المحضار مرآة عصره (( رياض باشراحيل ))مركز تحميل سقيفة الشباميحملة الشبامي لنصرة الحبيب صلى الله عليه وسلم
مكتبة الشباميسقيفة الشبامي في الفيس بوكقناة تلفزيون الشبامي

العودة   سقيفة الشبامي > سياسة وإقتصاد وقضايا المجتمع > سقيفة الأخبار السياسيه
سقيفة الأخبار السياسيه جميع الآراء والأفكار المطروحه والأخبار المنقوله هنا لاتُمثّل السقيفه ومالكيها وإدارييها بل تقع مسؤوليتها القانونيه والأخلاقيه على كاتبيها ومصادرها !!
التعليمـــات روابط مفيدة Community التقويم مشاركات اليوم البحث


تحتفل المملكة العربية السعودية يوم غدٍ الأربعاء الـ 23 من سبتمبر باليوم الوطني ال 79

سقيفة الأخبار السياسيه


إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 09-23-2009, 12:52 AM   #1
حد من الوادي
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه

تحتفل المملكة العربية السعودية يوم غدٍ الأربعاء الـ 23 من سبتمبر باليوم الوطني ال 79


السعودية تحتفل غداً الأربعاء بالعيد الوطني الـ79


الثلاثاء 22 سبتمبر-أيلول 2009 الساعة 03 مساءً / مأرب برس - سبأ

تحتفل المملكة العربية السعودية يوم غدٍ الأربعاء الـ 23 من سبتمبر بذكرى العيد الوطني الـ79 الذي أعلن فيه توحيد وقيام المملكة على يد الملك المؤسس الراحل عبد العزير بن عبد الرحمن آل سعود.

وتأتي احتفالات العيد الوطني السعودي هذا العام وسط احتفاء رسمي وشعبي كبير بافتتاح جامعة الملك عبد الله للعلوم والتقنية، وبحضور قادة وزعماء عدد من الدول العربية والإسلامية والصديقة، وهناك احتفالات في المناطق السعودية المختلفة بالإنجازات التي تحققت في مختلف المجالات السياسية والاقتصادية والاجتماعية.

وإذا كانت المملكة قد حققت منذ تأسيسها حتى اليوم قفزات تنموية هائلة في مختلف مجالات الحياة؛ فإن الأعوام القليلة الماضية شهدت حراكا اجتماعيا وسياسيا وثقافيا وتفاعلا مع تطورات العصر.

وكان لصدور أنظمة الحكم الأربعة الجديدة التي أصدرت ‏عام1992م، وهي ( النظام الأساسي للحكم ونظام مجلس الشورى ونظام المناطق ونظام مجلس الوزراء ) الدور الفعال في إرساء قواعد أساسية لدعائم الشورى وتوسيع المشاركة الشعبية في اتخاذ القرار.

وجاءت أول انتخابات بلدية العام الماضي لتشكل انطلاقة جديدة في مجال تعزيز قواعد المشاركة الشعبية وتوسيعها. كما أن انتخابات هيئة الصحفيين السعوديين والانتخابات في الغرف التجارية والصناعية هي الأخرى علامة فارقة في مسيرة التحديث والتطوير السياسي التي شهدتها المملكة العربية السعودية خلال السنوات القليلة الماضية وهي اليوم تتواصل بفضل إصرار القيادة السعودية ممثلة بخادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز في المضي قدما في مجالات التطوير والتحديث السياسي بما يمكن أبناء الشعب السعودي من المشاركة الشعبية الواسعة في بناء وطنهم.

وتشهد السعودية نهضة إصلاحية شاملة على كافة المستويات تتجلى بالانفتاح الكبير الذي تشهده البلاد والذي يجعل من المملكة القائد الطبيعي للخليج نحو الإصلاح السياسي.

ويؤمن خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز بالديمقراطية أو الشورى على وجه الدقة باعتبارها جزءاً لا يتجزأ من الدين الإسلامي الحنيف واحترام حقوق الإنسان وخاصة حقوق المرأة منادياً بأهمية أن تكون الديمقراطية نابعة من الداخل ومتوافقة مع ظروف كل بلد وقيمه.

وانطلاقاً من هذه الرؤية فقد أكد خادم الحرمين الشريفين بقوله:" إننا لا نستطيع أن نبقى جامدين والعالم من حولنا يتغير".

كما أعلن خادم الحرمين الشريفين في عبارة بليغة تعكس رؤيته الشاملة للإصلاح السياسي والاقتصادي والاجتماعي في المملكة لبناء دولة عصرية قادرة على التأقلم مع المتغيرات والمستجدات الإقليمية والدولية الراهنة وتؤمن بالانفتاح على العالم.

ووفق تلك الرؤية انطلق الملك عبد الله في مشروعه الإصلاحي حيث قامت الحكومة السعودية برئاسته باتخاذ مجموعة من السياسات الإصلاحية بدءاً بتعديل النظام الأساسي لمجلس الشورى مروراً بإجراء أول انتخابات بلدية، فضلاً عن تعديل المناهج الدراسية وتأسيس مؤتمرات الحوار الوطني الداخلي.

كما قام خادم الحرمين الشريفين باستحداث نهج جديد في المملكة، وهو اعتماد آلية الجولات الداخلية والحوار المباشر مع المواطنين للتعرف على واقع ما يعانونه.

واستبق الملك عبد الله كثيراً من المشاكل وأطلق بنجاح أسس التغيرات الإيجابية الجديدة وحرك الحياة الاقتصادية وحثها على التفاهم ودفعها نحو رؤية أن تقبل الجديد بإيجابياته ومثالب الركود القائم بسلبياته، فكان الحوار الوطني لغة المجتمع الطموح.

فقد باشر الملك عبد الله بن عبد العزيز مهمة الانطلاق في مشروعه الإصلاحي، ومعها باشر أيضاً طرح مختلف قدرات دفع المجتمع نحو تعدد الامتيازات الاقتصادية وتسابق قدرات الاستثمار الدولية على دخول السوق السعودية، هذا التعدد الاقتصادي الصناعي محفوف بتعدد آخر يستهدف تحسين أوضاع التعليم والابتعاث وتوازنات الحقوق والرعاية الاجتماعية والتدخل الحكومي في مهمة ترويض أوضاع السوق المالية وتنوع التوظيف وفتح مسارات الحضور الإداري والاجتماعي لقدرات المرأة وفق المشروعات الإسلامية.

ولهذا اتخذ خادم الحرمين الشريفين خطوات عدة نحو تفعيل جولات الحوار الوطني التي بلغ عددها 7 جولات منذ عام 2003م، وحتى إبريل 2008م، ضمن أعمال مركز الحوار الوطني الذي أنشئ خصيصا لهذا الغرض.

وإيماناً من الملك عبد الله بن عبد العزيز بالأهمية التي يشكلها تطوير وتحديث التعليم في بناء الدولة العصرية الحديثة والتحول نحو الديمقراطية أطلق مشروعه الضخم لتطوير التعليم العام الذي تبلغ التكلفة الإجمالية لتنفيذه تسعة مليارات ريال.

ويسعى هذا المشروع إلى تنفيذ أربعة برامج هي برنامج تطوير المناهج التعليمية وبرنامج إعادة تأهيل المعلمين والمعلمات وبرنامج تحسين البيئة التربوية وبرنامج النشاط اللاصفي، ولا شك أن التركيز على هذه المسارات الأربعة يعكس تشخيصاً واقعياً لمواطن الخلل التي أعاقت العملية التعليمية عن بلوغ أهدافها المنشودة.

وإذا كانت مشكلة البطالة تشكل ابرز التحديات فقد أتخذ الملك عبد الله خطوات واسعة على طريق حل هذه المشكلة إذ أقام مشروعات اقتصادية عملاقة للحد من البطالة أبرزها " مدينة الملك عبد الله الاقتصادية" باستثمارات قيمتها 100 مليار ريال سعودي ويوفر هذا المشروع الضخم نحو 500 ألف فرصة عمل جديدة.

وتشكل مبادئ العدالة واحترام حقوق الإنسان نحو المشروع الإصلاحي لخادم الحرمين الشريفين، لذلك لم يكن غريباً اتخاذ خطوات كبيرة في مجال تعزيز حقوق الإنسان، حيث عقد أول مؤتمر لحقوق الإنسان في المملكة العربية السعودية وعقدت سلسلة من اللقاءات الوطنية للحوار الفكري بين مئات من المثقفين والمسؤولين والرسميين.

وفي مجال حقوق المرأة أكد خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز أن السعوديات دخلن ميدان الحياة العملية بقوة فهن يعملن في المصارف والقطاع العام، وأكد أنه مع الوقت ستتطور عقليتهن وكذلك ذهنية أزواجهن وأبنائهن وهذا سيتطلب سنوات أقل من أصابع اليد الواحدة.


تعليقات:
1)
الاسم: السياني
حق لها ان تفتخر بلد واي بلد في العالم انها السعوديه بلا فخر 79عاما من العز حقا انها فخر للجميع وليس للسعوديين فقط وعقبال الاحتفال 79 مليون عام انشاء الله
2009-09-22 16:20:45
2)
العنوان: عيدان في اسبوع
الاسم: بن طعيمان
التهنئه للأسرة الحاكمه الكريمه وللشعب السعودي الكريم وللامة االعربيه والاسلاميه بهذا اليوم العظيم الذي اعلن فيه عن قيام كيان شامخ له وزن ثقيل على جميع المستويات رحم الله مؤسس هذه البلاد الشريفه ومن تعاقب على حكمها من ابنائه وبارك لنا في خادم الحرمين ونائبيه وجعلهما ذخرا للاسلام والمسلمين.
2009-09-22 16:54:10
3)
العنوان: حول الاحتفال
الاسم: صالح
بدعة في الدين لا يجوز لأحد يخاف الله ويتولى رسوله أن يبدي أي مظهر من مظاهر الفرح والا حتفال بهذا العيد السخيف، وكل بدعة ضلالة وكل ضلالة في النار.
2009-09-22 19:46:37
4)
العنوان: دولة ولا كل الدول
الاسم: يمني يعمل في السعودية
يفصل بين العيد الوطني للسعودية عن العيد الوطني لليمن ثلاثة أيام فقط مابين 23 الى 26سبتمبر ولكن ما يفصل بين الدولتين على صعيد الاستقرار والامن والتنمية ورفاهية المواطن هو ثلاثة عقود أو اكثر ففي الوقت الذي صار الحديث عن توفر الخدمات الأساسية للمواطنيين من غذاء و كهرباء ومياه وصحة وتعليم وشبكة طرق و...الخ من البديهيات التي يسير إنجازها بصورة طبيعية وعادية.... يجري الحديث عنها في اليمن وكأنها من عجائب الدهر ويتناوب على وضع حجر الأساس لمدرسة كلا من رئيس الوزراء والوزير والمحافظ ... والإرياني أيضا( بمناسبة ومن غير مناسبة) أما الإفتتاح (يالطيف) فلا يكون إلا للرئيس أو نائبه بينما وصلت الدولة في السعودية الى وضع حجر أساس لمدن صناعية بأكملها... ويكفي لنعرف عمق الهوة بين اليمن والسعودية أن نعرف كم يساوي الريال السعودي من العملة اليمنية وهو نفس الفارق بين البلدين في شتى المجالات.
2009-09-22 22:11:37
5)
الاسم: هادي
السعوديه الوحيده التي تسميه يووووم ولس عيدلانهم يعرفون الفرق بين المعنيين هذا للتنويهوشكرا
2009-09-22 22:11:54

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلةنقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلةنقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
التوقيع :

عندما يكون السكوت من ذهب
قالوا سكت وقد خوصمت؟ قلت لهم ... إن الجواب لباب الشر مفتاح
والصمت عن جاهل أو أحمق شرف ... وفيه أيضا لصون العرض إصلاح
أما ترى الأسد تخشى وهي صامتة ... والكلب يخسى- لعمري- وهو نباح
  رد مع اقتباس
قديم 09-24-2009, 02:35 PM   #2
حد من الوادي
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه

افتراضي


الملك عبدالله: المراكز العلمية خط أول للدفاع ضد المتطرفين الساعين للهدم

الخميس, 24 سبتمبر 2009
الرياض - «الحياة»
Related Nodes:
240974a.jpg

أعلن خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود أن فكرة جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية التي قام بتدشينها أمس في ثول (غرب السعودية) ظلت حلماً يراوده منذ 25 عاماً، وهاجساً عاش معه طويلاً. وقال، في كلمته أمام حشد من الملوك والأمراء والرؤساء ورؤساء الحكومات والوزراء وممثلي الدول العربية والإسلامية والأجنبية حضروا حفلة افتتاح الجامعة، إن للجامعة ثلاثة معان، أهمها أن تكون خطاً أول للدفاع ضد المتطرفين الذين يرفعون لغة الكراهية ويسعون للهدم. وأضاف أن هؤلاء لا يمكننا أن نواجههم إلا بالتعايش محل النزاع، والمحبة محل الأحقاد، والصداقة محل الصدام.

وأوضح خادم الحرمين أن المعنى الأول لإنشاء جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية أن تستعيد الدور العظيم الذي لعبته الحضارة الإسلامية في خدمة الحضارة الإنسانية، مذكراً بمساهمة ابن النفيس في الطب، وجابر بن حيان في الكيمياء، والخوارزمي في الجبر، وابن خلدون في علم الاجتماع. وزاد أن المعنى الثاني للجامعة يتمثل في ضرورة أن تعتمد الأمة الإسلامية - بعد الله - على العلم. وقال: «لقد ارتبطت القوة عبر التاريخ بالعلم. والأمة الإسلامية تعلم أنها لن تبلغ ذلك إلا إذا اعتمدت بعد الله على العلم». وأضاف أن العلم والإيمان لا يمكن أن يكونا خصمين إلا في النفوس المريضة.

وتوقع خادم الحرمين أن تنضم الجامعة الوليدة إلى الجامعات المماثلة في العالم لتكون «داراً للحكمة وداراً للتسامح».

وقال رئيس مجلس أمناء الجامعة وزير النفط والثروة المعدنية المهندس علي النعيمي إن التاريخ سجل أمس انطلاق مبادرة سعودية في العلم والتقنية. وأكد أنها ستهيئ فرصاً للعالم كله، وأن فائدتها ستعم الإنسانية كافة وفاء بما وعد به الملك عبدالله. وقال إن التفاعل السعودي مع البعد الدولي للجامعة سيجعلها مركزاً عالمياً للاختراعات. وتوقع أن توفر جيلاً من القيادات العلمية الشابة لتتولى عبء التنمية والاقتصاد في المملكة ومحيطها الجغرافي. وزاد – مخاطباً خادم الحرمين الشريفين-: «لقد وضعتم الأسباب التي ستعيد مجد العرب في المعرفة»، متوقعاً أن «نذكر في المستقبل بذات الفخر والاعتزاز أسماء سعودية وعالمية من خريجي جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية لتسهم في تقدم العالم ورخائه ورغده» مثلما فعل الخوارزمي وابن الهيثم وابن النفيس وغيرهم من العلماء العرب.

وأوضح رئيس المجلس الأعلى للدولة رئيس الدولة رئيس الجمهورية الإسلامية الموريتانية الجنرال محمد ولد عبدالعزيز أنه يمكن لهذه الجامعة من خلال العلم والتكنولوجيا أن تكون جسراً بين الشعوب والثقافات، ويمكنها أن تجعل من هذه القاعدة المعرفية والعلمية خدمة مثمرة لكل من شعب السعودية وجميع شعوب العالم. وتوقع أن تصبح الجامعة بيتًا جديدًا للحكمة للقرن الحادي والعشرين، وبيئة مفتوحة تمكن التقدم العلمي والتكنولوجي من الازدهار ومنارة للمعرفة للأجيال القادمة.

وقال ملك ماليزيا الملك توانكو ميزان زين العابدين إن توجه السعودية بقيادة خادم الحرمين الشريفين لإطلاق جامعة عريقة مثل هذه الجامعة الأحدث في العالم يحقق طموح هذه الدولة، وستكون ميناء للمعرفة في الشرق الأوسط.

ورأى ملك ماليزيا أن إنشاء هذه الجامعة سينهض بالعلم والتكنولوجيا من خلال البحوث التي ستتصدى للتحديات ذات الأهمية الإقليمية والعالمية بما فيه خدمة المملكة والمنطقة والعالم.

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلةنقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلةنقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
  رد مع اقتباس
قديم 09-24-2009, 10:23 PM   #3
حد من الوادي
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه

افتراضي


افتتاح جامعة الملك عبدالله بمشاركة عربية وإسلامية وعالمية

الخميس , 24 سبتمبر 2009

خادم الحرمين: لا خصومة بين العلم والإيمان إلا في النفوس المريضة

أكد خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود أن العلم والإيمان لا يمكن أن يكونا خصمين إلا في النفوس المريضة.
وقال: إن القوة ارتبطت عبر التاريخ ـ بعد الله ـ بالعلم، مشدداً على أن الأمــة الإسلامية تعـلم أنها لن تبلغ القوة إلا إذا اعـتمـدت ـ بعد الله ـ على العلم.

جاء ذلك في كلمته أمام الزعماء والقادة والعلماء من مختلف دول العالم في حفل افتتاح جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية مساء أمس، والذي شهده نحو 3 آلاف من ضيوف المملكة.

ووصف خادم الحرمين الجامعة الجديدة بأنها "لا تبدأ من الصفر، فهي استمرار لما تميزت به حضارتنا في عصور ازدهارها".
وأشار إلى أنّ الحضارة الإسلامية أدت دورا عظيما في خدمة الحضارة الإنسانية ـ بعد الله ـ حيث أسهم علماء المسلمين في مجالات كثيرة، منها الطب، والكيمياء، والجبر، والاجتماع وغيرها.

وأوضح أن الإنسانية تعرضت لهجوم عنيف من المتطرفين الذين يرفعون لغة الكراهية، ويخشون الحوار، ويسعون للهدم.
وقال: لا يمكننا أن نواجههم إلا إذا أقمنا التعايش محل النزاع، والمحبة محل الأحقاد، والصداقة محل الصدام.

وشدد خادم الحرمين الشريفين على أنّ الجامعة الجديدة ستنضم إلى زميلاتها في كل مكان من العالم داراً للحكمة ومنارة للتسامح.
وخاطب خادم الحرمين الشريفين الحضور قائلاً: لقد كانت فكرة هذه الجامعة حلماً راودني أكثر من 25 عاماً، وكانت هاجساً ملحا عشت معه طويلاً، وأحمد الله أن مكننا من تجسيدها واقعا نراه اليوم شامخا على تراب أرضنا.

من جهة أخرى، وصفت وكالة الأنباء الفرنسية جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية بأن لديها الأكبر والأسرع والأفضل بين التجهيزات التقنية القادرة على اجتذاب كبار الباحثين والعلماء، كجهاز محاكاة عملاق يمكن أن يدخل مستخدميه إلى قلب خلية حية أو موقع للتنقيب عن الآثار أو إلى الأرياف المرجانية

فضلا عن أكبر "غرفة نظيفة" في العالم لتكنولوجيا النانو.
وقالت الوكالة إنه بالرغم من بعدها الجغرافي عن مراكز تكنولوجية مثل سيليكون فالي الأمريكية، إلا أن القائمين على الجامعة واثقون من القدرة على جذب أهم الأدمغة من العالم إلى الصرح الجديد.

المصدر : الوطن السعودية
  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
المملكة العربية السعودية تتعرض لعدوان ينطلق من اليمن"هل ا لنضام اليمني يلعبها حد من الوادي سقيفة الأخبار السياسيه 12 11-25-2009 12:37 AM
هل تنجح أمريكا في إثارة مخاوف المملكة من اليمن؟ حد من الوادي سقيفة الأخبار السياسيه 0 10-30-2009 02:09 AM
اليمن يرحّب بمبادرات وقف إطلاق النار.. هل اصبحت صعدة دولة؟؟؟ حد من الوادي سقيفة الأخبار السياسيه 0 09-24-2009 03:12 PM
اتحاد الجنوب العربي" الأنظمة الاتحادية... الإمارات أنموذجاً ... حد من الوادي سقيفة الأخبار السياسيه 4 08-22-2009 04:47 PM


Loading...


Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

new notificatio by 9adq_ala7sas