المحضار مرآة عصره (( رياض باشراحيل ))مركز تحميل سقيفة الشباميحملة الشبامي لنصرة الحبيب صلى الله عليه وسلم
مكتبة الشباميسقيفة الشبامي في الفيس بوكقناة تلفزيون الشبامي

العودة   سقيفة الشبامي > شؤون عامه > الســقيفه العـامه
التعليمـــات روابط مفيدة Community التقويم مشاركات اليوم البحث


أسأل عن التحرش هل هو ذا؟!

الســقيفه العـامه


إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 04-26-2011, 06:20 AM   #1
عابرة سبيل
حال متالّق
 
الصورة الرمزية عابرة سبيل

افتراضي أسأل عن التحرش هل هو ذا؟!

مما قراته هذا الصباح للكاتبه الرائعه جهير المساعيد في جريدة عكاظ ليوم 24/4/2011

ولم يعجبني الموضوع فقط لكن الردود اللتي تظهر روح متالقه وتتطلع لتحسين العلاقات الانسانيه




ورقة ود

أسأل عن التحرش هل هو ذا؟!


جهير بنت عبدالله المساعد



وقف بكل أدب وذوق تاركا لها الطريق كي تعبر رغم أنه وصل قبلها إلى فتحة الباب، لكن أدبه منعه أن يتقدم، فوقف متجنبا الباب كي تدخل هي أولا!. ومرة أخرى في موقف آخر.. كانت إحداهن واقفة تنتظر دورها في الطابور الطويل، وبين يديها أشياء عديدة تحملها لم تضعها في (سلة) أو في (العربة) الحاملة للأشياء بل اكتفت بحملها على اليدين، وكان أحدهم يتقدمها يدفع عربته أمامه، نظر إليها مشفقا ثم أشار لها.. تقدمي مكاني وأفسح لها الطريق كي تتقدمه بأدب جم وذوق رفيع! وأحدهم وقع أمامه ما كانت تحمله من مجموعة أقلام وأوراق وكتب فانحنى يجمعها من الأرض ويقدمها لها بكل أدب واحترام!. وهكذا تحدث مفارقات صغيرة في المكان العام أو الشارع العام تدفع بعض الرجال المهذبين إلى تنازلات لصالح بعض النساء، ومثل هذه المواقف لا ينبغي تفسيرها بأكثر مما تحتمل، وليس فيها تحرش ولا غزل ولا إيذاء إنما احترام يكشف عن شخصيات لدينا تعلمت فنون التعامل مع النساء دون تكلف ولا تصنع ولا تصيد للمناسبة العابرة، ومثل هذا السلوك الأبي نوع من الخلق الرفيع بل يسميه هذا العصر الحديث (إتيكيت)، لكن فرط الضغوط في تصوير العلاقة بين الرجال والنساء في المكان العام كعلاقة الذئاب بالإغنام، أو علاقة الوحوش بالفرائيس جعل منا متحفزين دائما للانقضاض على بعضنا بعضا، لم يعد أمامنا خيارات للبقاء في الشارع لعام دون اتهامات جاهزة نتبادلها ضد بعضنا ذكورا وأناثا، صرنا متأهبين دائما لحالة الدفاع عن النفس لمجرد مرأى بياض ناصع يهفهف مقبلا علينا من بعيد حتى لو كان بالطو أبيض لممرضه!.
الظن السيئ لم يترك المجال للظن الحسن، وسوء الفهم والتربص والتحفز والانفعال والخوف والقلق ومتاريس الممنوعات وأساليب الردع والزجر كلها فعلت فعلها في الشارع العام والمكان العام حتى صار المناخ متأزماً بوجود قضايا ليس لها وجود غير في الأدمغة الخائفة من تحول الأدب إلى قلة أدب! والاحتشام إلى تفسخ! والتهذيب إلى تحرش!. أنا مع كل ما يحفظ الحياء في المكان العام وكل من يرعى الفضيلة في الأسواق، وفي البيوت وفي الطرقات، لكن الخطر يكمن في زرع ألغام الشك بين الأفراد والمبالغة في التحوط والاحتياط قد تؤدي بأبرياء إلى أقفاص الاتهام، وما هو أسوأ أن يفقد الشارع العام ذوقه وأخلاقه وسلوكياته المهذبة حتى لا يتم تفسيرها بسوء الظن واستباق التهم! فلا عاد يقف رجل لمرأة، ولا عاد يدعها تتقدم عليه في الطابور، ولا عاد يفزع لها إذا وقعت منها الحمول الثقيلة، ولا عاد يشعر الرجل أن الرجولة تحمي الأنوثة وتحترمها بل يرأها توحشا وجلافة وغلظة وسوء تعامل مع جنس الأناث، ثم نلتفت لنجد أن المجتمع بدأ يخلو من كبار النفوس وساد فيه ضعاف النفوس، ففرط التحذير يجعل الإيحاء سيد الموقف، فمجرد الشعور أنك متهم يؤدي إلى ارتكاب الجرم، فما عادت تفرق ما دمت متهما، لماذا لا يكون الخيال حقيقة؟، الضغوط المنتشرة المصورة أن كل ما بين رجل وامرأة هو تحرش حتى الآباء لم يسلموا من هذا الطعن الفاحش تجعلنا نخاف من بكرة أن لا يكون بيننا غير الذئاب في وجوه آدمية.


التوقيع :
&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&
&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&

حين يتعمد ٱلآخرين فهمڪْـ بطريقة خٱطئه ..
لآ ترهق نفسڪْـ بٱلتبرير" فقط أدر ظهرڪْـ لهم ..!
ۆ إآستمتع بٱلحيـــآإه~

&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&
&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&
  رد مع اقتباس
قديم 04-26-2011, 09:59 AM   #2
أبوعوض الشبامي
شخصيات هامه
 
الصورة الرمزية أبوعوض الشبامي

افتراضي

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عابرة سبيل [ مشاهدة المشاركة ]
مما قراته هذا الصباح للكاتبه الرائعه جهير المساعيد في جريدة عكاظ ليوم 24/4/2011

ولم يعجبني الموضوع فقط لكن الردود اللتي تظهر روح متالقه وتتطلع لتحسين العلاقات الانسانيه




ورقة ود

أسأل عن التحرش هل هو ذا؟!


جهير بنت عبدالله المساعد



وقف بكل أدب وذوق تاركا لها الطريق كي تعبر رغم أنه وصل قبلها إلى فتحة الباب، لكن أدبه منعه أن يتقدم، فوقف متجنبا الباب كي تدخل هي أولا!. ومرة أخرى في موقف آخر.. كانت إحداهن واقفة تنتظر دورها في الطابور الطويل، وبين يديها أشياء عديدة تحملها لم تضعها في (سلة) أو في (العربة) الحاملة للأشياء بل اكتفت بحملها على اليدين، وكان أحدهم يتقدمها يدفع عربته أمامه، نظر إليها مشفقا ثم أشار لها.. تقدمي مكاني وأفسح لها الطريق كي تتقدمه بأدب جم وذوق رفيع! وأحدهم وقع أمامه ما كانت تحمله من مجموعة أقلام وأوراق وكتب فانحنى يجمعها من الأرض ويقدمها لها بكل أدب واحترام!. وهكذا تحدث مفارقات صغيرة في المكان العام أو الشارع العام تدفع بعض الرجال المهذبين إلى تنازلات لصالح بعض النساء، ومثل هذه المواقف لا ينبغي تفسيرها بأكثر مما تحتمل، وليس فيها تحرش ولا غزل ولا إيذاء إنما احترام يكشف عن شخصيات لدينا تعلمت فنون التعامل مع النساء دون تكلف ولا تصنع ولا تصيد للمناسبة العابرة، ومثل هذا السلوك الأبي نوع من الخلق الرفيع بل يسميه هذا العصر الحديث (إتيكيت)، لكن فرط الضغوط في تصوير العلاقة بين الرجال والنساء في المكان العام كعلاقة الذئاب بالإغنام، أو علاقة الوحوش بالفرائيس جعل منا متحفزين دائما للانقضاض على بعضنا بعضا، لم يعد أمامنا خيارات للبقاء في الشارع لعام دون اتهامات جاهزة نتبادلها ضد بعضنا ذكورا وأناثا، صرنا متأهبين دائما لحالة الدفاع عن النفس لمجرد مرأى بياض ناصع يهفهف مقبلا علينا من بعيد حتى لو كان بالطو أبيض لممرضه!.
الظن السيئ لم يترك المجال للظن الحسن، وسوء الفهم والتربص والتحفز والانفعال والخوف والقلق ومتاريس الممنوعات وأساليب الردع والزجر كلها فعلت فعلها في الشارع العام والمكان العام حتى صار المناخ متأزماً بوجود قضايا ليس لها وجود غير في الأدمغة الخائفة من تحول الأدب إلى قلة أدب! والاحتشام إلى تفسخ! والتهذيب إلى تحرش!. أنا مع كل ما يحفظ الحياء في المكان العام وكل من يرعى الفضيلة في الأسواق، وفي البيوت وفي الطرقات، لكن الخطر يكمن في زرع ألغام الشك بين الأفراد والمبالغة في التحوط والاحتياط قد تؤدي بأبرياء إلى أقفاص الاتهام، وما هو أسوأ أن يفقد الشارع العام ذوقه وأخلاقه وسلوكياته المهذبة حتى لا يتم تفسيرها بسوء الظن واستباق التهم! فلا عاد يقف رجل لمرأة، ولا عاد يدعها تتقدم عليه في الطابور، ولا عاد يفزع لها إذا وقعت منها الحمول الثقيلة، ولا عاد يشعر الرجل أن الرجولة تحمي الأنوثة وتحترمها بل يرأها توحشا وجلافة وغلظة وسوء تعامل مع جنس الأناث، ثم نلتفت لنجد أن المجتمع بدأ يخلو من كبار النفوس وساد فيه ضعاف النفوس، ففرط التحذير يجعل الإيحاء سيد الموقف، فمجرد الشعور أنك متهم يؤدي إلى ارتكاب الجرم، فما عادت تفرق ما دمت متهما، لماذا لا يكون الخيال حقيقة؟، الضغوط المنتشرة المصورة أن كل ما بين رجل وامرأة هو تحرش حتى الآباء لم يسلموا من هذا الطعن الفاحش تجعلنا نخاف من بكرة أن لا يكون بيننا غير الذئاب في وجوه آدمية.



شكرا على نقل هذا الموضوع الجميل لهذه الكاتبة الرائعة ...!!
ربما لم يعد التحرش الجنسي قاصرا على فئة معينة ضمن سن معين ، ولم يعد التحرش الجنسي يقتصر وسط المجمعات والأسواق والشوارع العامة ، بل نسمع ونقرأ ايضا عن التحرش الجنسي ( في الشبكة العنكبوتية ) . لهذا يجب أن يشعر الرجل أن رجولتهلا تقتضي حماية المرأة من المتحرشين بها في الشوارع والأسواق فقط ، بل عليه أن يقف أمام هؤلاء المتحرشين اينما كانوا وحيثما وجدوا .



.
التوقيع :
  رد مع اقتباس
قديم 04-26-2011, 10:24 AM   #3
الرومانسي
حال نشيط

افتراضي

جيل اليوم نراهم يتواصلون عبر النت وبالذات في الألعاب ولا يخطر ببالهم التحرش ولا الأفكار هذه .
  رد مع اقتباس
قديم 04-26-2011, 11:11 AM   #4
ابونورا
شخصيات هامه
 
الصورة الرمزية ابونورا


اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبوعوض الشبامي [ مشاهدة المشاركة ]
شكرا على نقل هذا الموضوع الجميل لهذه الكاتبة الرائعة ...!!
ربما لم يعد التحرش الجنسي قاصرا على فئة معينة ضمن سن معين ، ولم يعد التحرش الجنسي يقتصر وسط المجمعات والأسواق والشوارع العامة ، بل نسمع ونقرأ ايضا عن التحرش الجنسي ( في الشبكة العنكبوتية ) . لهذا يجب أن يشعر الرجل أن رجولتهلا تقتضي حماية المرأة من المتحرشين بها في الشوارع والأسواق فقط ، بل عليه أن يقف أمام هؤلاء المتحرشين اينما كانوا وحيثما وجدوا .



.


نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
أحسنت ابا عوض
وهناك من المتحرشين من يحادثك بأسلوب مهذب وكأنه ملاك مطهر منزل من لدن رب السماء ,
والمسكينه تلك الفتاة التي تصدقه وتصدق أدبه المصطنع ولا تعلم أنه ادب الثعالب يستدرجهن به
الى دروب الغواية وكأنها دجاجة نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
فاذا تمكن منها تركها تندب حظها ولاعزاء للمغفلين,
وقد طالعت بأحد الصحف وأظنها عكاظ قبل ايام ,فتوى ذلك المشيخ الذي جعل من نفسه مفتيا فتمخض
لنا بفتوى عجيبه ما أنزل الله بها من سلطان فقال :أن على الفتيات أن لا يختلين بالآباء وهن يرتدين
ملابس غير محتشمه تماما وأعتبر هذا نوع من أنواع الخلوة المحرمة الغير شرعية !!!
الهذا الحد وصلنا من سوء الظن نخشى على بناتنا ومحارمنا من أنفسنا!!
كلام نتن يصيب كل ذو فطرة سليمة بالقرف , ولا نقول أن هذه الأمور لاتحدث البته, ولكنها لم تصل
لتكون ظاهرة تعمم على المجتمع بأسره.
رأيت جار لي يرسل أبنته الصغيره ظهرا الي السوبرماركت وأنا أعرف الأب جيدا واعرف ابنته منذ
ولدت قبل 7 سنوات تقريبا
فقلت له يارجل اترسلها وهي بهذا السن في عز الظهيره !!
والله ان ابي رحمة الله كان يخشى علينا الخروج ظهرا ونحن ذكورا شباب
الا تخشى على البنت وهي ماشاء الله به من علامات الحسن والجمال ونمو الجسد مايوحي انها أكبر
من عمرها بسنوات (أنثي صغيره).
فقال بس للبقاله
ياسبحان الله الا تخشى عليها من راعي البقاله
قال ياعمي رجال شايب ماظن يصير شئ نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
مسكين هذا الاب لا يعلم كم من شايب لايخشى الله ان خلا بمحارم الله انتهكها
الم يذكر الله الأشيمط الزاني (وهو الرجل بلغ ال70ويشتهي الناس بصبابة الشباب بل تزيد)
اذن فلنتق الله بمحارمنا وصغارنا,
ثم ان تحرش الأسواق بات موضة قديمه , فتحرش النت اشد ضراوة ولا ضوابط فيه
فالبنت ربما تخشي أن تعرض جسدها فعليا لأحد أن هيا خرجت معه كي لايتعدى عليها ولكنها
تستسهل الأمر امام كامرا الكمبيوتر فما عليها الا ان تغطي وجهها وتعرض ماتشاء من جسدها
حتى العورة المغلظهنقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
وكم رأينا من مآسي وكوارث في هذا السياق,ولايعني هذا ان نمنع فتياتنا من التعامل مع التكنولوجيا
او نحجب الثقة عنهم ولكن لابد من منح الثقه مع المراقبة ومن قبل ذلك فالتربية الصالحه تمنع شرا كبيرا
موضوع ذوو شجون
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
التوقيع :
  رد مع اقتباس
قديم 04-26-2011, 12:27 PM   #5
ابونورا
شخصيات هامه
 
الصورة الرمزية ابونورا


نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

سالم علي الجرو , الخروج عن سياق الموضوع في المقاله غير مقبول
أفتح موضوع أخر عن الشك والفوبيا وسوء الظن وأفعل به ماتشاء!!!

شكرا لتفهمك

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة



المشرف
  رد مع اقتباس
قديم 04-26-2011, 02:09 PM   #6
الخليفي الهلالي
شخصيات هامه

افتراضي

ومن الغريب العجيب عدم حضور العاقل مسرور والمشاركه في هذا البارتي الجميل

ومني مشاركه خفيفه

http://youtu.be/l2jbB_Ne7xY

طابت أوقاتكم ؛؛؛؛؛

التعديل الأخير تم بواسطة الخليفي الهلالي ; 04-26-2011 الساعة 02:26 PM
  رد مع اقتباس
قديم 04-26-2011, 02:34 PM   #7
سالم علي الجرو
شخصيات هامه
 
الصورة الرمزية سالم علي الجرو

افتراضي

طلب مستعجل



أطلب من مشرفي هذا السقيفة حذف جميع مشاركاتي البالغة تسع أو عشر من هذا المتصفّح مع جزيل شكري لهم وبالغ تقديري ، وإذا لم يحذفوا خلال ساعة فإنّي أتقدّم إلى الأخ: المشرف العام الأخ عقيل بحذفها وحذف ما نسخ منها في سقيفة الشكاوي والإقتراحات .
شكرا لجميع الإداريين
التوقيع :
  رد مع اقتباس
قديم 04-26-2011, 07:51 PM   #8
عبيدسالم باحنان
حال قيادي

افتراضي

ا لشكو ك والظن
قال تعالى (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اجْتَنِبُوا كَثِيراً مِنَ الظَّنِّ إن بعض الظن إثم )) وعن جابر رضي الله عنه اثم
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: { أتقوا الظلم فإن الظلم ظلمات يوم القيامة، } [رواه مسلم].
وعن ابي هريرة رضي الله عنه قال رسول الله صلى الله علية وسلم (إياكم والظن فإن الظن أكذب الحديث، ولا تجسسوا ولا تحسسوا ولا تباغضوا، وكونوا عباد الله إخواناً). متفق عليه. -حذر الله تعالى ورسولة الكريم عن سوء الظن بين عبادة وامرهم بإحسان النية ولكن مايؤسف نفسي سوء ظن من حولك بك عندما تخلص لهم وتأتيهم بحسن نية ولكنهم يقابلوك بقلوب مريضة ملؤها الشك والريبة فيتهمونك بما ليس بك وان قلت لماذا قالوا نظن ذلك وهم لايملكون مايدينك أي أنهم يبنون حكمهم على التخيلات، والاحتمالات والتي قد تكون صحيحة أوغير صحيحة. فهي مجرد شكوك تراود ذواتهم لايملكون كبتها واخمادها بالنية الحسنة مثلهم كمثل من ينفث السم ويعود ادراجة لذا حينما تريد أن تحكم على شخص معين، أو أمر ما، فعليك التأكد والتثبت من صحة الأدلة والبراهين. وكل شخص يحمل هذة الصفة فهو شخص غير قادر على تكوين علاقات سليمة مع غيرةوهذا يذكرني بقول علي بن ابي طالب رضي الله عنه: ((من لم يحسن ظنة استوحش من كل احد)). وقال صلى الله علية وسلم ذات مرة وهو يجيب سائلاً عن المسافة بين الحق والباطل وكما يروى أنه وضع أصابعه الأربعة بين عينه وأذنه ثم قال: ((ما رأته عيناك فهو الحق وما سمعته أذناك فأكثره باطل)) فقد يكون هناك شهود عدول أو بينة لكن في غير هذه الحالة فأكثره باطل. فمارائيكم بسؤ الظن والحكم على الاشخاص بدون دليل صريح؟هل انت ممن يكثر الظن بالناس ؟لمجرد وجود شك ؟ان كان لديك ظن بأحد ولكنك غير متأكد اتصرح بذلك أم تنتظر ظهور مايدل على ظنك؟
هل الشخص الشكاك مريض ؟
  رد مع اقتباس
قديم 04-26-2011, 08:14 PM   #9
سالم محمد باعباد
غير مسجل


افتراضي

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سالم علي الجرو [ مشاهدة المشاركة ]
طلب مستعجل



أطلب من مشرفي هذا السقيفة حذف جميع مشاركاتي البالغة تسع أو عشر من هذا المتصفّح مع جزيل شكري لهم وبالغ تقديري ، وإذا لم يحذفوا خلال ساعة فإنّي أتقدّم إلى الأخ: المشرف العام الأخ عقيل بحذفها وحذف ما نسخ منها في سقيفة الشكاوي والإقتراحات .
شكرا لجميع الإداريين

تم نقل عشر مشاركات بنا على طلبك هذا الى سقيفه المحذوفات
مع التحيه والتقدير
  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


Loading...


Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

new notificatio by 9adq_ala7sas