المحضار مرآة عصره (( رياض باشراحيل ))مركز تحميل سقيفة الشباميحملة الشبامي لنصرة الحبيب صلى الله عليه وسلم
مكتبة الشباميسقيفة الشبامي في الفيس بوكقناة تلفزيون الشبامي

العودة   سقيفة الشبامي > سياسة وإقتصاد وقضايا المجتمع > سقيفة الحوار السياسي
سقيفة الحوار السياسي جميع الآراء والأفكار المطروحه هنا لاتُمثّل السقيفه ومالكيها وإدارييها بل تقع مسؤوليتها القانونيه والأخلاقيه على كاتبيها !!


مصافي عدن:قياده فاسده وقحه

سقيفة الحوار السياسي


إضافة رد
قديم 01-23-2008, 12:21 AM   #1
الوطن1
حال جديد

مصافي عدن:قياده فاسده وقحه

الاخ رئيس الوزراء المحترم
الاخ وزبر التخطيط والتعاون الدولي المحترم
الاخ وزير النفط والمعادن المحترم
حياكم الله

لقد سمعنا وقرائنا تصريحتكم حول مكافحة الفساد ولكن لم نرى ثمارها حتى هذه اللحظه ونتسال الى متى هل الى ان تخرد المصافي بدلا من تحديتها وتطويرها ان الفساد في مصافي عدن اصبح ظاهر للعيان وماتقارير الجهاز المركزي الا دليل الاهدار والتبديد والفساد مع العلم لم يتم القيام بايه انجازات من تولي فتحي سالم قياده المصافي منذ احدى عشر عاما غير غرق المصافي بالديون هو صديقه صاحب السوابق يوسف قليقل و اتهام العمال بتسيس الاضراب الا لغرض ابعاد الانظار عن الفساد ولم يفكر بان ذلك سوف يودي الى اعتقال العمال وزجهم بالسجن. ولقد تبين ان ما يطالب به العمال الاحقوقهم المسلوبه ومحاولة رئيس النقابه في المصافي الذي سحبت منه الثقه لتلميع وجه فتحي سافل القبيح لم يجدي وقد تم استلام مقابل السكوت عن حقوق العمال سياره ومبالغ وسفره للخارج كما سكت بالسابق عن قضيه وفاة العامل الوصابي بحادثه الحريق الذي حدت في نهايه رمضان الماضي
ونود التاكيد هنا بان العمال حريصون كل الحرص على سلامة المصفاة ولايحق لهم المزايده والافتراء على العمال الذي يغيضهم الفساد المتفشي بالمصافي وتبديد واهدار الاموال كما يغيضهم وجود عماله رومانيه في المصافي لاتقوم الا باعمال كانت ومازالت تقوم به العماله اليمنيه غير استلام العماله الرومانيه رواتبهم بالدولار وبمل لايقل عن 1500 دولار امربكي للفرد مع توفير جميع وسائل الراحه والترفيه والسكن مع العلم تتسارع الشركات الاجنبيه العامله في اليمن على توظيف العاملبن في مصافي عدن لمهارتهم العاليه وهذه شكلت ازمه حقيقيه في المصافي حيث ان قياده المصفاه الفاسده عملت وتعمل على تطفيش العمال الماهرين بعملهم من عدم اعطاهم حقوقهم

املنا كبير في الحكومه في سرعه العمل على اصلاح هذا المرفق الحيوي بتطهيره من القياده الفاسده قبل التحديث






نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
  رد مع اقتباس
قديم 02-01-2008, 06:00 PM   #2
قيس الجفري
حال نشيط
 
الصورة الرمزية قيس الجفري


الدولة :  اليمن ، عدن
هواياتي :  القراءة ، الثقافة
قيس الجفري is on a distinguished road
قيس الجفري غير متواجد حالياً
افتراضي شركة مصافي عدن (قيس الجفري)

أحبائي الكرام ...

دعونا نبدي الرأي .... فالرأي مطلوب والرأي الآخر مطلوب ..

وللجميع الحرية في إبداء رأيه ..

التّشهير والتّجريح ورفع الصوت لا يقوّي حُجّة ولا يجْلب دليلاً ولا يقيم برهاناً ؛ بل إن صاحب الصوت العالي لم يَعْلُ صوته – في الغالب – إلا لضعف حجّته وقِلّة بضاعته ، فيستر عجزه بالصراخ ويواري ضعفه بالعويل ، وهدوء الصوت عنوان العقل والاتزان ، والفكر المنظّم والنقد الموضوعي ، لا يوجد شيء يسمّى أنه (معي حق) لكن يوجد شيء أنه (لا أستطيع إثباته) ، لأن الحوار هو جزء فقط من العام ، ولأن الحوار شيء جيد ، وجوهره التحضير والمعرفة وهذا ما عرفه اليونانيون قديماً ، وإذا اعتبرنا أنه لا يوجد في العالم فقط أبيض وأسود فإنه سوف نقتنع أنه لكل سبب وعمل ما يوجد مسبب منطقي ، وعندما يعرف الطرفين وجهة نظر الآخر بشكل جيد نرى أن كلٍّ منهما أصبح يعرف الآخر بشكل أفضل ، وبهذا يمكن فهم الواقع بشكل منطقي ومعرفي أفضل .
بهذه المقدمة ، ها نحن نلتقي مرة أخرى لنتلمس سوياً زلاتنا وهفواتنا ونستدرك جميعاً ما فاتنا من فنيات التحاور مع الغير، و قد تحدثت سابقاً عمّا قد يقع فيه البعض ( حمانا الله وإياكم ) من الاسترسال والإطالة في الحديث عن شركة مصافي عدن ، واستحواذ البعض على ناصية الحديث والتصّدر بالكلام في الصحف والمنتديات وغيرها ، و البعض ممّن يدور كلامه في فلك نفسه مادحاً وممجداً كالذي يظن نفسه معصوم عن الخطأ ، أولئك الذين تطيش ألسنتهم يميناً ويساراً فيوقعون أنفسهم في المهالك ، ثم انتهينا بأولئك الغلاظ الذين لا يتورعون عن الإساءة وجرح مشاعر الآخرين وقذف الناس بالباطل .
فحديثي يعبّر عن وجهة نظري الخاصة والهدف منه الوصول إلى الحقيقة العادلة ، أو إلى أكبر قدر ممكن من التطابق مع وجهة نظر الغير ، بعيداً عن الخصومة أو التعصب ، بطريقة تعتمد على الواقع و العلم والعقل ، مع استعدادي لقبول الحقيقة ولو كانت مخالفة لرأيي ، فأقول وبالله التوفيق :
بالطبع فإن ما يزعجني في الأمر ليس هو عدم استيعاب الوضع وسوء فهمه فقط ، ولكن الإزعاج الأكبر هو في التمادي وقذف الناس بالباطل الذي ينجرف به بعض الناس ، فلا يكتفي هؤلاء بمخالفة الواقع أو الرأي المطروح وتحميله غير مقصده (لأنهم لم يفهموه ولكنهم ادعوا ذلك) ، بل إنهم يستخدمون ألفاظاً تدل على الاستخفاف بالناس ، وقد يلجؤون إلى السباب والشتائم ممّا يحوّل الأمر إلى قذف أنترنيتية مخْجلة.
وإذا رحنا نبحث عن الأسباب التي تدفع هؤلاء لمثل هذه التصرفات نجد أنهم يعبرون عن حالة عامّة في مجتمعاتنا ، وهي احتقارنا لبعضنا البعض ، وعدم التزامنا بآداب النصح والحوار ، لأنه عندنا ببساطة ليس لـه هدف نهْضوي ، بمعنى أنّ القصد منه غالباً لا يكون الوصول للحقيقة ، وإنّما يكون هدفه إثبات الذّات وإلغاء الآخر المخالف ، بعد سحقه وتدميره ، و بالإضافة إلى ذلك عدم الإلتزام بفضائل الإسلام وآداب السلوك ، فنحن نسمع قوله صلى الله عليه وسلم :
" مَنْ كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقلْ خيراً أو ليصمت"
فلا يزيدنا إلا إصراراً على التفاصح وإثبات الذات دون أن نأخذ تنبيه الرسول صلى الله عليه وسلم على محمل الجد حين قال :
" وهل يكُبُّ النّاسَ على وجوههم في نار جَهنَّم إلا حَصَائد ألسنتهم".
إن التزام الأدب في الطرح و الحوار والتعقيبات هو أسلوب حضاري ، يدل على صاحبه بالدرجة الأولى ، فحتى لو كان الأمر أو القضية المطروحة تحمل أفكاراً أعتقد خلافها ، فهذا ليس مبرراً لي التّشهير أو الشّتم أو احتقاره والاستخفاف به ، ولكن التصرف المقبول والمطلوب هو بيان رأيي المخالف بطريقة حضارية مقنعة ، تقارع الحجّة بالحجّة ، بأسلوب مؤدب ، غايته جلاء الحقيقة ، أو بيان الرأي ، وليس الشتم والتعريض أو التحريض عليه ، وصدق الشاعر حين قال:
من علم الحقَّ علمَ ذَوقٍ *** لم يُقرن الغيّ بالرشاد
لا والذي أمرنا إليه *** ما عنده الخير كالفساد
فجرح اللّسان أشدّ من جرح اليد ...
فمن العيوب التي تنافي الآداب سرعة إصدار الأحكام في حق الناس فهذه هي العجلة المذمومة التي تزري بصاحبها وتحط من شأنه ، وتورثه الزلل والندم .
فكثير من هؤلاء العامّة ما أن يتولّى الفرد منهم منْصباً سرعان ما يتغيّر أسلوبه ونهجه في التعامل ، لماذا ؟ لا لأنه على خطأ ، ولكن لأنه يبدأ في الرّقي والإتزان في تفكيره ومعاملته وفهم الأمور بشكل واقعي ومن منظور المصلحة العامّة .. فالغاية لا تبرر الوسيلة في كل الظروف .. (سوف أوضح ذلك في موضوع منفصل)
قال عمر بن عبد العزيز:
" خصلتان لا تعدمانك من الجاهل : كثرة الالتفات ، وسرعة الجواب. "
فمن الناس مَنْ يحرص على إبراز نفسه ، وإظهار قدرته وخبرته ، وإشعار الآخرين بحنكته وجودة رأيه ، فتراه يحرص على إبداء رأيه في كل صغيرة وكبيرة ، ويتعجّل ذلك فيقول به بمناسبة وبغير مناسبة ، وسواء حصل أم لم يحصل ، كل ذلك دونما نظر في العواقب ، أو مراعاة للمصلحة العامّة .
تقول العرب :
"الخطأ زاد العجول" ، فليس من الحكمة أن يتعجّل الإنسان إبداء الرأي ، لأنه ربما جانب الصواب ، وخالف الحقيقة ، بل ربما قاده ذلك إلى أن يتعصّب لرأيه ولو كان غير مُصِيب ، كيلا يوصم بالعجلة والزلل ، بخلاف إذا ما تريث وتأنّى ، فإن ذلك أدْعَى لصفاء القريحة ، وأحْرَى لأن يخْتَمر الرّأي في الذهن ، وأخلق بالسّلامة من الخطأ ، بل ليس من الحكمة أن يبدي الإنسان رأيه في كل ما يعلم حتى لو كان متأنياً في حكمه ، مصيباً في رأيه ، فما كل رأي يجهر به ، ولا كل ما يعلم يقال .
قال ابن حيان :
" والعجل يقول قبل أن يعلم ، ويجيب قبل أن يفهم ، ويحمد قبل أن يجرب ، ويذم بعدما حمد . يعزم قبل أن يفكر، ويمضي قبل أن يعزم . والعجل تصحبه الندامة ، وتعتزله السلامة ، وكانت العرب تسمي العجلة أم الندامات."
ولكن أخي العزيز .. تذكّر ..
أن المشكلة هنا من يعتقد أن الحريات بلا سقف و هذا نراه بكل أسف في واقعنا فيطلقون لأنفسهم العنان و لأقلامهم المجال في كتابة ما يرفضه الدين و الشرع و العقل و المنطق .
نعم يُسْمَح بالحرية و لا يُكبّل أقلام الكُتّاب و لا الأدباء و لكننا في ذات الوقت نعلم أن هناك ثوابت و قيم و مبادئ يجب الالتزام بها بحيث لا يكون في الحريّة تجريح للآخر أو حط من شأنه .
فمن الخطأ أن نعرّي أنفسنا وشركتنا وموقع عملنا بذكر الأخطاء ـ إن وجدت ـ أمام الناس وفي كل منتدى .

أخي الفاضل...

هذه ثاني مشاركة أتكلم فيها عن شركة مصافي عدن وسبب مشاركتي هو الحب الشديد لمنطقتي البريقه ولموقع عملي (شركة مصافي عدن) و رغبتي في النّصح و الإصلاح والتّطوير والرقيّ بها إلى المكانة التي كانت تتبؤها في العهد السّابق بل وأفضل ، واتفق مع كل مَنْ يُنادي بذلك .
فالمصفاة ذُوْ إدارة فاعله وقدرة على التّوجيه نحو القيام بالعمل المشترك في تناسق وجماعية وانسجام لتحقيق الأهداف المرسومة ، كما أنه الخطأ أن يُظن أن المدير مسئول عن حلول جميع المشاكل ، فنحن في المصفاة نعمل كفريق كامل فالخطأ والصواب ويُنْسب لنا وعلينا جميعاً وهذا ما أستفدته من الأستاذ محمّد البكريّ (كبير المُحاسبين) .. فيغلب على الناس جانب المبالغة في إطلاق الأحكام ، فنراهم يصدرون الأحكام المجحفة ، وهذه الأحكام قد توقعهم في الخطأ دون أن يشعروا .

الخبرات الأجنبيّة (الفنيين الرومانيين)

بحكم إرتباطي بهم في الجانب الإداري أقول :
أتمنّى أن أرى في شركتنا مَنْ عنده الإنتماء و روح العمل مثل الفنيين الرومانيين ، وهذا ليس معناه أنه لا يوجد في المصفاة من اليمنيين من لديه هذه الروح ولكن للأسف قِلّه ، الجانب الآخر الخبرة والمهارة التي يتسم بها الرومانيين والتي أستفاد منها العاملين والملازمين لهم في مشروع الخزانات وغيرها واضحة وجليّه وهذا ما قاله لي بعض العاملين معهم .. فرجاءي كل الرجاء أن تسأل العاملين في المشروع للتأكّد من صِحّة كلامي .

الفساد المالي

الجهاز المركزي للمراقبة والمحاسبة له الحق إبداء الرّأي في الحسابات الختامية (وهذا شي نسبيّ) وتقريرهم ليس أمر مسلّم فيه ولكن مجرّد رأي يحتمل الخطأ والصواب ، وقد تمّ الردّ على ملاحظاتهم في حينه ، وبحكم عملي سابقاً في إدارة الحسابات لفترة (14 سنة تقريباً) أرى أنّ المصفاة تتميز بنظامها المحاسبيّ الجيّد و يتم متابعة ومراقبة الحسابات من إدارة الرقابة الداخلية لتوفير الحماية اللازمة..

أستاذي القدير ..

المصفاة هي أمانة في أعناقنا وعنق كل مَنْ له القُدْرة على الإسْهام في تطويرها و رُقِيّها سَواءً باتخاذ القرار لمَنْ يملك ذلك أو على الأقل بالنّصيحة لمَنْ لا يملك إلا ذلك ، فأنت قَدْ تنصح فَتُقْبُل منك النّصيحة وقد لا تقبل .
ولكن ليس لنّا الحق التجريح في أي إنسان مهما كَثُرت أخطاءه فما بالك إذا كان مَنْ نُجَرّح فيه المدير العام والذي يمثّل ولي الأمر .. وكل هذا يحصل و ينطوي تحت مظلة الإسم المستعار .
العجيب أنّ كثيراً مِن النّاس قد يتحفّظون ويتورّعون عن أكل الحرام - مثلاً - ، أو عن شرب الخمر، أو عن الأمور المحرمة الأخرى ، ولكن يصعب عليه كفّ لسانه وقلمه ؛ فتجده يَفْرِي في أعراض الأحياء والأموات ولا يبالي بما يقول ، ولهذا قرّر العلماء أنّ كلام الأقْرَان بعضهم في بعض لا يُعبأ به ، لاسيما إذا لاح أنه لعداوة أو لمذهب أو لحسد ، وما يَنْجو منه إلا مَنْ عَصَم الله .
إن من أهم ما يتوجه إليه المُحاور في حوار ، التزام الحُسنى في القول والمجادلة ، ففي محكم التنزيل :
{ وَقُلْ لِعِبَادِي يَقُولُوا الَّتِي هِيَ أَحْسَن }
{ وَجَادِلْهُمْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَن }
{ وَقُولُوا لِلنَّاسِ حُسْناً }
فحق العاقل اللبيب طالب الحق ، أن ينأى بنفسه عن أسلوب الطعن والتجريح والهزء والسخرية ، وألوان الاحتقار والإثارة والاستفزاز .
ولقد علمنا رسول الله صلى الله عليه وسلم هذا الفن في التّعامل مع الناس ، فقد كان يقول إذا بلغه شيء عن أحد: {ما بال أقوام يقولون كذا وكذا} ، مبتعدًا عن التشهير بأسلوب شفاف رفيع ، وهذا أيضًا هو أسلوب القرآن ، قال تعالى :
{ادْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ}
والحق يقال أن هناك في مصافي عدن من لا يهدأ له بال حتى يرى هذه المصفاة تؤدي رسالتها العظيمة .
وأخيراً أقول ...
من أخطأ منّا فلا عيب أن يتراجع عن خطأه ، ومن تجاوز فلا ضير أن يعود ، ومن عاند أو كابر فلا نقيصة في التوقف عند الحق ، فهذا من شيم الكرام .
هذا رأيي الشخصيّ لا أنتقص من رأيك وطرحك للموضوع شيئا .. أسأل الله أن يوفقنا وإياك للخير والسداد ، وأرزقنا سلامة الصّدر والنّية الصّالحة الصّادقة ، وأن تدوم المحبة والوحدة بيننا لما فيه مصلحة شركتنا خاصّة ويمننا عامّة ..

ودمت لأخيك أخاً صادقاً وفياً ...

مع تقديري ...


[email protected]
[email protected]
  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


Loading...


Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

new notificatio by 9adq_ala7sas