مجنون هذا الآدمي

[سالم علي الجرو]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالقادر صالح فدعق

وأنا أساهم معك في هذه الأغنيه ............. الفنان ناصر فدعق - أقبلت تمشي رويدآ - ستريو - سقيفة الشبامي

يا سلام على أغاني زمان
يا سلام على جمهور الأغنية زمان
وحيّا شعراء وملحني ومطربي وجمهور زمان.
بقي المكان:
عدن
فأين هي عدن يا أيّهــا الحبيب.

[سالم علي الجرو]

يسمّون الذين يستثارون بتقبيل أو مص أو لحس القدم بالفيتشيين.
المسألة في نطاق الجنس ، وهما حالتان:
الأولى:إضطراب جنسي إنحرافي .
الثاني: سلوك جنسي طبيعي .
والفتشية نسبة انتشارها مرتفع بالنسبة للانحرافات الجنسية ويعانى منها الرجال والنساء .
الأقدام وأوضاعها:
يفضل البعض القدم المنحنية
والبعض يفضل القدم المسترخية
ومنهم من يفضل الأقدام الممتلئة
ومنهم من يفضل الأقدام الرفيعة ...
وكثيرا منهم يفضل القدم العارية
وبعضهم يفضل القدم بحذاء معين أو بجوارب.
والبعض يفضل سيناريوهات معينة مثل وضع القدم على سيارة بطريقة معينة.

الإثارة:
بعض الفتشيين يستثار ببطن القدم
وبعضهم القدم من أعلى
وبعضهم يصف اللذة المصاحبة لهذا الفعل كاللذة المصاحبة لتعاطي الكوكايين.

التفسيرات النفسيّة
ومن بعض التفسيرات النفسية لفتشية الأقدام الآتي:
التفسير العصبي (البيولوجي): وهذا التفسير للبروفيسور دانيل جريفبيس Prof. Daniel Griffiths والذي أوضح التقارب بين منطقة القدم ومنطقة الأعضاء الجنسية في قشرة المخ الحسية مما يسمح بوجود نشاط عصبي متبادل بين هاتين المنطقتين.

[مسرور]

سالم بن علي الجرو

لاحظ انني استأذنتك في المشاركة وقد أذنت لي .

استباقك في التوضيح / الشرح / التفسير لن يعفيني من وضعك تحت المجهر ( كمثال ) وهذا ما كتبت عنه ولكنه ضاع ... قد أكون أنا السبب في ضياعه ( إعادة نظر ) تجنبا للدخول في مهاترة كلامية تشبه سابقتها ( المذلول / أعزك الله )

سيكون المنطلق ( مجددا ) من تقبيل القدم .......

ختاما ...... لا تخف ..... ستبقى الأضواء كما هي ( مسلّطة عليك ) ......

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سالم علي الجرو

أفا يا النّوخذة وين قدك هالحين؟ شوفك مغرّد خارج السّرب اللحظة هذه وأنت الذي يحيطون بك المعجبين وأنا أحدهم. أعوذ بالله من الشيطن الرجيم بسم الله الرحمن الرحيم قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ {1} مَلِكِ النَّاسِ {2} إِلَهِ النَّاسِ {3} مِن شَرِّ الْوَسْوَاسِ الْخَنَّاسِ {4} الَّذِي يُوَسْوِسُ فِي صُدُورِ النَّاسِ {5} مِنَ الْجِنَّةِ وَ النَّاسِ {6}

سلام .

[مسرور]

يقول الحق سبحانه وتعالى في كتابه العزيز مصورا ما فعلته إمرأة العزيز مع فتاها :

ورادودته التي هو في بيتها عن نفسه وغلقت الأبواب وفقالت هيت لك قال معاذ الله إنه ربي أحسن مثواي انه لا يفلح الظالمون

وفي لقطة تصويرية أخرى يقول سبحانه وتعالى :

ولقد همت به وهم بها لولا أن راى برهان ربه كذلك لنصرف عنه السوء والفحشاء انه من عبادنا المخلصين .

نخلص إلى أن إمراة العزيز حين سمعت بما يدور بين النسوة همسا عن مراودتها لفتاها أقامت لهن اجتماعا عاما وأخرجت يوسف عليهن فصعقن جميعا من جماله وقطّعن أيديهين بالسكاكين التي سلمتها لكل واحدة منهن وقلن عنه ما هذا بشر إن هذا إلآ ملك كريم .

وفي لهجة تحدي منها ورغبة جامحة في نيل الوطر من يوسف صور القرآن هذه الجزئية فقال على لسانها :


قالت فذلك الذي لمتنني فيه ولقد راودته عن نفسه فاستعصم ولئن لم يفعل ما آمره ليسجنن وليكونن من الصاغرين .

وصف الطبري في تفسيره إمرأة العزيز بأنها حسناء ناعمة طامعة في ملك ودنيا فعشقت ربيبها يوسف الذي اشتهر بحسنه وجماله الأخآذ وتمنع يوسف في بادىء الأمر حين دعته إمرأة العزيز إلى نفسها معللا تمنعه بعدم الرغبة في خيانة سيدّه الذي أحسن مثواه ، وأما م إلحاحها هم بها يوسف مثلما همت به وهنا نودي يوسف من لدن السماء بالنهي عن ممارسة الخطيئة فأمتنع عنها .... والواضح أن إمتناعه لم يكن تعففا أو نزولا عند مثالية أخلاقية معينّة بل بسبب المشيئة الإلهية التي تدخلت تدخلا مباشرا لتحول بينهما ... هذا التحول المفاجىء في موقف يوسف من إمراة العزيز أدى إلى اشتداد هيامها به وإستعار نار الحب في قلبها ( الهيام كان قائم أصلا ) ويوجد بعض مفسروا النصوص القرآنية أعذارا ليوسف ليرتقوا به إلى مصاف الملائكة متجاهلين بشريته التي لولا عصمة الله له لما أختلف في سلوكياته عامة عن بقية من صنعوا من نفس الطينة التي صنع منها يوسف .... إن التعبير عما يختلج في النفس قولا أو فعلا أو كتابة إنعكاس لما يدور في باطن المعبّر ، فإمرأة العزيز التي هامت بيوسف إلى الحد الذي عرضت فيه نفسها عليه كانت على أتم الإستعداد لفعل أي شيء يوصلها إلى من عشقته نفسها ورغبت في وصاله ... فلم تكن لتتردد لو مد يوسف قدمه إليها ( فرضا ) لتقبّلها أو لتلعقها ... هل يعني تفريغ طاقة ولا مناص لها من الخضوع إلى متطلبات الوصول إليها أم أن العاشق لا يحب أيا كان بل يصطفي المحبوب عن بقية الأشخاص ليركز عليه احاسيسه وعواطفه وغرامه كما لو كان هو الشخص الوحيد في الكون الذي بإمكانه أن يفي بمتطلبات هواه وحبّه دون غيره من الكائنات بمعنى أن الحب يميّز وينتقي ويفرّق بخلاف الرغبة الجنسية المحض ؟ العاشق يصطفي فعلا ولو من وحي الخيال ويحلم الشبقون من العشاق بأحلام جنسية كثيرة تتركز جلها على الجانب القذر في الجنس ويبينون إستعدادهم لفعله ... قد تشعر المرأة مثلا بالإنجذاب الجنسي البحت إلى عدد من الرجال أو قد تكون صاحبة صلات جنسية عديدة في حياتها ولكنها لم تحب حقا إلا رجلا واحدا ممن عرفتهم طوال حياتها ، وأذكر أن الصدف ادت إلى تعرفي على إحدى الجميلات ( لا داعي لذكر اسمها ) اللواتي سال لهن لعاب علية القوم فأكدّت لي في حديث عابر وصريح معها أن تعاملها جنسيا مع من كانوا يغدقون عليها الملايين لم ينسها من أحبته حبا جارفا وهي على استعداد للإنكباب على اقدامه لتقبيلها أو لعقها ولعق ........ ( إن استدعى الأمر ) لحبها المفرط له يأتي في المقابل أناس يعانون من إختلالات نفسية وكبت وحرمان عاطفي وجنسي ومراهقة متأخرة ويسقطون المبدا السائد في العلاقات العاطفية وينظرون إلى المرأة نظرة شهوانية صرفة ويستثيرون غرائزهم المكبوتة بتصور رائحة جزء معيّن من جسم المراة أو مما يلامس جسمها من ملابس وخلافه ( أي مرأة كانت وليس شرطا أن تكون حبيبة ) ودس أنوفهم في ذلك الجزء لا شباع غرائز لم تشبع ، وذلك لا يعد قصرا على الرجال منفردين ويتجاوزهم إلى النساء أيضا اللواتي يعشن نفس الظرف لأن الكشوف العلمية أثبتت أن عناصر الرجولة والأنوثة تشترك معا في تكوين كل إنسان وتدخل في بنيانه الفيزيولوجي والسيكلوجي بنسب مختلفة ، والمرأة في هذه الحالة تستعصم كثيرا لأن الطبيعة جعلتها جائزة للسباق بين الذكور ولا يلغي جانب الطبيعة بروز نسوة شاذات جنسيا يمارسن العلاقات المثلية مع بنات جنسهن في تكتم شديد لتعويض نقص ما في قرار النفس ويتلذذن بها ، ولكن الرجال في مجتمعاتنا التقليدية المحافظة يوحون لأنفسهم بإقتصار الأمر عليهم ولا يرون شيئا منه في المرأة ولذلك يكثر تغنيهم ( أي الرجال ) برائحة المرأة ورائحة قدميها والشهد المستخلص من شفتهيا ... فحين يركز من يعاني من عاهة نفسية على الرائحة الطيبة والعفنة على حد سواء فهو لا يربطها برائحة حبيب معين وهنا يكمن الفارق ويصبح من يعاني من المراهقة المتأخرة والشذوذ النفسي خيالي الهوى والمزاج تواق إلى عشق الوهم وخاصة في ظل الثورة العلمية التكنلوجية التي شهدها عالمنا المعاصر وأصبح الكون بموجبه قرية واحدة يسهل التواصل فيها بكل يسر وسهولة ، والمرضى من هذا النوع يرون في النساء كل النساء اللواتي يتجاذبون معهن أطراف الحديث في مجال العمل أو التواصل الثقافي في خضم يوميات الحياة أو عبر الشبكة العنكبوتية مجالا للإستثمار وإزالة احتقان الشبق النفسي ويداعبون الخيال بمعشوقات كثيرات يعتقدون أنهن مرتعا خصبا للتلذذ واشباع النهم خيالا لا واقعا وتحقيق الشعور بالإكتفاء والرضاء والتغلب على نقص ما متأصل في النفس وسده بتصورات خيالية تتركز جلها في تقبيل قدم أو التلذذ برائحة جوارب سيدة ما أو بلعق اجزاء من جسمها ... ذلكم هو الحب الجنسي الصرف الذي لا يؤتمن دعاته من نزعة وتصورات مماثلة حتى بحق اقرب المقربين إليهم من النساء .



سلام .

[سالم علي الجرو]

كتبنــا

اقتباس :

يكتب وكأنه لا يكتب.... يرى وكأنه لا يرى يسمع وكأنه لا يسمع وكل مناه من هذي الحياة أن يقبّلها ( تسع وتسعون قبلة ، مفرقة في الخد والكفِّ ّوالفمِ )

وكتبتم

اقتباس :

( المعلّقة )

وردّينا

اقتباس :

لا معلّقات بعد أت تعلّقت الأمة وللقدم والفم والكفّ والمعصم دور في الإنهيار في الإنتظارفهات ما عندك يا أبا الأحرار. يقولون ساعة لربّك وساعة لقلبك.

واللبيب بالإشارة يفهمُ

[مسرور]

وبما أنكم استهللتم موضوعكم بتقبيل القدم الذي أوردتموه على استحياء ( مجزأ ) فدعوني استشرف أعماقكم وأصحح لكم ما تحاشيتم ذكره لاحقا في التالي :

اقتباس :

يكتب وكأنه لا يكتب.... يرى وكأنه لا يرى يسمع وكأنه لا يسمع وكل مناه من هذي الحياة أن يقبّلها ( تسع وتسعون قبلة ، مفرقة في الخد والكفِّ والقدم و....... و ........ و ......... و ......... ّوالفمِ )

تعبئة الفراغات متروكة لك .

نمى إلى علمي أنك تبحث عن عنواني البريدي الشخصي ..... لن أدرجه هنا للترويج لذاتي مثلما يفعل آخرون .... أنا لا أاسعى إلى العلاقة الطفولية الإنترنيتية مع الجنس الآخر عن طريق المشاركة في ساحات الفكاهة والصداقات أو إدراج العنوان في التوقيع ..... لست حاطب ليل ومشاركاتي في المنتديات محكومة بمنظور ثقافي صرف ، وكوني لم أنس نصيبي من دنياي فالمراهقة المتاخرة لم تلفحني بنارها وعليه سأزودك بعنواني الشخصي ( إن رغبت في التواصل الثنائي الشخصي الذي سيعقبه رفع القناع لامحالة )


سلام .

[سالم علي الجرو]

لم يحدث أن طلبت عنوانك ، ولم أتكلّم بشيء مع أحد حولك إلا ببعض المسموح ، كأن أقول:
من يعرف هذا الرجل يحبه ويعتبره فلتة ، ومن لا يعرفه يظلمه ويظلم نفسه.إلا أنني سأتشرف بمراسلة رجل مثلك وليت هذا يتم في أسرع وقت.

صدّق ولا تصدق.....
هي تصدق وتقول بعض الصدق
وأنا أصدق وأقول كلّ الصّدق
أستغفر الله العظيم من الأنا
لكنّه الصّدق
أجد نفسي أمام قلعة مغلقة الأبواب، لا يهمّني أن أقتل في سبيل الدفاع عنها وعمن بداخلها .
سيّدي:
سبق الثرثرة التي سمّيتها أنت معلّقة حديث عن العربي والجنس وضياع الحق . هذه كان في المساء ، وفي الصباح تخيّلت حفيد البارودي العربي بين الفنادق والمراقص وفي الجهة الأخرى صورة محمد الدّرّة ومجزرة قانا ونكبة العراق و .... و ...... باب اليمن وتهامة وكثير يا مسرور:
يرون وكأنهم لا يرون:
يقول بو عامر خيار العلم قولة ما دريت = إن شفت شي ما قلت شي وان حد حكى لي ما حكيت
للبارودي:

سواي بتحنان الأغاريدُ يطربُ = وغيري باللذّات يلهو ويلعبُ
وما أنا ممن تملك الخمر لبّه = وتملك سمعيه اليراع المثقّبُ
ولكنْ أخو همٍّ ، إذا ما ترجّحت = به سورة نحو العلا راح يدأبُ
نفى النوم عن عينيه نفسٌ أبيّةٌ = لها بين أطراف الأسنّة مطلبُ
ومن تكن العلياء همّة نفسه = فكلّ الذي يلقاه فيها محبّبٌ
أسير على نهج يرى الناس غيرَه = لكلّ امرئ فيما يحاول مذهبُ

[مسرور]

الأستاذ سالم الجرو

بقراءة ما بين السطور وما وراء المفردات تبين لي الخيط الأبيض من الخيط الأسود .

شكرا لك على لهجتك الدبلوماسية المرنة التي لا يدرك مغازيها ومراميها أحد خلاف الصقور ( مهما حاولت إخفاء ما الله مبديه ) .

لقد نسبت لــــ محمد باذيب في موضوع محذوف قوله أن السقيفة شبامية الهوى ( بمعنى أنها تخص ابناء شبام وللغرباء حق الضيافة عليهم شريطة عدم دس أنوفهم في النسق العام للسقيفة ... ولمحّت إلى أن من لا يعجبه توجهها يستطيع مغادرتها ( غير مأسوف عليه ) .... كنت كغيري من الأعضاء نتجاوز بها الجهوية والمناطقية إلى ماهو أبعد من ذلك .... اعتبرناها حضرمية / يمنية / عربية وسقط رهاننا عليها .

قررت وبمحض اختياري الشخصي تعليق عضويتي بالسقيفة إلى أجل غير مسمى ..... قد تجد لي مشاركات مستقبلية وقد لا تجدها ... نستميح الجميع عذرا وأولهم أنت ...... لا مكان لنا بين الجهويين الذين يرفضون حتى مبدأ المناطقية ( التي قد تضمنا معهم وتوجد لنا موطىء قدم بينهم ) ويكرسون للجهوية .

تقبل خالص تحياتي .

[سالم علي الجرو]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مسرور

الأستاذ سالم الجرو بقراءة ما بين السطور وما وراء المفردات تبين لي الخيط الأبيض من الخيط الأسود . شكرا لك على لهجتك الدبلوماسية المرنة التي لا يدرك مغازيها ومراميها أحد خلاف الصقور ( مهما حاولت إخفاء ما الله مبديه ) . لقد نسبت لــــ محمد باذيب في موضوع محذوف قوله أن السقيفة شبامية الهوى ( بمعنى أنها تخص ابناء شبام وللغرباء حق الضيافة عليهم شريطة عدم دس أنوفهم في النسق العام للسقيفة ... ولمحّت إلى أن من لا يعجبه توجهها يستطيع مغادرتها ( غير مأسوف عليه ) .... كنت كغيري من الأعضاء نتجاوز بها الجهوية والمناطقية إلى ماهو أبعد من ذلك .... اعتبرناها حضرمية / يمنية / عربية وسقط رهاننا عليها . قررت وبمحض اختياري الشخصي تعليق عضويتي بالسقيفة إلى أجل غير مسمى ..... قد تجد لي مشاركات مستقبلية وقد لا تجدها ... نستميح الجميع عذرا وأولهم أنت ...... لا مكان لنا بين الجهويين الذين يرفضون حتى مبدأ المناطقية ( التي قد تضمنا معهم وتوجد لنا موطىء قدم بينهم ) ويكرسون للجهوية . تقبل خالص تحياتي .

ها الحين يا دوبي اكتشفت إن موضوع تهنئة المشرف العام محذوف ، والمطلوب منك قبل كل شيء:
العودة للمنادة أولا بإعادة الموضوع المحذوف.
ستسجل غلطة كبيرة عليك إذا غبت من ساحة الإعتصـام . الآن أنا معتصم في سقيفة التهاني ونطالب بإعادة الموضوع مع حميره وكلّ فخّاخ أو دفن أو حتى با جعالةْ.

[سالم علي الجرو]

اقتباس :

شكرا لك على لهجتك الدبلوماسية المرنة التي لا يدرك مغازيها ومراميها أحد خلاف الصقور ( مهما حاولت إخفاء ما الله مبديه ) .

يا مسرو ... يا صقر ، عد الله يلعن ابليسك.
لا تعكّر المزاج والهاجس من فضلك ، عادها عكرة واحدة نتنفس منها الأوكسجين لعاد تخلّينا نختنق ، الله يرحم والديك ، ألا إذا كان كان لك قصد في ذكر الجهوية كي تعطينا بالجزمة أو تخلق عراك من إيّاه ذاك الذي نسيناه فهذا شيء ثاني . بعضهم دبلوماسي، داهية ، يحقق أغراضه على نار هادئة وهذا يصم الرأس صم ، المهم إن لك رغبة فينا في المنتدى بقينا وإن مالك رغبة خلّها على المكشوف ، بس مسرور يبقى في المنتدى.