إليها مع التّحيّـة

[شاعربمشاعر]

[size=6][size=4][align=center]حسبتك تميّز بين المعادن ، الأخ: شاعر بمشاعر تقرأ في كلماته شخصيته وذاك أنت أدرا به وعد إلى ما كتب وستكون على علم بكلّ موضوع له حذفته.
،وكتبت في ذلك ولا أدري أين ما كتبت ، لعله غاص بين: ( استيكرات أخي الجميل ... أفوتك بود ). في اإعتذار: أنني أعتقد أنه أخطأ ... في الإعتذلر: أسأت الفهم وتوقّعت ، وهو الذي قال وكال على مرأى منك ، فو الله أني في شك من الأمر ، وأقولها صراحة متمنيا أن أكون مخطىء في ظنوني ، الله يلعن الشيطان ويخزيه.

[فاجوان عباس]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مسرور

أخي سالم بن علي بن عبد الله الجرو استمر في كتابة خواطرك إليها ولا تنساها من التحية في نهاية كل خاطرة . هذا فراق بيني وبينك ( على هذه الصفحة تحديدا وسألقاك في صفحات أخرى ) وأطلب من أخي عبد القادر صالح فدعق ( لو كانت لي ذرة معزة في نفسه إغفال ما جاء في رد سالم الجرو عليه ) . رفعت الجلسه . النوم خير من جريم الدوم سهران من أمس ( وحياتك ) تحياتي .

استاذي مسرور سلام وتسليم والف تحية
لم اكن اتمنى ان يحتد النقاش بينكم الى هذه الدرجة
تابعتُ كل كتاباتكم وردودكم في صمت
احب ما يسطره قلميكما (انت واستاذ سالم)
وقد عرفتك عادلا... حراً ... تكتب رأيك وما تعتقد بانه صحيح
واكثر من كل هذا ذكياً او كما يقال (تلقطها وهي طائرة)
وصراحة اعتذار جابر عثرات الكرا م لم يعجبني . (ولم اقل كلامي هذا لكي لا يُعتقد بانني اثير الفتنة او انني منحازة الى جهة)
لكن لان هذا الاعتذار هو سبب البلبلة هنا وهناك . قررت الخروج من قوقعتي لأسال هل فاتكم صيغة الاعتذار؟

اقتباس :

أمد يدي طالبا الصفح ممن يعتقد أنني أخطئت في حقه أو تجاوزت عليه بكلمه أو بمداخله لم ترق له وأعتبرها أنتقاصا وتطاول عليه أن يسامح ويعفوا لنبدأ صفحة جديده من غير همز ولمز ,وأذ أمد يدي للاستاذ سالم بن علي الجرو وللاستاذ مسرور وللاستاذه مايسه وللاخ العزيز عبدالقادر فدعق وللاخ سالم بن زين العطاس ولكل واحدٌ من الاخوان لم يحضرني أسمه الآن ويعتبر أن جابر عثرات الكرام قد أساءله ولا أنسى الدكتوره العزيزه فايزه النهدي والاخ المشاغب حد من الوادي .لكم جميعا أقول فلنبدأ صفحة جديده لخير هذه السقيفه العامره بحلانها. هذا ما أردت شرحه لكم ويدي ممدوده للجميع بالعفوا وللعفوا منكم. دمتم

لا اعرف ان كان الاسماء المذكورة في هذه القائمة كانت تعتقد ام ان الاخ جابر اخطاء فعلا في حقهم
انا شخصيا اعتبر بان اخ جابر اخطاء في حقي مرة وسامحته على ذلك بالرغم من انه لم يطلب ذلك
ولا اعتقد بانه يعترف بانه اخطأ بل تفاضل علينا بطلب الصفح عن اخطاء لم يرتكبها بل مجرد اعتقاد في اذهان.

[عبدالقادر صالح فدعق]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مسرور

أخي سالم بن علي بن عبد الله الجرو استمر في كتابة خواطرك إليها ولا تنساها من التحية في نهاية كل خاطرة . هذا فراق بيني وبينك ( على هذه الصفحة تحديدا وسألقاك في صفحات أخرى ) وأطلب من أخي عبد القادر صالح فدعق ( لو كانت لي ذرة معزة في نفسه إغفال ما جاء في رد سالم الجرو عليه ) . رفعت الجلسه . النوم خير من جريم الدوم سهران من أمس ( وحياتك ) تحياتي .

أخي مسرور ... وفقآ لما ورد أعلاه في مداخلة عمنا سالم شبيه بمن أتهموه بأقذع التهم وحكمو عليه بحكم لإعدام دون أن تتاح له فرصة بالشهادة ..

ليست لك ذرة من الود .. بل لك بحار من الود في النفس وطلبك يعتمد ... و لك ولجميع الأخوة هنا من العم سالم الى الدكتوره فايزه الى الأخت الألماسه الى الأخ سعيد أحمد الى الأخت عفاف والأخت فاجوان الى كل من تواجد على هذا المتصفح .. لكم كل التقدير والمحبه ..


يابخت من بات مظلوم ولابات ظالم ...


تقبلو جميعآ كل تقديري ...

.

[سالم علي الجرو]

ينحر كلماتي بالشّكر الزّائف
وتروي كبدي بصدق الشكر
اثنتان تزلزلان عرش مزاجي:
الكذب والزيف

***

أحد من الكثيرين ممن يروّجون لأسمائهم عبر ألف طريقة رخيصة وبائسة ، تحطّم كبرياءه وتنزل بشموخه إلى قاع المحيط امرأة طأطأت لها الرؤوس إجلالا وإكبارا ، فدعونا نبحث عنها بين صفوف القوم.

تذكّرت:
وهل للقوم صفوف..............؟؟؟
من الطبيعي عكس هموم النفس وواقع الحال بالإشارة إلى قوم لم تعد لهم صفوف كقطيع فرقه ثعلب أو أسد أو حتى صفير ، عند كلّ مناسبة ، والمناسبة هنا أننا نذكر الصّفوف ولم تعد موجودة في ديارنا إلا في حالتين:
الأولى:
صفوف المصلّين.
الثانية:
صفوف العسكر.

***

كلّ أنثى طموحة في تنمية وتطوير قدراتها العلمية والمهنية ، هي أداة تحطيم لغرور جاهل يدرج بالعادة والتقليد في كشوف الذّكور ذوي الكلمة العليا والقرار النافذ.
كلّ أنثى تعلو في الأدب قبل الحسب وتحقق ذاتها وتفرض حضورها النافع وتواجدها المعطاء بين القوم ، هي عذاب لمن يحس من الكسالى ، الخاملين.
***

كلب يتحرّك خير من أسد رابض [ قول مأثور ]
حمار حي خير من طبيب ميّت [ مثل أسباني ] ]

إخراج جديد

[بنت المشايخ]

اشكرك اخي سالم الجرو لقد ابدعت سلمت يمناك
تحياتي

[سالم علي الجرو]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بنت المشايخ [ مشاهدة المشاركة ]

اشكرك اخي سالم الجرو لقد ابدعت سلمت يمناك تحياتي

آسف لتأخير الرّد ن مؤكدا حرصي على الوفاء لابنة المجد وكل ماجد, سلمت يا ابنة المشايخ

[سالم علي الجرو]

مسرور

اقتباس :

أخي سالم بن علي بن عبد الله الجرو استمر في كتابة خواطرك إليها ولا تنساها من التحية في نهاية كل خاطرة

.

نعم ، إليها مع ألف تحية

يقولون عنها ثرثارة كلّما زادت جرعات كلامها لأنها في الأصل مستمعة والرجل هو المتحدّث دائما . هكذا عرفها الرجل وقيّمها ، وحتى أرسطو ثبت في إحدى مقولاته: ( على المرأة أن تنصت دائما ). يا ترى ماذا ستقول هذه العبقرية لو أن الرجل استمع إليها جيّدا: ماذا ستقول هنا وكيف ستكون بصمتها؟: 1- في التربية والتعليم- في الحرب - في السلم - في الزرع والضرع - في البناء والزخرفة والنقوش - في الطب والطب الوقائي والطب البديل - في الإصلاح والتقويم والمعالجة - في الرواية والقصة والشعر- في نظام المعيشة - في الاقتصاد - في تنسيق جماليات الحياة - في الابتكارات والاختراعات في عموم مناحي الحيــاة يا إلهي ، كم سيكون هذا العالم جميلا عندما تتغير نظرة الرجل تجاه المرأة وعندما يصغي إليها جيدا كما تصغي إليه ، وأخيرا عندما لا يتصورها أبدا عجزا راقصا ، يترجرج بل فكر يجدد ويد تشارك وصوت يوازي صوت ويساويه.  لا يمكن أن ترتقي أمة ذات مقياسين مختلفين واحد للمرأة وآخر للرجل ، أحدهما يخفض قدرها والثاني يعلي منزلته ، فإن العقل لا يسلم بوجود فرعين لجذر واحد ، تحيط بهما أحوال واحدة ، وتعمل فيهما عوامل واحدة ، ثم يستقل أحدهما عن الآخر في عمل مشترك بينهما . [ الكونت أوكولما الياباني ] دهاء امرأة [ هذا والله ما لا يكون ] [ والله إني لأرى همّة وعقلا ، وأرجو أن تكون المرأة منجبة] [ إني لأرى همّة وعقلا ، ولقد قالت قولا ] [ والله لقد ذكرت لي من الشرف ما لا أراه فيك ] طال أمد بين الإخوة الأعداء ، المعروفة بحرب داحس والغبراء[ داحس: إسم فرس ، وكذالك الغبراء ] ، وبسببهما نشأ صراع دامي بين عبس وبني ذيبان استمر لسنين أتى على الحرث والنسل . قتال ترك الأمهات ثكالى وزاد من عدد الأيتام ولم تكن هناك بارقة أمل في حل نزاع إلا دهاء فتاة جاء فلتة وندرة ومعجزة. قصد سيّد العرب: الحارث بن عوف المرّي مضارب أوس بن حارث الطائي لزواج من ابنته ، وقد كان. تم الزواج في منزل أبيها بعيدا عن منازل الحارث ، حيث نزل سيد العرب محاطا بالعناية والمهابة في بيت خصص له ، ولما هيئت وصارت في كامل زينتها أرسلت إليه [ تمشي الهوينا ] . خلف الباب المغلق أراد أن يفعل بها كما يفعل الرجال إلا أنها تمنعت ، وقالت: [ أعند أبي وأخوتي؟ ، هذا والله ما لا يكون ] . فأمر رجاله بالرحلة ورحلوا ، وفي المساء عدل بها عن الطريق ، وأراد أن يفعل بها كما يفعل الرجال فتمنعت ثانية ، وقالت: [ أكما يفعل بالأمة الجليبة ؟ أو السّبية الأخيذة؟ ، لا والله حتى تنحر الجزر وتذبح الغنم ، وتدعو العرب ، وتعمل ما يعمل لمثلي ] . قال الحارث في نفسه: [ إني والله لأرى همّة وعقلا ، وأرجو أن تكون المرأة منجبة إن شاء الله تعالى ] . رحلوا حتى وصلوا منازل الحارث ، فأحضر الإبل والغنم ، ثم دخل عليها ، وقال لها: [ أحضرنا من المال ما قد ترين ] ، فقالت: [ والله لقد ذكرت لي من الشرف ما لا أراه فيك! ] ، قال: وكيف؟ . قالت: [ أتفرغ للنساء والعرب تقتل بعضهم بعضا؟ ] . قال: فيكون ما ذا؟ قالت له: أخرج إلى هؤلاء القوم فأصلح بينهم ثم ارجع إلى أهلك ، فلن يفوتك ما تريد . قال: والله إني لأرى همّة وعقلا ، ولقد قالت قولا . إنها بهيسة بنت أوس بن حارثة الطائي ، لم تستجب للطلب الغرزي لأن لها عقلا راجحا ، وجدت في الزواج من سيد العرب شرف لها وفرصة لفعل خارق يثلج صدور الأمهات ، ويوقف فتنة ، فلقد قضت حرب داحس والغبراء بين عبس وذيبان على الأخضر واليابس وطال أمدها فأهلكت الحرث والنسل ، وأرادت أن تستغل الفرصة لوضع حد لمأساة الأرامل والأيتام ، وهو الحارث بن عوف سيد العرب ، إختار وظفر ، عرف بحدسه إنها امرأة نجيبة ، عاقلة ، فصبر . خرج الحارث وسار بين القوم يدعو إلى الصلح ، وتحمل الديات من ماله الخاص فبلغت ثلاثة آلاف بعير في ثلاث سنوات . إنصرف من عندهم بأجمل الذكر وعاد إلى زوجته بهيسة بأحسن الذكر ، فخلدت بهيسة ذكراها بفعلها الرصين .

[خالد بن مهنا]

[سالم علي الجرو]

ويعطيك ألف عافية
شكرا جزيلا

[عفاف]

--------------------------------------------------------------------------------

اقتباس (شاعرة الجنوب) رحمها الله آمين:

مشكلتنا تطفو جاهلية مستحكمه

اقتباس سالم علي الجرو:
ها أنت امرأة بين رجال وهذا قلمك ومنطقك ألا يعدّ فخرا؟
شكرا يا شاعرة الجنوب

الله يرحمك ويدخلك الجنّة.