المبالغة في الشعر وليست مبالغة في البصل .....!!

[بن قطمان]

موضوع اكثر من رائع
وقد اعجبت بكل اطروحاتك

استاذنا الكريم
ابوعوض الشبامي

[ريبون]

شكرا لكاتب هذا الموضوع ونحتاج لمثل هذا النقد والطرح الرائع في سقيفتنا المباركة والزاخرة بالعطاء

[حسن محمد سالم باقديم]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبوعوض الشبامي [ مشاهدة المشاركة ]

قيل أن الإفراط في الصفة هي (( مبالغة )) ، وقيل أن المبالغة هي أن يذكر المتكلم حالا من الأحوال لو وقف عندها لأجزأت، فلا يقف حتى يزيد في معنى ما ذكره ما يكون أبلغ في معنى قصده، كقول الشاعر العربي: ونكرم جارنا ما دام فينا .......... ونتبعه الكرامة حيث مالا هناك مقولة عربية شائعة تقول (( أن أجود الشعر أكذبه )) وأن خير الكلام ما بولغ فيه، إلا أن البعض يرون (( أن المبالغة من عيوب الكلام، ولا يرون من محاسنه إلا ما خرج مخرج الصدق، وجاء على منهج الحق، ويزعمون أن المبالغة من ضعف المتكلم وعجزه عن أن يخترع معنى مبتكرا، أو يفرع معنى من معنى، أو يحلى كلامه بشيء من البديع، أو ينتخب ألفاظا موصوفة بصفات الحسن، ويجيد تركيبها، فإذا عجز عن ذلك كله أتى بالمبالغة لسد خلله، وتتميم نقصه، لما فيها من التهويل على السامع، ويدعون أنها ربما أحالت المعاني فأخرجتها من حد الإمكان إلى حد الامتناع )) لهذا قال الشاعر العربي وإن أشعر بيت أنت قائله ........... بيت يقال إذا أنشدته صدقا ولكني أقول أن خير الأمور أوساطها، وإن كانت المبالغة من أنواع البديع في الشعر . وهنا استحضر لكم من ذاكرتي انه قبل فترة وجيزة وضع الشاعر (( ابونمر )) مشاركة في هذه السقيفة ، جاءت من شعر دان قديم ونسب ذلك للشاعر بلرجف العكبري ، و قد قمت بتصحيح الأبيات حسب ما سمعتها والأبيات نموذجا من شعر المبالغة في شعرنا الشعبي تقول كلماتها : من زايد العدّي (1) لقينا قاسم ( 2) النوبه (3) ذهب والقاع مرمر والمدر فضه وما طينه زباد والرزق من رب العباد وللأستماع لهذا الدان تجدونه تحت هذا الرابط : ووجه الشاعر لي رسالة شكر واستفسار عن الابيات وبقية المساجلة ، ومرت الأيام تتوالى وصدى سؤال الشاعر (( بونمر )) ما برح من ذاكرتي ويوم أمس كنت اتصفح كتابا استعرته من صديق عنوانه (( من الشعر الشعبي الحضرمي )) وهو مجهود جمع من روايات نسبت لراوية اسمه (( محمد عبدالرحمن باني باحارث )) ، ووقفت عند صفحة 93 من الكتاب المذكور وقرأت الاتي : مدوا عليك الخيط ياقصر المعيـــــن (4) الغنــــــدرا (5) .......... لقوا قبالك (6) ســــاج (7)ما لقوا قبالك باسكيل ومن زايد العدي لقوا قاسم ذهب في المحضرا (8) والودف (9) من عنبر وعل بو(10) كل من اصله بخيل وقد قال من جمع واعد الكتاب المذكور ان الرواة اختلفوا في من قال هذه الابيات منهم من نسبها الى الشاعر احمد محمد بكير ، ومنهم من يقول انها للشاعر سعيد فرج باحريز ، ومنهم من يقول انها للشاعر عوض مخارش . وهذه الابيات من شعر الشبواني . ولانستطيع أن نجزم أن شعراء الدان الغياضي من البدو قد سطو على ابيات شعراء الشبواني من الحضر ، أو أن شعراء الشبواني هم الذين سطوا على تلك المعاني الجميلة والصور والأخيلة البديعة التي حملت في ثناياها المبالغة ولكنها مبالغة جاءت في صور بلاغية رائعة . مع العلم ان جميع الشعراء الذين تنسب اليهم تلك الابيات يعدون من المعدمين واشد الناس فقرا في المجتمع الحضرمي ، ومن أين لهم زائد (( العدّي )) ...!! ذلك الشعر الذي قرأناه إن كان قائله من ابناء الحضر ، أو من ابناء البدو ، فهو شعر جميل ورائع ، وتقترب الصور فيه وتتلاقح الأخيلية وتتفق في المبالغة ، وليس كالشعر الذي نقرأه لبعضهم من اصحاب الميازين الرولكسية حين يقول لافض فوه على لسان (( نصيحـــة مـــن بـــدوي )) هذي نصيحه من بديـوي للـذي بإيديـه حـل الشيطنه ما تفيـد والـذري وجـب لازم يبـاد عز الله إنك ما تبا الـذري لتطبـخ بـه بصـل لو قد ملكته بـا تـذل كـل الخلايـق والعبـاد ولا زالت صور البصل تتراء للقارئ في شعر شاعرنا الملهم ( صاحب الميزان الرولكسي ) الذي يبالغ في وزن البصل ... أعني في وزن الشعر وفي اعتقاده أن (( اعذبه بصله )).....!! . ----------------------------------------------------------------------------------------- (1) العدّي : الفلوس (2) قاسم جمعه قواسم و هو العمود الكبير الذي يبنى عليه السقف (3) النوبة الجمع نوب وهو البناء الذي هو اكبر من الكوت (4) قصر المعين : الاسم الذي اطلقه سلاطين القعطة على قصر السلطان بالمكلا (5) الغندرا : الغندر في اللغة هو الناعم ( 6) قبالك : الواحدة قبل والجمع اقبال وقبل بضم القاف والباء وهي الاعواد التي توضع فوق القاسم (7) ساج : من أنواع الخسب تصنع منه السفن لمقاومته للماء . (8) المحضرا : الغرفة الكبيرة . (9) الودف : المواد التي تستخدم لتغطية السقف من شجر أو طين أو غيره . (10 ) عل بو : يلعن أبو .

من زايد العدّي (1) لقينا قاسم ( 2) النوبه (3) ذهب
والقاع مرمر والمدر فضه وما طينه زباد
والرزق من رب العباد

فيينها العدي ولو شي ماتحملنا التعب
ولعاد سافرنا بغينا لا المعيشه في البلاد
والرزق من رب العباد

شكراً للاخ ريبون برفع هذا المتصفح والموضوع للباحث عمدة المنتدى فياليت يقتدون به في نقده الهام والمفيد والمجدي والحقيقي والصدقي بعض الكتاب والادباء سوف اتابع طروحات الباحث الدقيقه ووضعت بيت بااستعجال صلاة عصر اما بن مخاشن تعرى من كل شي كم له يقول القصيد 20 سنه 30 سنه في ال 20 سنه لم نجد له بيتين ناجحه متماسكه شكراً للباحث وشكراً لريبون وشكراً لمن سطر في صفحات التاريخ يتم نسخ الموضوع حق الباحث وتخزينه ارشدنا باالكثير ياريبون ارشدك الله من مواضيع هذا الباحث دقيق الطرح

أعرض لنا يا حمد في منتدى السيسبان
شنتفت ريشك وخليتك ملك فوق تان

هذه هدية الاديب باشراحيل هذه بيتين لبن مخاشن ولا تطاول على الباحث الجليل في التعبير قد اعطاه حقه بزياده ومانقول ان لم تستحي اصنع ماشئت يابن مخاشن ولا كن هل نظرنا لباشراحيل نقد بناء لبن مخاشن في عبثه باالشعر وارباب الشعر لم نشاهد شي اخي ريبون وصل الحد لبن مخاشن باالطعن والتكسير في المحضار وكما ترى الموضوع المنشور والادله لمن حمل لقب الادب وصورة حسين المحضار اخي ريبون ليس مادح نفسي حاشا وكلا لن يكون باشراحيل ملم باالمحضار رحمه الله افضل مني اني عايشته في الاونه الاخيره وكان رحمه الله يحب ويحترم حسن باقديم ولو يعلم بذلك لااسمع باشراحيل كلام ثاني تستحق الهديه اخي ريبون جادلهم فيه لدي شريط فيديو انتزع حبيب حسين المحضار ساعته وقلسها حسن باقديم ولا فخر ست ساعات ونحنوا في مرازحه انا وياه رحمه الله احاول اذا سمعت كلام المحضار وبيته الشعري ان اساويه في سماكة المعنى والجزاله ام اصمت امامه رحمه الله ولدي سمرات قديمه معا زيارة عضو اللجنه المركزيه سعيد عبدالله عسكري وصالح منصر السييلي والدكتور خالد باجنيد مدعي عام بااالجمهوريه

( الملك فوق تان يقول بن مخاشن كفى ماعبره الباحث فلينظر باشراحيل ولازم تتعاضد الرجال لاايقاف هذا المخشن المتزلف وان لم نحمي المحضار موتنا خير من حياتنا ) صوت استغاثه فهل من مجيب

[حسن محمد سالم باقديم]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبوعوض الشبامي [ مشاهدة المشاركة ]

. للشاعر الراحل حسين المحضار دموعا سكبها من شغاف فؤاد يفيض حبا وعشقا وتجلت لنا ولعشاق الفن الحضرمي في ديوانه الخالد (( دموع العشاق )) تلك الدموع التي جاءت في ديوانه الأول أطربتنا وافرحتنا وتسامت أرواحنا محلقة تهيم بين شطآن سعاد الزبينة ، وحيوط الطويلة ، وشعاب عيديد ، ورقمان والحجيرة ... الخ وقطعنا معه الزمان وحلقنا فوق المكان وانتشينا طربا وهمنا شوقا مع شاعر الأغنية الحضرمية الشاعر الكبير حسين المحضار ...!! ولكن أين الثرى من الثريا ؟؟؟ نعم حين يتجرأ شويعر متسكع بين هذه السقائف ويتجرد تجرءا أن يعلن ان في شعر المحضار علات وكسرات ، ويعلن بملئ فيه أن (( دموع البصل )) اصدق من (( دموع العشاق )) ... ويتحفنا بنسخة من غزليات رديئة اينها من شعر و وجدان شاعر الأغنية الحضرمية حسين المحضار ، كلمات قصيدة ليست (( عصماء )) ولا حتى (( صمعاء )) ولكنها قصيدة (( عرجاء )) حين يقول فيها لافض فوه : نا يا المحب يومي كما رمضان كم يعبر بطي في بُعدكم ... والشهر مثل الدّهر يا طوله مهيل البدر ظنـّــك يا حبيبي بدر ثاني يمتطي كِبْـد السماء ... والشمس شافت شمس في وقت الأصيل بالسّحر في خدك أنا مقيود ... عندك ما خِطِـي وبين أجفانك خبيتي صّرف للصب العليل رمشك أسرني يا قمر سامر وهمساتك سِـطي إيقاعهن عا الأذن ما ترضى تبدّل به بديل يا ريت أنا شاعر كما لطفي المُكنـّــى المفلطي بوْصف ولو بعض الجمال إللي شبيهه مستحيل يا ساحرة بابل أنا راضي بظلمك وأربطي أيداي معْ رجلاي شرط أنظر إلى الخد الأسيل وإتقبّلي الدّعوه إلى محراب حبّي وأقلطي نتعبّد الخلاّق سبحانه وصف نفسه جميل في الحب أنا دكتور عا صدري معلّق مشرطي وإنتي لي الأستاذ والملهم أبو الباع الطويل أنا تليميذك في العشقه ألا يا المجرطي في الأندلس عالم يسمّـونه لأقليدس زميل ببلع لك الغلطات وإنتي يا غزيّل تصرطي نزوات عاشق لجل حتفه جاك داحق عا الرّجيل يا مسهّر العينين يا بخلك ولا تبغى تـْــعِـطِـي من يحتضر ترياق ... وألاّ تجود عا عابر سبيل كل ما وعدتي وعد يا خِلـْــفيه وألاّ مطـّــطي عرقوب جدّك قد ثبت عندي في اللوح الصّقيل با نذرف الدمعه ألين اليوم لمّـا تهبطي منها السماء السابعه وتـْـسلـّمي يا إيزْبيل وألاّ معاليقه قليبي تنقطب والأورَطي يصبح كما الــ لّي المفذ ّح ماه من عَـرْضَه يسيل حسنك ذبل يوسف تعدّى الوهم ألا يا مَقـْـعَـطي سلطان بن سلطان في بندر عمر مالك مثيل وش هو الكثيري والعوالق كلّهم ذولا خـْــرطي عندك كما دومة نبق وإنتي كما مِمْـلي النـّـخيل داخل سعاد الشـّــحر وألاّ الغيل قومي ثبّطي كل من تظن إن حسنها يشبه لظفرك لو قليل وألاّ عدن والعاصمه صنعاء أكيد إتخربطي إحساب كل ورده وكل زهره تفتـّـح في بريل بعد هذه القصيدة (( العرجاء )) التي اكثر شاعر البصل والبسباس من (( تلخبطي وأخرطي و مخرطي واربطي ومنفلطي وشخبطي و (( ...... وإلا قتلتش لا ما تمطمطي )) ...!! إنها كوميديا الشعر الحضرمي وملهاة الحداثة التي لم يعاصرها لا (( المجرطي )) ولا (( المنفلطي )) ولا من اراد لها أن (( تنبطحي )) ... حيث رحمهم الله قبل أن يتعذبون بجلد ذائقتهم بواسطة هذا الشعر الذي ننتظره قريبا أن يصدر في ديوان كبير بعنوان (( دموع البصل )) ...!! .

لم اكن ادرى باالموضوع الا عند مارفعه الاخ ريبون ومن بعد المغرب اتطلع في دقة الباحث وحرصه ونقده لحتى وصلت لهدية باشراحيل ولم اكن اعلم ان الباحث مر عليها في هذا الموضوع بن مخاشن سفه بنفسه وجرس بنفسه ووصل الى حدود ماتحت الصفر اتطلع من بعد المغرب لقيت خزي ولوم وشوم لحتى وصل الامر بذلك المتزلف في المحضار واسباب ذلك مدراء المنتديات والمشرفين والقائمين عنها فمثل هذا وجب طرده لكل من يغير عن تراثه وتراث اسلافه ووطنه وعن الشعر ولا كن الله يوفقني انني اقود قطار بحق وحقيقه بتوجيهات مسؤولين وشخصيات ثقافيه واجتمعوا وسيجتمعون صوت استغاثه بفقرات عديده يتم كشفها في وقتها وتعمم على المنتديات ومدراءها تحمل رساله من المسؤولين واهل الثقافه والشعر والادب موجهه للقائمين عن منتديات وتكريم للمحضار ومن وازر بن مخاشن في الطعن في المحضار رحمه الله سوف نلحقه بركب بن مخاشن في التشهير ابشر ياريبون شكراً للباحث شكراً للباحث شكراً للباحث ووجب التكاتف لردع مثل هذا المتزلف ولن اتطاول على ماقاله الباحث افدنا اخي ريبون وارفع مواضيع الباحث حيث اني ليس ملم باالنت بل هذا الموضوع امرت اصحاب لي بااستنساخه وكثير الشغول اخي ريبون والمشاهدين ولكل من له ضمير حي الوقوف وقفت رجل واحد والتشهير بهذا المتزلف بن مخاشن وانا اكتب الرساله هذه بحق الباري يشعرني اثنين من الدكاتره انهم يعرفون بن ربيعه وهم قائمين بدور لما نظروا ماحدث للمحضار والتواصل بين اطراف عده جاري بقدم وساق اليس الصبح بقريب لنا حلقات واهداف متسلسله منتظرين ماذا يقول الاديب باشراحيل ورغم التشهير نهى عنه رسولنا وديننا ولا كن حسب مااتتني من هواتف وشكاوي من المنتديات ان بن مخاشن لصقه لا ينتش مسؤم واغاضنا تزلفه في الشعراء والباحث والكاتب واخيراً في المحضار اللوم على القائمين عاالمنتديات ( ماينتش حسب قراءتي لبن مخاشن لو سمح له يلاكع الملكين في القبر لسواها ودخل في القراءن الكريم وكثير ) عفوا ً وشكراً

[ريبون]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسن محمد سالم باقديم [ مشاهدة المشاركة ]

من زايد العدّي (1) لقينا قاسم ( 2) النوبه (3) ذهب والقاع مرمر والمدر فضه وما طينه زباد والرزق من رب العباد فيينها العدي ولو شي ماتحملنا التعب ولعاد سافرنا بغينا لا المعيشه في البلاد والرزق من رب العباد شكراً للاخ ريبون برفع هذا المتصفح والموضوع للباحث عمدة المنتدى فياليت يقتدون به في نقده الهام والمفيد والمجدي والحقيقي والصدقي بعض الكتاب والادباء سوف اتابع طروحات الباحث الدقيقه ووضعت بيت بااستعجال صلاة عصر اما بن مخاشن تعرى من كل شي كم له يقول القصيد 20 سنه 30 سنه في ال 20 سنه لم نجد له بيتين ناجحه متماسكه شكراً للباحث وشكراً لريبون وشكراً لمن سطر في صفحات التاريخ يتم نسخ الموضوع حق الباحث وتخزينه ارشدنا باالكثير ياريبون ارشدك الله من مواضيع هذا الباحث دقيق الطرح أعرض لنا يا حمد في منتدى السيسبان شنتفت ريشك وخليتك ملك فوق تان هذه هدية الاديب باشراحيل هذه بيتين لبن مخاشن ولا تطاول على الباحث الجليل في التعبير قد اعطاه حقه بزياده ومانقول ان لم تستحي اصنع ماشئت يابن مخاشن ولا كن هل نظرنا لباشراحيل نقد بناء لبن مخاشن في عبثه باالشعر وارباب الشعر لم نشاهد شي اخي ريبون وصل الحد لبن مخاشن باالطعن والتكسير في المحضار وكما ترى الموضوع المنشور والادله لمن حمل لقب الادب وصورة حسين المحضار اخي ريبون ليس مادح نفسي حاشا وكلا لن يكون باشراحيل ملم باالمحضار رحمه الله افضل مني اني عايشته في الاونه الاخيره وكان رحمه الله يحب ويحترم حسن باقديم ولو يعلم بذلك لااسمع باشراحيل كلام ثاني تستحق الهديه اخي ريبون جادلهم فيه لدي شريط فيديو انتزع حبيب حسين المحضار ساعته وقلسها حسن باقديم ولا فخر ست ساعات ونحنوا في مرازحه انا وياه رحمه الله احاول اذا سمعت كلام المحضار وبيته الشعري ان اساويه في سماكة المعنى والجزاله ام اصمت امامه رحمه الله ولدي سمرات قديمه معا زيارة عضو اللجنه المركزيه سعيد عبدالله عسكري وصالح منصر السييلي والدكتور خالد باجنيد مدعي عام بااالجمهوريه ( الملك فوق تان يقول بن مخاشن كفى ماعبره الباحث فلينظر باشراحيل ولازم تتعاضد الرجال لاايقاف هذا المخشن المتزلف وان لم نحمي المحضار موتنا خير من حياتنا ) صوت استغاثه فهل من مجيب

لاشكر على واجب ياعميد شعراء السقيفة ولايهمك فقد تكفل عمدة السقيفة والباحث المعروف بأمر الشويعر ( بن مخاشن ) وتصدى له و (( شنتف ريشه وخلاه شويعر فوق تان )).
ورفع الموضوع للإشارة على أن بن مخاشن نال مايستحقه من قبل العمده ومسح به بلاط السقيفه وعراه تماما . وبين انه مدعي بالشعر وهو لايفقه معنى الشعر

[حسن محمد سالم باقديم]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ريبون [ مشاهدة المشاركة ]

لاشكر على واجب ياعميد شعراء السقيفة ولايهمك فقد تكفل عمدة السقيفة والباحث المعروف بأمر الشويعر ( بن مخاشن ) وتصدى له و (( شنتف ريشه وخلاه شويعر فوق تان )). ورفع الموضوع للإشارة على أن بن مخاشن نال مايستحقه من قبل العمده ومسح به بلاط السقيفه وعراه تماما . وبين انه مدعي بالشعر وهو لايفقه معنى الشعر

شكراً شكراً شكراً لك اخي ريبون وان تعرف العمده ارجوك استدعاه في حالة السرعه بن مخاشن خرط ولن يستحي ووصل لدرجة المحضار وباقديم هذا السفيه المتزلف انه يحتضر في ساعاته الاخيره جادلناه على الهواء مباشره وبافرر ميزانه الكاذب وقربعته هرب ابعثنا له بحق المحضار والتعرض للمحضار وقلت له ( هل من نخوه ونعره وقبوله قدم للميدان ) هرب والله العظيم لوحد قالي هذا الكلام الذي بين القوسين لااقابله او اموت موتي خير من حياتي فمايعمل ذلك الا الفاشل الحقود المريض ووجب التكاتف وطرده لي عوده معاك شكراً لك

[محمد سعيد بن مخاشن]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ريبون [ مشاهدة المشاركة ]

شكرا لكاتب هذا الموضوع ونحتاج لمثل هذا النقد والطرح الرائع في سقيفتنا المباركة والزاخرة بالعطاء

إخواني الحلاّن الكرام ...أنظروا تجدون أن آخر مداخلة في هذا المتصفح كانت للأخ بن قطمان بتاريخ 30 ــ 04 ــ 2010 م. ثم جاء ريبون وأعاد الموضوع إلى السطح بالتنسيق مع العميد ويا إللي زيّنا تعالوا عندنا.

ريبون هو أبو عوض الشبامي وزوجتي طالق من عقدي إن لم يكن الأمر كذلك. وها هو ريبون يشكر أبا عوض الشبامي أي ريبون يشكر ريبون أو أبو عوض يشكر أبا عوض بمداخلته المقتبسة أعلاه المؤرخة فـــــي 27 ــ 04 ــ 2012 م.

أبو عوض أصبح متخفيا لأن فيه أناس يطلبونه كمجرم Wanted وذلك نظرا لسوء أدبه وتعرّضه لخلق الله ومن هنا إستخدامه لمعرّف ريبون. ولا فائدة أصلا من كشف معرّف ريبون لأنه سيلجأ إلى معرف آخر ؛ وإذا لم تستح فأفعل ماشئت أو كما قال المحضار رحمه الله ( إذا ضاع الوفاء وش عاد با ينفع معا الإنسان؟ ).

وللمعلومية لستُ أنا ممن يطلبونه لأنني أؤمن أن الله سيبتليه بغيري وقد إبتلاه.

[محمد سعيد بن مخاشن]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبوعوض الشبامي [ مشاهدة المشاركة ]

قيل أن الإفراط في الصفة هي (( مبالغة )) ، وقيل أن المبالغة هي أن يذكر المتكلم حالا من الأحوال لو وقف عندها لأجزأت، فلا يقف حتى يزيد في معنى ما ذكره ما يكون أبلغ في معنى قصده، كقول الشاعر العربي: ونكرم جارنا ما دام فينا .......... ونتبعه الكرامة حيث مالا هناك مقولة عربية شائعة تقول (( أن أجود الشعر أكذبه )) وأن خير الكلام ما بولغ فيه، إلا أن البعض يرون (( أن المبالغة من عيوب الكلام، ولا يرون من محاسنه إلا ما خرج مخرج الصدق، وجاء على منهج الحق، ويزعمون أن المبالغة من ضعف المتكلم وعجزه عن أن يخترع معنى مبتكرا، أو يفرع معنى من معنى، أو يحلى كلامه بشيء من البديع، أو ينتخب ألفاظا موصوفة بصفات الحسن، ويجيد تركيبها، فإذا عجز عن ذلك كله أتى بالمبالغة لسد خلله، وتتميم نقصه، لما فيها من التهويل على السامع، ويدعون أنها ربما أحالت المعاني فأخرجتها من حد الإمكان إلى حد الامتناع )) لهذا قال الشاعر العربي وإن أشعر بيت أنت قائله ........... بيت يقال إذا أنشدته صدقا ولكني أقول أن خير الأمور أوساطها، وإن كانت المبالغة من أنواع البديع في الشعر . وهنا استحضر لكم من ذاكرتي انه قبل فترة وجيزة وضع الشاعر (( ابونمر )) مشاركة في هذه السقيفة ، جاءت من شعر دان قديم ونسب ذلك للشاعر بلرجف العكبري ، و قد قمت بتصحيح الأبيات حسب ما سمعتها والأبيات نموذجا من شعر المبالغة في شعرنا الشعبي تقول كلماتها : من زايد العدّي (1) لقينا قاسم ( 2) النوبه (3) ذهب والقاع مرمر والمدر فضه وما طينه زباد والرزق من رب العباد وللأستماع لهذا الدان تجدونه تحت هذا الرابط : ووجه الشاعر لي رسالة شكر واستفسار عن الابيات وبقية المساجلة ، ومرت الأيام تتوالى وصدى سؤال الشاعر (( بونمر )) ما برح من ذاكرتي ويوم أمس كنت اتصفح كتابا استعرته من صديق عنوانه (( من الشعر الشعبي الحضرمي )) وهو مجهود جمع من روايات نسبت لراوية اسمه (( محمد عبدالرحمن باني باحارث )) ، ووقفت عند صفحة 93 من الكتاب المذكور وقرأت الاتي : مدوا عليك الخيط ياقصر المعيـــــن (4) الغنــــــدرا (5) .......... لقوا قبالك (6) ســــاج (7)ما لقوا قبالك باسكيل ومن زايد العدي لقوا قاسم ذهب في المحضرا (8) والودف (9) من عنبر وعل بو(10) كل من اصله بخيل وقد قال من جمع واعد الكتاب المذكور ان الرواة اختلفوا في من قال هذه الابيات منهم من نسبها الى الشاعر احمد محمد بكير ، ومنهم من يقول انها للشاعر سعيد فرج باحريز ، ومنهم من يقول انها للشاعر عوض مخارش . وهذه الابيات من شعر الشبواني . ولانستطيع أن نجزم أن شعراء الدان الغياضي من البدو قد سطو على ابيات شعراء الشبواني من الحضر ، أو أن شعراء الشبواني هم الذين سطوا على تلك المعاني الجميلة والصور والأخيلة البديعة التي حملت في ثناياها المبالغة ولكنها مبالغة جاءت في صور بلاغية رائعة . مع العلم ان جميع الشعراء الذين تنسب اليهم تلك الابيات يعدون من المعدمين واشد الناس فقرا في المجتمع الحضرمي ، ومن أين لهم زائد (( العدّي )) ...!! ذلك الشعر الذي قرأناه إن كان قائله من ابناء الحضر ، أو من ابناء البدو ، فهو شعر جميل ورائع ، وتقترب الصور فيه وتتلاقح الأخيلية وتتفق في المبالغة ، وليس كالشعر الذي نقرأه لبعضهم من اصحاب الميازين الرولكسية حين يقول لافض فوه على لسان (( نصيحـــة مـــن بـــدوي )) هذي نصيحه من بديـوي للـذي بإيديـه حـل الشيطنه ما تفيـد والـذري وجـب لازم يبـاد عز الله إنك ما تبا الـذري لتطبـخ بـه بصـل لو قد ملكته بـا تـذل كـل الخلايـق والعبـاد ولا زالت صور البصل تتراء للقارئ في شعر شاعرنا الملهم ( صاحب الميزان الرولكسي ) الذي يبالغ في وزن البصل ... أعني في وزن الشعر وفي اعتقاده أن (( اعذبه بصله )).....!! . ----------------------------------------------------------------------------------------- (1) العدّي : الفلوس (2) قاسم جمعه قواسم و هو العمود الكبير الذي يبنى عليه السقف (3) النوبة الجمع نوب وهو البناء الذي هو اكبر من الكوت (4) قصر المعين : الاسم الذي اطلقه سلاطين القعطة على قصر السلطان بالمكلا (5) الغندرا : الغندر في اللغة هو الناعم ( 6) قبالك : الواحدة قبل والجمع اقبال وقبل بضم القاف والباء وهي الاعواد التي توضع فوق القاسم (7) ساج : من أنواع الخسب تصنع منه السفن لمقاومته للماء . (8) المحضرا : الغرفة الكبيرة . (9) الودف : المواد التي تستخدم لتغطية السقف من شجر أو طين أو غيره . (10 ) عل بو : يلعن أبو .

إخواني الحلاّن الكرام ...

إجتزأ أبو عوض الشبامي ( ريبون ) أبياتي الظاهرة أعلاه بطريقة مبتسرة ومتعمدة من إحدى قصائدي القصيرة. لن أعلق على قصيدتي ( إلاّ بتعليق بسيط ) بل سأضعها بصمت أمامكم. فقط أقول لكم أنظروا إلى نزاهة أبي عوض الشبامي ( سابقا ) وريبون ( حاليا ) في البحث والإستقصاء والتعليق. وجاء العميد الآن يستغيث به. وكلاهما من طينة واحدة وأقصد بذلك أن جذر كلمة عمدة وجذر كلمة عميد واحد وهو ( ع م د ). والظاهر أنهما نسيا ( عمدٍ ممددة ) التي تشترك معهما في الجذر ولكنها تطّلع على الأفئدة.

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد سعيد بن مخاشن [ مشاهدة المشاركة ]

يبدو أن الصهيونية مصممة على قمع كل شعب عربي أو مسلم بغض النظر عما إذا كان ساكن البيت الأبيض جمهوريا أم ديمقراطيا. وكنت قد نشرت قصيدة ( نصيحة من بدوي ) في العدد 18106 من جريدة البلاد بتاريخ 25/5/2006 م. وأظن أن سحق إيران أصبح وشيكا ما لم تحدث معجزة. وبالتالي فلا زال لهذه القصيدة بعضا من أهمية: نصيحـــة مـــن بـــدوي هذي نصيحه من بديوي للذي بإيديه حل=الشيطنه ما تفيد والذري وجب لازم يباد عز الله إنك ما تبا الذري لتطبخ به بصل=لو قد ملكته با تذل كل الخلايق والعباد صدام من قبلك غزا الجيران مره والأهَــل=وآخرتها ما نرى في الرافدين إلا الرماد خلك كما عنتر زمانه ليثنا ذاك البطل=إللي عبر وقته يعذب ف أهل نيجر والتشاد واليوم سلم للجماعه الجمل وما حمل=عرف طريق الحق وبطّل في الدعاوي والعناد لا تحسب إنك مثل كوريّا الرزينه كالجبل=هذيك يحميها تنين أصفر يذب عنها الأعاد وتقول لو ضربوك با تضرب مصالحهم بدل=وصهيون شف عنده نفوس أبنا النصارى كالجراد محمد بن سعيد بن مخـاشـن

قلت لن أعلّق على قصيدتي إلاّ بتعليق بسيط والتعليق البسيط هو:

1) إنتقدني أبو عوض بسبب إستخدامي لكلمة البصل وقد قلتها لتوضيح أن إيران تسبح على بحر وليس بحيرة من النفط فلا يمكنها الإدعاء بأنها تريد الطاقة النووية لأغراض سلمية ( طبخ البصل ) كاليابانيين مثلا. ثم هل البصل في حد ذاته لا يجب ذكره وهو مذكور في أقدس كتاب مع القتّة والعدس والثوم. وكيف لو أنني قلت ( كما قال العكبري ... الذي إستشهد به أبو عوض ): تزغب بزب غيرك وكان موجها كلامه إلى المحضار.

2) يا أبا الجويّد ... حاول كتابة قصيدة كهذه وأنا متأكد أنك ستبدع أكثر منّي.

[محمد سعيد بن مخاشن]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبوعوض الشبامي [ مشاهدة المشاركة ]

. للشاعر الراحل حسين المحضار دموعا سكبها من شغاف فؤاد يفيض حبا وعشقا وتجلت لنا ولعشاق الفن الحضرمي في ديوانه الخالد (( دموع العشاق )) تلك الدموع التي جاءت في ديوانه الأول أطربتنا وافرحتنا وتسامت أرواحنا محلقة تهيم بين شطآن سعاد الزبينة ، وحيوط الطويلة ، وشعاب عيديد ، ورقمان والحجيرة ... الخ وقطعنا معه الزمان وحلقنا فوق المكان وانتشينا طربا وهمنا شوقا مع شاعر الأغنية الحضرمية الشاعر الكبير حسين المحضار ...!! ولكن أين الثرى من الثريا ؟؟؟ نعم حين يتجرأ شويعر متسكع بين هذه السقائف ويتجرد تجرءا أن يعلن ان في شعر المحضار علات وكسرات ، ويعلن بملئ فيه أن (( دموع البصل )) اصدق من (( دموع العشاق )) ... ويتحفنا بنسخة من غزليات رديئة اينها من شعر و وجدان شاعر الأغنية الحضرمية حسين المحضار ، كلمات قصيدة ليست (( عصماء )) ولا حتى (( صمعاء )) ولكنها قصيدة (( عرجاء )) حين يقول فيها لافض فوه : نا يا المحب يومي كما رمضان كم يعبر بطي في بُعدكم ... والشهر مثل الدّهر يا طوله مهيل البدر ظنـّــك يا حبيبي بدر ثاني يمتطي كِبْـد السماء ... والشمس شافت شمس في وقت الأصيل بالسّحر في خدك أنا مقيود ... عندك ما خِطِـي وبين أجفانك خبيتي صّرف للصب العليل رمشك أسرني يا قمر سامر وهمساتك سِـطي إيقاعهن عا الأذن ما ترضى تبدّل به بديل يا ريت أنا شاعر كما لطفي المُكنـّــى المفلطي بوْصف ولو بعض الجمال إللي شبيهه مستحيل يا ساحرة بابل أنا راضي بظلمك وأربطي أيداي معْ رجلاي شرط أنظر إلى الخد الأسيل وإتقبّلي الدّعوه إلى محراب حبّي وأقلطي نتعبّد الخلاّق سبحانه وصف نفسه جميل في الحب أنا دكتور عا صدري معلّق مشرطي وإنتي لي الأستاذ والملهم أبو الباع الطويل أنا تليميذك في العشقه ألا يا المجرطي في الأندلس عالم يسمّـونه لأقليدس زميل ببلع لك الغلطات وإنتي يا غزيّل تصرطي نزوات عاشق لجل حتفه جاك داحق عا الرّجيل يا مسهّر العينين يا بخلك ولا تبغى تـْــعِـطِـي من يحتضر ترياق ... وألاّ تجود عا عابر سبيل كل ما وعدتي وعد يا خِلـْــفيه وألاّ مطـّــطي عرقوب جدّك قد ثبت عندي في اللوح الصّقيل با نذرف الدمعه ألين اليوم لمّـا تهبطي منها السماء السابعه وتـْـسلـّمي يا إيزْبيل وألاّ معاليقه قليبي تنقطب والأورَطي يصبح كما الــ لّي المفذ ّح ماه من عَـرْضَه يسيل حسنك ذبل يوسف تعدّى الوهم ألا يا مَقـْـعَـطي سلطان بن سلطان في بندر عمر مالك مثيل وش هو الكثيري والعوالق كلّهم ذولا خـْــرطي عندك كما دومة نبق وإنتي كما مِمْـلي النـّـخيل داخل سعاد الشـّــحر وألاّ الغيل قومي ثبّطي كل من تظن إن حسنها يشبه لظفرك لو قليل وألاّ عدن والعاصمه صنعاء أكيد إتخربطي إحساب كل ورده وكل زهره تفتـّـح في بريل بعد هذه القصيدة (( العرجاء )) التي اكثر شاعر البصل والبسباس من (( تلخبطي وأخرطي و مخرطي واربطي ومنفلطي وشخبطي و (( ...... وإلا قتلتش لا ما تمطمطي )) ...!! إنها كوميديا الشعر الحضرمي وملهاة الحداثة التي لم يعاصرها لا (( المجرطي )) ولا (( المنفلطي )) ولا من اراد لها أن (( تنبطحي )) ... حيث رحمهم الله قبل أن يتعذبون بجلد ذائقتهم بواسطة هذا الشعر الذي ننتظره قريبا أن يصدر في ديوان كبير بعنوان (( دموع البصل )) ...!! .

سبق أن أجبنا على ترّهات أبي عوض الشبامي المذكورة أعلاه وذلك بالمشاركة رقم 65 صفحة 7 من متصفّح (( هدية باشراحيل من باقديم )) وإليكم الرابط:

هدية الاديب باشراحيل من باقديم

[محمد سعيد بن مخاشن]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ريبون [ مشاهدة المشاركة ]

لاشكر على واجب ياعميد شعراء السقيفة ولايهمك فقد تكفل عمدة السقيفة والباحث المعروف بأمر الشويعر ( بن مخاشن ) وتصدى له و (( شنتف ريشه وخلاه شويعر فوق تان )). ورفع الموضوع للإشارة على أن بن مخاشن نال مايستحقه من قبل العمده ومسح به بلاط السقيفه وعراه تماما . وبين انه مدعي بالشعر وهو لايفقه معنى الشعر

بن مخاشن هامة عالية غصبًـا عنك يا دلاّل الدّمان!
إش عرّفك بالأدب والشعر؟
أنت لست ناقد. أنت نُقّدِة أسنان.