المحضار مرآة عصره (( رياض باشراحيل ))مركز تحميل سقيفة الشباميحملة الشبامي لنصرة الحبيب صلى الله عليه وسلم
مكتبة الشباميسقيفة الشبامي في الفيس بوكقناة تلفزيون الشبامي

العودة   سقيفة الشبامي > شؤون عامه > الســقيفه العـامه
التعليمـــات روابط مفيدة Community التقويم مشاركات اليوم البحث


الحريه ...رقم لا يقبل الجمع ولا الطرح اوالضرب اوالقسمه

الســقيفه العـامه


إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 04-28-2011, 07:55 AM   #1
عابرة سبيل
حال متالّق
 
الصورة الرمزية عابرة سبيل

افتراضي الحريه ...رقم لا يقبل الجمع ولا الطرح اوالضرب اوالقسمه

السلام عليكم

صباحات جميله,,لاصحاب النفوس الطيبه والجميله
ودعوة بالهدايه لاصحاب النفوس اللتي مازالت تفتقر للجمال الانساني

الايام الماضيه انشغلت كثيرا وفقدت المتابعه لاخبار اليمن وثورة اليمن

اليوم وانا ابحث عن خبر بخصوص السيده توكل كرمان...

قرات الموضوعين التاليين في نبا نيوز...فعلا اعجبني المضمون واعجبتني الروح المسؤوله اللتي تتحدث بها
تتحدث عن المراه بكل تقدير واحترام ولم تخجل هامه كبيره مثل الدكتور ياسين نعمان من تقديم الاعتذار
انه يتحدث بكل تقدير واحترام ولم نسمع الحديث عن المعاور والمكالف وغيرها من الالفاظ اللتي تسئ اكثر مما تنفع



عفواً يا أروى ..لَكنً كل الاحترام
25/04/2011
د.ياسين سعيد نعمان



لا يمكن ليد خرج صاحبها إلى الشارع من أجل الحرية أن تمتد لتقمع شخصاً أو أشخاصاً آخرين خرجوا إلى الشارع لنفس الهدف.
الذين يخرجون طلباً للحرية لابد أن يتسلحوا بثقافة الحرية قبل أن يقرروا الالتحاق بطوابير المناضلين من أجلها.
ثقافة الحرية ليست معقدة، ولكنها تحتاج إلى إرادة حقيقة عند من يقرر اعتناقها كمشروع للحياة.
مبادؤها الأساسية، في حدها الأدنى، هي أن تقبل بالآخر وأن تتعايش معه وأن تعمل إلى جانبه على خلق الظروف والشروط المناسبة والضرورية لتكوين حياة مشتركة قادرة على امتصاص التناقضات وإعادة إنتاجها في صورة حضارية من الفهم المشترك لمتطلبات الحياة وضروراتها.. أما في حدها الأعلى فهي الاستعداد للدفاع عن حق الآخر الذي يختلف معك بل والموت في سبيل ذلك لزم الأمر.
إن الحرية قيمة أصيلة عند الإنسان. وهي مصدر خياراته السياسية والفكرية والحياتية بشكل عام، تلك الخيارات التي تقرر نمط حياته وعلاقته بما حوله. ومحاولة قمع هذه الحرية تستنفر فيه قوة هائلة من الرفض تضعه في مواجهة مباشرة مع الموت.. فكيف إذا جاء القمع مع شركاء الميدان الذين اختلطت دماؤهم معاً في ساحة المواجهة مع أعداء الحرية وبرصاص الغدر.
لا نحتاج اليوم إلى المزيد من الكلام عن هذه الحقيقة، علينا فقط أن نسأل أنفسنا لماذا سقط هؤلاء الشهداء في ميادين وساحات الحرية على طول وعرض بلاد اليمن.. أليس من أجل الحرية؟! ألم يكن هؤلاء يعشقون حياتهم كبقية خلق الله؟! لكن الرصاص الذي غدر بهم أخذ حياتهم ولم يستطع أن يخرس صوت الحرية التي استشهدوا من أجلها.
أليس من المعيب على رفاقهم اليوم أن لا يتذكروا كم كان هؤلاء عظماء وهم يهبون حياتهم من أجل الحرية!!
ما الذي سيقوله أي ممن هم على قيد الحياة لتبرير ما يمارسونه من قمع للحرية أيا كان الغطاء أو التبرير الذي أقنعه بالإقدام على مثل هذا القمع الذي لا يجدي معه التبرير وإنما الاعتذار فقط وعلى النحو الذي ينقله من معتد على حرية الآخر إلى شريك حقيقي في حماية هذه الحرية.
لا نستطيع أن نتأكد أننا أوفياء للقيمة التي استشهد هؤلاء من أجلها إلا باحترام مبادئ الحرية وحق الآخر في التعبير عنها بما وهبه الله من عقل ومسئولية.. ولا سلطان لأحد على عقله، كما أنه لا رقابة على التزامه بالمسئولية من خارج سمعه وبصره وفؤاده (إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك كان عنه مسؤولا) صدق الله العظيم.إن الاعتذار والاعتذار لأروى وهدى ووداد وجميلة وسارة وغيرهن.. قامات كبيرة في النضال من أجل الحرية.. هو المعادل الموضوعي في اللحظة الراهنة لتسوية ميدان النضال وإعادة بنائه بقواعد وروح الثقافة التي لا يمكن للحرية أن تنتصر بدونها.
نساء اليمن اليوم عنوان كبير في النضال من أجل غد حر وسعيد.. بوركت يا توكل.. لا بد أن يكون ما حدث مجرد احتضار لثقافة راحلة مع رحيل هذا النظام، والمناضلون والمناضلات الذين يصنعون التغيير هم شركاء المحنة التي غالباً ما تثير مثل هذا النقع الذي يصيب الجميع ولكنه لا يغير شيئاً من حقيقة أن المستقبل سيكون أكثر إشراقاً وحرية.




اسفة يا زميلاتي لكنها السلطة المطلقة 21/04/2011


كوكب الذيباني *


يعتقد الكثير بان الثورة الهه لاتمسها الاخطاء وانها تدار من قبل ملائكة لابد ان يتمخض عنهم الكمال واننا لابد ان نقف معا كي لاتظهر هذه الاخطاء ولكنني اعتقد ان الوقوف امامها واجب وان اصلاحها هي من باب اولى حتى لاتصبح سلوكا او حتى لايزايد علينا به.
لقد طالبنا بدولة مدنية يتعايش فيها الجميع من جميع الاطياف ومن جميع المذاهب والاطياف المدنية ولقد طالبنا بتقييد سلطات الرئيس لان السلطة المطلقة مفسدة وهذا ما حدث مع بعض افراد اللجنة الامنية الذين صاروا كافراد حماية الفضيلة واستغلوا بساطة وتمسك الشعب اليمني بالعادات والتقاليد لتمرير هذه الانتهاكات.
فبعد حديث الرئيس عن الاختلاط ظهرت بعض الممارسات من قبل اللجنة الامنية ومن قبل بعض افراد الاصلاح بالذات وكانها تحاول ان تدافع عن نفسها.
اشتكت اخواتي وزميلاتي من تعرضهن للانتهاك والسؤال من قبل بعض اللجان الامنية وان يبتعدن عن الرجال وزادت هذه الانتهاكات حدة الى ان وصلت الى حدانه تم ضرب زميلاتنا باعقاب البنادق وتعرضن لاسوا انواع السباب.
لكني لا أرى هنا المشكلة الاكبر لان الخطأ وارد...لكني ارى ان المشكلة الحقيقية في وجود حقوقين وثوريين يبرورن لهذا التصرف بان زميلاتنا كن يردن ان يمسكن بايدي زملائهن والكثير من التبريرات التي تبرر لفعل لايغتفر.
لماذا غضبنا من الرئيس؟ لان اخواتنا وامهاتنا في هذه الجموع؟ وغضبنا لان هناك الكثير من النساء الاصلاحيات في هذه الجموع؟ ولانها طالت نساء الثورة؟ ولم نغضب لاجل زميلاتناواللائي هن يمنيات ومدافعات عن الثورة من ظلم بعضنا؟الانهن يعتبرن من وجهة نظرهم متحررات علمانيات غير متدينات وقامت "هيئة الدفاع عن الفضيلة" بالواجب.
كنا نامل ان تدرس ثوراتنا في الجامعات بانها رمز الدفاع عن الحرية ومهما كان اختلافنا فلابد ان نعلم ان الدين خلق قبل الحرية وان الخمار الطويل واللحية لن تشفع لنا قمعنا للحريات فالله قد خلق الحرية قبل الدين.
وهذا منافي للدولة المدنية التي نطالب بها! ومن وجهة نظري ان الله لابد ان يضع لنا اختبارات لصدق اهدافنا وليس لغايتنا فاسقاط الرئيس صالح هو احداها وليس جوهرها. لقد خرجنا لكي نبحث عن بلد يتعايش فيه المسلم والشيعي والبهائي والعلماني وخرجنا نبحث عن حلم العدالة التي فقدناها في حكم صالح.
فانا هنا اعتذر لزميلاتي من من تعرضن للاهانة تحت مبرر الحفاظ على الشرف واقول لهن ان الرئيس عرف كيف يقسم الصفوف واقول لقادة الاعتصام بان سلبيتهم هي عار كبير وتبريرهم لما يجري هو شرخ لجمال هذه الثورة.
اعتذر ياهدى وياوداد ويازميلاتي لان اللجنة الامنية اعطيت لها "السلطة المطلقة" ولم تحدد مهامهم ولم تحدد اشخاصهم ورغم انهم الخصم الا انه كان له الحق والغلبة ولم يكلف احدا نفسه عناء الاستماع لكن.
اعتذر للجميع الذين طالتهم "رهاب البلطجة والامن القومي" واصبحت احدى ادوات قمع الحرية.
واعتب على قادة الاصلاح والمشترك من صمتهم لما حصل واعتب على زملائي وعلى قادة ساحة التغيير من المواقفة الصامته لما يجري.
لاننا مع الثورة وسنظل معها نحبها ان تكون صافية وكما قالت الام تريزا ان القوة تكمن في التفاصيل الصغيرة وهذه ليست تفاصيل بل شروخ كبرت وكبرت حتى اشترك بها الجنود الذين كان يفترض بهم حماية المعتصمين والمعتصمات.

اعتذر لسلمية الثورة واعتذر من أن احدا لم يكلف نفسه عناء الاعتذار ولكن السلطة المطلقة هي السبب....
*صحفية وناشطة حقوقية
التوقيع :
&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&
&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&

حين يتعمد ٱلآخرين فهمڪْـ بطريقة خٱطئه ..
لآ ترهق نفسڪْـ بٱلتبرير" فقط أدر ظهرڪْـ لهم ..!
ۆ إآستمتع بٱلحيـــآإه~

&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&
&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&

التعديل الأخير تم بواسطة عابرة سبيل ; 04-28-2011 الساعة 08:02 AM
  رد مع اقتباس
قديم 04-28-2011, 07:57 AM   #2
عابرة سبيل
حال متالّق
 
الصورة الرمزية عابرة سبيل

افتراضي

شكرا للدكتور ياسين نعمان

شكرا للكاتبه القديره كوكب الذيباني

وشكرا لكل من خضع للحق وتقبله بدون مكابره ولا تكبر

ولا عزاء لمن مازال يعيش في اوهامه واكاذيبه
  رد مع اقتباس
قديم 04-28-2011, 01:13 PM   #3
سالم محمد باعباد
غير مسجل


افتراضي

وشكرا لك ولحضورك دكتورة عابره سبيل نتمنا للعابرة الاستقرار في السقيفه العامه لنثر الفائده للجميع
تحيااااتي القلبية وودي
  رد مع اقتباس
قديم 04-28-2011, 01:52 PM   #4
الخليفي الهلالي
شخصيات هامه

افتراضي

هناك فرق


أن التنشئه والتربيه منذ الولاده على ثقافة المحبه والمشاركه والحريه شئ....والتعليم أو التلقين عليها في الكبر شياً آخر..!

هناك فرق

عندما يتربًا الصغير على الحب ويشبع حنان ويلقًن بالصدق ويمارس مهنة الكرم على أرض الواقع فماذا تتوقعون من أنسان كهذا.....؟

وعندما يتربى الصغير مخطوفاً من أمه التي هي بالأصل ليست من جنسية أبوه وينشاء في بيئه
غير البيئه التي عرفها من خلال أمه وهو بالفطره ينتمي لها لأنها أرض أخواله ثم ينحرم من كل هذا
حنان الأم؛ ونسب الأخوال؛الأرض التي شم رائحتها عندما قدم من بطن أمه وهو صغير ثم أفتقدها بفعل
قوه قاهره
.


هناك فرق

من تربى على الحرمان من كل ماتقدم فأنه بالتاكيد يكون قد نشاء تنشئه غير سليمه وتجرع من الظلم
الكثير وهنا يظن أنه حقاً عليه أن يرد الصاع صاعين للأسره والمجتمع الذي حرمه من حنان الأم ونسب الأخوال
وحتى من رائحه الطين التي شممها وهو قادم غريب على الدنيا الفانيه.


هناك فرق

الحريه لن تاتي على يد ظاًلم؛لأنه بالأصل قد ظلٌم وهو المنتقم مها
فعل لتجميل الصوره أنه يبطن الحقد والحسد على المجتمع الصغير
(الأسره) وهو يرى من خلال ظُلم الأسره قسوة المجتمع الكبير؛ أنه لن
يسامح أحد ماضي أو حاضر وبأختصار لا ترتجي عداله ولا حريه ولا مساواه
من رضيع فطمته أمه قسرأ ونسيته للتزوًج بغير أبيه ثم ظلمه أبيه عندما خطفه من
حضن أمه ونقله من غابه إلى أخرى أكثر وحشيه .


هناك فرق كبير من البدايه.....

بالله عليكم اليس هناك فرق؛؛؛؛؛
  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


Loading...


Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

new notificatio by 9adq_ala7sas