القول بدعم ((القاعدة)) للحراك تشويش..وتضليل.. وخلط اوراق -بقلم الكاتب / خالد سلمان

[حد من الوادي]

القول بدعم ((القاعدة)) للحراك تشويش..وتضليل.. وخلط اوراق -بقلم الكاتب / خالد سلمان

السياسي برس -خاص بريطانيا / 18 مايو 2009



القول بدعم ((القاعدة)) للحراك تشويش..وتضليل.. وخلط اوراق

يدرك المراقبون جيداً، وعواصم القرار الدولي، ان للرئيس اليمني ((قاعدتة)) الخاصة، تؤمر بأمرة وتتحرك وقت الضرورة، بتوجيهات مباشرة من شخصة، إذا ما استشعر بمخاطر عزل نظامه، او أنة سياسته باتت محط غضب واستياء الغرب والامريكان، حينها يوجة رئيس السلطة، القاعدة التابعة لأجهزتة الآمنية، بتنفيذ عمليات محدودة على مقربة المصالح الغربية، بهدف بعث رسالة ان اليمن في مربع التهديد، وفي قلب نيران القاعدة، الأمر الذي يستقطب دعم واشنطن للحكم، من على خلفية معادلة ان البديل عن هذا النظام، هو الإضطراب والفوضى، وإحتمالات هيمنة القاعدة وتيارات العنف الديني، على منطقة هي على تماس مباشر مع اهم المصالح النفطية، والممرات المائية .الاستراتجية



فرقعات القاعدة الحكومية، الإرهابية المحدودة، او الإعلامية الصارخة، تؤدي وظيفتها المزدوجة، لجهة ارجاء دعم اي تغييرات مرتقبة لنظام الحكم، والتشويش على الحراك السياسي السلمي في الجنوب، بوضع هذا الحراك في سلة واحدة مع القاعدة، ورسم صورة مشوهة لحقيقة المطالب المدنية المشروعة، فيما يثير فزع الغرب، ويربك قدرة صناع القرار الدولي.



القاعدة الاخرى، المفرخة في المطابخ الأمنية للسلطة، هي دوماً في جاهزية تامة، لتنفيذ ما يطلب منها من عمليات مدحدودة، لاتقتصر نتائجها في خطب ودامريكا، المسكونة بالمخاوف والرعب من الإرهاب وحسب، بل ويؤدي تنظيم القاعدة الرسمي، وظيفة أخرى تتمثل في إبتزاز دول الجوار، لدعم النظام ورفع سقف المساعدات المادية، والتلويج بخياري: اما السلطة الفاسدة، واما القاعدة المتأهبة للأنقضاض والإنطلاق عبر حدود اليمن، باسواق السلاح ونجزانها البشري.



دعونا نستحضر القليل من الأدلة القاطعة والجازمة، التي تثبت ان للنظام قاعدتة الخاصة، يكفي في هذا السياق التذكير بارقام الأسلحة، التي وجدت مع منفذي الهجوم ضد القنصلية الإمريكية في جدة قبل اعوام مضت، حيث ثبت ان تلك الأرقام المتسلسلة، هي جزء من صفقة ابرمتها الحكومة اليمنية، مع البنتاجون والحكومة الأمريكية، وفي سياق التوظيف السياسي الداخلي للقاعدة الرسمية، يمكن الإشارة الى عملية الهجوم على مواقع انتاج النفط، إبان الحملة الإنتخابية الرئاسية، وتوجية رسالة الى الغرب، ان القاعدة والإصلاح المشترك، يلعب هذا الثلاثي على ارضية مشتركة واحدة، هكذا يوجة النظام رسائلة المجنونة، حتى وان كانت رسائل ملغومة، ومغمسة بالدم.



تداخل النظام مع تيارات العنف الديني، ليس بالحدث الجديد الطارئ، فمجمل عمليات الجهاد الموجة ضد مصر، تم اعدادها في صنعاء، وصنعاء عبر اجهزتها الأمنية، وخطبائها ، استخدمت كل عناصر الإرهاب، للإستقواء بهم ضد شريك الوحدة، ابتداء من اغتيال المئات من قياديي الاشتراكي، وانتهاء بالحرب ضد الجنوب صيف 94م.



هذا الاسبوع حركت الرئاسة خيوط لعبتها القديمة/ الجديدة، سربت عن دعم قاعدة اليمن لنضال ابناء الجنوب، مع ان الخبر المسرب، من خلال ماعرض بلسان زعيم قاعدة اليمن، لايحمل مايشير الى هذا الدعم للجنوب، الاَّ ان الغاية من هذا التسريب الكاذب، تبدو اكثر وضوحاً واكثر إتساقاً مع اهداف السلطة:



فهي تسعى لخلط الاوراق، والتشويش على نضالات الجنوب المدنية، وتضليل الغرب والرأى العام العالمي، في مقاربة مطالب ابناء الجنوب العادلة، مع غايات القاعدة، وهي مقاربة لاتستقيم، مهما حاول النظام اسنادها بعكاكيز دعاواه الفاسدة، كما لن تمنحة صك ذبح المدنيين في الجنوب دون دفع .تلك استحقاقات المجازر.

اذن نحن امام آخر محاولات الرئيس استجداء دعم الخارج، واستعداءة ضد الحراك، ناسياً ان العالم بات اكثر ادراكاً الأعيب وحيل وتدليس القصر، وان القاعدة والحكم فكران إرهابيان في رأس واحد، وجسدان في عباءة واحدة، حتى وان ادعيا التصادم والإفتراق لبعض الوقت

وإجمالاً فإن القول بعلاقة (ما) للقاعدة مع حراك الجنوب، ليس اكبر من كذبة فاضحة، وفربكة وقحه

[حد من الوادي]

اليمن: هل فشلت الوحدة أم فشلت إدارة الوحدة؟
اليمنيون موحدون بفقرهم على الأقل، والثروات المحدودة في الجنوب ليست من السعة بحيث تحوله الى سويسرا

الثلاثاء 19 مايو 2009 الساعة 09 مساءً / مأرب برس - ميدل ايست اونلاين

تواجه الوحدة اليمنية تحديات غير مسبوقة. فالاضطرابات في الجنوب لا ترسم كالحة لطبيعة التردي الذي يسود العلاقات السياسية مع الشمال ولجنوب فحسب، ولكنها تعكس مستوى من التذمر العام يضفي على الدعوات الى الإنفصال بعدا شعبيا أيضا.

والإعتقاد السائد لدى المراقبين يفيد بان الرئيس علي عبد الله صالح، بالرغم من كل ما عرف به من براغماتية، إلا أنه يبدو عاجزا تهدئة الوضع، من ناحية لانه يشعر انه يتمتع بدعم دولي وإقليمي يكفيه لمواجهة الضغوط الداخلية، ومن ناحية أخرى لانه لا يجد أرضية مشتركة يقف عليها مع الجنوبيين الذين يطالبون بتحسين ظروف حياتهم الاقتصادية وتخفيف حدة الشعور بأنهم خاضعون لنفوذ قبلي شمالي.

وبالنظر الى ان الإنفجار الحالي يعود الى نتائج قمع حركة الانفصال عام 1994، والتي ادت الى استيلاء القيادات القبلية الشمالية على مقاطعات واسعة من ارضي الجنوب، وطرد معظم القيادات الجنوبية من مراكزها في الجيش والمؤسسات الحكومية، يبدو ان الرئيس صالح لا يستطيع أن يعيد الساعة الى الوراء، من دون ان يعرض نفسه لتمرد شمالي هذه المرة.

اللجوء الى القمع، يبدو أسهل السبل. إلا انه يضاعف المخاطر أيضا، ويزيد من توتر العلاقات مع القيادات الجنوبية.

وفي ظل أزمة إقتصادية دولية طاحنة، يبدو أن الدعم الخارجي الذي يتلقاه الرئيس صالح يقتصر على الجانب المعنوي، أما الدعم المادي فيبدو هزيلا، وهو ما يحد من قدرته على المناورة لاسترضاء الغاضبين.

ومن الناحية العملية، فقد انتهى الرئيس صالح ليجد نفسه يقود "دولة فاشلة" بالمقاييس التي تُصنف بها بعض المؤسسات الدولية أوضاع الدول.

وحسب التصنيف السنوي الذي وضعه مركز أبحاث صندوق السلام الأميركي وأعدته مجلة "فورين أفيرز" الأميركية لعام 2008 فقد حلت اليمن في المرتبة الأولى للبلاد المهددة بالخطر وفي المرتبة الـ21 ضمن الدول الفاشلة، وذلك من بين 177 دولة.

ويأخذ التصنيف بعين الاعتبار 12 عاملاً أهمها: النزاعات الداخلية والانشقاق داخل النخب الحاكمة وفقدان شرعية الدولة وانتهاك القانون وحقوق الإنسان وغياب التنمية الاقتصادية.

وحسب التصنيف فقد كان المؤشر الأكثر تدهوراً في اليمن هو الانشقاقات داخل النخب الحاكمة حيث حصلت اليمن على 8.9 نقاط من عشرة يليه مؤشر غياب التنمية الاقتصادية وعدم المساواة حيث حصلت على 8.8 نقطة.

وأشارت المقاييس الأخرى الى تصاعد الضغوط الديموغرافية (سوء توزيع السكان وزيادة أعدادهم والنزاعات المحتملة...). وقد حصلت اليمن بالنسبة لهذا المقياس على 8.6. وكذلك زيادة عدد اللاجئين والمهجرين والمشاكل الامنية والاجتماعية التي يثيرونها. وقد حصلت اليمن على 7.2 نقطة.

وبالنسبة للمقياس المتعلق بطبيعة "النظام السياسي الذي لا يوفر العدالة ويغلّب أقلية على أكثرية"، وقد حصلت اليمن على 7.3 نقطة.

وشكل الفرار الدائم والعشوائي للسكان (هجرة العقول والمنتجين والاغتراب داخل المجتمع) عاملا آخر، وحصلت اليمن فيه على 7.2 نقطة.

اما المؤشرات الاقتصادية فشملت:

- غياب التنمية الاقتصادية وعدم المساواة في التعليم والوظائف والدخل، وتزايد النزاعات الفئوية نتيجة ذلك، وقد حصلت اليمن على 8.8 نقطة.

- التراجع الاقتصادي الحاد (الدخل القومي، سعر الصرف، الميزان التجاري، معدلات الاستثمار، معدل النمو، الشفافية والفساد، والتزامات الدولة المالية...)، وقد حصلت اليمن على 8.2 نقطة.

وبالنسبة للمؤشرات السياسية فقد كانت النتيجة هي:

- فقدان شرعية الدولة (فساد الحكام وغياب الشفافية والمحاسبة وضعف الثقة في المؤسسات وفي العملية السياسية ما يؤدي الى مقاطعة الانتخابات وانتشار التظاهرات ومظاهر العصيان وارتكاب جرائم ترتبط بالنخب الحاكمة)، وقد حصلت اليمن على 8.0نقطة.

- التدهور الحاد في تقديم الخدمات العامة، وقد حصلت اليمن على 8.3 نقطة.

- انتهاك القانون وحقوق الانسان، وقد حصلت اليمن على 8.0 نقطة.

- تشتت الأمن قد يخلق دولة داخل الدولة (ظهور نخبة عسكرية داخل الجيش، تنامي النزاعات المسلحة وظهور قوى أمنية توازي الأمن النظامي للدولة...).. وقد حصلت اليمن على 8.2 نقطة.

- تنامي الانشقاقات داخل النخب الحاكمة في الدولة وما يستتبعها من انقسامات في المؤسسات الدستورية، وقد حصلت اليمن على 8.9 نقطة.

- تدخل دول أخرى في الشؤون الداخلية عبر انشاء تنظيمات عسكرية او شبه عسكرية والاستعانة بقوات دولية أو قوات حفظ السلام، وقد حصلت اليمن على 7.2 نقطة. وبذلك تكون اليمن قد حصلت على 95.4 درجة من إجمالي 120 درجة.

وكانت الصومال جاءت على رأس قائمة الدول "الفاشلة"، برصيد 114.2 نقطة، تلتها السودان في المركز الثاني برصيد 113 نقطة. فالعراق، التي جاءت بالمركز الخامس برصيد 110.6 نقطة، ثم لبنان في المركز الثامن عشر برصيد 95.7 نقطة.

وكان من الواضح للعيان ان الحكومة اليمنية فشلت في تطوير الموارد التي تجنيها من نفط الجنوب ومن عوائد تشغيل موانئه. وتم تبديد الكثير من الأموال على مشاريع وهمية ولشراء دعم القبائل، وذلك على حساب إقامة إدارة مركزية قادرة على توحيد البلد.

وتبدو اوضاع البنية التحتية على شفير الإنهيار في العديد من مدن اليمن وبلداته. بل ان الكثير من هذه المدن والبلدات لم تشهد منذ أكثر من خمس سنوات أي مشاريع حكومية، وبلغ الأمر الى ان الطرق صارت تتقطع ببعض القرى بسبب انجراف الطرق المبلطة وعدم صيانتها.

ويعتبر الجنوبيون انهم يستطيعون استغلال مواردهم الطبيعية بطريقة أفضل.

ويصدر اليمن نحو 85 الف برميل نفط يوميا وما يعادل قيمتها من الغاز من حقول مأرب وحضرموت وشبوة. وبلغت عائدات النفط عام 2007 اكثر من 970 مليار ريال، وتضاعفت المداخيل حتى اواسط عام 2008، قبل ان تبدأ التراجع مع انهيار أسعار النفط، ومع ذلك، فقد ظلت المحافظات الجنوبية تعاني من نقص الخدمات.

وعادة ما يتم إقصاء الجنوبيين من العمل في حقول ومنشآت النفط في الجنوب. ويتساءل النائب أنصاف مايو رئيس حزب الإصلاح المعارض في عدن: "ما معنى أن يصاب أبناء حضرموت كبرى المحافظات المنتجة للنفط بالأوبئة بسبب التلوث الناجم عن استخراج النفط، ولا توجد مستشفيات؟ وما معنى أن يستخرج من مأرب النفط والغاز والمحافظة يلفها الظلام".

وبينما يسود الشعور بان ثروات اليمن يجب ان تكون لكل اليمنيين، فان الواقع يقول ان الثروات التي تستخرج من الجنوب لا يرى منها الجنوبيون إلا شئيا واحدا: الحرمان.

وادى فشل حكومة الرئيس صالح في مواجهة أعمال التمييز والحرمان الى تعزيز الشعور بان الإنفصال ربما يكون خيار أفضل للجنوبيين من الناحية الإقتصادية.

ولكن العامل الآخر الذي لا بد من أخذه في عين الإعتبار هو ان انفصال الجنوب، حتى وان تم سلما، وهذا أمر غير مرجح، فانه سيترك خلفه شمالا محطما وعاجزا عن تمويل احتياجاته الأساسية. وهذا وضع لا مفر من ان يعكس بكل سلبياته على الجنوب.

أما إذا انطوت المواجهات السياسية الراهنة على أعمال عسكرية شاملة، فان الطرفين سيجدان نفسيهما أمام شيء مشترك واحد: الخراب.

وسيؤدي الانقسام الى زعزعة ثقة المانحين الدوليين تجاه الطرفين. كما ان التوترات ستكون عامل طرد للاستثمارات المحتملة التي تحتاجها البلاد لأ نهوض اقتصادي مقبل.

وعودة النزاع بين الشمال والجنوب لن تجد حلولا للمشكلات بينهما بمجرد خوض معركة على الحدود، وهي مشكلات سوف تستغرق سنوات طويلة قبل أن تهدأ. وهو ما يعني ان الطرفين سيجدان، على فقرهما المشترك، يخوضان حرب استنزاف ضد نفسيهما.

الجنوبيون يبدون في وضع المظلوم والمحروم والمضطهد. ولكن الإنفصال لن يوفر لهم بالضرورة ما يحتاجون اليه من متطلبات التنمية. وخير لهم أن يجعلوا من الوضع الراهن أداة للتغيير لبناء دولة وحدة حقيقية.

بقاء الوحدة، على هذا الأساس، يبدو "اهون الشرين". فاليمن موحد بفقره على الأقل. والثروات المحدودة في الجنوب ليست من السعة، على أي حال، بحيث تحوله الى سويسرا. و85 الف برميل نفط يوميا بالكاد تكفي للبقاء على خط الفقر، وعدم النزول دونه.

مواجهة فشل الإدارة السياسية في صنعاء، ربما يكون هو الخيار الأفضل للطرفين معا.


تعليقات:
1)
العنوان: بطلو الانجاب لتعيشو بكرامة
الاسم: يمني في الخارج
اذا يشتي االمواطن اليمني يعيش تمام يبطل القات والانجاب
لان كل مغفل معاه 9 او 13 وهذا هو الجهل والفقر والعذاب

وعلى طوال بايقللك رزقهم على الله
الله خلق لك عقل ياقفل تفكر وتحسبها صح اذا معك مال خلف 2 او 3
اذا مامعك الا جني فبطل الانجاب او على الاقل 1
ولايهمك كلام الناس ياقفل لان كلامهم مافتحك

اما اموال الجنوب فهي لا تكاد تبني حاره في الدول المتقدمة
2009-05-19 21:36:02
2)
العنوان: خرط
الاسم: سياسي
وش ذا التحليل الخرط في خرط!!! القوة كلها مع الرئيس من صواريخ ودبابات ومدافع وكل جميع الاسلحة بعكس الانفصاليين فهم ضعفاء في كل الجوانب وهم ضحية لمن يحرك الحراك من مقاهي وبارات اورباء والخليج
2009-05-19 21:49:18
3)
العنوان: الفساد يدمر الوحدة
الاسم: بن عفرير
الوحدة لم تفشل بعد ولكن الفساد سيدمرها عاجلا أم آجلا.
والفساد يستخدم دعوات الانفصال حجة لاختطاف الوحدة وابتزاز الأمة بحجة الحفاظ عليها. والفساد يعلم انه لولاه لما كانت المشاكل والقضايا الموجودة على الساحة اليمنية. عندما تذهب موارد الأمة إلى جيوب أناس لم يقدموا شيء مقابل ذلك فان ذلك بكل تأكيد يؤدي إلى خراب كل نظام وأي عقد اجتماعي أو سياسي وكذلك شرف الأمة. ويخطى من يقول أو يفتي بان الفساد اقل بلاء من أي مطالب سياسية ولكن على العكس الفساد هو السبب الأول والأخير للمطالبة بالانفصال وليس لانفصال جنوب عن شمال ولكنه سيدمر حتى العلاقات الأسرية .الفساد هو كالعفن ذو الرائحة الكريهة في طبق الأكل فلا تقولوا إن الفساد اقل معصية. على جميع المحبين للوحدة توحيد صفوفهم في محاربة الفساد قبل فوات الاوان
2009-05-19 23:42:05
4)
العنوان: حبني بالغصب
الاسم: شبواني
مقال تحليلي قريب جدا الى الواقع واختلف معه في مايخص التنبى باالمستقبل فهو من علم الغيب ولكن في كل الحالات لن يكون حال الجنوبيين اسوى مما نحن عليه الجنوبيين الان ومانراه الان وفي فترة ال15 السنه الماضيه وقالو بخت من شاف العبره في غيره فقد شفناهها في اخواننا في تهامه والمناطق الوسطى وبعض الاخوه في الشمال والسلطه اخذتهم العزه بلاثم وينظرون لنا باستخفاف وكانه لايوجد قبائل ورجال يكرهون الظلم ويحبون الموت على العيش تحت المذله والخنوع لكائن من كان الا هم مثل الاخ المسمي نفسه السياسي وهو يعلم ان قوة النضام بدباباته وطائراته لم تستطيع هزيمة مجاميع في مديريه واحده في صعده فما بالك تستطيع هزيمة شعب الجنوب كله الذي نهبت امواله واستبيحة ارضه وشرد موضفيه االى الشوارع وكل هذا من مجموعه متنفذه استطاعة التغرير بشعب الشمال وخداعهم للوقوف معم ضد شعب الجنوب باسم الوحده
2009-05-20 00:42:50
5)
العنوان: معلومات خاطئة
الاسم: جنوبي وحدوي حر
من قال ان اليمن تنتج 85 ألف برميل باليوم مأرب لوحدها تنتج أكثر من ذلك وارجعو لتصريح حميد الأحمر الذي قال فيه ان انتاج اليمن انخفض من 600مليون في اليوم العام الماضي الى 300مليون برميل العام الحالي ) أي من مليون وستمائة وستون الف برميل يوميا الى ثمانمائة وثلاثون الف برميل يوميا حاليا يعني اللي نقل التقرير كان غلطان ونسى يضيف صفر على يمين ال 85 لتصبح 850 الف برميل باليوم وهي كمية تطعم اكثر من 20مليون نسمة فما بالكم ب 2 مليون جنوبي ومع ذلك انا مع الوحدة ضد الفساد لان هذا هو الحل الأفضل فكلنا اخوة ويمنيين وبلادي وان جارت عليه عزيزة واخوتي وان جارو علي كرام والسلام عليكم.
الأخوان في مأرب برس ارجو النشر لاني لم اعد افهم سياستكم في النشر فمن يسب ويتلفظ بالفاظ نابية تنشرو له ومن يتكلم بالمنطق والعقل لا فسبحان الله فيكم.
2009-05-20 00:43:34
6)
العنوان: الي الساسيي..........
الاسم: الشعييبي
ساسي .....السياسه اقوي من القوه وقد جربت مع ابنا، صعطه
2009-05-20 00:54:24
7)
العنوان: الثورة ياشباب
الاسم: الفارس المقنع
الثورة واجبة على المفسدين حان الوقت ولو تعلم الحكومة ما هو مخبأ لها
2009-05-20 00:57:00
8)
العنوان: الجراحه فقد انتهى عهد المسكنات
الاسم: الشريف ناصر بن محمد ال منصور
المتابع للشأن اليمني يدرك مدى خطورة الوضع نعم لقدوصل اليمن الى حاه الهاويه
والدوله على وشك الانهيار والنزعات الانفصاليه ظهرت وحركات التمرد وذالك بسبب حكومه فاشله بكل المقايس في الدول التي تحترم شعوبها تستقيل الحكومه اذا حدث تقصير في اي وزاره اما في اليمن نزعه انفصاليه في الجنوب وحرب اهليه في صعده ماذا تنتظر هذه الحكومه لتقديم استقالتها؟ والمشكله حتى اذا استقالت من سيحل محلها لقد مللنا سياسيه حزب المؤتمر وما اوصل اليمن اليه ولا مجال اليوم لانقاذ اليمن سوى ان يتحمل رئيس الجمهوريه مسؤليته وان يختار مابين المؤتمر والوطن فقد وانتهى عهد المسكنات ولا بد من الجراحه
2009-05-20 01:40:16
9)
الاسم: الوحدوي
اذا كان الانفصاليون لا يملكون شي عليه ان يضرب الجنوب بالصواريخ والدبابات التي معه
اليمني ميت سوا على الدنيا او تحتها ماعدى بعض سكان حده والمشايخ
2009-05-20 02:01:17
10)
الاسم: جبل
هذةوحدةالوحدويون الشرفا ومنجزلت ابن اليمن اليارومشايخةالكبار والصغار الذي وصلو اليمن واهلهاقمة الانحدارويسمونة قمت الانجازوالازدهار
2009-05-20 03:57:10
11)
العنوان: ما هذا الهراء
الاسم: حسين محسن
ما هذا الهراء انتاج النفط 85 الف برميل حتى في الارقام يغالط الشما ليون
اذا كان هذا رقم حقيقي فما الذي يغري الشماليون في البقاء في الجنوب - انها الثروه والاراضي فقولوا الحقائق كما هي ولكن هيهات ان يقول الحقيقه من هو سليل مد عي النبوه الاسود العنسي او من جدته
مدعية النبوه سجاح فالنتائج لابد ان تكون كذلك .
2009-05-20 04:09:14
12)
العنوان: رد
الاسم: روحي حضرموت
بسم الله الرحمن الرحيم
الوحده على الفقر جربناها 15 سنه ما نفعتنا بل ضرتنا وضرر واجد بعد ومن ناحيه موارد الجنوب محدوده ولا راح نصير مثل سويسرا مو شغلكم اطلعوا وبس واحنا قادرين نرعا انفسنا ما طلبنا منكم ان ترعوا مصالحنا اذا طلعتوا من الجنوب فالجنوب في خير كبير وراقبوا بس من بعيد مواردنا شوفوها تصير محدوده او النظام الشمالي اللي خلاها محدوده بسرقته لها0
وبعدين يا مارب راح تنشروا او لا او لاقت عليكم كلمة العنصريه اذا فكرتوها كلمه طيبه فهي غير ذلك
2009-05-20 05:04:28
13)
الاسم: someone from Canada
عاش العراق و عاشت امتنا العربيه حره ابيه من البحر الى النهر
2009-05-20 07:32:10
14)
العنوان: أخطأ وأصاب
الاسم: مكلاوي
أصاب كاتب المقال وأخطأ أصاب بالقول: " ان انفصال الجنوب، حتى وان تم سلما، وهذا أمر غير مرجح، فانه سيترك خلفه شمالا محطما وعاجزا عن تمويل احتياجاته الأساسية " وهذا هو سر تمسك الشمال بالوحدة ودعونا من الخرط
وأخطا حين قال أن اليمن يصدر فقط 80 ألفا من النفط فمن أين له هذا الاحصاء ولا إحصاء رسمي والمنشور أضعاف هذا الرقم والذي يصل إلى 500 ألف برميل يوميا في فترات سابقة وحتى لو كان هذا مقدار النفط المصدر ثمانون ألفا فقط فيكفينا العيش بكرامة وستر وخير من أن تشوه صورتنا في العالم كله بفعل من استباح كل شيء
2009-05-20 07:55:27
15)
العنوان: المحاربة مع الذات
الاسم: محمد العواضي
المتابع لما تنشرة كثير من المواقع الأخبارية باليمن هو نشر الأخبار التي تنفر وتحذر وتتعمد إلى الأبتعادعن كل ما يبشر ويعبر عن الإنجارزات التي تتحقق وهذا حرب مع الذات . ما يؤسف له أن حرية الرأي والكلمة في اليمن لم تستخدم كما يراد لها من أجل نشر المحبة والأخاء والحرية ودعم التجربة الديمقراطية والتنمية الأجتماعية وتحسين مستوى حياة الشعب معيشياًوثقافياً.أن هذا الواقع يعطي دلالة أكيدة عن مدى تدني مستوى التعليم والوعي لدى كثير من أفراد المجتمع وكل هذا يعود إلى عجز الصحافة والأعلام بجميع فئاتة عن القيام بدورة الإنساني المطلوب في جميع نواحي الحياة فالصحافة رسالة وكلمة قبل أن تكون مقالة ومهنة. لماذا لا تكون مثل هذه المواقع الأخبارية مواقع علمية وتبحث عن كوادر مؤهلة ومخلصة يستفيد منها الوطن والمجتمع .اليمن محتاج لنشر العلم والمعرفة بدلاً عن الكذب والفلسفة وهناك نماذج سيئة يجب نبذها من المجتمع
2009-05-20 09:21:18
16)
العنوان: سطحية إعلامنا ومؤسساتنا
الاسم: د. الغبان
التقرير فيه شيء من المبالغة، وهو يصور الجنوب وكأنه مضطهد ومحمروم، وهذه دعوات الإنفصالين، والذي أعرفه ويعرفه الجميع أن الثروة والنفط يستخرب من مأرب ومن حضرموت، والغاز يستخرج من مأرب ،وأكثر المشاريع الخدمية والاستثمارية خلال الفترة المنصرمة هي في الجنوب، فأين الاضطهاد؟ وأين الحرمان؟ لكن العتب على إعلامنا الرسمي وغير الرسمي الذي لايتكلم بلغة الأرقام والحقائق، وإنما بكلام انشائي وغير مدروس ،وهو يمثل سطحية تنم عن ضعف في البنية الأساسيةالإعلامية ،وغيابا لأي دور حكومي توثيقي، وهذه كارثة تدل على أن البدائية لازالت تعشعش بيننا، وأن الإدارة في بلدنا تساوي صفرا
2009-05-20 11:14:41

[ناصح أمين]

انت تريد دولة باسم الجنوب العربي
والاشتراكيين يريدوا ترميم دولة الحزب المعروفة
واهل يافع والضالع يريدوا جمهورية يافع العضمى
ونحن الحضارم منقسمين قسمين
قسم وحدوي وقسم يريد مملكة حضرموت
بعد الانفصال اللي شغلتوا خلق الله به كيف بانتفق ؟

اخي العزيز الاستقلا ل مطلب شرعي ويخدم مصلحة الشعب العربي في حضرموت والجنوب العربي
ونحتكم لصوت الغالبية ومعروف الحضارم هم الغالبية ونحن يجب ان نتعاون مع كل جنوبي لنحمي ارضنا وثروتنا ومستقبل اولادنا واحفادنا؟
الاحتلا ل كارثة امس واليوم وغدا اسوى وادهى وامر؟

نعم اليمنيين لهم مصلحة في الاحتلا ل اوحتى انتم تحكمونهم ولكن شعب متخلف والمتسلطين سرق ومجرمين لاينضرون الا لمصالحهم وبس
والبقية يذهبون الى الجحيم ؟

ومن هنا قامت الثورة الجنوبية الشعبية للتحررمن الضلم والاستبداد والقهروالفقروالذل؟
الاشتراكي والاشتراكية ماتت في بلادها الى غيررجعة؟
والاشتراكي اليمني في صنعاء بلادة يدعم الاحتلا ل ؟

الجنوب لاهلة ودولتهم وثروتهم وارضهم ويا الله بكحلها يسد عينها لامكان لليمنيين بعد ان جربناهم واضاعونا ونهبونا وجعلونا اذلا على ارضنا
وشبة غرباء في بلادنا ؟

وهم السيد والسيد وبلادهم لهم وحدهم وبلادنا مشاع بين لصوصهم؟