07-05-2010, 05:20 PM | #231 | ||||||||
شخصيات هامه
|
نجيب الشعبي يحمل نفس الجينات الوراثية لأبيه وخاله والتي تتوافق مع شراذم الكثيرين من تنظيم الجبهة القومية والتي سخرت نفسها للعمل مع قوى اجنبية في الغرب ثم الشرق تحت غطاء المباديء الثورية والاشتراكية وووو الخ من تلك الشعارات المستهلكة التي عهدناها من ابواق نظام صنعاء تنعق بها كل صباح ومساء . فقحطان الشعبي وجناحه التنظيمي ، وسالم ربيع وجناحه الحزبي ، وعلي ناصر ومجموعته ، وعبدالفتاح اسماعيل وشرذمته ، وعلي سالم البيض ورفاقه من شراذم حضرموت والضالع ، ليسوا مجموعة من القديسين او الصالحين تولوا شؤون الرئاسة والحكم في الجنوب ، بل انهم مجموعة من الرعاع المتسلقين والمتآمرين والمتعطشين لسفح الدماء والقتل يتحملون المسؤولية التاريخية والاخلاقية امام تاريخ الجنوب ، فبعيدا عن التبريرات والاهواء السياسية الضيقة يجب ادانتهم إدانة صريحة لما ارتكبوه من جرائم كبيرة لا تغتفر . . |
||||||||
07-05-2010, 08:56 PM | #232 | |||||
شخصيات هامه
|
[COLOR="Black"]
سؤال للأخت الماسه للتّوقّف والقراءة المعمّقة لعلّها تستوعب مجريات صراع جناحي الجبهة القوميّة في مرحلة مضت ، وأنّها تطلّب التّروي والدراسة والبحث وليس التّسرّع: كيف يناقش المؤرّخ صعوبات مؤسسة صحفيّة (14 أكتوبر للطباعة والنشر ) كون رئيس مجلس الإدارة، والمدير العام للمؤسسة محسوب على قحطان وهو: عبد الباري قاسم ؟ نص رسالة االشهيد عبدالباري قاسم إلى رئيس الجمهورية قحطان محمد الشعبي للاستقالة من مهامه كمدير عام مؤسسة 14 اكتوبر للصحافة والطباعة والنشر مؤسسة / سري / 19 / 01 (سري) سيادة الأخ / رئيس الجمهورية قحطان محمد الشعبي ـ المحترم تحية واحتراماً، وبعد : لقد سبق أن تفاهمت شفوياً معكم بخصوص عما تواجهه المؤسسة من عراقيل في طريق عملها بشكل يزداد تعقيداً يوماً بعد يوم. فلا ميزانية معتمدة لها أو حتى معونة مالية تدعم نشاطها وتمكنها من التغلب على الموقف الحرج الذي تواجهه. كما أنّها تفتقر إلى عناصر إدارية ومراقب حسابات وخبير بشؤون المستودعات، ولقد طلبت مراراً أن أعطي موظفاً ليقوم بجرد المستودعات التابعة للمؤسسة فلم أفلح في هذا الطلب، وأيضاً طلبت إرسال مراقب الحسابات لفحص سير الشؤون الحسابية في المؤسسة، ولكن لم يلبِ هذا الطلب إلى الآن، حيث وأنّ مدير فحص الحسابات يريد أما أمراً رسمياً من وزير المالية لفحص حسابات المؤسسة مجاناً أو دفع نقود مقابل عملية فحصه للحسابات، وقد ذهبت كل محاولاتي سدى. الصحيفة وطريقة طبعها وصفها وتوزيعها بالشكل الجاري يعتبر من الأمور التي لا تشرف المرء أن يكون مسؤولاً عنها لاسيما بعد أن يكون قد ألح في ضرورة العمل على توفير الضروريات الأساسية لها كي يتمكن من أن تظهر بالصورة المشرفة التي يجب أن تكون عليه ولو في حدودها الدنيا على الأقل. وشيء من هذا لم يحدث، لأنّ الصحيفة ما زالت حتى الآن تعيش على مخلفات العهد البائد من بقايا المطابع وبقايا الحروف التي عثر عليها في بعض دور الطباعة القديمة، علماً بأنّ هذه المطابع بدائية وبطيئة العمل وعرضة للعطال بين لحظة وأخرى. وحتى الأخبار وطريقة إملاء الصحيفة بها يعتبر من الناحية الفنية غير متوفر، لأنّ الصحيفة حتى ا لآن لا تنشر إلا ترديد لما تذيعه محطة عدن والناس لا يقرؤون ما يسمعونه من قبل، لاسيما إذا لم يكن في الصحيفة إلا نفس الأخبار، ولم نستطع أن نتفق مع أية وكالة أنباء للحصول على الأخبار حين ورودها، لأنّ ذلك يعني حصولنا أولاً على آلة استقبال وهذا يتطلب مبلغاً من المال يساوي حوالي خمسين ديناراً... والمال عند الدولة، والدولة لا تجيب ولا تتعاون وكأنّ الأمر لا يهمها. التوزيع لا يجد أي تشجيع من أجهزة الدولة، ولقد فشلت كل المحاولات بأن تشجع الدولة صحيفة 14 أكتوبر والثورة، وذلك عن طريق الاشتراك فيهما بأعداد كبيرة توزع في المراكز التابعة لها في الريف، وخصوصاً الجيش والأمن.. وقد وعد المسؤولين أكثر من مرة بأن يحضوا هاتين المؤسستين على الاشتراك في الصحيفتين بكميات كبيرة لمجموع أفراد القوات المسلحة كدعم لهاتين الصحيفتين، ولكن شيئاً من ذلك لم يحدث رغم ما طرح من قبلي مرات ومرات. الديون التي لنا على التنظيم ومؤسسات أخرى لا تحصل عليها إلا بعد جهود مضنية في حين أننا مطالبون بتسديد الديون التي علينا للآخرين وبسرعة حتى لا نفقد الثقة بنا وخصوصاً في هذه الفترة المبكرة من عمر المؤسسة. وإلى آخرها هنالك من أسباب جعلتني أصل إلى قناعة بأنّ إخلاص وثورية العاملين لا تكفيان لإنجاز المهمات المنوطة بهم دون أن يجدوا في متناولهم الاحتياجات الدنيا التي تضمن العمل ثم نجاحه وذلك من خلال : توفير كادر إداري في حودده الدنيا له مقدرة العمل الإنتاجي بروح ثورية أو ارتزاقية على الأقل. تتحدد ـ وهذا هو الأهم ـ صلاحيات ومسؤوليات مدير هذه المؤسسة بشكل واضح ليكون على بيِّنة مما يقدر على البت فيه والتصرف على أساسه، لأنّ الوضع الحالي لا يضمن مثلي أن يعمل لصالح هذه المؤسسة، بأي شكل من الأشكال خشية التدخل الذي سيواجه به من أكثر من جهة، تدعي كلها أنها هي المسؤولة والوصية على هذه المؤسسة، وهذا يعني في الأخير الحد من المبادرات التي يمكن للمسؤولين القيام بها مع تحمله مسؤوليته في ذلك بحسب النتائج التي ستحقق بعمله سلباً أو إيجاباً. (ج) توفير آلة صف حديثة (لينو تايب) ومكينة طبع (هيدلبرج) آلية بقطع كبيرة وآلة لاستقبال الأنباء الخارجية مماسيضمن إصدار صحيفة يقوى الإنسان على أن يقول إنها صحيفة شبه رسمية. بل وسيكون في مستوى القدرة على أنّه جعل منها مرآة تعكس مسيرة هذه الثورة والدولة وما يحققانه من تقدمٍ على مختلف المستويات. (د) التعميم لوزارة الإدارة المحلية والقوات المسلحة بأن تعمل معنا على نقل الصحف إلى مناطق الريف البعيدة أولاً بأول، وان تعتمد الإدارة المحلية أشخاصاً لذلك. (هـ) حث وزارة الدفاع ووزارات الداخلية والتربية بالمساهمة في الاشتراك بنسخ كثيرة من 14 أكتوبر والثوري لتوزيعهما على الوحدات والمدارس في الريف. (و) التعميم للدوائر بإعطاء الأولوية في ((طبع وشراء الأدوات المكتبية)) للمؤسسة كتشجيع لها على الاستمرار والتطور. (ز) تخصيص ميزانية أو معونة مالية للمؤسسة تساعدها على فرض نفسها واكتساب الثقة بها والتسريع في نشاطاتها. إنّ بقاء المؤسسة على ما هي عليه الآن شيء لا أقبل به، ولا أوافق عليه إطلاقاً وإنّي أناشدكم التكرم بالعمل على إنقاذ هذه المؤسسة من وضعها المزري الذي تعيش به الآن، فإني أطلب من سيادتكم التكرم بإعفائي من تحمل مسؤولية إدارة هذه المؤسسة ورئاسة تحرير صحيفة 14 أكتوبر اليومية، وذلك حرصاً مني على سمعة هذه الثورة وحكومتها برئاسة سيادتكم، وتكليف من ترونه لتحمل هذه المسؤولية إن كانت الظروف تحول دون اتخاذ أي إجراء لتغيير الأوضاع المتردية التي تتعثر فيها المؤسسة. وفي الختام تفضلوا بقبول خالص التقدير والاحترام . المخلص / عبدالباري قاسم مدير عام مؤسسة 14 أكتوبر للصحافة والطباعة والنشر المرجع: 14 أكتوبر من هو عبد الباري قاسم؟ من مواليد حي ( كريتر ) ـ عدن ، درس في صباه القرآن الكريم، والفقه، والحديث، وعلوم اللغة على يد أبيه، وكان أبوه عالمًا معروفًا، ثم درس المرحلتين: الابتدائية والمتوسطة . تعيّن مدرسًا لمواد التربية الإسلامية واللغة العربية في إحدى مدارس مدينة عدن، ثم عمل محررًا صحفيًًّا لفترة قصيرة في صحيفة (الأيام)، ثم سافر إلى المملكة العربية السعودية عام 1375هـ/1955م؛ حيث عمل هناك في إدارة إحدى الشركات حتى عام 1382هـ/1962م، ثم عاد إلى مدينة عدن، ومنها إلى مدينة تعزّ؛ حيث تعيّن مسئولاً إعلاميًًّا لتنظيم (الجبهة القومية)، ثم عاد إلى مدينة عدن عام 1386هـ/1966م، ومنها سافر إلى حضرموت لتعزيز العمل التنظيمي لـ(الجبهة القومية) هناك، ثم تعين عام 1387هـ/1967م مسئولاً تنظيميًًّا للجبهة في مدينة (لودر)، وبلاد (العواذل)، ومناطق أخرى، ثم تعيّن رئيسًا لمجلس الإدارة، ومديرًاعامًّا لمؤسسة (14أكتوبر) للطباعة والنشر، ورئيسًا لتحرير صحيفة (14 أكتوبر) اليومية التي صدر العدد الأول منها بتاريخ 19/10/1387هـ، الموافق 19/1/1968م ، وهو الذي اقترح هذا الاسم للمؤسسة وللصحيفة، وفي عام 1389هـ/1969م تعيّن قائدًا لمحافظة حضرموت، وكُلّف بإعادة ترتيب الأوضاع فيها نظرًا لعلاقته الحسنة بأبناء المحافظة، ثم تعيّن في نفس العام وزيرًا للثقافة والإرشاد، ووزيرًا بالوكالة لوزارة التربية والتعليم، وعضوًا في اللجنة التنظيمية لـ(الجبهة القومية)، ثم استقال من منصبيه الوزاريين عام 1390هـ/1970م؛ فتعيّن سفيرًا مفوضًا فوق العادة لجمهورية اليمن الديمقراطية في الصومال، وافتتح في العام التالي سفارتي اليمن الديمقراطية في كلٍّ من: كينيا، وتنزانيا، وتعيّن سفيرًا غير مقيم، إضافة إلى عمله السابق. ظهرت موهبته الأدبية في كتابة الشعر والقصة في سن مبكر، ونشر عددًا من أعماله الأدبية في صحيفتي: (فتاة الجزيرة)، و(الأيام)، وشارك في تأسيس (النادي الثقافي) في مدينة عدن. وفي المجال السياسي؛ التحق بحركة (القوميين العرب) منذ تأسيسها، والتحق بالفرقة اليمنية المتطوعة للدفاع عن فلسطين عام 1367هـ/1948م، وأثناء عمله في المملكة العربية السعودية سافر إلى مصر ضمن طلائع المتطوعين للدفاع عن مصر ضد العدوان الثلاثي عام 1376هـ/1956م، وبعد عودته إلى اليمن؛ شارك في تأسيس تنظيم (الجبهة القومية)، وشارك في مؤتمرها الأول، وفي وضع (الميثاق الوطني)، الدليل النظري للجبهة، ثم تنقل في عدد من المناصب الفكرية والتنظيمية داخل الجبهة، وعُرف باسمه التنظيمي (حسين عبّاد)، وفي المؤتمر الرابع للجبهة عام 1388هـ/1968م تعيّن عضوًا في القيادة العامة للجبهة، وعضوًا في اللجنة التنفيذية، واختير في العام نفسه مبعوثًا شخصيًًّا للرئيس (قحطان الشعبي) إلى أندونيسيا؛ لإقامة علاقات دبلوماسية مع اليمن. حضر عددًا من المؤتمرات المحلية والدولية؛ منها: المؤتمر القومي الأول لقادة الإعلام العربي، الذي عقد في مدينة القاهرة بدعوة من الرئيس (جمال عبدالناصر) عام 1388هـ/1968م، وترأس وفد اليمن الديمقراطية في مؤتمر البرلمانيين العرب الذي انعقد في القاهرة عام 1390هـ/1970م. قتل مع عدد من الدبلوماسيين من أنصار الرئيس المخلوع (قحطان الشعبي) في حادث الطائرة المتوجهة من مدينة عدن إلى محافظة حضرموت، والمعروفة بـ(طائرة الموت)، وذلك عقب انتهاء مؤتمر الدبلوماسيين الأول الذي دعت إليه القيادة السياسية في عهد الرئيس (سالم ربيّع علي) |
|||||
التعديل الأخير تم بواسطة جابرعثرات الكرام ; 07-05-2010 الساعة 11:28 PM سبب آخر: تم تكبير الحرف فقط دون المساس بالمادة !!!!!!!برأة للمرة الثانية بحجم6 |
||||||
07-06-2010, 11:55 AM | #233 | |||||||||
حال نشيط
|
يامحاسن الصدف
الاخ الفاضل ابوعوض الشبامي وحط تحت الفاضل عشره خطوط فعلا يامحاسن الصدف كعادتي لادخلت سوق النت نظلي نخبخب في ذالقواقل وتقودني الصدفه الى مقال طازه يدور حول ماتناولناه بالامس ولكي لااطيل عليك سيدي الفاضل شف السكران ايش سوى في المقبره . /// لم يترحم على والده محمد بن سليمان الأحيدب من المواقف التي لا تنسى أذكر أنه في إحدى القرى ومنذ أكثر من 35 سنة قاد سائق مخمور شاحنة صغيرة (وانيت) ليلا، وأخذ ينعطف بها يمنة ويسرة داخل أزقة القرية الترابية (لا يوجد إسفلت)، وانتهى به الأمر إلى اقتحام مقبرة القرية، في ذلك العصر الجميل لم يكن للمقابر أسوار، والآن أصبحنا نرفع أسوار المقابر وكأننا نخشى أن يهرب أحد الموتى، ونخفف أسوار مدارس البنات ونوافذها فهل السبب الخوف من حياة الموتى أم موت الحياء والغيرة. المهم أن السائق المخمور (درعم) بسيارته داخل المقبرة وراح يقفز بها من قبر إلى آخر واستيقظ الناس، ليس على صوت استنجاد الموتى طبعا ولكن صوت ارتطام سنام القبر وعلاماته بأسفل السيارة، وهرع الناس مسرعين ليجدوا أن «الوانيت» قد غرز كفره في أحد القبور ونزل السائق المخمور وهو يردد (أعرفه هذا غثيث في حياته وبعد موته) يقصد صاحب القبر الذي أوقف متعته. قبض أهل القرية على السائق وحبسوه في إحدى الغرف حتى فرغ الشيخ من صلاة الفجر (في الزمن الجميل لا تستغرق القضايا لنظرها سوى ساعات محدودة وليس سنوات ممدودة)، وعندما حضر أمام الشيخ كان لا يزال بين السكرة والفكرة لم ينعتق من سكرته بعد، فبدأ أهل القرية يقدمون ترافعهم أمام الشيخ معبرين عن اعتراضهم على فعلته ومرددين إنه امتهن حرمة الموتى، ويرددون لقد دهس آباءنا وأجدادنا وأحبابنا. فما كان من السائق المخمور إلا أن رد ببرود السكران الذي أوشك على إدراك ما حوله قائلا (لا يكون قصدكم تبوني أدفع ديات ناس ميتين من خمسين سنة؟! أعرفكم تسوونها، يا حبكم للطلايب). قصور نظر هذا المخمور وضحالة تفكيره وتجاهله لحرمة الموتى وهو ما قصده الأهالي ذكرني بتجاهل أناس يفترض أنهم أصحاء عقول لحرمة الميت وضرورة الترحم عليه عند ذكره خاصة عندما يكون أبا أو رجلا صالحا، فذلك (السكران) ربما لو ذهبت عنه السكرة تماما وحضرت الفكرة فإنه سيدرك ما قصده الناس وسيندم على امتهان حرمة الموتى وحرمة صاحب القبر الذي سبه، لكن المشكلة في من يتناسى حق الموتى في الدعاء لهم والترحم عليهم عند ذكرهم، وضرورة ذكر محاسنهم وليس ما يعتقده هو شيء غير فاضل فيردده عن أناس لا يستطيعون الدفاع عن أنفسهم، بئس القوة الاستقواء على ميت وشر العقوق أن لا يترحم الرجل على والده. __________________ على كل حال الموتر لازال مغرز فوق القبر والظاهر انه بايبطي مغرز لنا لقا |
|||||||||
07-06-2010, 12:21 PM | #234 | |||||||
شخصيات هامه
|
مشاركة رقم: 11 ( موضوع: أنا قحطان محمد الشعبي ـ رئيس جمهورية اليمن الجنوبيّة الشّعبيّة )
من وجهة نظركاتب التاريخ، فإن مقابلة كهذه يجب أن تتصدّر الصحافة في حينها ، والسؤال: لم لم تنشر؟ . هل كانت سرّية بين الرئيس قحطان وبين مندوب الملك فيصل؟ .
من حق المؤرّخ أن يضع هذا الحدث في دائرة البحث والشّك: يا ترى هل الرئيس قحطان قابل مندوب الملك فيصل بصفته الشخصيّة؟ ممكن وهذه دلالة على الإعتراف بمكانة ووزن المملكة العربية السعوديّة ، وإن كان من وجهة نظر شخصيّة ، مما يضع شك في تساوي الخصومة مع رفاق نضاله في الجبهة القوميّة تجاه المملكة العربية السعودية ، وهذا ما تؤكده السرية ، ذلك بأنهم لو علموا للقي حتفه مبكّرا . إنّه الحدث التاريخي الذي لم يدوّن في التاريخ ( لعلل ما ) ، عدا جمل وردت في كتاب مذكرات ، ، وليس عدلا تجاهل حدث كهذا ، ذلك أنّ تجاهله صنّف الرئيس قحطان كعدوّ لدود لدولة في الجوار ، يتساوى عداؤه مع رفاقه الذي يبطنون له ولدول الجوار شرّا . لم نقرأ الشّحن والعدائيّة في خطاب الرئيس ، ( عدا ما يكتب في صحيفة تعبرعن سياسة جبهة ـ تنظيم ) تجاه دول الجوار خلال فترة حكمه ، وشهدناها بعد حركة 22 يونيو التّصحيحية ، مترجمة في شعارات غطّت الشارع. هنا يلزمنا القراءة المعمّقة لاستخلاص ما حجبه التاريخ بفعل فاعل. على العموم لا ينبغي التّسرّع بإصدار الأحكام من لدن البعض ، الباحثين بحسن نيّة عن الحقيقة . وأمّا الذين يجهلون في الأصل فلايمكن لهم حجب الشّمس وحجب الحقائق . |
|||||||
07-06-2010, 01:23 PM | #235 | |||||||
شخصيات هامه
|
الغبّه شكرا لك من منطلق إدراكنا أن الفاضل أبو عوض الشبامي لن يستوعب القصة جيدا ميزنا له الفقرات المهمة منها بلون أحمر ونرجو منه التركيز عليها . ضربة معلّم سلام . |
|||||||
07-06-2010, 01:53 PM | #236 | ||||||||
شخصيات هامه
|
ربما أن الذي يجب عليه ادراك مدلولات القصة هم من هم على شاكلة نجيب الشعبي الذي جاء الى السقيفة ليعبث بتاريخ ابوه ويجعله اضحوكة وعرضة للنقد القاسي ... وياما بايطبطي موترهم مغرز في المسيال ...!! . |
||||||||
07-06-2010, 02:52 PM | #237 | ||||||||
شخصيات هامه
|
إذا صدق القول أعلاه ...فأن قحطان الشعبي وفيصل الشعبي هم عملاء لكمال أدهم ورشاد فرعون وبقية السوريين من عملا المخابرات الــــــ.....!!! وبالتالي هم عملاء للمخابرات الأنجليزيه والبقية تاتي ...في الأنتظار ويارب أسترمن كشف العورات أو أنا مخطئ ؛؛؛؛؛ |
||||||||
07-06-2010, 03:03 PM | #238 | |||||||
حال نشيط
|
شكرا استاذي الله يخليك بس عاد شي طب في بولطفي شي حل في الكتابه حد بايراجعه |
|||||||
07-06-2010, 05:39 PM | #239 | |||||||||||
شخصيات هامه
|
كلاّ فشر .... ومن قال؟
التاريخ يرصد كلّ كبيرة وصغيرة ، فهذه الحادثة ـ مثلا ـ وجدت موثّقة في مخطوطة ابن عبيد الله السّقّاف ( بضائع التّابوت في نتف من تاريخ حضرموت )، وتقول القصّة: أنّ أحد سلاطين القعيطي دبّر مع طرف من قبيلة الخليفي أمر اغتيال شخصيّة قيادية في السلطنة القعيطيّة ، هو:الشيخ: سالم بن عبود الكثيري . وقد غدر به الخليفي ونفّذ الإغتيال بدم بارد وذاك في مأمن ، وجاء الخليفي إلى المكلا لاستلام المكافأة من السلطان القعيطي ، وقال في زامل:
قال الخليفي يالمكلا رحبّي=شوا لي توّثر قد فعلته باليمان كذّاب من قال المعيّا سيّري=ذلاّ مسورة بيننا مدّة ثمان أجابه لرضي:
لاقول لك حيّا ولا بك مرحبا=من هو مثيلك عندنا ماله كنان قدها عوايد في شروع القبولة=من عاب في وجهه سقط قدره وهان
كتبت رأيي ولا أدري عن الآخر
|
|||||||||||
التعديل الأخير تم بواسطة سالم علي الجرو ; 07-06-2010 الساعة 05:43 PM |
||||||||||||
07-06-2010, 07:15 PM | #240 | |||||||||||||
شخصيات هامه
|
كلاّ فشر .... ومن قال؟
التاريخ يرصد كلّ كبيرة وصغيرة ، فهذه الحادثة ـ مثلا ـ وجدت موثّقة في مخطوطة ابن عبيد الله السّقّاف ( بضائع التّابوت في نتف من تاريخ حضرموت )، وتقول القصّة: أنّ أحد سلاطين القعيطي دبّر مع طرف من قبيلة الخليفي أمر اغتيال شخصيّة قيادية في السلطنة القعيطيّة ، هو:الشيخ: سالم بن عبود الكثيري . وقد غدر به الخليفي ونفّذ الإغتيال بدم بارد وذاك في مأمن ، وجاء الخليفي إلى المكلا لاستلام المكافأة من السلطان القعيطي ، وقال في زامل:
قال الخليفي يالمكلا رحبّي=شوا لي توّثر قد فعلته باليمان كذّاب من قال المعيّا سيّري=ذلاّ مسورة بيننا مدّة ثمان أجابه لرضي:
لاقول لك حيّا ولا بك مرحبا=من هو مثيلك عندنا ماله كنان قدها عوايد في شروع القبولة=من عاب في وجهه سقط قدره وهان
[COLOR="Black"] كتبت رأيي ولا أدري عن الآخر [/COLOR
إذا أداة شرط ، إذن هناك مجال للمرافعة
الله يعين المتّهمين |
|||||||||||||
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
|