المحضار مرآة عصره (( رياض باشراحيل ))مركز تحميل سقيفة الشباميحملة الشبامي لنصرة الحبيب صلى الله عليه وسلم
مكتبة الشباميسقيفة الشبامي في الفيس بوكقناة تلفزيون الشبامي

العودة   سقيفة الشبامي > الدين والحياه > السقيفه الرمضانيه
التعليمـــات روابط مفيدة Community التقويم مشاركات اليوم البحث


6 - وصف رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم في شهر رمضان

السقيفه الرمضانيه


إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 09-02-2009, 01:30 AM   #1
ابن الفخر
حال نشيط

افتراضي 6 - وصف رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم في شهر رمضان

من كتاب
الدروس الرمضانية
للأمة المحمدية
فضائل وأحكام

-------------------------------------------------------------

6 - وصف رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم في شهر رمضان

في الحديث ( أنه عليه الصلاة والسلام كان أجود الناس ، وكان أجود ما يكون في رمضان حين يلقاه جبريل فيدارسه القرآن ، وكان جبريل يلقاه كل ليلة فيدارسه القرآن ، فرسول الله صلى الله عليه وسلّم حين يلقاه جبريل أجود بالخير من الريح المُرسلة ) كذا في الصحيحين عن إبن عباس رضي الله عنهما . وخرّجه الإمام أحمد بزيادة في آخره ( وهو لا يُسأل عن شيء إلاّ أعطاه ) .
قال الإمام النووي رحمه الله : وفي الحديث فوائد منها :-

o تعظيم شهر رمضان بابتداء نزول القرآن ثم معارضة ما نزل فيه .
o زيادة الجود والخير عند ملاقاة الصالحين وعقب فراقهم للتأثر بلقائهم .
o استحباب مدارسة القرآن .
o أن ليل رمضان أفضل من نهاره لكون الملاقاة والمدارسة فيه . ولأن الليل مظنة المقصود من التلاوة وهو الحضور والفهم .
o أن فضل الزمان بفضل العبادة وزيادتها فيه .
o أن مداومة التلاوة للقرآن توجب زيادة الخير .
o طلب تكثير العبادات آخر العمر .

وكان جوده صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم بجميع أنواع الجود في بذل العلم والمال وبذل نفسه لله تعالى وفي إظهار دينه وهداية عباده وإيصال النفع إليهم بكل طريق : من إطعام جائعهم ووعظ جاهلهم وقضاء حوائجهم وتحمُّل أثقالهم ، وعلى هذا المنوال سار كثير من المسلمين في شتّى العصور والبقاع حتى غدت كثير من المدن والأحياء والقرى الإسلامية مشاعل خير مضاءة لهذا التواصل الإجتماعي في رمضان بين الأقرباء بعضهم ببعض وبين الجيران وبين المقيمين والغراء والمعوزين .

ولم يزل صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم على هذه الخصال الحميدة منذ نشأ ولهذا قالت السيدة خديجة رضي الله عنها في أول مبعثه : والله لا يخزيك الله أبداً ، إنك لتصل الرحم وتقرى الضيف وتحمل الكل وتكسب المعدوم وتعين على نوائب الحق . ثم تزايدت هذه الخصال بعد البعثة وتضاعفت أضعافاً كثيرة ، وفي الصحيحين عن أنس رضي الله عنه قال ( كان رسول الله صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم أحسن الناس وأشجع الناس وأجود الناس ). وفي صحيح مسلم عنه قال ( ما سئل رسول الله صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم عن الإسلام شيئاً إلاّ أعطاه. قال: فجاء رجل فأعطاه غنماً بين جبلين فرجع إلى قومه فقال : يا قوم أسلموا ، فأِن محمداً يعطي عطاء من لا يخشى الفاقة ). وقال صاحب الهمزية :

تتقي بأسها الملوك وتحظى
بالغنى من نوالها الفقراءُ

------------------------------------------------
جمع
الشيخ محمد بن عبدالله بن علي الحضرمي

[email protected]


مع تحياتي
ابن الفخر

[email protected]



التوقيع :
ولو ثقفت يوماً حضرمياً
لجاءَك ايةً في النابغينا
  رد مع اقتباس
قديم 09-09-2009, 09:29 PM   #2
عبيدسالم باحنان
حال قيادي

افتراضي

فضل صلاة القيام
قيام الليل من أفضل الطاعات ، وأجل القربات ،
وهو سنة في سائر أوقات العام ، ويتأكد في شهر رمضان المبارك ،
وقد جاءت النصوص من الكتاب والسنة بالحث عليه ،
والترغيب فيه , وبيان عظيم شأنه وثوابه عند الله عز وجل .فقد مدح الله أهل الإيمان
بجملة من الخصال والأعمال ، ومن أخص هذه الأعمال قيامهم الليل ,
قال تعالى:{ إنما يؤمن بآياتنا الذين إذا ذكروا بها خروا سجداً وسبحوا بحمد ربهم وهم لا يستكبرون تتجافى جنوبهم عن المضاجع يدعون ربهم خوفاً وطمعاً ومما رزقناهم ينفقون فلا تعلم نفس ما أخفي لهم من قرة أعين جزاء بما كانوا يعملون السجدة 15-17
ووصف عباد الرحمن
بقوله والذين يبيتون لربهم سجداً وقياماً } ( الفرقان 64
ووصف المتقين بكثرة صلاتهم بالليل ، واستغفارهم بالأسحار
فقال سبحانه:{ إن المتقين في جنات وعيون آخذين ما آتاهم ربهم إنهم كانوا قبل ذلك محسنين كانوا قليلاً من الليل ما يهجعون وبالأسحار هم يستغفرون } ( الذاريات 15
ولِما لصلاة الليل من شأن عظيم في تثبيت الإيمان , والقيام بالأعمال الجليلة ، وتحمل أعباء الدعوة وتكاليفها
فقد أمر الله بها نبيه عليه الصلاة والسلام فقال:
يا أيها المزمل قم الليل إلا قليلاً نصفه أو انقص منه قليلاً
إلى أن قال : { إنا سنلقي عليك قولاً ثقيلاً إن ناشئة الليل هي أشد وطئاً وأقوم قيلاً } ( المزمل 1-6
قيام الليل شعار الصالحين
وجاء في السنة أحاديث كثيرة تبين فضائل هذه الصلاة ،
ومن ذلك أن قيام الليل شعار الصالحين في جميع الأمم ،
قال صلى الله عليه وسلم :
عليكم بقيام الليل , فإنه دأب الصالحين قبلكم , وقربة لكم إلى ربكم , ومكفرة للسيئات , ومنهاة عن الإثم ) أخرجه الحاكم
أفضل صلاة بعد الفريضة
وهي أفضل صلاة بعد الفريضة ،
فقد ثبت في صحيح مسلم أن النبي صلى الله عليه وسلم قال :
أفضل الصلاة بعد الصلاة المكتوبة الصلاة في جوف الليل
وقال : ( أقرب ما يكون الرب من العبد في جوف الليل الآخر , فإن استطعت أن تكون ممن يذكر الله في تلك الساعة فكن ) رواه الترمذي .
وإن من أعظم أسباب إجابة الدعاء , والفوز بالمطلوب ، ومغفرة الذنوب فقد روى أبوداود عن عمرو بن عبسة رضي الله عنه قال
قلت : يا رسول الله ، أي الليل أسمع ؟ قال
جوف الليل الآخر ، فصلِّ ما شئت , فإن الصلاة مشهودة مكتوبة
وقال كما في صحيح مسلم :
إن من الليل ساعة لا يوافقها عبد مسلم يسأل الله خيرا إلا أعطاه إياه
وصلاة الليل من موجبات دخول الجنة ، وبلوغ الدرجات العالية فيها ،
فقد روى الإمام أحمد عن أبي مالك الأشعري رضي الله عنه قال :
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
إن في الجنة غرفا , يرى ظاهرها من باطنها , وباطنها من ظاهرها , أعدها الله لمن ألان الكلام , وأطعم الطعام , وتابع الصيام , وصلى بالليل والناس نيام نفعني الله وإياكم بما فيه خير في الدنيا والاخرة
وتقبل الله منا ومنكم صالح الإعمال *منقول للاستفاده
  رد مع اقتباس
قديم 09-10-2009, 02:38 AM   #3
ابن الفخر
حال نشيط

افتراضي

شكرا على المرور الطيب
واتمنى ان تعم الفائده

خواتيم مباركة
تحياتي
  رد مع اقتباس
قديم 09-10-2009, 10:08 PM   #4
عبيدسالم باحنان
حال قيادي

افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الصوم من العبادات التي تطهِّر القلوب من أدرانها، وتشفيها من أمراضها.. لذلك فإن شهر
رمضان موسماً للمراجعة، وأيامه طهارة للقلوب.
وتلك فائدة عظيمة يجنيها الصائم من صومه، ليخرج من صومه بقلب جديد، وحالة أخرى.
وصيام الستة من شوال بعد رمضان، فرصة من تلك الفرص الغالية، بحيث يقف الصائم
على أعتاب طاعة أخرى، بعد أن فرغ من صيام رمضان.
وقد أرشد الرسول صلى الله عليه وسلم أمته إلى فضل الست من شوال، وحثهم بأسلوب يرغِّب في صيام هذه الأيام..
قال رسول الله – صلى الله عليه وسلم -: {من صام رمضان ثم أتبعه ستاً من شوال كان كصيام الدهر [رواه مسلم وغيره].
قال الإمام النووي - رحمه الله -: قال العلماء: (وإنما كان كصيام الدهر، لأن الحسنة
بعشر أمثالها، فرمضان بعشرة أشهر، والستة بشهرين..).
ونقل الحافظ ابن رجب عن ابن المبارك: (قيل: صيامها من شوال يلتحق بصيام رمضان في الفضل، فيكون له أجر صيام الدهر فرضاً
في الفضل، فيكون له أجر صيام الدهر فرضاً).
أخي المسلم اختى المسلمه: صيام هذه الست بعض رمضان دليل على شكر الصائم لربه تعالى على
توفيقه لصيام رمضان، وزيادة في الخير، كما أن صيامها دليل على حب الطاعات، ورغبة في المواصلة في طريق الصالحات.
قال الحافظ ابن رجب - رحمه الله -: ( فأما مقابلة نعمة التوفيق لصيام شهر رمضان
بارتكاب المعاصي بعده، فهو من فعل من بدل نعمة الله كفراً ).
أخي المسلم: ليس للطاعات موسماً معيناً، ثم إذا انقضى هذا الموسم عاد الإنسان إلى المعاصي! بل إن موسم الطاعات يستمر مع العبد في حياته كلها، ولا ينقضي حتى يدخل العبد قبره..
قيل لبشر الحافي - رحمه الله -: إن قوماً يتعبدون ويجتهدون في رمضان. فقال: (بئس القوم قوم لا يعرفون لله حقاً إلا في شهر رمضان، إن الصالح الذي يتعبد ويجتهد السنة كلها).
أخي المسلم: في مواصلة الصيام بعد رمضان فوائد عديدة، يجد بركتها أولئك الصائمين لهذه الست من شوال. وإليك هذه الفوائد أسوقها إليك من كلام الحافظ ابن رجب - رحمه الله -:
إن صيام ستة أيام من شوال بعد رمضان يستكمل بها أجر صيام الدهر كله. إن صيام شوال وشعبان كصلاة السنن الرواتب قبل الصلاة المفروضة وبعدها، فيكمل بذلك ما حصل في الفرض من خلل ونقص، فإن الفرائض تكمل بالنوافل يوم القيامة. وأكثر الناس في صيامه للفرض نقص وخلل، فيحتاج إلى ما يجبره من الأعمال.
إن معاودة الصيام بعد صيام رمضان علامة على قبول صوم رمضان، فإن الله تعالى إذا تقبل عمل عبد، وفقه لعمل صالح بعده، كما قال بعضهم: ثواب الحسنة الحسنة بعدها، فمن عمل حسنة ثم أتبعها بحسنة بعدها، كان ذلك علامة على قبول الحسنة الأولى،
كما أن من عمل حسنة ثم أتبعها بسيئة كان ذلك علامة رد الحسنة وعدم قبولها. شكراً لهذه النعمة، فلا نعمة أعظم من مغفرة الذنوب، كان النبي يقوم حتى تتورّم قدماه، فيقال له: أتفعل هذا وقد غفر الله لك ما تقدم من ذنبك وما تأخّر؟! فبقول: {أفلا أكون عبداً شكورا} * وقد أمر الله - سبحانه وتعالى - عباده بشكر نعمة صيام رمضان بإظهار ذكره، وغير ذلك من أنواع شكره، فقال: { وَلِتُكْمِلُواْ الْعِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُواْ اللّهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ } [البقرة:185] فمن جملة شكر العبد لربه على توفيقه لصيام رمضان، وإعانته عليه، ومغفرة ذنوبه أن يصوم له شكراً عقيب ذلك. كان بعض السلف إذا وفق لقيام ليلة من الليالي أصبح في نهارها صائماً، ويجعل صيامه شكراً للتوفيق للقيام. *
  رد مع اقتباس
قديم 09-10-2009, 10:12 PM   #5
عبيدسالم باحنان
حال قيادي

افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الصوم من العبادات التي تطهِّر القلوب من أدرانها، وتشفيها من أمراضها.. لذلك فإن شهر
رمضان موسماً للمراجعة، وأيامه طهارة للقلوب.
وتلك فائدة عظيمة يجنيها الصائم من صومه، ليخرج من صومه بقلب جديد، وحالة أخرى.
وصيام الستة من شوال بعد رمضان، فرصة من تلك الفرص الغالية، بحيث يقف الصائم
على أعتاب طاعة أخرى، بعد أن فرغ من صيام رمضان.
وقد أرشد الرسول صلى الله عليه وسلم أمته إلى فضل الست من شوال، وحثهم بأسلوب يرغِّب في صيام هذه الأيام..
قال رسول الله – صلى الله عليه وسلم -: {من صام رمضان ثم أتبعه ستاً من شوال كان كصيام الدهر [رواه مسلم وغيره].
قال الإمام النووي - رحمه الله -: قال العلماء: (وإنما كان كصيام الدهر، لأن الحسنة
بعشر أمثالها، فرمضان بعشرة أشهر، والستة بشهرين..).
ونقل الحافظ ابن رجب عن ابن المبارك: (قيل: صيامها من شوال يلتحق بصيام رمضان في الفضل، فيكون له أجر صيام الدهر فرضاً
في الفضل، فيكون له أجر صيام الدهر فرضاً).
أخي المسلم اختى المسلمه: صيام هذه الست بعض رمضان دليل على شكر الصائم لربه تعالى على
توفيقه لصيام رمضان، وزيادة في الخير، كما أن صيامها دليل على حب الطاعات، ورغبة في المواصلة في طريق الصالحات.
قال الحافظ ابن رجب - رحمه الله -: ( فأما مقابلة نعمة التوفيق لصيام شهر رمضان
بارتكاب المعاصي بعده، فهو من فعل من بدل نعمة الله كفراً ).
أخي المسلم: ليس للطاعات موسماً معيناً، ثم إذا انقضى هذا الموسم عاد الإنسان إلى المعاصي! بل إن موسم الطاعات يستمر مع العبد في حياته كلها، ولا ينقضي حتى يدخل العبد قبره..
قيل لبشر الحافي - رحمه الله -: إن قوماً يتعبدون ويجتهدون في رمضان. فقال: (بئس القوم قوم لا يعرفون لله حقاً إلا في شهر رمضان، إن الصالح الذي يتعبد ويجتهد السنة كلها).
أخي المسلم: في مواصلة الصيام بعد رمضان فوائد عديدة، يجد بركتها أولئك الصائمين لهذه الست من شوال. وإليك هذه الفوائد أسوقها إليك من كلام الحافظ ابن رجب - رحمه الله -:
إن صيام ستة أيام من شوال بعد رمضان يستكمل بها أجر صيام الدهر كله. إن صيام شوال وشعبان كصلاة السنن الرواتب قبل الصلاة المفروضة وبعدها، فيكمل بذلك ما حصل في الفرض من خلل ونقص، فإن الفرائض تكمل بالنوافل يوم القيامة. وأكثر الناس في صيامه للفرض نقص وخلل، فيحتاج إلى ما يجبره من الأعمال.
إن معاودة الصيام بعد صيام رمضان علامة على قبول صوم رمضان، فإن الله تعالى إذا تقبل عمل عبد، وفقه لعمل صالح بعده، كما قال بعضهم: ثواب الحسنة الحسنة بعدها، فمن عمل حسنة ثم أتبعها بحسنة بعدها، كان ذلك علامة على قبول الحسنة الأولى،
كما أن من عمل حسنة ثم أتبعها بسيئة كان ذلك علامة رد الحسنة وعدم قبولها. شكراً لهذه النعمة، فلا نعمة أعظم من مغفرة الذنوب، كان النبي يقوم حتى تتورّم قدماه، فيقال له: أتفعل هذا وقد غفر الله لك ما تقدم من ذنبك وما تأخّر؟! فبقول: {أفلا أكون عبداً شكورا} * وقد أمر الله - سبحانه وتعالى - عباده بشكر نعمة صيام رمضان بإظهار ذكره، وغير ذلك من أنواع شكره، فقال: { وَلِتُكْمِلُواْ الْعِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُواْ اللّهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ } [البقرة:185] فمن جملة شكر العبد لربه على توفيقه لصيام رمضان، وإعانته عليه، ومغفرة ذنوبه أن يصوم له شكراً عقيب ذلك. كان بعض السلف إذا وفق لقيام ليلة من الليالي أصبح في نهارها صائماً، ويجعل صيامه شكراً للتوفيق للقيام. *
  رد مع اقتباس
قديم 09-25-2009, 12:12 AM   #6
ابن الفخر
حال نشيط

افتراضي

شكرا على المرور الكريم

عيدكم مبارك
وكل عام وانتم بخير

عساكم من عواده
  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
مقام سيدنا النبي صلى الله عليه وسلم عاشق القبه الخضراء سقيفة الحوار الإسلامي 12 01-28-2013 01:38 PM
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم عن رمضان القسام السقيفه الرمضانيه 7 07-27-2012 04:33 AM
شذرات من كتاب: بلاد الأحقاف ـ رموز وكنوز سالم علي الجرو الســقيفه العـامه 12 05-23-2010 06:50 PM
قصة عثمان بن عفان رضي الله عنة محب الرسول سقيفة إسلاميات 1 08-29-2009 08:14 AM
آداب السفــــر الدور القبلي الكاميرا الحضرميه 1 06-19-2009 06:10 PM


Loading...


Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

new notificatio by 9adq_ala7sas