المحضار مرآة عصره (( رياض باشراحيل ))مركز تحميل سقيفة الشباميحملة الشبامي لنصرة الحبيب صلى الله عليه وسلم
مكتبة الشباميسقيفة الشبامي في الفيس بوكقناة تلفزيون الشبامي

العودة   سقيفة الشبامي > سياسة وإقتصاد وقضايا المجتمع > سقيفة الأخبار السياسيه
سقيفة الأخبار السياسيه جميع الآراء والأفكار المطروحه والأخبار المنقوله هنا لاتُمثّل السقيفه ومالكيها وإدارييها بل تقع مسؤوليتها القانونيه والأخلاقيه على كاتبيها ومصادرها !!
التعليمـــات روابط مفيدة Community التقويم مشاركات اليوم البحث


تاج عدن:بقلم احمد سالم بلفقيه الحضرمي:الجنوب العربي والمملكة المتوكلية حالياً(الجمهور

سقيفة الأخبار السياسيه


إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 11-13-2009, 11:28 PM   #1
قاسم المنصوب
حال نشيط


الدولة :  محل الاقامة الحالي بريطانياء
قاسم المنصوب is on a distinguished road
قاسم المنصوب غير متواجد حالياً
افتراضي تاج عدن:بقلم احمد سالم بلفقيه الحضرمي:الجنوب العربي والمملكة المتوكلية حالياً(الجمهور

الجنوب العربي والمملكة المتوكلية حالياً(الجمهورية اليمنية)
12 November, 2009 05:19:00 الهيئة الإعلامية تاج
حجم الخط: /a>

تاج عدن..خاص
*بقلم:أحمد سالم بلفقيه

بسم الله الرحمن الرحيم

في هذا الموضوع الذي سنحاول طرقه تاريخيا بالرغم من قراءتنا القريبة والإلمام بتاريخ المملكة المتوكلية ومن ثم وريثتها وامتدادها فيما بعد الجمهورية العربية اليمنية ومن ثم الجمهورية اليمنية والأخيرة التي شاركناها الماضي القريب من عام 1990م حتى الحاضر 2009م حيث كان لنا تاريخنا وتراثنا المختلف وهمومنا ومشاريعنا وطموحنا الخاص في حضرموت والجنوب العربي فقد كنا نتعلم تاريخا موروثا ممنهج من خلال مناهجنا التعليمية المختلفة ومن خلال الكتب بالمكتبات العامة التي لا تلفت انتباهنا إلا من باب الثقافة العامة وفي الكثير ما يشغلنا عن الإطلاع عن الثقافة والتاريخ اليمني وما هو أهم بكثير حيث الحراك القومي والفكر الاشتراكي والقضية المركزية الفلسطينية وغيرها من الهم العام والشغل الشاغل للمثقفين الجنوبيين الحضارم وكان التاريخ اليمني بمصطلحاته وتعاريفه غريب علينا فمصطلح(إمامي أو ملكي أو جمهوري، أو ملكي في الليل جمهوري في الصباح غير مستوعب وغيره الكثير)كما أن نظرتنا للمستقبل مختلفة فهمومنا ليست همومهم، كذلك فأبعادنا ومرتكزاتها الثلاثة لا تتوافق ولا تجتمع معهم في شيء(بعد الماضي والحاضر والمستقبل)، ومفهومنا(للمنظور الحضاري)غير مفهومهم بمرتكزاته المتعارف عليها فالاختلاف جوهري وصميمي فنظرتنا للماضي مختلف في النظرية(والتاريخ وتفصيلات الجزئيات وهو البعد الأساس) وبعد(الحاضر مختلف)وبعد(المستقبل)فالطريق مختلف لا بل متناقض أيضا فالخصوصية الجنوبية الحضرمية من باب المندب حتى عمان فوارقها المتناقضة بادية ليس للمتخصصين بل وحتى للأمي ومن لا يمتلك من الثقافة شيئاً فهي واضحة مفندة لهم، كالشمس في يوم لا ضباب فيه وكالقمر في ليلة ظلماء.


أخبرني صديق جنوبي يعمل طيارا حربيا لدى جيش اليمن مستغربا لا يجد تفسيرا لما واجهه وصادفه من خلال خط سير الطيران الذي يدور دورة طويلة متجنبا المرور فوق منطقة بني حشيش، فسأل مسئوليه لماذا لا يمر بخط مستقيم متجنبا الدوران مع عدم وجود موانع طبيعية، فقيل له ممنوع المرور فوق مناطق قبيلة بني حشيش ؟! لماذا مستغربا؟!
قيل هناك موروث من التقاليد والأعراف والتفاهمات تمنع دخول الجيش والمعدات العسكرية أفراداً راجلين أو آليات بأفراد إلى مناطق بني حشيش على الأرض والطائرات مثلها فهي أجواء بني حشيش يعتبر انتهاك للأعراف المعمول بها ؟! وبني حشيش تقطن أمانة العاصمة فهي أداريا تتبع أمانة العاصمة ؟! فتلكم القبيلة ضمن نطاق العاصمة، فما بالك بمن هم يسكنون خارج العاصمة؟! فما المانع من المرور ؟! قيل إمكانية الضرب وإسقاطكم ؟! فهم يمتلكون القدرة كقبيلة وعندهم كل المقومات لفرض وإملاء ما يريدون بالقوة من خلال ما يملكون من العتاد والسلاح كماً ونوعاً ورديفه إرث من التفاهمات والاتفاقيات منه المكتسب ومنه المكتوب والموثق خلال مرحلة الحرب الأهلية (الملكية/الجمهورية) أي خلال فترة(الجمهورية العربية اليمنية)وتلا ذلك لامتدادها وريثة ما بعد الوحدة (الجمهورية اليمنية) وتلك ثوابت ظلت امتدادا لتلكم الجمهورية وبهم وبمفاهيمهم ومصطلحاتهم حقق نصر 7/7/1994م لقبائل همجية شاركت الجمهورية العربية اليمنية بالنصر وتريد ثمن المشاركة وهي من مشكلة بكيل مع حاشد الحكومة والمعارضة وقد هزمت حضرية ومدنية الجنوب والمؤسسات 1990م 22مايو.


أن المتتبع لمجريات الحرب الحوثية في خلال مرحلة الحرب الخامسة حين سيطر بعض الأفراد المنتمين لجماعة الحوثي التابعين لقبيلة بني حشيش على طريق صنعاء حضرموت وتم لهم السيطرة الكاملة وقد أبعدتهم قليلاً عن الطريق قوات الحرس الجمهوري(المسمية قوات النخبة، وبضاعة النخبة كلها معدومة بالسوق اليمنية)بعد ما تكبدت من الخسائر الشيء الكثير علما أن الدولة استخدمت كل ما تملك من العتاد الثقيل المتنوع ابتداءً من الطائرات وراجمات الصواريخ المتطورة وغيرها فماذا لو كان لدى القبائل الكم والنوع مما تملكه حكومة الرئيس علي عبدالله(التي جمهروا لها مقارنة بعتاد ستينات الحرب الجمهورية/الملكية)لقد عملت تلكم الحكومة حكومة الجمهورية اليمنية بعد الوحدة على تغيير بعض المفاهيم والصيغ المكتسبة من الجيش الجنوبي وسلوكيات أفراده المنظمون وكوادره المنتمية لجيش العصر بعد دخوله كعنصر مستجد خارج تفاهمات التقاسم التي هي جزء من الإختلالات والخلافات الحالية على الحالة الجنوبية وإمكانياتها وثروتها الكبيرة اللامحدودة الناضبة وغير الناضبة المستوعبة وغير المستوعبة(لجيش ينتمي لموروث المملكة المتوكلية ووريثتها الحالية الجمهورية اليمنية في أبشع صورة المتكونة من خلطة فترة الحرب الأهلية وموروثها المعاش بالواقع السالب)


والذي أستغل استغلالاً بشعاً في حرب (الجمهورية العربية اليمنية) وامتدادها ووريثتها (الجمهورية اليمنية)إلى داخل شعابهم ووديانهم تلكم بعض الأفراد الذين لا يحملون صبغة الإجماع القبلي فما بالكم أذا وجد الإجماع أو شبهه، لقد توحد الجنوب العربي مكونا وحدة إدارية واحدة من أكثر من(23)سلطنة ومشيخة فلا مشيخة ولا جماعة خلال الفترة الماضية(اليمن الديمقراطي)، أما الجمهورية اليمنية وريثة المملكة المتوكلية فقد كان ولازال لديها من الأمراء المعترف بهم خارجيا ويكنوا بذلك حاليا، ومن الشيوخ ومشيخاتهم المتخلفة العائشة بأعراف الماضي السحيق حاليا ما يفوق التعداد الجنوبي ما قبل الاستقلال بقياساته بمرات ومرات في الفترة التاريخية المنصرمة من تراث الجنوب العربي الذي يعيش الحياة المؤسسية بروح العصر ومستجداتها .

أن الجمهورية اليمنية حاليا لازالت تعيش الماضي الموثق فترة الستينات من القرن الماضي في شكل سلبياته السيئة(فترة المملكة المتوكلية ومفاهماتها) في مسماها الجديد القديم بأبشع صوره(الجمهورية العربية اليمنية)والذي لا يمت بصلة من قريب أو بعيد بالجنوب العربي وموروثه التاريخي أو حاضرة المعاصر .

أن الحاضر المعاش بالجمهورية اليمنية لا يمت بشكله الشمولي بصلة للموروث المتوكلي الإمامي بل هو في أغلبه من مستجدات الثورة للجمهورية العربية اليمنية ووريثتها الجمهورية اليمنية، أن بني حشيش وما شابهها من القبائل أو المحافظات الأخرى وما يجري بداخلها من أنظمة ولوائح موروثة من العهد الجمهوري(كمحافظات ذمار وصعدة وحجة والجوف ومأرب والبيضاء وأمانة العاصمة)فالعهد الإمامي والعهد الجمهوري الخلطة العجيبة المعاصرة المحيرة لا تتجرأ على تطبيق الصيغ الإدارية للعهد المتوكلي الإمامي فللأمام من الأعراف والعهود مالا تستطيع به عملا ووريثته الجمهورية اليمنية، فالقبيلة كانت خاضعة لسلطة الأمام عكس واقع الحال(فإرسال قبيلة برجالها ضيفة على أخرى)حتى تفي إلى أمر الله وترد المظلمة إلى أصحابها لا تستطيع عملها بقياس الحاضر(فكلفة الضيافة لأعداد كبيرة تعني بيع وأنفاق مدخرات القبيلة لسنين عديدة)تؤدي للرضوخ، ومحاسبة الشيوخ ومحاكمتهم وإنزال حدود الله عليهم لن تجرؤ عليه هكذا إدارة وهذا ما يتم بالعهد الإمامي ويطبق ولا ولن تستطيع عليه وريثته من خلال ما سبق نحاول استدراك التالي:


1-في الجنوب العربي مصطلح السلطنات والمشيخات فقد كان في الجنوب قبل قيام حكومة الاستقلال أكثر من(23)سلطنة ومشيخة وكان باليمن أمام واحد ولكن من خلال مشاهداتنا الحالية بالقرن الواحد والعشرين وما ثبت لنا باليقين أن ما يفوق الجنوب العربي عدداً وعدا بأضعاف مضاعفة من الشيوخ الأمراء بمناطقهم اليمنية منهم من جمهر قريبا ومنهم من لم يجمهر حتى تاريخه .

2- حين قامت الوحدة بين جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية والجمهورية العربية اليمنية، كان الجنوب بمعنى الكلمة وبكل المعاني والصيغ بمحافظاته الست من باب المندب للمهرة جمهوريةً محكومة فعليا بإدارة من قبل حزب واحد ديكتاتوري لديه من المؤسسات المدنية كما هو موجود من خلال النظرية الشمولية التي كان معمول بها في دول العالم الاشتراكي خلال فترة الحرب الباردة، وهذا لم يكن موجدا بالجمهورية اليمنية فالمشيخات اليمنية ممتدة من اليمن الأسفل حتى شماله مرورا بشيوخ أمانة العاصمة وعقال صنعاء بحاراتها وأختامهم العثمانية وأيديهم الممدودة لجيوب المواطنين قسرا.


3- أن الخلافة التركية قد أرسلت اثنتين من الحملات العسكرية لإخضاع اليمن(وهي الخلافة الصحيحة وفق أصول شريعة المذهب السني للأمام أبو حنيفة النعمان وهو الوحيد الذي أجاز خلافة الأعجمي على العربي وهو من مذاهب أهل السنة الأربعة الأصول وليس الفروع)فما قول إخواننا من السلفيين الجدد الوهابية على ثورة الأئمة الزيدية على الخلافة العثمانية والتعامل معه كمحتل غازي، وهم من قاموا بالثورة بقيادة محمد بن عبدالوهاب على الخلافة التركية والتي أخضعها محمد علي باشا بحملة أبنه العسكرية أبراهيم على الثوار الوهابيين حيث تم له هزيمتهم، وعلى ثورة الجمهوريين اليمنيين ضد الحكم الإمامي، ؟!، وكذلك ما الموقف ممن قاد الثورة ضد المحتل والغازي التركي(الخليفة)ألا وهو الأمام اليمني ؟! وكذا موقفهم ممن حارب في صف الأمام ؟! فالأمام حاكم على المذهب الزيدي لقاعدة زيدية يستمد منها شرعيته المذهبية والأمامية، أفيدونا يا من يقول بالإمامة والخلافة والإمارة ؟! وهل ما أنطبق على ذلك الماضي لا ينطبق على واقع الحال يا أهل القياس ؟! وهل ما ينطبق على إمامكم عبدالوهاب لا ينطبق علينا ونحن أصحاب وطن وأرض وثروة سلبت ومظلومية كبيرة وهم أهل البدع في كل الفنون والعلوم وهم باليقين أهل الشمال.


4- كانت الجمهورية العربية اليمنية مكونة من نظام جمهوري مكتوب لدية من الأهداف ستة والثابت الستة وله من الشروط للحوثيين ستة ومحافظات زيدية ستة مع الأمانة إنه يمن متفائل بالرقم ستة ولهف من المحافظات الجنوبية ستة، (ألا لعنة الله على وجوه النرد الستة واحتمالاتها الستة للمقامرين اليمنيين)ولم يحقق من أهدف الثورة شيئا إلا بالاسم والنظرية المطروحة والمكتوبة لا غيرها والواقع التطبيقي ما نشاهده لا زال ممتد إلى الخلف لتلك المرحلة مرحلة الجمهورية العربية اليمنية والمملكة المتوكلية وحربها فقد كان ولازال الشيوخ بدرجة نائب رئيس وزراء لهم من المخصصات والحقوق والمزايا والسمات الموروثة والمكتسبة مالا يمت بصلة للجمهورية وصيغها بمعانيها المختلفة وواجباتهم الحفاظ على تلك المكتسبات التي حققتها الجمهورية اليمنية .


5- أن الأهداف الستة السبتمبرية لثورة الجمهورية العربية اليمنية ستظل أهداف مستقبلية للجمهورية اليمنية بعيدة عن متناول اليد فالثوابت الستة تحولت إلى ثوابت لحكومة الوحدة زائد الوحدة فقد فاقت الثوابت الإلهية،(فلا سهواً ولا مغفرةً ولا ضرورات تبيح من المحظورات، فالحدود ترفع للضرورة والمصلحة، وباب لا ضرر ولا ضِرار، والشورى، فقد رفعت الحدود وخالفوا النصوص لضرورة أبان الخلافة الراشدية، وباب الأولوية للمنطقة لا للمركز وما زاد عن حاجة المنطقة يذهب للمحتاجين فكل شيء يورد للمركز أولاً...الخ)وفق الثوابت فالكل وفق النصوص والثوابت .


6- أن الثوابت الدستورية المستفتى عليها عام الوحدة أقرت من الشعب ليس منهم جميعاً(الإجماع 100%)بل من الغالبية وقد تكون 50.1% ومن لم يقرها منهم 49.9% قد تزداد النسبة وتنعكس ويبدلونها من ثابت إلى متغير فهي ليست من أركان الصلاة أو مبطلاتها أو أركان الدين أو الإسلام أو الأيمان أو فروعها، بالرغم أن ما أقره الشعب بالاستفتاء بدل وحور وغير من قبل مندوبيه البرلمانيين الغير شرعيين الذين لا يمتلكون الحق في ذلك .


6- عندما تكون الوحدة تستنزف المدخرات المحدودة لليمنيين والجنوبيون صاروا مجمعين على تناقض المصالح وفك الارتباط صار مطلب لهم مهما بلغ ثمنه وكبرت جسامة تضحياته فمن الحكمة الإنصات واللجوء لما هو معمول لدى الدول المتحضرة(وهي من يقدم المشورة لنا والدعم، وهي من نقتدي بها في تقليد ديمقراطياتها التي نحن أساسها تاريخيا)ألا وهو الاستفتاء ومن لا يريدكم لا تريده( هكذا المفروض ..حبني بالغصب.. لا، كيف حبك وما فيك شيء يحتب لا والله لا وألف لا، هكذا قيل بتراثنا المختلف وزمانه ولى وذهب إلي غير رجعة، والرحمة لمن خلف لنا مورثا غنيا ومنهم الشاعر المحظار)وكل يذهب لبناء نفسه وذاته فالوحدة مشروع سياسي بالتراضي، حمايته وضمانه المصلحة وبذهابها تذهب ضرورتها والأمثال المحلية كثيرة منها(إذا كانت التجارة خسارة فترك التجارة تجارة)وما في داعي للفتاوى من غير أهلها ونحن أهل الفتوى فالمنتمين لمدرستنا الجنوبية مئات الملايين فلا يبقى إلا الود والجيرة وتعوضها المصالح، والدول المتحضرة الأوروبية تلجأ للتوحد عبر المؤسسات ولا يوجد لديهم حبني بالغصب وبعكسها يتم اللجوء إليها أيضاً .


7- كارثة كبيرة على المجتمع الدولي لو كانت اليمن ألمانيا بقدرة قادر فمن سيتجرأ عليها لو تناقضت مصالحه مع المصلحة الأوروبية في وحدتها النقدية وسوقها المشتركة وأراد فك الارتباط عبر المؤسسات كما أرتبط بالبداية، أنها الحروب العالمية المتوالية والكوارث العالمية لو قيس كل شيء بمقياس يمني وعلى الدنيا السلام فلا كيبك الناطقة بالفرنسية بكندا تستطيع الانفصال بعد الاستفتاء الثالث ولا أستراليا الحق لها في رفض الملكة البريطانية بالتصويت أنه الجنون ولله في خلقه شئون.
كاتب سياسي من حضرموت
الجنوب العربي
[email protected]

التعديل الأخير تم بواسطة حد من الوادي ; 11-14-2009 الساعة 12:08 AM
  رد مع اقتباس
قديم 11-14-2009, 12:10 AM   #2
حد من الوادي
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه

افتراضي

شكرا يامنصوب على هذة المقالة الواقعية والصادقة لرجل معتبروماقالة كلة حق وبارك الله فية وفيك
التوقيع :

عندما يكون السكوت من ذهب
قالوا سكت وقد خوصمت؟ قلت لهم ... إن الجواب لباب الشر مفتاح
والصمت عن جاهل أو أحمق شرف ... وفيه أيضا لصون العرض إصلاح
أما ترى الأسد تخشى وهي صامتة ... والكلب يخسى- لعمري- وهو نباح
  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
آل الشسخ أبي بكر بن سالم عبدالقادر شريف مكتبة السقيفه 11 12-24-2012 06:19 AM
في حوار شامل وصريح مع المناضل السفير اللواء احمد عبدالله الحسني امين عام التجمع الديم حد من الوادي سقيفة الأخبار السياسيه 2 11-22-2009 02:57 PM
اذا لم نستوعب كا جنوبيين سنكون جزا من هذا التاريخ المخزي صقرالشوامخ سقيفة الحوار السياسي 6 09-11-2009 06:29 AM
كشف بأسماء المشايخ، وكبار المسئولين، والمتنفذين المستفيدين من الأراضي في عدن @نسل الهلالي@ سقيفة الحوار السياسي 17 07-13-2009 03:55 PM
تنفيذاً لأوامر رئاسية.. كشف بأسماء المواطنين الين منحت لهم الحكومة أراضي في عدن هدير الرعد سقيفة الحوار السياسي 4 05-21-2009 03:17 PM


Loading...


Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

new notificatio by 9adq_ala7sas