01-09-2010, 10:17 PM
|
#1 |
|
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه
|
الثورة تفتري على آل باشراحيل و الزوعري
الثورة تفتري على آل باشراحيل و الزوعري بتاريخ : السبت 09-01-2010 01:01 مساء شبكة الطيف - خاص : بقلم عاشق الجنوب ضحكتنا على الأثير الإلكتروني صحيفة "الثورة" وفرخاتها مثل "سلنيوز" يوم 8/1/2010 بنكته بايخة -بالتصريح التالي بنصه وفصه- المنسوب لنائب وزير الداخلية، والممتلئ أخطاء مضمونية وحتى إملائية، ما يعني أنه كتب ثم نشر على عجل، مثل اللص بعدما سرق المال من البيت، راح وكسر الأمياز والصحون وقلب وبدل وغير وشغلب ودمر، هكذا حقد وكراهية: التصريح " الركن الزوعري يحمل باشراحيل مشؤولية اشتشهاد جندي وجرح أربعه صحيفةتهم اللواء الركن صالح حسين الزوعري نائب وزير الداخلية الأيام بمحاولة توجيه طعنة قاتله إلى الحياة الديمقراطية والتأمر عليها في اليمن من خلال تحويل مبنى الصحيفة ومقرها إلى ثكنة عسكريه يتواجد فيها أشخاص مسلحون ببنادق الكلاشنكوف وقذائف ألـ(أر، بي، جي) يفوق عددهم الأربعين مسلحا بكامل عدتهم وعتادهم خلال الأيام القليلة الماضية. وأوضح: إن الصحيفة وناشرها هشام باشراحيل حاولوا تضليل الرأي العام الداخلي والخارجي بالقول إن التجمع المسلح الذي لم تعرف مدينة كريتر المسالمة مثيلا له بأنه تجمع سلمي للتضامن مع الصحيفة وناشرها، مبديا استغرابه واستهجانه لهذا التجمع السلمي المدجج الممارسة بأشكال الديمقراطيبالأسلحة والمسلحين والذي لا تربطه أي صله لا من قريب أو بعيد ة- طبقاً لما أورده لمركز الاعلام الأمني. : ان الذين تجمعوا حول الصحيفة بأسلحتهم وعتادهم، ما هم إلا مليشيا مسلحه لعناصر الحراك القاعدي أراد باشراحيل من خلالهم توجيه طعنة نجلاء للديمقراطية في ظل دولة الوحدة.حدة وقال: إن الأسلحة المضبوطة بداخل مبنى الصحيفة التي يزيد عددها عن 34 قطعة سلاح ومخازن الذخيرة والمتفجرات تكشف افتراءات الصحيفة وناشرها وتؤكد وبما لا يدع مجالا للشك بان مبنى الأيام قد حول خلال الأيام القليلة الماضية إلى معسكر حقيقي لاستهداف الديمقراطية والأمن والاستقرار بمحافظة عدن.الحرية وحمل اللواء الزوعري هشام باشراحيل مسؤولية مقتل الجندي الذي استشهد وهو يؤدي واجبه في تفريق المظاهر المسلحة التي احتشد ت حول صحيفة الأيام وزرعت الهلع والرعب بين سكان مدينة كريتر المسالمة وكذا إصابة 4 آخرين من رجال الأمن بوابل الرصاص الذي انهمر عليهم من المسلحين الذين تواجدوا على سطح مبنى صحيفة الأيام تضامنا مع الصحيفة ومع الديمقراطية المسلحة التي ينادي بها هشام باشراحيل وصحيفته الأيام التي فرخها الاستعمار البريطاني ولم تستطع الظهور من جديد إلا في زمن دولة الوحدة اليمنية ، بعد إن أوقفها الرفاق طيلة سنوات حكمهم للمحافظات الجنوبية والشرقية من اليمن. انتهى معرفة الحقيقة بدورنا وبعد الإطلاع على الكذب والافتراء المربط بشباك العناكيب الواهية وخطوط التقاطع والتنافر البالية، اتصلنا بالأخ الزوعري بحكم العلاقة القديمة من أيام الطلائع والطابور الصباحي "لنناضل من أجل الدفاع عن الثورة وتحقيق الوحدة اليمنية" يا لله كنا نرددها صادقين مخلصين... وسألناه، هل با يحلف يمين بأن كل ما ورد على لسانه صدق، وهل مقتنع به؟ - فقال، أنا ما قلت إلا عكس هذا الكلام وخاصة في داخلي، ولا لي دعوى في ما طلعوا وزادوا ونزلوا عليه! - قلنا له، طيب أنفي صحة ما نسبوا إليك... قال: باين عليكم يا أصحابنا هكذا على نياتكم، حتى لو نفيت، با يفبركوا نفيي، با يقلبوه رأس على عقب، هولا يثبتون النفي وينفون الثابت، سوقهم بايرة وتجارتهم خاسرة- - يعني بصدق مثلاً أنت ما قلت من صدق مثلاً مثلاً أن الاستعمار البريطاني مثلاً فرَّخ مؤسسة وصحيفة الأيام، وأنها تعتدي مثل عصابات المافيا المنظمة على السكينة العامة والأمن العام، وأنكم بعدما اقتحمتموها حصلتم فيها ذي ذكرت من الأسلحة الشمولية للإبادة الجماعية والصواريخ العابرة للمركز والمحافظات بهدف القضاء على الديمقراطية اليمنية المثالية القوية؟ - فقال، لا...لا وكيف استطيع قول هذا وقد ولدت الصحيفة العدنية وعادني أحبو على أربع، وسمعت لما كبرت في عدن أنها كانت بكتاباتها وكتابها وفي مقدمتهم رئيس تحريرها الراحل محمد باشراحيل رحمة الله عليه، تصرخ بشجاعة في وجه الاحتلال البريطاني وتطالبه بالرحيل من أرضنا، ولم يقتحمها...! - آهاه، فهمناك، والحل كيف تشوف؟ تقدر تتدخل بحكم منصبك الرفيع في الإفراج الفوري عن آل با شراحيل؟ وتعوضوهم عن كل الأذى البغيض من لحظة الهجوم الأول على مقر الصحيفة بصنعاء قبل عامين وارتهان حارسها حتى الآن، مروراً بأقفالها ومحاصرة ناشريها بعدن في 4 مايو 2009 حتى الهجوم المسلح عليها ومن فيها قبل كم يوم؟ وهل ناوين تعتذروا علناً من آل باشراحيل وكل منتسبي وعمال صحيفتكم الأيام وشهيدها وجرحاها وقرائها في أرض أصحابكم؟ قال، أنا عسكري يا أخي، رجاء توجه بالسؤال هذا لوزير الإيلام! - وزير الإيلام؟! سألنا... - قال نعم، لأن إعلامه يؤلمنا كثير عندما نسمعه كل ساعة إلا ويشتم أصحابنا بأبشع الألفاظ والتهم الباطلة، مثل قولهم الحراك القاعدي...- فقلنا له، طيب على الأقل استخدموا وجودكم في سلطة المختل لتكفونا شرهم على الأقل، ما يستوي اختلال وقمع وقتل...كونوا فعالين للخير وسطاء، هشوا ونشوا على أصحابكم بكلمة الحق، طلعوا الرهائن على الأقل من قلاع الموت البطيء، ما دام تقول انا أصحابكم! - قال: صبركم قليل، والله ما بعد سمعت ولا شفت احتلال بهذا التخلف والغباء يفعل بشعب ورموزه وصحافته كل يوم هذه المنكرات ليعجل بزواله بنفسه، أي والله أنه مهرول بلا بريك! عاشق الجنوب - عدن 9/1/2010 ---------------------------------------------------------------- تعليق حد من الوادي وتتخبط عصابات الاحتلا ل في هستريا وتناقظ مكشوف ولاحياء ولاخوف من الله الحياء من الأئيمان وفاقد الأئيمان لاحياء عندة؟ كيف تم اطلاق سراح العشرات لأنهم براءمن اكاذيب عصابات الاحتلال اليمني؟ والهدف كيدي ومبيت ومع سوابق للنيل من هذة الاسرة الكريمة لأنها شريفة نظيفة؟ ولامكان للنظيف في ضل عصابات القتل والخطف والارتزاق الغزاة؟ |
|
|
01-09-2010, 10:39 PM
|
#2 |
|
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه
|
منتدى الشقائق يدين ما تعرضت له صحيفة الايام ويطالب السلطة بالتوقف عن الطابع " الكيدي" تجاه الايام المصدر أونلاين- خاص أدان منتدى الشقائق العربي لحقوق الإنسان ما وصفه باللجوء للاستخدام المفرط للقوة من قبل الجهات الأمنية إزاء ما تعرضت له صحيفة الأيام , ومن أحداث رافقت الحادث والتي أدت إلى مقتل جندي واعتقال عدد من المتضامنين مع الصحيفة، بالإضافة إلى اعتقال رئيس تحريرها هشام باشراحيل ونجله محمد. وطالب الشقائق في بيان له حصل " المصدر أونلاين " على نسخة منه العمل بالقانون في أي إجراءات أمنية , وكذا التحقيق الشفاف في وقائع مقتل الجندي , والترويع الذي تعرض له المواطنين المتضامنين مع الصحيفة بحد قول البيان. كما أكد بأن التعليق المستمر للقضية ينبئ عن الطابع الكيدي لها من قبل السلطة، مطالباً الأجهزة الأمنية بالتوقف عن التوظيف السياسي ذو الطابع الكيدي للقضايا المتصلة بصحيفة الأيام . كما حذر الشقائق من استمرار ما تنتهجه السلطة تجاه صحيفة الايام , مشيراً إلى أن ذلك يؤدي إلى تفاقم التوتر الاجتماعي والسياسي في الجنوب , كما يفقد القانون سلطته الاعتبارية كمحكم نزيه بين الدولة وخصومها ويفتح باب عدم الثقة به واللجوء للعنف. |
|
|
|
01-09-2010, 10:44 PM
|
#3 |
|
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه
|
استنكرت حالة الطوارئ والمجازر المرتكبة بحق الشعب الجنوبي ، وقالت أن القاعدة من صنع النظام .. وحدة الدراسات الناصرية بالقاهرة تدين الاعتداء الوحشي وممارسات النظام الاستبدادي على صحيفة الأيام وناشرها باشراحيل خليج عدن - خاص - أعربت وحدة الدراسات الناصرية بالقاهرة عن ادانتها - لما وصفته - الاعتداء الوحشي السافر على صحيفة "الأيام " في عدن واعتقال ناشرها الزميل الاستاذ هشام باشراحيل وابنه الصحفي هاني هشام ونقلهم إلى معتقلات الامن السياسي بصنعاء . وكانت قوات حكومية قد حاصرت مقر صحيفة "الايام" كبرى الصحف العدنية المستقلة ،وقصفت مبناها بالاربيجي والدوشكا واسلحة اخرى في هجوم عدواني جديد،ما اشعل فتيل الغضب الشعبي جراء سياسات النظام المتعسفة ضد الصحافة والناشطين المطالبين بحقوق ابناء المحافظات الجنوبية. ودانت وحدة الدراسات الناصرية أيضا - في بيان بعثت به لـ خليج عدن موقع بأسماء كل من الصحفيين عادل الجوجري - حسن حسين - شريف هلالي - ممارسات النظام الاستبدادي التي اغلقت كل ابواب الحوار وشرعت لمزيد من العنف والاعتقالات التي طالت عناصر قيادية في أحزاب المعارضة وقادة الحراك الشعبي،كما تذرعت بما يسمى الحرب على الارهاب لعسكرة المدن والقرى ،وفرض حالة طوارئ وارتكاب مجازر في حق النساء والاطفال من ابناء الجنوب في عدن وشبوة وأبين والضالع وكل مناطق الجنوب وشاركت فيها طائرات اميركية من دون طيار. وأكدت وحدة الدراسات الناصرية رفضها التام لأي وجود اجنبي اميركي صهيوني على ارض اليمن ،مهما كانت الذرائع والمبررات،وتشير الى ان مايسمى تنظيم القاعدة في اليمن هو من صناعة النظام ،لابتزاز دول الجوار والدول الكبرى، وصرف الانظار عن الجرائم التي يرتكبها ضد الشعب اليمني كله. ونوهت وحدة الدراسات الناصرية إلى تضامنها مع كل الصحفيين اليمنيين الاحرار من حملة القلم والكاميرا،ونهيب باتحاد الصحفيين العرب ونقابات الصحفيين في الوطن العربي سرعة التحرك للافراج عن جميع الصحفيين المعتقلين في سجون الامن السياسي بصنعاء،ودعوة النظام الحامكم الى الالتزام بالمواثيق الدولية في مجال حماية حرية الصحافة وحماية الصحفيين. |
|
|
|
01-09-2010, 10:47 PM
|
#4 |
|
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه
|
بينما لا يزال هشام معتقلا في سجن البحث الجنائي .. عاجل .. سلطات الاحتلال بعدن تطلق سراح باذيب وداوود وأولاد جرجرة من سجن المنصورة بعدن خليج عدن - خاص - أكد مراسل شبكة خليج عدن في عاصمة الجنوب عدن أن سلطات الاحتلال اليمني هناك أفرجت عن عدد من المعتقلين المتواجدين في سجن المنصورة على ذمة اعتصام الأيام - قبل قليل من كتابة هذا الخبر- وهم عضو المكتب السياسي للحزب الاشتراكي اليمني الدكتور واعد باذيب ، والسكرتير الثاني للحزب بعدن الأستاذ قاسم داوود وكل من ماجد جرجرة وحميد جرجرة قريبا رئيس تحرير الأيام الأستاذ المعتقل هشام باشراحيل. وأفاد مراسل الشبكة أن السلطات أبقت على الناشط السياسي صبري شائف وأخرون . وكانت سلطات أمن عدن قد أفرجت في وقت سابق يوم أمس عن القيادي الجنوبي علي منصر محمد السكرتير الأول للاشتراكي بعدن . الجهات الأمنية التابعة للمحتل بعدن كانت قد اعتقلت العشرات من قيادات ونشطاء ومفكري وحملة الرأي الجنوبي صباح يوم الثلاثاء والأربعاء الداميين وعلى رأسهم الأستاذ والإعلامي الجنوبي البطل هشام باشراحيل الذي لا يزال قابعا في سجن البحث الجنائي بعدن حتى اللحظة كما أفاد مراسلنا هناك. وتم اقتحام مبنى صحيفة الأيام والعبث بمحتوياته ومصادرة عدد من معداته بعد أن فرضت تلك القوات حصارا عسكريا حولت معه كريتر إلى ثكنة عسكرية أرهبت فيه الآمنين وبثت الذعر والرعب في نفوس الأطفال والنساء والتي تأتي وبحسب مراقبين استمرار للحرب على الجنوب، وبضوء أخضر من رئيس سلطات حرب صنعاء علي عبد الله صالح. |
|
|
|
01-09-2010, 11:02 PM
|
#5 |
|
حال قيادي
 
|
المتباكون على "القاعدة" و"بنادق" الأيام..!!
بقلم/ افتتاحية صحيفة الثورة: السبت 09 يناير-كانون الثاني 2010 08:49 ص -------------------------------------------------------------------------------- ليس من الغريب أن نؤكد المرة تلو الأخرى أن اليمن قادرة على كسب معركتها مع الإرهاب وتخليص أرضها وترابها من هذه الآفة الشريرة، لأننا في ذلك التأكيد نستند إلى جملة من الحقائق والشواهد، التي لا يستطيع أحد إنكارها، بل أن الغريب أن يعمد البعض إلى الدفاع عن عناصر الإرهاب في تنظيم القاعدة وأفعالها الإجرامية التي تتهدد أمن واستقرار الوطن يراودهم خيالهم المريض بأنهم من خلال هذه النافذة سيتمكنون من فت عضد الدولة في معركتها التي تخوضها بمباركة الشعب اليمني كله لإزالة ذلك الخطر، الذي كانت اليمن في مقدمة من عانى من ويلاته ومآسيه . ولا ندري بأي منطق يمكن تبرير ذلك الصراخ الذي ازداد ضجيجا عقب العمليات الاستباقية للأجهزة الأمنية التي قامت بضرب أوكار القاعدة وإفشال مخططاتها، التي كانت تستهدف العديد من المصالح والمنشآت اليمنية والأجنبية، خاصة وأن من يتباكون اليوم على العناصر المتطرفة والإرهابية الذين سقطوا في تلك العمليات، هم من كانوا سيهربون إلى الدهاليز لو أن المخطط الإرهابي نجح - لا قدر الله- في بلوغ مراميه الدنيئة، فما الذي كانوا سيقولونه إزاء إزهاق أرواح العشرات من أبناء اليمن- أطفالا ونساء وشيوخا وأبرياء- وبماذا كانوا سيبررون وصول عناصر الإرهاب إلى أهدافها في تدمير المنشآت الاقتصادية والخدمية والمصالح الأجنبية؟ وكيف غاب عن أولئك المتباكين أن معركة اليمن مع الإرهاب لم تبدأ في الأيام الأخيرة بل تمتد إلى ما قبل عام 1992م، حيث تمكنت الأجهزة الأمنية خلال السنوات الماضية من تطويق مخططات الإرهاب وضبط المئات من عناصره . وليس سرا أن هذا النجاح قد تبلور في إعادة «600» عنصر من المغرر بهم، الذين ثبت أنهم لم يتورطوا في أية عمليات إجرامية -لا في داخل اليمن ولا خارجها- إلى جادة الصواب عن طريق الحوار وتبصيرهم بقيم الدين السمحة، التي تنبذ العنف والغلو والتطور وقتل النفس التي حرم الله، وإزالة ما علق بعقولهم ونفوسهم من أدران الفكر الإرهابي، ما سمح بإعادة اندماجهم في المجتمع كمواطنين صالحين يلتزمون بالدستور والقانون سواء بسواء كغيرهم من أبناء الشعب. فيما تم إحالة العشرات من الإرهابيين ممن تم ضبطهم من قبل الأجهزة الأمنية إلى القضاء، ليحاكموا وينالوا جزاءهم الرادع . ويبلغ الشطط ذروته لدى أولئك المتباكين بركوبهم موجة التبرير لجرائم العناصر المتطرفة والإرهابية وكأنهم بذلك يشجعونها ويدفعون بها إلى المزيد من الإجرام، بل أنهم باستنكارهم لقيام الدولة ومؤسساتها الأمنية بواجباتها الدستورية والقانونية في ضرب أوكار الإرهاب وتجنيب الوطن ضررا بالغاً كاد أن يحيق به، قد كشفوا عن أنهم بصمتهم وتخاذلهم ومواقفهم السلبية تجاه مخاطر الإرهاب، منذ البوادر الأولى للاستهداف الإرهابي لليمن، قد ظهروا وكأنهم غير معنيين بالأمر، مع أن الدولة لو كانت توانت عن القيام بواجباتها في هذا الجانب لكانوا أول من يتهمها بالتفريط في تلك الواجبات بل ولقاموا بالتحريض ضدها في الداخل والخارج . واللافت للانتباه أن يجمع هؤلاء بين النقيضين على نحو لا يستقيم مع المنطق القويم والعقل السليم، بل أن ما يدعو للارتياب اليوم أن ينبري هؤلاء إلى تصوير الأعمال الإرهابية كأعمال تندرج في إطار حرية الرأي والتعبير والحرية السياسية . وفي هذا تبرز المفارقة بين من يسعى إلى الحفاظ على أمن واستقرار الوطن وصيانة سلمه الاجتماعي، ومن يستخدم الإرهاب ورقة لتصفية حساباته السياسية والحزبية مع الآخر، ولا يلقى بالاً لما قد ينتج عن هذا التفكير والنهج الخاطئ من خراب ودمار . والمؤكد أن هؤلاء لا يعون عبثية هذا المسار غير السوي الذي يُنمُّ عن عجز في تقدير ما يترتب تماهيهم مع عناصر تنظيم القاعدة الذين خرج البعض من تحت عباءتهم الفضفاضة، إذ لا تفسير لمثل هذا التماهي سوى أن هؤلاء هم من يتحركون على التناقضات، ولما من شأنه تكريس هذه السلوكيات، التي بدت بعض مظاهرها الغريبة والعجيبة في ما كشفت عنه حادثة صحيفة «الأيام» التي تحول مقرها إلى ثكنة عسكرية يتمترس فيها مسلحون خارجون على النظام والقانون لتتحول الأقلام إلى بنادق ومتفجرات ومكاتب الصحفيين إلى معسكر يستهدف الديمقراطية والأمن والاستقرار فأي ديمقراطية يريدها هؤلاء؟ هل هي ديمقراطية الخراب والدمار؟ وأي حرية رأي وتعبير يسعون إليها؟ هل هي حرية الموت والقتل والفوضى؟ وأي حاضر ومستقبل يريدون توريثه لليمن؟ وأي واقع يريدون جرنا إليه؟ وباختصار فَقَدْ أثبت هؤلاء أنهم لا يرعون في هذا الوطن وأبنائه إلاًّ ولا ذمة .. فما يهمهم هو مصالحهم والوصول إلى أهدافهم حتى ولو كان ذلك عن طريق الاقتصاص من هذا الوطن والثأر منه أكان ذلك بكلاشنكوف تنظيم القاعدة أو بقذائف «الأيام ». والمؤسف أن يظل هؤلاء ينشرون غسيلهم على الرغم من رداءته دون أن يلوح في الأفق أي بصيص من أمل، يشير إلى أنهم قد استفادوا خلال السنوات الماضية مما أحاق بهم من انتكاسات، جراء ذلك الغسيل الذي صار يؤذي الجميع بروائحه الكريهة . شكراً لصحيفة الثورة هذا المنبر الاعلامي العملاق |
|
|
|
01-09-2010, 11:20 PM
|
#6 |
|
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه
|
معتصمون بالمكلا يؤكدون وقوفهم مع صحيفة الأيام 2010/1/9 المكلا / خاص قام عدد من المواطنين اليوم يتقدمهم عضو مجلس النواب الأخ محسن علي باصره وعضو المجلس المحلي بالمحافظة عقيل العطاس بتنفيذ اعتصام أمام مبنى صحيفة الأيام بالمكلا وطالب المعتصمون وهم يحملون صحيفة الأيام المنظمات الدولية المهتمة بحرية الرأي بالضغط على الحكومة لرفع الظلم الواقع على الصحيفة ورئيس وهيئة تحريرها بعد أن تعرض مبنى الأيام للمداهمة والحصار مؤخرا وفي تصريح للمكلا اليوم قال عضو مجلس النواب الأخ محسن باصرة يجب على الحكومة أن تقوم بتعويض مالكي صحيفة الأيام عن ما وقع عليهم من ظلم وإجحاف ، وتشكيل لجنة محايدة بعد الحادث الأخير ودعا إلى ضرورة السماح بطباعة الصحيفة دون قيد أو شرط في ظل التغني بالديمقراطية وحرية الرأي التي باتت حبرا على ورق وأشاد عضو مجلس النواب بما قدمته الصحيفة من كشف للحقائق والفاسدين وإظهار معاناة المواطنين في كافة المجالات |
|
|
|
01-10-2010, 02:43 PM
|
#7 |
|
حال جديد
|
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .
|
|
|
|
01-11-2010, 02:19 PM
|
#8 |
|
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه
|
«يا شباب الجنوب الأوفياء يا رجال.. الحذر والإنتباه نتجه نحو تحرير الوطن وارفضوا غير هذا الاتجاه وابلغوا كل قادات الجنوب أن من باع مجده ما اشتراه كل حزبي يحدد موقفه يخرجوا من مربع الإشتباه ياالذي عادكم بالمشترك عارفين المغطى في غطاه ارجعوا للجنوب الثائرة واعرفوا ان لكم هيبه وجاه قبل ان تخسروا جمهوركم كم يصقع البرد من ضيع دفاه)) أبو لحمدي السليماني -باللهجة اليافعية- --------------------------------------- «أهل الوشايه ياضعيفين النفوس بعتوا ضمائركم على شان الريال إن الكرامة والشرف ليست فلوس وإن الوطن غالي وأكبر رأسمال جرت وشايتكم صليبين الرؤوس وكم من أحمر عين رهن الإعتقال لكن سهالة طالما بالحب سوس قد كل شي يصفى ومن كال استكال مرارة الأيام ذقناها كؤوس باتجرعوها ياذيول الإحتلال بعد الليالي المظلمة تطلع شموس تكشفكم الأيام مهما الليل طال الوقت دائر والزمن كله دروس أسرع بنا ياليل واشهد ياهلال هيهات ياللي شغلك الشاغل دسوس أحسب حسابك بايقع كشف الجلال أترك طريق إبليس واسلوب البسوس ذي من وراء فعلها راحت رجال» عبادي الصهيبي (باللهجة اليافعية) |
|
|
|
01-11-2010, 02:22 PM
|
#9 |
|
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه
|
10 ملايين رشوة للصحفيين للحديث عن جرائم (الأيام) . 2010-01-11 12:47:05| صدى عدن / خاص / نور العيد / 11 / 01 / 2010 ماكادت قذائف النظام تدك منزل ومكاتب رئيس تحرير الايام، حتى سارع رئيس النظام برشوة نقابة الصحفيين 10 ملايين ريال عندما وجد ادانتهم في صمتهم الغاضب بعدم الحديث عن جريمة النظام المقرفة. ووجدت متابعات "صدى عدن" للاعلام الرسمي في عدن ان اكتفت بالحديث بلغة فاترة، سقيمة ومريضة: الجمهورية، الثورة، 14 اكتوبر ومواقع للنظام تصيب الغثيان من سوء لغتها وفكرها. وعندما وجد ادانات دوليه وغضب متزايد محليا سارع الى تكرارعرض الاسلحة المزعومة، التي صورتها قناة يمانيه بعدن، بمديرية الامن على المشاهدين بقناة اليمن الفضائيه 6 مرات دون ان تحمل الصورة، المعلومات أي جديد. واستضاف مساء امس السبت برنامج "الشاهد" مدير امن عدن قيران ليجيب بسئوال عن الاسلحة المرخصة فينفي ذلك وكان مؤسسة الايام غير هذه التي نتحدث عنها. وهو يتحدث تتكرر الصور 6 مرات مما يصيب المشاهد بالقرف. ثم تتكرر الصور في النشرة لليوم الرابع على التوالي، الامر الذي يؤشر الى فقدان الثقة عند صناع القرار لتبني كذبة اعتقال رئيس التحرير ونجله، امام تزايد حدة عدم تصديق الرواية الرسميه بقتل صحيفة ولدت من جديد في زمان تعدد الاراء عام 90 وتواجه الان نظاما حاقدا لدورها التنويري: الجمها 8 اشهر وخسرها ملايين من الريالات ثم هاجمها بوحشية من التاريخ الطارف والتليد. |
|
|
 |
| مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
|
|
العرض العادي
