المبالغة في الشعر وليست مبالغة في البصل .....!!

[بانصيب]

يااباعوض الشبامي .
إن الذي قال ص ب قال أيضا ك ل وغيره قال س م وبرضه ذ ل ثم ذ م ..وجاء المبدع حقا بن مخاشن وقال ماقال .
أبن مخاشن لك قبعتي ترتفع ولك تعظيم سلام ليس على موهبتك وحسب وأنما على مالديك من معرفة ودراية بتراث الآباء والاجداد على الرغم من خروجك من حضرموت منذ نعومة اظافرك ,غيرك من طلع عقبة لودر هاربا وما ان وصل الحجاز وقده يقول (يابويا ) وان راح الرياض قال وش تبي وماادراك ماوش تبي وان ذهب الخليج تخلجن ..لهذه الصفة علينا ان نعزك ونشكرك واما موهبتك الشعرية لاينكرها إلا متجاهل أو حاقد ولو كنت اعرف المفلحي لطلبت منه لك شهادة تقدير تضاف إلى شهاداتك العلمية .
اباعوض :
للنقد حدود وادبيات ومعايير واسلوب ليس تهكما وتأليب وتصفية حسابات ,صمتوا فحسبتهم راضين عنك ,لا ليس هكذا وأنما تجنبا لأسلوبك وخوفا من ميل الكفة لك .جرب بن مخاشن في عضيدة حيه حاظر بحاظر وسترى بأم عينك وستسمع بأذنك مايشنفها ..الاخ محمد من طبعه المرح والضحك والمزح بالكلمة وبالشعر فلاتواخذها عليه كلما شئت ..من قال ( الاديكي عبر عندكم ياهل المضاوي ...الخ ) شاعر كبير ومن قال حرف الشين يشكي وحرف الكاف يحكم وحرف الوا و والهاء على الانصاف يقسم برضه شاعر كبير ومن قال ومن قال .لاتحاول تظلم هذه الهامة بنقد لك مآربك فيه وليست خفية علينا كما هي على الرأيب الكيس اديبنا وكاتبنا الكبير .هداك الله !.

[بانصيب]

حتى تثبت عكس مداخلتي السابقة وتثبت أنك منصف وناقد ,أذا سمحت( طيب إنت حللت أشعار بن مخاشن ونبغاك الآن تحلل لنا أشعار 3 ـ 4 شعار آخرين وإلاّ المسألة إن أحد من كبار القعدة سلطك على بن مخاشن؟ ).

[أبوعوض الشبامي]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد التميمي [ مشاهدة المشاركة ]

غبنا وكل من غاب من السقيفه اليها يعود وعبود هو ذاك هو ماشي انقلب في عبود المبالغه في الشعر حسنة وأعذبه أكذبه كما يقولون أسلافنا ، فالمبالغة المحموده مستحبة وتعطي للشعر جمالاً فوق جماله ، شرط أن تكون مصاغة ومحبكة بما تتقبلة النفس دون إشمئزاز او نفور او تقزز . مثال للمبالغة المستحبه كقول الشاعر حداد بن حسن الكاف رحمة الله عليه لو هو طلب في موالي عيديد هي يانخيله وإن باترك في بتاوي تسهل عليه قريبه وإن با من التبر لحمر بعطيه جمله صبيب عيني تشوف الخضيره في كل وادي خصيب وهناك العديد من الشواهد والنصوص في الشعر الشعبي والغنائي الحضرمي والتي بالغ فيها الشعراء في التودد وإرضاء المحبوب والتقرب إلى قلبه . ومن هنا يجب على الجميع وخصوصاً الشعراء قراءة ودراسة الشعر الشعبي لمن سبقهم من العملاقه في هذا المجال الدراسة المستفيضة والإستفادة من تجاربهم وخبراتهم من خلال الاساليب والمفردات والرمزية الجميلة التي يتميز بها الشعر الشعبي الحضرمي ومثل هذه القامات والمدارس ورموز الشعر الشعبي ، كان من المفترض على شعراء اليوم أن يتتلمذوا وينهلوا من معين إبداعاتهم بدلاً من الاستعلاء والتطاول عليهم .

شكرا لمحمد التميمي على المرور والتعقيب ...

عاد التميمي من الصين ومعه تعقيب ميز فيه الشعر المضروب وارد (( الصين )) والشعر الحضرمي الأصيل والذي يرقي نحو الابداع . وربما أن المبالغة في الشعر دفعت بشاعر الميزان (( الرولكسي )) أن يتنطع بثقة مضحكة ثقة (( احمر العين قوله مصلوب جرمل )) ولكن هذا القول الجرملي عن ماذا ؟؟ وحول ماذا ؟؟

هل هو في وصف البنادق (( العيلمان )) من صنعة الجرمل ؟؟ أو أنه قول مصلوب في وصف (( برقعش المنيل )) ؟؟ نترك القارئ يلتمس شئ من الصلابة حين يقول (( برقعش يابنيه بالصبانه منيل )) لا ندري هل برقع البنية منيل أو أن شعر الزامل الحضرمي (( منيل بستين نيله )) على حد قول أخواننا المصريين . قال الشاعر صاحب الميزان الرولكسي لافض فوه :

برقـُـعش يا بنيّه بالصّبانه منيّل
قد قصر شيه قولش ... قول حرمه ومايل

أحمر العين قوله قول مصلوب جرمل
مهو قولش يفوّر في حشانا مرايل

كيف تتوافق هذه الأقوال مع زوامل ابناء القبائل ؟؟ وبأي مثمون أو مربوع أو مسدوس تتيسر شلات الزوامل الحماسية من هذا النوع ؟؟

هنيئا لشعر الزامل الحضرمي تلك الأشعار من لدن شاعر ملهم لافض فوه يحسن وصف برقعش ..وربما يبالغ في نيل البرقع؟؟
متى نسمع رجال العضيدة وهم يتزملون بهذا الشعر الحماسي وهم متوجهين لخوض الحرب وتحرير القدس ورفع الحصار عن غزة ؟؟؟






.

[أبوعوض الشبامي]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بانصيب [ مشاهدة المشاركة ]

حتى تثبت عكس مداخلتي السابقة وتثبت أنك منصف وناقد ,أذا سمحت( طيب إنت حللت أشعار بن مخاشن ونبغاك الآن تحلل لنا أشعار 3 ـ 4 شعار آخرين وإلاّ المسألة إن أحد من كبار القعدة سلطك على بن مخاشن؟ ).

شكرا بانصيب على المرور والتعقيب ...

الذي سلطني على كشف مساوئ كلام المتشاعر بن مخاش هو سوء أدبه مع شعراء ورموز كبار لهم باع في الشعر الحضرمي . وإدعاءه أن الله انزل له ميزانا رولكسي يلمعه كل مساء ويجلس يوزن الشعر الحضرمي ليظهر علاته وكسره .

ومن كان شعره بهذه العيوب والتفاهة والركاكة والضحالة ، من الأفضل له أن يصمت ، وكما قيل من بيته من زجاج لايرجم الآخرين ...!!



فتصوروا حال هؤلاء الذين يتزملون من ابناء الحموم كما يدعي هذا المتشاعر أنه منهم تصورا لو أجبرناهم على شل زوامل بن مخاش التي يكتبها هنا ويلبخ بها جدران السقيفة من (( بصل وبسباس وثوم وطبخ وبطيخ وبراقع ونيل .....الخ )) ماذا سيلحقهم ؟؟؟

بالتأكيد ستلحقهم المسبة والعار ما بقي في الدهر ليل ونهار وما بقيت سورة في القرآن اسمها سورة (( البقرة )) ..........!!



.


.

[بانصيب]

أخي الشبامي ابوعوض :
ماتراه أنت في شعره أنا اراه بالعكس وخاصة شعره في وقت الجد .بن مخاشن كان يركز على النقل وأن نقد شعرا فما العيب والخطأ في ذلك ؟.. طبعا أنت تقصد الحبيب المحضار رحمه الله ,فهل تقدر تأتي بقصيدة أو مقطع قاله المحضار في زامل ؟في أي مكان ولو مساجلة بينه وبين صديق له رحمه الله !.ترقب مداخلتي بعد ردك !.

[محمد سعيد بن مخاشن]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد التميمي [ مشاهدة المشاركة ]

غبنا وكل من غاب من السقيفه اليها يعود وعبود هو ذاك هو ماشي انقلب في عبود المبالغه في الشعر حسنة وأعذبه أكذبه كما يقولون أسلافنا ، فالمبالغة المحموده مستحبة وتعطي للشعر جمالاً فوق جماله ، شرط أن تكون مصاغة ومحبكة بما تتقبلة النفس دون إشمئزاز او نفور او تقزز . مثال للمبالغة المستحبه كقول الشاعر حداد بن حسن الكاف رحمة الله عليه لو هو طلب في موالي عيديد هي يانخيله وإن باترك في بتاوي تسهل عليه قريبه وإن با من التبر لحمر بعطيه جمله صبيب عيني تشوف الخضيره في كل وادي خصيب وهناك العديد من الشواهد والنصوص في الشعر الشعبي والغنائي الحضرمي والتي بالغ فيها الشعراء في التودد وإرضاء المحبوب والتقرب إلى قلبه . ومن هنا يجب على الجميع وخصوصاً الشعراء قراءة ودراسة الشعر الشعبي لمن سبقهم من العملاقه في هذا المجال الدراسة المستفيضة والإستفادة من تجاربهم وخبراتهم من خلال الاساليب والمفردات والرمزية الجميلة التي يتميز بها الشعر الشعبي الحضرمي ومثل هذه القامات والمدارس ورموز الشعر الشعبي ، كان من المفترض على شعراء اليوم أن يتتلمذوا وينهلوا من معين إبداعاتهم بدلاً من الاستعلاء والتطاول عليهم .

أخي محمد التميمي ... أرحب بعودتك الميمونة وإنضمامك إلى البشكة إيّاها.

أنا قطعت عهدا على نفسي أن لا أجيب على طيب الذكر فقط أما أنت فمضطر أن أجيب عليك ولا ينطبق عليك البيت:

إذا نطق السفيه فلا تجبه = فخير من إجابته السكوت

وحتى أنت لم أدخل هنا لأسألك من هو ( عبود )؟ أنا أعرف أنك تقصدني رغم أن الأغلبية الصامتة تعرف العبابيد وليس ( عبودا ) واحدا فقط ولكنها تريد أن تسمع منك من هو عبود وعلى قول إخواننا أهل النيل: من بقـّــك أحلى. ولكن من المحال أن تتحلى بالأمانة العلمية وتتخلى عن المناطقية والجهوية.

لا لم أدخل لأسألك من هو عبود ولا لأدافع عن نفسي ولكن لأدافع عن الشعر الشعبي الذي شبع تكسيرا منك ومن غيرك سواء بالإقتباس الخاطئ او بالمضاهاة الخاطئة. خذ مثلا مضاهاتك بالشطر (( غبنا وكل من غاب من السقيفه اليها يعود )) وتريد أن تضاهي بهذا الشطر المكسور الشطر (( وعبود هو ذاك هو ماشي انقلب في عبود )). يا عزيزي شطرك مكسور لا مؤآخذه!! المفروض تقول ((غبنا وكل من تغيّب للسقيفه يعود )) كذا يكون موزون. المصيبة أنك أنت وافراد بشكتك كلما أتيتم ببيت محضاري وإرتكبتم خطأ في النقل وحاولنا تدارك ذلك الخطأ قلتم أننا نتطاول على المحضار وعلى غير المحضار ونصّبتم أنفسكم الوكلاء الوحيدون له مثل بقشان الوكيل الوحيد لكفرات بريجستون والله المستعان.

[بانصيب]

قبل الذهاب إلى سرير النوم وكونك لم ترد وعذرك معك دعني اقول :أنت تجتزئ أبيات بن مخاشن من سياقها. مثلا قول بن مخاشن

برقـُـعش يا بنيّه بالصّبانه منيّل
قد قصر شيه قولش ... قول حرمه ومايل

أحمر العين قوله قول مصلوب جرمل
مهو قولش يفوّر في حشانا مرايل

هذا كان رده على أحد الشعار فإن كانك ناقد منصف هت لنا بدع ذلك الشاعر الذي رد عليه بن مخاشن بهذه الأبيات

[أبوعوض الشبامي]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد سعيد بن مخاشن [ مشاهدة المشاركة ]

أخي محمد التميمي ... أرحب بعودتك الميمونة وإنضمامك إلى البشكة إيّاها. أنا قطعت عهدا على نفسي أن لا أجيب على طيب الذكر فقط أما أنت فمضطر أن أجيب عليك ولا ينطبق عليك البيت: إذا نطق السفيه فلا تجبه = فخير من إجابته السكوت [. [/COLOR][/SIZE]

من صروف القدر أن تدخل صفحات الزامل وتقرأ هذه الكلمات للصاحب الميزان الرولكسي قال لافض فوه :


هــن با يجنـّـي ونا ما شبــت عـــن طوقــي
.......... ما با يجنـّـه غـَـبَــــر شيبـــه وطعمـــه قــار

يا ذا الشويعـــر ترانـــي نا حمـــد شوقــــي
.......... شعري إنتشر في المدن والريف والأمصار

ولو قطع صاحب الميزان الرولكسي عهدا على نفسه بأن يبتعد عن ساحات الشعر فلربما خدم الزامل والشعر الشعبي الحضرمي وجنبه الكبوات والنكسات والهرطقات كالتي قرأناها في صفحات هذا الموضوع .

إن هذا الشعر الركيك والضعيف لم ينتشر (( في المدن والريف والأمصار )) على حد زعمه ، ولكن سخر الله له هذه السقيفة التي أبى إلا أن ينشر على حبالها رثاثة الشعر ووعثاءه وركاكته... ومن هذه السقيفة التي من المفترض أن تكون منبر الشعر الجزل ، والابداع الأصيل ، والتراث الحضرمي المتعدد ، انطلق فيروس (( الرولكسي )) في خلايا جدرانها وهو اشد من فيروسات النت ، وربما لو ما واجهناه بجدار ناري وقرع شديد ، ربما تمادى واساء ودمر صرح التراث والشعر الحضرمي .

ولكن نحن له بالمرصاد في كشف هرطقاته الملطخة في جدران سقيفة عذب القوافي لا سقيفة (( عذب البصل والخضار )) ........!!




.

[حضرمي يعترف بالمعروف]

دان جديد يابانصيب ,وفتحت باب طويل عريض وكأني اشم في قلمك قلم معرووووووووووووووف كأني والله اعلم بس لابد من بوعوض الرد عليك وبنشوف مافي القدر يطلعه المقدح .اسجل اعتزازي وحبي وميولي بشعر المخشني .
ياعولقي هذا طرح علمي مافيه حيز للسخرية والتهكم اذا سمحت اخي العزيز .

[أبوعوض الشبامي]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عولقي في صداعة [ مشاهدة المشاركة ]

شر البلية ما يضحك ....!!!

شكرا لأخينا عولقي في صداعه على المرور والتعقيب ... وحق لك أن تضحك من مهزلة شعر الزامل الذي ينفثه صاحب الميزان الرولكسي ومنتقد كبار شعراء الشعر الشعبي الحضرمي ، ربما نصبر على جمر الغضا ولكن لانستطيع صبرا مع من يقول في هذه الأبيات أن على الانسان (( الآدمي )) يبرد نار الغضا ، ربما بلغ الجهل بالشاعر المخشني صاحب الميزان الرولكسي أن لم يستطع معرفة ماهية نار الغضا كجمر يتوقد ، ومن ذا الذي يبرد النار او يبرد الجمر ؟؟ فالنار تطفى ولا تبرد .
والغضا هو شجر صحراوي وهو من اجود الوقود وابقاه نارا ، وجاء ذكره في الشعر العربي ، (( واشاد الشعراء بالغضا واكثروا فيه القول واتخذوه مثلا للحرارة المضرمه التي تعتلج في جوانح المتيم الموله أوالثاكل الكليم او الموتور المضيم كقول البحتري مشبها مايتقد في صدر المحب المدنف من حرارة لوعه ووجد بنار الغضا :

فسقى الغضا النازليه وان هم .......... شبوه بين جوانح وقلوب

كما شبهوا دنانير الذهب التي تزين صدر المرأه بالغضا كقول تميم بن المقبل

كجمر الغضا فوق النقا هبت الصبا ............ له موهنا من عارض متبسم

وشبهوا النصال بالغضا كقول اوس بن الحجر:

تخيرن انضاء وركبن انصلا .............. كجمر الغضا في يوم ريح تزيلا

وشبهوا اسنة الرماح بشهب الغضا يقول ربيعه بن مقروم الضبي:

وأسمر خطي كأن سنانه شهاب ............ غضا شيعته متلهبا

وقد اتخذ زهير نار الغضا للضراوه والقوه وشدة الحراره فقال في مدحه:

هم الخير البجيل لمن بغاهم .............. وهم نار الغضا لمن اصطلاها


أما شاعرنا صاحب الميزان الرولكسي فإنه أبى إلا أن يحشر نار الغضا حشرا في احد زوامله او مزمالته ، ولكن (( بالاتجاه المعاكس )) فقد برد نار الغضا ووضع جمر الغضا في ثلاجة شعره البارد إلى مادون الصفر المئوي ،
وبرد معه شعر زامله (( المعفوس عفيس )) ثم افرغ شحنات الجوع الحسي والمعنوي الذي يعاني منها دائما ، حتى يتراء للقارئ بوضوح بأن الشاعر يعكس شعوره ومعاناته مع الجوع ويفرغها في أقواله لذا تتجلى صور (( البصل والبسابس والمندي ومطبخ جريف والصحون ، والخبز والهريس والحجف والتميس والعصيد )) كصورا حية تعكس معاناة مع جوعه الدائم ، يقول شاعر الميزان الرولكسي :

الآدمـي لازم يبـرّد يـا عمـر نـار الغضـى
لمّا يفضفض لك ويشكي حال معفوسـه عفيـس
بالخبز وحده ما يعيـش الآدمـي عيشـة هنـاء
لو كان هو كل يوم عا المندي ولا مل عا الهريس
في عرض بو مخشن بغيته حجف يابس كالحصا
لو ما إلتقينا عند ( بن عيفان ) نص قرص التميس


وبغض النظر عن معاناة مع الجوع ، والتي دائما ما نستقراها في أقواله ، فإن حال الشعر مع صاحب الميزان الرولكسي هو انعكاس لحالته والتي يقول عنها (( حال معفوسه عفيس )) ، وأمام هذا العفس والعفيس يحق (( لعولقي من صداعه )) وجميع قراء شعره أن يضحكون كثيرا من أقواله ، ويبكون أكثر من الحالة المتردية التي وصل إليها الشعر الشعبي الحضرمي في سقيفة (( عذب البصل والبسباس والمندي والجريف والهريس والتميس والخبز واحجافه )) بفضل الشاعر الملهم والمفوه محمد سعيد بن مخاش.........!!



.