..،’,.. عذب الكـــــلام ,,"يتجدد"..،’,..

[إحساس حضرمية]

:: ::

[نديم]

:: (..( أكتفــاء )..) أيكتفي الشوق أيكتفي الحب أيكتفي النبض عند مرارة الحب ..! كــن لي وحدي وتواجد بين احضان قلبي..! أحبك ..! بكل شئ أحبك ..! بكل رووح استخرجت من انفاسي ..! ::

[ملاك اليمن]

مشاركة متميزة
تقبلي مروري

[إحساس حضرمية]

أختي الكريمة
* ملاك اليمن*
مرورك أسعدني..

شكراً لكِ.

[السامل بن فهيد]

دائما أنتي في المنتصف !!
أنتي بيني وبين كتابي..
بيني وبين فراشي..
وبيني وبين هدوئي..
وبيني وبين الكلام !!
ذكرياتك سجني وصوتك يجلدني
وأنا بين الشوارع وحدي
وبين المصابيح وحدي!
أتصبب بالحزن بين قميصي وجلدي!!
ودمي: قطرة - بين عينيك - ليست تجف!
فامنحيني السلام!
امنحيني السلام!

إحساس حضرمية تقبلي مروري في حفظ الباري

[نديم]

[TABLETEXT="width:70%;background-color:black;border:10px outset deeppink;"]

[قبع سكر]

أيها الأحبة أنتم كالصابون
تجلون عن القلب همومه !


أيجموع ام الصابون أيثيام
ألا تسيريدم ني وول أنزووم

[نديم]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نديم [ مشاهدة المشاركة ]

ثمّة نكهات لا تُخطئ مِنها نكهة الورد ، من عجائبهِ لمحات السرور رُغم أن عمره قصير ولكن مداه طويل لهُ ذاكرة عطرية في ممراتِ القلوب ، يفتن المارة من كل الأجناس والألوان ، وتبقى الأنثى بطلة رواية الورد يُدغدغ أنوثتها ، يُشعل رومانسيتها ، تستحضر معهُ ، لحظات الدفء في حياتها ، لهُ تفاصيل الياسمين والجوري والنرجس باختصار هو فتنة للروح ، ننسى معهُ أوقات التّعب ، ونكون ضحايا في بُستانِ الزّهر ، يَملكْنا ويتملّكنا بحديثهِ السّاكن ، فالورد لُغة منحوتة في الصّمتِ ، يختصر الكلمات من ثقبِ القلب ، فيجلب لنا النبأ السعيد ولا نرضى إلا أن نكون مأسورين في بُستانِ الورود . ومن الورد ما فتن ، وسلب النظر ، وعطّر الروح بأنواع الورود ، وكحّل الرموش بضوءِ الألوان ، في عيني لا يموت ، وإن مات .! تبقى الفتنة على خدِّ الورد ، تحكي فُصول نكهاته عبر أثير باقاته . گـل شـي خـاضـع للـتـعـويـض , ﺈلا فـقـدان ﺎلإحـبـــهہ !! نــديـــم .... ‏

[الرومانسي]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إحساس حضرمية [ مشاهدة المشاركة ]

:: ::

اتحدى ماتدمع عيونك واتمى تعودي يا احساس حضرمية مشرفتنا .

[بنت شبامية]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نديم [ مشاهدة المشاركة ]

ثمّة نكهات لا تُخطئ مِنها نكهة الورد ، من عجائبهِ لمحات السرور رُغم أن عمره قصير ولكن مداه طويل لهُ ذاكرة عطرية في ممراتِ القلوب ، يفتن المارة من كل الأجناس والألوان ، وتبقى الأنثى بطلة رواية الورد يُدغدغ أنوثتها ، يُشعل رومانسيتها ، تستحضر معهُ ، لحظات الدفء في حياتها ، لهُ تفاصيل الياسمين والجوري والنرجس باختصار هو فتنة للروح ، ننسى معهُ أوقات التّعب ، ونكون ضحايا في بُستانِ الزّهر ، يَملكْنا ويتملّكنا بحديثهِ السّاكن ، فالورد لُغة منحوتة في الصّمتِ ، يختصر الكلمات من ثقبِ القلب ، فيجلب لنا النبأ السعيد ولا نرضى إلا أن نكون مأسورين في بُستانِ الورود . ومن الورد ما فتن ، وسلب النظر ، وعطّر الروح بأنواع الورود ، وكحّل الرموش بضوءِ الألوان ، في عيني لا يموت ، وإن مات .! تبقى الفتنة على خدِّ الورد ، تحكي فُصول نكهاته عبر أثير باقاته . گـل شـي خـاضـع للـتـعـويـض , إلا فـقـدان الإحـبـــهہ !! نــديـــم .... ‏

كم اشتقنا لايامك .. ولحظات وجودك بيننا ..
احساسنا الحضرمية ..
ياعذبة الكلام ..
ومن ارتبط اسم عذب الكلام .. بأسمها ..
ايتها الحمامة البيضاء التي كانت ترفرف على كلماتنا ..
وتهدل باعذب هديل .. فتشجينا ..
يارب تصلك رسائلنا .. ونفرح ونستبشر بعودتك من جديد ..
لنرى عذب الكلام يتجدد

شكرا لك اخي الرومانسي ..
ع هذه اللفتة الجميلة ..
اصيل ..