بانظمامه الي هذا الصرح الادبي الرائع .
اما بالنسبة للقصيدة فهي درة لايمل من النظر اليها لما تحمله من مقومات الشعر الحقيقي . والذي اعطيت فيها كل ذي حقا حقه واعجبني ماذهبت اليه في نهايتها حيث طرقت الشان الذي يهم الجميع . عظيم ماقدمته اخي الكريم والذي اعتقد اني عرفتك بعد هذه القصيدة وسبق وان جلسنا مع بعض ذات ليلة . تحياتي

[بن احمد]

صح لسانك اخي الحلتيت وبارك الله فيك وبقشان راعي الايادي البيضاء يستاهل اكثر
ولن ازايد عن ماقاله اخي نهلول حول القصيد والشعر بارك الله فيك

[حصن الغراب]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة (الحلتيت) [ مشاهدة المشاركة ]

هذه القصيدة قلتها بمناسبة أفتتاح طريق المكلاء -خيله والذي تبرعت به أسرة ال بقشان الكريمة0 أبديت بالله رب العرش واحد أحد=هو خالق الكون ماسوى لكونه حدود وألفي صلاتي على طه عدد مارعد=وعد ماباتت الزرقأ تحن بالرعود وأله وصحبه عدد كل فرد كافح وجد=أجدود ماتوا ولاحد مثل بعض الجدود علي وعثمان والخطاب مثل الأسد=واليوم جونا ثعاله بعد ذيك الأسود والأن باقوم باسلم على أهل البلد=عد المفاتيح وأعداد الخرز والبلود وخص بقشان بوفيصل عدد ماوفد=مليار زاير خلاف اللي يجو في الوفود ياشيخ سيبان بعد الله عليك العمد=ميزان من صدق كامل بالكفف والعمود يشهد لك الله وأحنا كلنا بنشهد=والخط موجود قبل البينه والشهود ليفي حويره ولي في حاح وأهل المقد=لصغير حبك وليهو عا بعاره يقود وأصحاب دوعن وليسر كلهم والريد=سرحوا على الخط والمغرب يردوا ردود وأحتلت المشكله بعد التعب والنكد=الله يحميه لي حل التعب والنكود هذه مأثر لمن حدر وكل من صعد=يارجال سيبان بوفيصل مصعد صعود يوفي كلامه ويوفي الوعد لاقد وعد=ماهو كما الناس ليهم يخلفون الوعود سوى مخطط على راس الجبل بن حمد= فيه العماير تشابه لي بشارع حمود فيه المدارس ومستشفى ونقبه وسد=كلين يشرب بحفنه من مياة السدود ذا شيخ من جد دايم للقبيله سند= في ساعة الضيق يطلع كل شي في سنود ياعد تجري وكلن عاعتومك ورد=من كار سيبان لاجده لحي الورود يالله تحفظه دايم من عيون الحسد=يالله عسى عود يحنب وسط عين الحسود والأن يالهجس بالناقش أمور البلد=بنشوف ليهو مخبأ في الظمر والبدود من بعد ماغبت يادكتور ياباعبد=ورطت ورطه كبيره في مشاكل عبود لاجيت نا بنتقد قالوا هرج وأنتقد=ولعاد تفتك سوى بالواسطه والنقود وان كنت واقف يقولوا ليه ذا ماقعد=يتشاطفونك كما لحم البقر والقعود وأن جيت تقرد من الشجره كما من قرد=جاتك غرلأ وصلتك الذيب والقرود كمن مسالم تعذب في البلد وأنجلد=أمن البواكير قدنا مثل سو الجلود هذه حقائق ويمكن فوق هذا زيّد=ماشي فوايد ومكسب منكم يالزيود لاقلت طيّب طلعلك شخص قلبه سود=ورجعت مرعوب من حنشان حمراء وسود وأن كان واحد تمرد أوتشيجع وهد= الباش مرقأ يجوله كلهم واليهود والحاصل أنه جراد أغبر علينا نهد=جانا من الصين والنيبال وأرض الهنود والطبع واحد ولاحد بالطباع أنفرد=سكين ملقي وجنبيه وخمسه فرود والمضبي الزين قد سرطوه هو والوقد=والغاز والقازوأشيا غاليه والوقود والختم صلوا على طه عدد من سجد=في مسجد القدس واللي في المدينه سجود

ماأقول إلأ ماشاء الله تبارك الله صح لسانك ولن أقدر أضيف شي الأساتذه الذي سبقوني
وفوا وكفوا لله درك على قصيدة

[طالب النعماني]

صح لسانك واعتلا شانك
قصيده رائعه وفي غاية الروعه والجمال
اسجل مروري واعجابي

[أبونمر]

اطربتنا بهذه القصيده اخي الحلتيت قصيده على صوت بدوي جميل
سلاسه وعذوبه سهلة الألقاء مفهومة المعاني قريبه للقلب
عاطفيه سياسيه اجتماعيه احتوت اكثر من منحى
لايجيد هذا الطرح الا شاعر فذ لايشق له غبار
اتمنى ان التقي بك واسمع صوتك الشعري
لتتغذي روحي بسماع هذا الجرس الشعري
الجميل من مصدره ان شاء الله

[(الحلتيت)]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نهلول [ مشاهدة المشاركة ]

هنا الشاعر في هذه القصيده الرائعه والمعبره وفق الشاعر في شعر المدح لان الممدوح يستحق ذالك وله ايدي بيضاء على وطنه سوى داخل الوطن او المهجر وهذا الامتداد الطبيعي اكتسبه وسار عليه امتداد لااسلافه ومن لايعرف مأثر احمد سعيد بقشان وهذا الشبل من نسل الاسد قصيده جميله وزدات جمال بمحسناتها البديعيه من طباق وجناس واستعارات اعطت القصيده رونقا بديعا وقد استعمل الشاعر هذه الادوات استخداما صحيحا لخدمة الشعر اما الجز الثاني من القصيده تناول الشاعر هموم وطنيه وكان اصدق من يعبر عنها القصيده من البدايه الي النهايه لم يخفت فيها الشعروهي سلسله من الدرر والتي يتبعها ددرر قادمه حتي يكتمل العقد ومن هنا اجزم انها تكون وذالك من خلال لمتابعتي للقصيدتين السابقتين وقد ابهرتني وابهرت عشاق الشبامي اخير وفقت عزيزي ودام نبض قلبك

الشاعر الخلوق نهلول مايعجبني ويشدني لمداخلاتك غوصك بعمق القصيدة وهذا دليل واضح لماتتمتع به من ثقافة شعرية
وبعد نظر 0ومن هذا المنطلق يستفاد من ماتكتب لاتحرمنا دائماً من هذه المداخلات القيمة
مرور هامه بهذا المستوى نجنى منه الفائدة المرجوه
بارك الله فيك ولك تحياتي وسلامي

[ديناميت الجنوب]

صح لسانك واعتلا شانك شاعركبير
بل من الشعار المرموقين الله يعطيك العافيه
على ماسطرت والشيخ ابوفيصل بقشان يستاهل اكثر
تقبل فابق احترامي وتقديري