المحضار مرآة عصره (( رياض باشراحيل ))مركز تحميل سقيفة الشباميحملة الشبامي لنصرة الحبيب صلى الله عليه وسلم
مكتبة الشباميسقيفة الشبامي في الفيس بوكقناة تلفزيون الشبامي

العودة   سقيفة الشبامي > سياسة وإقتصاد وقضايا المجتمع > سقيفة الأخبار السياسيه
سقيفة الأخبار السياسيه جميع الآراء والأفكار المطروحه والأخبار المنقوله هنا لاتُمثّل السقيفه ومالكيها وإدارييها بل تقع مسؤوليتها القانونيه والأخلاقيه على كاتبيها ومصادرها !!
التعليمـــات روابط مفيدة Community التقويم مشاركات اليوم البحث


الجنوب العربي والمسألة الدينية مع وحدة (7) يوليو1994م` أحمد الحسني الحضرمي

سقيفة الأخبار السياسيه


إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 09-10-2009, 01:26 AM   #1
حد من الوادي
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه

الجنوب العربي والمسألة الدينية مع وحدة (7) يوليو1994م` أحمد الحسني الحضرمي


الجنوب العربي والمسألة الدينية مع وحدة (7) يوليو1994م

أحمد الحسني الحضرمي / 09 سبتمبر 2009



في مداخلتنا هذا سنحاول الغوص في ثنايا ماضي الجنوب الحضرمي من خلال الحلقة القائدة أو الرئيسية، حيث كان الجنوب العربي في بعض مناطقه بحالة متقدمة حضريا حيث المهن والزراعة والتعليم العالي التخصصي والمتقدم في كثير من المجالات كعلوم الرياضيات والفلك وغيرها ومن بينها العلوم الدينية المتقدمة وفروعها التخصصية ومنها اللغة العربية، وبها ومن خلالها يتم التبحر في العلوم الدينية، وقد تبلور فيما بعد منهج مدرسي وسطي جنوبي عربي حضرمي ملائم والطبيعة المنهجية الحضرمية ذات الخصوصية المختلفة فصاغت وفصلت بقياساتها نظرية مدرسية تلاءم وتواكب حاجاتها وثقافتها الموروثة من تراثها المكتسب وبيئتها الصحراوية وجبالها الصلدة التي تشكل امتدادا لبحرها العربي الغني المفعم بالحيوية الزاخر بالخيرات فيه وبنهاياته الهند والملايو وبلاد السواحل والتي لا تتعارض مع النصوص القرآنية، عكس عمقه الخالي أسما على مسمى وهو الربع الخالي،


الخالي من الضرع والزرع الشحيح، الملي بالعبر الملهمة ومع ذلك فقد نبتت منه وحوله المدرسة الجنوبية الحضرمية التي أستظل بها العالم واستنار بنور شعاعها وتغذت أرواح مئات الملايين من المنتمين والمنتسبين لها حيث سميت فيما بعد (مدرسة حضرموت) والتي تبلورت مع بدايات القرن السابع الهجري، فالإسلام لم يأتي به رسولنا إلا ليتمم ويكمل مكارم الأخلاق، ثقافة (الجزيرة والشام، العرب العاربة ومن بعد المستعربة) ومنه تشذبت وتهذبت أخلاق الجنوب الحضرمي المخلقة في بطن الجزيرة والمتربية في حضن(جنوب الجزيرة العربية)، مستوعبة ذلك المنهج المدرسي والمنتمين لها قادرة على حملها بعد فهمها وأدراك مكنونها ومضمونها فجابت بها الفيافي والقفار وعبرت بها البحار متحملة المسئولية وهمومها نيابة عن الأمة، واثقة من مدى قدرتها وقدرة الآخرين على فهمها واستيعابها ومن ثم حملها للآخرين حتى صار الجنوب وحضرموت بالذات بؤرة ومركز أشعاع ديني مدرسي معتدل وسطي النهج مطلوب ومقبول عالمي فالتجار الحضارم ليسوا كغيرهم من تجار العالم فهم لا يحركهم حافز الربح والكسب المادي بل هو ثانوي يخدم الحالة المدرسية والمنهاج الأساسي للجنوب العربي، إضافة إلى الدافع والإلهام الرباني وهو الحافز الرئيس .



وفيما بعد وفي وقت متأخرة رزح الجنوب الحضرمي لفترة ليست بالقليلة تحت الاحتلال البريطاني وبخاصة المستعمرة عدن(129عام)، أما بقية المناطق فهي محميات مرتبطة بنظام معاهدات فيما بينها والمستعمر البريطاني وفي فترات متأخرة ومتباعدة ومختلفة، ومن الصيغ التي أبرمت معها توجب تواجد ضباط الاتصال المعتمدين لدي السلاطين وكذا المستشارين بالسلطنات وتوجب على البريطانيين مسؤوليات تجاه تلك المحميات وهذه المسئوليات كانت تعتبر بالنسبة لسكان تلك المحميات جاذبة لكون كل هذه المحميات فقيرة فقرا مدقعا ولبعدها عن مراكز الدول العربية رفعت المسئولية الاعتبارية والتاريخية عنها من قبل الجيران من العرب الأشقاء، بخلاف المستعمرة عدن فهي حيوية ضرورية لموقعها وطرق أمداده، أما المحميات فالوجود رمزي للاحتلال البريطاني في مناطق الجنوب العربي ما عدا عدن، فالهامش غير محدود لمواطني الجنوب العربي وحكامهم والأخذ بنصائح وتوصيات المستشارين والمندوبين وضباط الاتصال البريطانيون حسب الحاجة وفق المكاييل الموازين المناسبة والتي لا تتعارض وما تقوله النخبة وما يتسم بالمرونة،

ومنها النخب الدينية مع علمها بأن البريطانيون طلبوا من قبل السلاطين وكذا المشيخات في بعضها للعوز أو لخلق حالة من التوازن أو للإستقواء به لفرض حالة من التوازن حيث كانت حروب الثأر ومشاكله هي الحالة السائدة ومن أسبابه العوز والفقر وشحة الأرض، ومن خلال المستعمر أخذت بالعديد من نصائحه ومنه ما هو مرتبط بالعمل المؤسسي الملائم والمناسب والمنهج المدرسي الديني السائد الذي كان موافقا والنهج الذي قد رأوه وخبروه في بعض مناطق امتدادات الجنوب العربي الحضرمي سواء كان بالداخل أو في أفريقيا أو الجنوب الآسيوي كالهند أو بلاد الملايو فالجنوب العربي والحضرمي متواجدا بكل تلك البلدان، وهذا ما خلق التفاعل والاستيعاب لتلك المفاهيم وضروراتها وحقق قفزات، خاصة وأن الجنوب الحضرمي كان في تلك الفترة الطارد لنخبته إلى مناطق الجذب، في البداية شبه القارة الهندية والقرن الأفريقي وفيما بعد كان الشرق الأقصى من بلاد الملايو وتلى ذلك عودة لبلدان القارة السوداء (القرن الأفريقي وبلاد السواحل) ومن ثم وأخيرا الحجاز وبلدان الخليج العربي، وحين تعود بعض نخبه كانت تتخذ زمام المبادرة في تحمل المسئولية خالقة القفزات النوعية لانتشال مواطنيهم إلى المستقبل.



وقد عاشت المدرسة الحضرمية الجنوبية حالة من الصراع في العمق المدرسي لها مع المحتل البريطاني ولكن ظلت الحالة على محدودية المصالح وتناقضها فقد انبثقت عنها أحزاب وجمعيات ساعية لنيل الاستقلال بطريقة الثورة السلمية وقد دنت من ذلك وقربت ولكن ظهرت واستجدت أمور أكملت مسار الثورة السلمية بطريق غيرها لسنا بصددها في مداخلتنا هذه فالحالة السلمية لثورتنا ليست بالغريبة والجديدة على شعب الجنوب العربي.



ولكن الصراع الحضاري المدرسي كان في الشرق الآسيوي وجنوب المحيط الهندي وكذا بالساحل الأفريقي الشرقي والجنوبي للقارة السوداء بين حضرموت الجنوب المدرسية وبين قوى الاحتلال الأوروبية البريطانية والهولندية أو الايطالية والبرتغالية من قبلها، كان الصراع عبثي بل ضار للجميع وعائد على القوى الاستعمارية بالضر الكبير على المدى الطويل وهذا ما نلمسه من شذوذ وتطرف وغيره الكثير فلا زال المستقبل حامل المفاجأت طالما ميزان الجنوب الحضرمي المدرسي مختل توازنه، فقد كانت قوى الاحتلال ومن بينها البريطانيون والهولنديون ولا زالوا لا يفقهون الحالة الإسلامية وتفصيلات جزئيات مدارسها ومن ضمنها الحالة الحضرمية الجنوبية العربية، فقد خلقوا لها صراعات هامشية وجانبية من خلال سياسات فرق تسد وبعضها صميمي كجلب بعض المدارس وزرعها في بيئة غير بيئتها المناسبة خالقة حالة من التناقضات المدمرة للمجتمعات، غير مستوعبة النتائج وما يترتب عنها وقد ترتب عنها الكثير من معانات العالم اليوم من شذوذ وذلك بحكم تدخل من لا يفقه بمورثها الحضاري والتاريخي مع وجود إمكانيات القوة للزرع والاستزراع وما قضية العراق وأفغانستان إلا نتيجة من النتائج الخطأ، وقبلها أفغانستان وصراعها مع المحتل البريطاني وبعده الروسي وإفرازاته وبعد انتهاء المشروع الروسي السابق وبقاء النتائج الشاذة للأفغان ومن ضمنهم الأفغان العرب وغير العرب وما لحق من ضر على الجميع وما دفع من ضرائب باهظة الثمن مع القضية الأساس والمركزية للشعب الفلسطيني المحتل.



وكذا بالنسبة لواقع الحال في بلاد الملايو فنتيجة لعدم قبولهم كدول استعمارية بالمنافسة الحضارية بينهم والمدرسة الجنوبية الحضرمية وبدلا من خلق حالة توازن بالعمق حيث قوى الاحتلال البريطاني بالجنوب العربي قد أخل بالتوازن بدلا من إيجاد صيغ توازن حتى ينعكس التوازن في امتداداته، وتقل الكلفة ومبدأ الحرب التنافسية التدميرية فلجوء المستعمر إلى دعم وخلق مدارس قائمة على تأجيج الصراعات البينية ومنتسبي المدرسة الجنوبية الحضرمية الواحدة قد أخل بالتوازن الإيجابي وكان ذلك عن عدم فهم واستيعاب، ولازالت نتائجه الخاطئة تعالج بأخطاء فتزداد تعقيدا، وقد خبروا ذلك الصراع بشقية الحضاري المدرسي والعسكري ومن سموهم المستشرقون الغربيون بالمرتزقة الحضارم الأشداء والذين يحسب لهم ألف حساب من قبل القوى الاستعمارية وخاصة البريطانية بالولايات الهندية كما تقول مصادرهم وكذا بالشرق الآسيوي حيث حروب التحرير والتي للجانب المدرسي الحضرمي السيطرة وفي بعضها الحضور حتى أفقدوا الهولنديين صوابهم وفرضوا الإقامة الإجبارية لوجاهات الحضارم المدرسية وخاصة في أرض اندونيسيا وكذا الحال بماليزيا وجنوبي الفلبين وتايلاند وغيرها.



من خلال ما تقدم نجد أن استدراج المدرسة إلى الكمين الذي وقع فيه الجنوب العربي الحضرمي(اليمن الديمقراطي اللا مسئول في أغلبه تجاه الجنوب العربي) وقد كان ذلك السقوط بغض الطرف من قبل الدول ذات التأثير في مجريات الأمور بمنطقتنا وليس بغفلة منها فقد كان وفق منهاج مخطط أعماها التنافس التاريخي مصلحتها وأفقد الغلَّ صواب باحثي مراكزها الإستراتيجية حول القضية الجنوبية الحضرمية وفي مقدمتهم البريطانيون الملمون بتاريخ المنطقة والمتبصرون في كيفية التعامل مع هكذا حوادث ومنعطفات وهي في مجال خصوصياتهم والملومون بحكم المسئولية التاريخية وهم القريبون البعيدون في كل المنعطفات والغصات التي مرَّ بها الجنوب العربي في الماضي فمن البديهي اليوم أنهم أدركوا أن التوازن قد أختل بعد أن استدرج الجنوب أخيراً (بالوحدة اليمنية) في خطأ تاريخي سببه اختلال التوازن المنهجي والمدرسي لفترة مضت، وفي الوقت الحالي فالشذوذ المدرسي الديني قد وجد بأشكاله المتعددة، فلو افترضنا جدلا بأن الجنوب العربي الحضرمي النهج والمدرسة في حالة متوازنة اجتماعيا واقتصاديا وسياسيا وبالذات في عمقه بماذا سينعكس على البلدان المتصلة به منهجيا والعلاقة التاريخية التبادلية ؟!!



1-لقد كان التأثير على المدى الطويل سلبيا لمن يمت بصلة لمدرسة الجنوب العربي الحضرمية وطريقتها كبيرا جدا، وبفقدانه أي باحتلاله أختل توازنه، ومن قبل خلق لها تناقضات وصراعات مدرسية جانبية بين أفراد المدرسة الجنوبية الواحدة كالصراع العلوي الإرشادي لمسنا نتائجه بعد فترة طويلة فالتاريخ ملك الجميع سواء بالسالب أو الموجب وليس معنى ذلك عدم وجود الأخطاء بل فالإصلاح والتهذيب ضرورة عبر الأزمان والأوقات ضمن التوجه المدرسي وليس النسخ فالتاريخ ثابت ولا يمكن التنصل منه سواء الصالح والطالح وكله صراع ذاتي نخبوي مرر إلى القواعد دون جدوى بل كان صراع عبثي.



2-أن الإصرار على تعميم مدرسة وترجيحها على الأخرى يؤدي بالطبع إلى الإخلال بالحالة التوازنية الطبيعية وهذا ما حدث للمدرسة الوهابية المتفرعة من المذهب الحنبلي وهذا أدى إلى بروز الكثير من الحالات الشاذة كالتطرف والتي تحتاج إلى وقت ليس بالقصير حتى تصوب وهو نتيجة لتراكمات ماضي طويل .



3-أن حالة الإصرار على الخطأ خطأ والعلاج بالخطأ جريمة فالحالة الوهابية التي مطلوب تعديلها وتصويبها بعد الأحداث العظيمة والتاريخية التي حسبت عليها ظلما إلى مدرسة (أطيعوا ولى الأمر، حتى يعلن كفره جهاراً)، وحولت إلى مذهب رديف ومساند للدولة يعتبر خطأ مدرسي بدعمها اللا محدود ونتائجه السلبية واضحة على المدى القريب بالعين المجردة، فهي مدرسة محلية للتصويب الذاتي الديني عندما يبالغ في الأخطاء فهي في المركز ووجودها مركزيا بقرب المركز فقط ولها دورة تصويبيه متباعدة حسب الضرورة وهي ليست ابنة اليوم.



4-أن عودة الحالة التوازنية لمدرسة الجنوب الحضرمية مسئولية جماعية خاصة وأن عوامل التوازن لن يتأتى لها ذلك إلا بعودة كيانها، الجنوب العربي المستقل وبذلك يتحقق التوازن المنهجي والمدرسي من والى الجنوب العربي المدرسي .



5-أن مدرسة الجنوب العربي الحضرمية قد كبرت وامتدت وفق بناء منهجي طبيعي مؤسس ليس بعوامل تدخل خارجية مباشرة أو غير مباشرة لذا فعودتها تصويب للحالات المرضية الشاذة وعلاج ناجع للولادات المتعسرة والأخرى القاصرة فهي الأمل والطموح لكل مغترف ناهل من بحر لا ينضب بالمحبة والسلام والأمان والملجأ لكل خائف أو هارب والحاجة ملحة وضرورية والتعجيل بمساعدتها لنيل حقها بالتحرر مطلب عام فهي القادرة على التصويب والتهذيب وبعودة كيانها المستقل المتحرر يستعاد التوازن المفقود ليس بالمنطقة بل بالعالم الذي صار قرية وأصبح وجودها المتسق والمتوازن ضرورة أكثر إلحاحا .



6-أن الجنوب العربي والمدرسة الحضرمية النهج لا يمكن أن تظل محكومة بمدرسة انقرضت من كل بقاع العالم المعمورة لتضل محبوسة وأسيرة مذهب مغلق بين جبال اليمن محكوم، بتقاسم المنطقة والمنطق الفيد(النهب) والمال والسلطة وبمدرسة أخرى باطنية إسماعيلية ب(سنحان+حراز+وأريان)لا يحكمها إلا المصلحة المناطقية وولاءاتها المضطربة البعيدة عن النظرية والتي تعيش حالة صراع واحتراب يضر بهم قبل غيرهم أنه والله جنون عدم الاتزان لعالم غير موزون ولا محالة فالشذوذ نتيجة له، فمدرسة الجنوب الحضرمية وصلت أعالي البحار وتمكنت، ولكن اصطدمت بجدران اليمن المغلقة (الثقافية والحضارية) المتناقضة فلم تقوى على اختراقها وهي صاحبة التجربة والخبرة .



7-أن استمرار حالة الجنوب العربي تحت الاحتلال اليمني استمرار لحالة الخطأ التي سيكون نتائجه وخيمة للمنطقة والعالم واستمرار الإرهاب أحدى نتائجه على المدى القصير وعلى المدى الطويل ما هو أعقد من ذلك بكثير، ربنا يقينا نتائج الأخطاء البشرية لقلب الموازين بتدخلات الأيادي الخبيثة المغرضة .



8-أن المنتمين للجنوب قد حسموا أمرهم لطرد المحتل التتاري اليمني من أرضهم أرض الرسالة والمدرسة وقد بدأت الرموز المدرسية بالعمق الحضرمي إعلانها ألجهري لوجوب الثورة على المحتل الزيدي الذي (لا عهد له ولا ذمة) كما ورد في المصادر ومنها تثبيت الفؤاد للحداد وكذا مكاتبات (الفقيه عبدالله الحداد) المطبوعة والمتوفى قبل ما يقارب الثلاثمائة عام وكذا من تحذيرات السلف ومنهم ما ورد على لسان السيد علوي بن عبدالله بن شهاب، وها هي قد بدأت حريضة بالإعلان من خلال السيد الفقيه علي بن محمد بن سالم العطاس ولن تتوقف حتى طرد آخر جندي محتل، وأنها والله وبالله الثورة المنصورة .
  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
قصيد بدع وجواب"بين يمني مغرور"وجنوبي مقهور حد من الوادي سقيفة الأخبار السياسيه 6 01-11-2010 01:42 AM
في حوار شامل وصريح مع المناضل السفير اللواء احمد عبدالله الحسني امين عام التجمع الديم حد من الوادي سقيفة الأخبار السياسيه 2 11-22-2009 02:57 PM
الجنوب العربي الحاضر والماضي @نسل الهلالي@ سقيفة الحوار السياسي 1 10-17-2009 09:47 PM
اذا لم نستوعب كا جنوبيين سنكون جزا من هذا التاريخ المخزي صقرالشوامخ سقيفة الحوار السياسي 6 09-11-2009 06:29 AM
المهندس حيدر العطاس يحدد موقفا جديدا من قضية الجنوب ويعلن في برقية له لمهرجان زنجبار حد من الوادي سقيفة الأخبار السياسيه 1 04-30-2009 12:13 AM


Loading...


Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

new notificatio by 9adq_ala7sas