02-04-2010, 08:04 AM | #1 | ||||||||||||||||||||||||
شاعرة السقيفه
|
يحكى ان....
|
||||||||||||||||||||||||
02-04-2010, 09:08 AM | #2 | |||||
شخصيات هامه
|
القصّة وإن بدت إرتجاليّة إلا أنّها عميقة ... بها خجل وغموض من خلف رمزية مفرطة ، لكنّها ليست غريبة ، وكما قرأتها بتركيز وكأنّي الحلم سيقرأها غيري وكأنه الواقع ، وهنا تحققت أغراض القصّة القصيرة التّامّة ويمكننا نفي الإرتجاليّة عنها وإن صحّ ذلك فلله درّ الماسه ومبروك لها خيالها الخصب وخلفيتها الثقافيّة الواسعة.
|
|||||
02-04-2010, 10:17 AM | #3 | |||||
شخصيات هامه
|
علّقت ما استطعت حمله على كتفي
دعت لي ، قائلة: ـ اللهمّ احفظه يارب وأعده إليّ سالما تبسّمت وأنا أنظر إلى جروحي في ساحة المعركة سمعتها: ـ ليتني بجانبك قمت أقاتل والصوت يلاحقني . لم أفهم منه شيئا ... كانت تبكي تقدّمت لأحقق النصر أو أواجه حتفي |
|||||
02-04-2010, 09:15 PM | #4 | |||||
حال قيادي
|
فعلا كل من مرررر عليها يسبح في معااااانيها الجميلة ...
ويتردد فكره وقلمه فيما سايكتبه من تعليق على الخاااااطره ... وليس لديه اي كلمة تعبر عما في نفسه سوا كلمة الشكر ,,ولا بداااع ... يسلموو .. تقبلي مروري غاليتي .. |
|||||
02-04-2010, 09:21 PM | #5 | |||||
شخصيات هامه
|
صمت المشاعر
كف عن ترديد الرومانسيات لقد طرحت الماسه قضية إجتماعية تشغل الأذهان ... ووضعت لها حلا ( إنتحار الحلـــــــــــم ) ناقش في إطار العقلانية وبعيدا عن الرومانسيات ( لو سمحت ) سأدرج رأيي لاحقـــــــــا ط¨ط§ط¨ ط§ظ„ظٹظ…ظ† - Bab Al-Yemen - ظ…ظˆط³ظˆط¹ط© ط§ظ„ظٹظ…ظ† ط§ظ„ظ…ط±ط¦ظٹظ‡ - ط²ظ…ط§ظ†ظٹ ط¨ط§ط¹ظ†ظٹ ط¨ظٹط¹ظ‡ ظ‚ظˆظٹظ‡ - ظ†ط´ظˆط§ سلام . |
|||||
02-04-2010, 10:09 PM | #6 | ||||||
شخصيات هامه
|
حلم ومفروض
قتل , أنتحار نهاية دراميه لعاشقين .......... سجلت قضية ضد الواقع دام عطائك الماسة ؛؛؛؛؛ |
||||||
02-04-2010, 10:27 PM | #7 | |||||||
شخصيات هامه
|
أين الرّومانسيّة هنا؟ من هي التي أضحّي من أجلها؟ تقدّمت لأحقق النّصر أو ألاقي الحتف ... علّقت ما استطعت حمله على كتفي دعت لي ، قائلة: ـ اللهمّ احفظه يارب وأعده إليّ سالما تبسّمت وأنا أنظر إلى جروحي في ساحة المعركة سمعتها: ـ ليتني بجانبك قمت أقاتل والصوت يلاحقني . لم أفهم منه شيئا ... كانت تبكي تقدّمت لأحقق النصر أو أواجه حتفي الزمت نفسي بنهج لا أحيد عنه ، افتكرتك عرفتني بعد هذه العشرة . أكتب يا مسرور كبادرة وليست كردّ فعل ولا ألجأ إلى المشهّيات ومكانها سفرة الطعام ، فرشتوا لها في كلّ صالون فأضحى المنتدى: " استريو " . لم نقل شيئا ، ولكن " كثر اللطم يعور " هذه غزّة وهذا الجدار: أين أنت منه؟ ليه كذا بالله؟ وتستكثرون لنا كلمة نكتبها بالدّم وتعتقدون أنّها بأحمر الشّفايف ... عودوا إلى رشدكم أو كفّوا ما عليش اسمح لي هذه المرّة بتوديعك بأسلوب العصر: باي يا اسي مسرور ----------- |
|||||||
02-04-2010, 11:07 PM | #8 | ||||||
شخصيات هامه
|
محمود سامي البارودي
|
||||||
02-05-2010, 04:38 AM | #9 | ||||||||
مشرف عذب الكلام
|
صح كلامك ياالماسه دائمآ احلامنا لاتحقق وتصدم باالواقع المرير : احيانا تكون احلامنآ جميله ورقيقه وورديه ولكن لاتحقق برمتها : ننتظر امل على الامل ونتفاجاء باالألم ولكن لن نفقده مهما تألمنا ونزفنا وانجرحنا يبقى الأمل نبراس الحياة :
اشكرك ياالماسه على التجسيد الفعلي والمباشر في التصور الجميل وأشيد باأسلوبك الراقي والبديع في هذا المجال : تقبلي شكري وتقديري : |
||||||||
02-05-2010, 06:30 AM | #10 | |||||
شخصيات هامه
|
......
الأمل + الأماني = الحلم الحلم لا يقبل بالمفروض ويتعارض معه ..... والواقع قابل للتغييــــر ... وكل تغيير للأحسن لا يأتي بسهولة ويسر هذا هو حل المعادلة ......... لكن السؤآل الذي سيفرض نفسه هو : على ماذا يمكن تطبيقها ؟ على أحلامنا في مجد نكتسبه يكون نتاجا لحصيلتنا العلمية أو جهد بذلناه في درب الحياة الطويل ؟ ..... نعم ....... ويدخل ذلك في حكم الممكن وليس المستحيل ومن كل حسب طاقته ولكل حسب جهده ... والحال هذه فماذا سيكون عليه الموقف حول فشل منيت به أحلام داعبت خيال فتاة كان محورها فارس الأحلام ومواصفاته ومقاييسه وماذا عن العكس بالنسبة للفتى ؟ سئل فضيلة الشيخ محمد متولي الشعراوي ( يرحمه الله ) عن سر عدم تطابق القول التالي للحق سبحانه وتعالى مع الواقع الذي نلحظه في بعض الزيجات : الخبيثات للخبيثين والخبيثون للخبيثات والطيّبات للطيّبين والطيّبون للطيبات أولئك مبرّؤن مما يقولون لهم مغفرة ورزق كريــــــم أجاب الشيخ الشعراوي فقال : إن الله سبحانه وتعالى قد وضع القاعدة ، والخبيث يقابله خبيث والطيّب يقابله طّيب ... وما يشذ عنها هو نتيجة سوء إختيار قول الشيخ الشعراوي يدخل ضمن المعقول الذي يقبله العقل ، وأي خلل في التطبيقات لا يحتمل فرضية أن نقول : المفروض أن يكون كذا وكذا ... ولا يعني وضع الفرضيات التسليم بالواقع الذي يمكن تغييره إذا كان قائما على أسس غير سليمة ، والإختيار الجيد للنصف الثاني ليس قصرا على الرجل ومن حق المرأة إختيار من ترى فيه الكفاءة ليكون شريكا لها في رحلة الحياة شكى أحدهم إلى صديق له من سوء طباع زوجته ، وبعد أن استنفذ شكواه وبكاءه من جور بلواه قال : لقد دعوت عليها كثيرا ولكن الله لم يستجب لدعوتي ..... فماذا كان رد صديقه ؟ قال له : لقد استجاب الله لدعوتك منذ أول يوم رفعت فيه يديك إلى السماء شاكيا باكيا متظلما .... الا تعلم أن الشريعة قد أوجدت لك مخرجا !!!! ... أتدري ماهو المخرج ؟ إنه الطلاق ... لا نهدف من وراء ما سقناه إلى أن إدارة شؤون الحياة الزوجية أو حل تلك الشراكة ( إن لزم الأمر ) يجب أن يكون في يد الرجل ورهنا بإرادته بإعتباره الآمر الناهي والظالم المستبد !!!!! ... أبدا ..... وللمرأة حقا مماثلا في رفض ديمومة الحياة الزوجية إن استمرأ الرجل ظلمها واللجوء إلى القضاء متظلّمة وشاكية وطلب خلع نفسها والإنعتاق من ربقة الظلم والحيف اللاحقين بها ولنا في التالي عبرة ومثالا : أتت جميلة بنت سلول إلى النبي صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم فقالت : والله ما أعتب على ثابت بن قيس في دين ولا خلق ولكني أكره الكفر في الإسلام لا أطيقه بغضا فقال لها النبي : أتردين عليه حديقته قالت نعم : فأمره النبي أن يأخذ منها حديقته ولا يزداد ..... ويطلقها طبعا لكــــن ..... وهنا بيت القصيــــــــــــــد ..... إعادة تحقيق الحلم في عش زوجية جديد ومغاير أو الظفر ( على أقل تقدير ) بالتحرر من قبضة زوج ظالم / زوجة ظالمة سيترتب عليه تشرّد الأبناء .... فلينتحر الحلم إذا غير مأسوف عليه ولا يتشرّد الأبناء . تحياتي . |
|||||
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
|