أعرف عدوك ( يا أبن الجنوب " خارطة بالمواقع والصحف الإخبارية المعادية والصديقة لشعب الجنوب العربي وقضيته العادلة

[حد من الوادي]

كيف تميز أعداء الجنوب

السبت 22 سبتمبر 2018 04:36 مساءً
جندي عدن



هناك ملامح واضحة وصفات جليه وبراهين قاطعة للدلالة على أعداء الجنوب وتميزهم بها عن غيرهم وبكل بساطة وحقيقة ، وبعض من صفاتهم مايلي :



الأول نشر لغة الكراهية بين أبناء الجنوب وذلك بتعميم نقدهم لمنطقة ما او قبيلة ما او محافظة ما وبالمقابل مدح مفرط لما يظن او يريد أن يوقع بإسمها النقد من منطقة او قبيلة او محافظة وللأسف مثل هؤلاء هم الطابور الخامس وهم وأغلبهم ممن ينتسب لقبائل جنوبية او مناطق جنوبية وحقيقة أمره شالي الهوى والهوية وقليل منهم جنوبيين أغبياء ممن ينجر الى هذه الهاوية اللا أخلاقية .....

الثاني الفرح الشديد والكبير بحدوث أي خطاء او تجاوز ﻷي قائد عسكري او امني او مؤسسة عسكرية او امنية او ابناء منطقة او قبيلة او محافظة والسعي بجهد حثيث على نشر ذلك الخطاء وإشاعته في مواقع التواصل الإجتماعي وووسائل الاعلام حتى وإن كان ذلك الخبر لا صحة له وحتى وإن كان يعلم هو انه غير صحيح .

...

الثالث من يدعو إلى تفريخ مكونات جنوبية جديدة او يدعو ﻹفشال مكونات جنوبية لها شعبيتها وقاعدتها الجماهيرية وثبت توجهها السياسي في مطالبتها بالاستقلال وإستعادة كامل السيادة على كل شبر جنوبي وإيثارها لوطنها وقضيته عن كل ماسواهما من المصالح الذاتية الضيقة....



الرابع هم أؤلئك القيادات التي وقفت في المنتصف بين الشعب وبين أعدائه من شرعية الفساد او أحزاب باب اليمن او حتى بين الشعب وبين الغزو الحوثي العفاشي 2015 ولا زالت حتى يومنا هذا تقف في المنتصف بين الحق والباطل....



الخامس قيادات وأعضاء بعض فصائل الحراك التي تؤمن بمشروع الأقاليم وترى فيه قارب النجاة للجنوب ارضآ وانسانآ وتيأس من كل مشروع سواه بل وتزرع اليأس في اتباعها بغير هذا المشروع للنجاة...



السادس قيادات واعضاء بعض فصائل الحراك المؤمنة بالإستقلال ولكن تحت مظلتها فقط وعن طريقها الحصري وتعادي غيرها من المكونات حتى وإن كانت تمثل غالبية الشعب وتلبي طموحه وأثبتت أهليتها لثقة الشعب بها.....



السابع القيادات العسكرية والأمنية التي تعبد أسيادها في مأرب او فنادق الرياض وتقدسهم على حساب شعبهم ووطنهم الجنوبي مقابل ملايين من الريالات او مناصب يشغلونها او مناطق نفوذ يتحكمون بها....



الثامن وسائل الإعلام الجنوبية التي تستمد روحها من الإسترزاق والمتاجرة بقضايا وهموم الشعب وتساوم على مصيره وتضع أقلامها رهينة لمن يدفع لها فقط....



التاسع القيادات الجنوبية الموالية لقضية الجنوب وتسعى لاستقلاله ولكنها بالوقت ذاته تستثمر نفوذها ومناصبها في نهب مقدرات الوطن او تساهم في زعزعة امن الجنوب بالبلطجة واللامسئولية وتصفية الحسابات الشخصية....



العاشر هم أؤلئك الذين يقدحون في دول التحالف وينتقدونها نقدآ سلبيآ غير بناءآ وقصدهم ليس تصحيح الأخطاء الموجودة فعﻵ ولكن قصدهم إيجاد فجوة بين دول التحالف وبين شعب الجنوب لتكون النتيجة الحتمية لذلك واحدة من إثنتين إما مشروع الأقاليم او غزو حوثي إخونجي مؤتمري ثالث على الجنوب للسيطرة الأبدية عليه.....



ولايستدرك علي أحد إنني لم أذكر الحوثيين او الإخونجيين او طوائفهم الإرهابية من داعش والقاعدة وانصار الشريعة ومن على شاكلتهم ، فهؤلاء عداوتهم ظاهرة يعلمها أطفال وعجائز الجنوب فضﻵ عن غيرهم من الجنوبيين.....



أصدق الدعوات بالنصر والتمكين للصقور الجنوبية من رجال العمالقة وقواتنا الجنوبية الأخرى من حزام ونخبة ومكافحة إرهاب وأمن عام.....



ودااااااام عزك ياجنوب



*- بقلم : جندي عدن .. شبوه برس –





ط´ط¨ظˆط© ط¨ط±ط³ | ظƒظٹظپ طھظ…ظٹط² ط£ط¹ط¯ط§ط، ط§ظ„ط¬ظ†ظˆط¨
جميع الحقوق محفوظة شبوة برس © 2018

[حد من الوادي]

ترفيع لمن فاتة

[حد من الوادي]

أين أسامة عدنان من إعلام الجنوب!!

السبت 19 يناير 2019 11:08 صباحاً
ياسر علي



• يتحدث البعض عن قنوات فضائية هنا وهناك بعضها تتبع الشرعية، وبعضها تتبع الانتقالي الممثل للجنوب؟ وإني لأتسائل ماهو موقع هذا الرجل مما يحدث؟ الشرعية أعلنت حربا معه ومع باقي الشرفاء، فلماذا لا يضعهم الانتقالي في مكانهم الذي يستحقونه!



• هل هناك مَن هو أجدر من هذا الرجل الذي لا غبار على حبه ووطنيته، وهو إلى جانب ذلك متخصص في الإعلام أكاديمي، وهو يمتلك طاقة الشباب والكاريزما والقبول بين أبناء الجنوب!



• لماذا لا نضع الرجل المناسب في المكان المناسب! أعطوا لهذا الرجل مكانته في الإعلام الجنوبي، وسترون كيف سيقفز بالإعلام الجنوبي إلى مرحلة تضع حداً لكل هرطقات الإعلام المضاد.



• افعلوها ولنؤسس لمرحلة جديدة لمنح أهل الكفاءات في الأماكن التي يستحقونها، لنبتعد عن تهميش كوادرنا الذين ضحوا بكل ما يملكون.

امنحوا ابن عدن وابن الجنوب مكانته في خارطة الاستحقاقات القادمة، ولنحارب العدو بالسلاح الذي سيهزمهم وبالضربة القاضية (سلاح الكفاءات والخبرات).



• ولمَن لا يعرف Osama Adnan Abu Islam فهو أحد الثابتين على الأرض وقبلها أكبر الثابتين على تلك المبادئ التي يمتلك رصيداً كبيراً منها، الرجل الأكاديمي الإعلامي المتخصص الذي عشق وتفاعل مع الشاشة بكل جوارحه، انطلق من قناة عدن، المؤسسة العريقة وتدرج إلى أن أطل على الجمهور بشخصه، بلغته السليمة، وثقافته الواسعة التي تكتشفها مع أول حرف يخرج من بين ثناياه.



• في تلك الأيام العصيبة ! حينما كان برابرة الحوثي يقتلون كل ماهو جميل في عدن! في حينها فر المسؤولون وتركوا عدن تواجه مصيرها المحتوم! كان أبو إسلام حينها من الثلة التي لم تغادر، وظل يصدح باسم الجنوب في تلك الشاشة يحفز الهمم ويشحذها ويبث في قلوب الآلاف من أبناء عدن وكل الجنوب رسائل الطمأنينة بثبات اخواننا في الجبهات.



• كثيرة هي القصص التي أعرفها عمّا كان يدور خلف الكواليس من ضغوط على هذا البطل، فقط لأنه اختار أن يذكر اسم (المقاومة الجنوبية) في وقتٍ غيّبت هذه الكلمة في كل وسائل الإعلام التابعة للشرعية، لكنه تحدى الجميع واستمر إلى آخر يوم في القناة حتى بعد اجتياح الحوثي لمناطق قريبة من مبنى قناة عدن، إلى أن اضطرته سوء الأحوال إلى مغادرة البلاد بعد اغلاق القناة في عدن.



• ذهب البطل ليواصل رسالته في مقر قناة عدن خارج الجنوب، لكنه اصطدم بين أمرين أحلاهما مُر: إما أن يتنازل عن اسم الجنوب الذي ظل يردده دائماً وأبداً في برامجه، وإما أن يتم تهميشه وقطع معاشه وإيقافه عن العمل! خيارٌ صعب، لكنه كان سهلاً عليه فهو لم يرَ بديلاً عن الجنوب، فاختار أن يقدم استقالته في مشهد نادر وعلى الهواء مباشرة وأمام أهله وناسه الذين أحبهم ولم يختر أن يكذب عليهم.



• انصفوه وأعيدوا لعدن مكانتها عبر تمكين رجالها المخلصين لوطنهم والكادر المؤهل الذي سيعمل في مجال تخصصه بكل حب وتفاني وإخلاص.


جميع الحقوق محفوظة شبوة برس © 2019