المحضار مرآة عصره (( رياض باشراحيل ))مركز تحميل سقيفة الشباميحملة الشبامي لنصرة الحبيب صلى الله عليه وسلم
مكتبة الشباميسقيفة الشبامي في الفيس بوكقناة تلفزيون الشبامي

العودة   سقيفة الشبامي > سياسة وإقتصاد وقضايا المجتمع > سقيفة الحوار السياسي
سقيفة الحوار السياسي جميع الآراء والأفكار المطروحه هنا لاتُمثّل السقيفه ومالكيها وإدارييها بل تقع مسؤوليتها القانونيه والأخلاقيه على كاتبيها !!
التعليمـــات روابط مفيدة Community التقويم مشاركات اليوم البحث


التذاكي

سقيفة الحوار السياسي


إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 06-23-2006, 08:12 AM   #1
محسن العمودي
حال جديد


الدولة :  الجمهورية اليمنية
هواياتي :  التاريخ- السياسة - الشطرنج
محسن العمودي is on a distinguished road
محسن العمودي غير متواجد حالياً
افتراضي التذاكي

التذاكي
محسن العمــــــــــــــــــــودي
[email protected]

في حياتنا نماذج غريبة وعجيبة من البشر ، إن صحت وانطبقت عليهم لفظة " بشر " ، لا تجيد التعامل إلا بأساليب الفهلوة والشطارة المبتذلة المفضوحة ، والأدهى والأمر أن أصبح بحوزة تلك النماذج وتحت إمرتها - مؤسسات من أحزاب ووزارات وصحف ومجلات وشركات تجارية خاصة ومختلطة ، بل للبعض منهم حواريون ومرافقون وفتوات إن تطلب الأمر واقتضى .

الفارق يبقى كبيرا بين الذكاء الطبيعي الممنوح من الخالق عز وجل ، والتذاكي الذي يدعيه البعض ويدعي انه يملكه ، والمصيبة الكبرى أن يتذاكى عليك ممن هم من الفصيل الثاني ، وأنت في قرارة نفسك تدرك ذلك ، بل وتضحك مبتسما ساخرا من هذا المتحدث المتحذلق إن وجها لوجه ، أو عبر الهاتف ، فالبون يبقى كبيرا شاسعا بين كلمة " الذهب " وصفة " الذهبي ".

مجموعة - شركات هائل سعيد انعم - وهنا أتحدث عما لمسناه في حضرموت ، لم تتبع أسلوب التذاكي فأبناء وأحفاد الحاج رحمه الله ، لم يتذاكوا على حضرموت الأرض أو الإنسان ، فكان بإمكان المجموعة إن أرادت أن تحصل على التوجيهات والأوامر من أعلى الهرم السلطوي في بلادنا إلى أدناها ، بصرف مساحات شاسعة من الأراضي لإقامة منشئاتها الصناعية أو بناء إداراتها ، أو حتى بناء الفلل والقصور الشخصية ، لكنهم ومن فطنتهم وحكمتهم ، اختاروا وكيلا حضرميا ، ليقوم بشراء المساحات التي يرومونها لتحقيق أهدافهم ومن حر مالهم كما يقال ، ولم يكتفوا بذلك بل قاموا بتأهيل وتوظيف الكثير من أبناء المحافظة إن في فروعهم في حضرموت أو باقي محافظات الجمهورية ، فحظوا باحترام وتقدير الكل ، فسبحانه وتعالى يؤتي الحكمة من يشاء ،عدا عن إسهامهم الفاعل مع منظمات المجتمع المدني ، ونموذج بناء مركز الشاعر الراحل حسين المحضار بمدينة "الشحر" ماثل أمام العيان ، شركة "الرويشان والمحضار" نموذج آخر مشرف ، لا يستخدم أسلوب التذاكي ، عدا عن دماثة الخلق التي يتحلى بها الشريكان ،النقيض لما تستخدمه المؤسسة الاقتصادية ، أو بعض تجار الداخل والمهجر ، المجردين من كل ما له علاقة بقيم الإنسان وأخلاقياته ، لا يمكن إغفال الدور الإنساني والاجتماعي الذي تقوم به مؤسسة " بن مالك " ، فهم من الناس والناس منهم ، رغم الاستهداف والمضايقات المتكررة لهم من بعض المتنفذيين .

التذاكي أسلوب يجيده ويبرع فيه بعض كبار المسئولين في بلادنا ، فاحدهم وقد أفاض وأسهب في أفضلية عرض – شركة موانئ دبي العالمية – حول ميناء عدن ، إلى أن جاء القرار أو التوصية الرئاسية بالإلغاء في عدن ، أو إعادة النظر في العرض برمته في المكلا ، بحجة مساسه وانتقاصه للسيادة الوطنية .
نائب برلماني وقد يكون بدرجة وزير أو ارفع في حكومتنا – السنية – حسب وصف الكاتب المصري الساخر "احمد رجب" ، لا يعرف دائرته الانتخابية أو أبنائها أو بعض الرموز الاجتماعية فيها ، إلا عندما يزف موعد الاستحقاق الانتخابي ، ولا يتواصل إلا بعد أن ينصح أو يوبخ من الغير حرصا ومحبة لتقاعسه وبلادته ، وتغاببيه السياسي الغير محتمل ، فالفارق وكما قلنا يبقى كبيرا بين الذكاء الرباني والتذاكي البشري.

ومحافظ محافظة ، يجمع ويؤطر مجموعة من المحسوبين على صاحبة الجلالة - ظلما وزورا وبهتانا - لا ليرشدوه أو لينيروا له الطريق ، بل ليمجدوا بحمده ونزولاته وصولاته وجولاته ، وان أهمل احدهم يوما أو تناساه في الإكرامية المعتادة ، سن قلمه قذعا وتجريحا في ولي نعمته السابق ، وعمل على إيجاد تحالف مناوئ بهدف تصفية الحساب حتى تعود الإكرامية ، فيعود معها الود والوئام ، فحتى الخلاف أو الخصومة لها آدابها وأخلاقها ، فقط لمن يعرفونها وتحلوا بها وتشربوها مع حليب الأم الطاهر .

وصلت الصفاقة وجرأة الوقاحة بأحدهم ، أن يتذاكى حتى في الموت وفي تأبين راحل كبير فقدناه جميعا ، فبدلا من أن يؤبن الراحل ويعطيه حق قدره في مثل هذه المناسبات وهو المستحق لها وعن جدارة ، أقحم اسم احد كبار التجار دون أي داع ، بحجة أن الراحل فارق الحياة في إحدى مستشفياته ، وهي معلومة غير صحيحة ، ولا اعتقد انه لا يدركها ، فالتذاكي وعبر التأبين قصد به التاجر لا المفارق للحياة الدنيا !!!.

الرمادية التي يعيشها الوطن بل واستمرأ العيش فيها وبها البعض ، أضحت بيئة خصبة ومرتعا جيدا لمدرسة المتذاكين، ولكنها تبقى إلى حين ، وحين قريب جدا ، يستطيع من أوتوا البصر والبصيرة أن يدركوه ، بل ويبشروا به وبقدومه ، فقد آن الأوان للتخلص من هذا اللون ، فالأمر قد وصل بنا جميعا إلى الاختيار بين لونين لا ثالث لهما ، إما بياضا ناصعا نعيشه ونحياه ، أو سوادا حالكا يعيش ويقتات بنا ،والله من وراء القصد.



نقلا عن صحيفة النداء اليمنية
  رد مع اقتباس
قديم 06-23-2006, 08:13 AM   #2
محسن العمودي
حال جديد


الدولة :  الجمهورية اليمنية
هواياتي :  التاريخ- السياسة - الشطرنج
محسن العمودي is on a distinguished road
محسن العمودي غير متواجد حالياً
افتراضي

اخي مهدي

تحية طيبة ،،،

قد يكون اعلاه استكمال لمقالكم الرائع

مع تحياتي
  رد مع اقتباس
قديم 06-23-2006, 09:28 AM   #3
سالم علي الجرو
شخصيات هامه
 
الصورة الرمزية سالم علي الجرو

افتراضي

شدّني الاسترسال السلس الذي ينبىء عن خبير بالواقع المعاش ، فشكرا لك يا أخ محسن العمودي .
أحتار ـ أخي محسن ـ بين المتذاكي والمتحايل والمبتزّ والذّكيّ فعلا . فالذين يشترون بآيات الله ثمنا ، أو الذين يشترون القصائد أو الذين يشترون الذّمم أو الذين يزحفون تحت الأرض ويقضون حوائجهم لا بالكتمان فحسب بل بالكتمان والمداهنة والدّهان، جميعهم يلتقون في نقطة واحدة ، وهي: المصلحة .
ما العيب في ذلك طالما أنها نتيجة حتميّة لمسار اختاره الإنسان المائل نحو الذّهب والمال؟ ، فمن حيث تذهب تجد ممارسة المتذاكين تقترب من بعضها والسّلوك شبه موّحد .
تمدد أفقي ورأسي لمن يأكل بيدين في وطن غافلون أهله سيزيد من قهر أصحاب البصيرة مثلك يا أخي الكريم ، وسيزيد من تمكّن المتذاكي ، القابع في مكتب على بابه لوحة ، مكتوب عليها بالخطّ الكوفي [ ماشاء الله تبارك الله ]
[ هذا من فضل ربّي ] .
والبعض يكتب المعوّذات ]
تحدّثت باسترسال وسلاسة عن ثقافة تسعد القلّة وتشقي الكثيرين .

التعديل الأخير تم بواسطة سالم علي الجرو ; 06-23-2006 الساعة 10:44 AM
  رد مع اقتباس
قديم 06-23-2006, 10:30 AM   #4
الدكتور أحمد باذيب
حال قيادي
 
الصورة الرمزية الدكتور أحمد باذيب


الدولة :  المكلا حضرموت اليمن
هواياتي :  الكتابة
الدكتور أحمد باذيب is on a distinguished road
الدكتور أحمد باذيب غير متواجد حالياً
افتراضي الناس على دين ملوكها ....

اخوتي .....سواء كان سطو بذكاء او بالتذاكي فالنتيجة واحدة !!
راس المشكلة هو غياب القائد العادل ليشرف على التوزيع العادل! وكما تكونوا يولى عليكم
  رد مع اقتباس
قديم 06-23-2006, 10:34 AM   #5
الدكتور أحمد باذيب
حال قيادي
 
الصورة الرمزية الدكتور أحمد باذيب


الدولة :  المكلا حضرموت اليمن
هواياتي :  الكتابة
الدكتور أحمد باذيب is on a distinguished road
الدكتور أحمد باذيب غير متواجد حالياً
افتراضي ويتناسون آيات الصدقة والزكاة اخي سالم

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سالم علي الجرو
جميعهم يلتقون في نقطة واحدة ، وهي: المصلحة .
وسيزيد من تمكّن المتذاكي ، القابع في مكتب على بابه لوحة ، مكتوب عليها بالخطّ الكوفي [ ماشاء الله تبارك الله ] [ هذا من فضل ربّي ]والبعض يكتب المعوّذات ]

ويتناسون آيات الصدقة والزكاة اخي سالم!!


تحدّثت باسترسال وسلاسة عن ثقافة تسعد القلّة وتشقي الكثيرين
اعتقد انك تقصد"الكثيرين" مجرد تصحيح لغوي

.

موضوع يستحق التأمل!

التعديل الأخير تم بواسطة سالم علي الجرو ; 06-23-2006 الساعة 10:36 AM
  رد مع اقتباس
قديم 06-23-2006, 10:40 AM   #6
سالم علي الجرو
شخصيات هامه
 
الصورة الرمزية سالم علي الجرو

افتراضي

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الدكتور أحمد باذيب
موضوع يستحق التأمل!

نعم [ الكثيرين ] مفعول به منصوب وليس الكثيرون . شكرا للتصحيح.
هذه مصيببة القوم يأخذون ببعض الكتاب ويتركون البعض .
  رد مع اقتباس
قديم 06-23-2006, 01:21 PM   #7
الدكتور أحمد باذيب
حال قيادي
 
الصورة الرمزية الدكتور أحمد باذيب


الدولة :  المكلا حضرموت اليمن
هواياتي :  الكتابة
الدكتور أحمد باذيب is on a distinguished road
الدكتور أحمد باذيب غير متواجد حالياً
افتراضي ارحموا من في الارض يرحمكم من في السماء

يا إلهي ما أكثر المشاريع التي نُصبت لها أحجار أساس من وطني السعيد .. ويا إلهي كم هي مهولة تلك المليارات التي رسمت على جدران الوطن بغية البناء والعمران والتنمية والديمقراطية والتحديث وإعمار دولة النظام والمؤسسات.

لكن ياللهول،
ففي زاوية الوطن ما أكثر الجياع المفترشين على امتداد وديان وسهول وجبال وقرى هذا الوطن الثائر .. مواطنون يكابدون المعيشة بشق الأنفس، يعملون بجد واجتهاد، يلهثون في المصانع والحقول والمؤسسات أملاً في معيشة كريمة يتزاحمون كالجراد على أبواب ونوافذ مكاتب التأمينات والمعاشات ومراكز البريد لحصد حفنة ضئيلة من الريالات تتفتت سريعاً في أول مواجهة مع أبسط ضائقة من حوائج الحياة. كم هم عظيمون هؤلاء البسطاء الطيبون الذين تسلحوا بالأمل والصبر الطويل على مدى سنوات عجاف.

مؤسف ورب العرش أن لا يكافئ هؤلاء المجاهدون بلفتة كريمة عابرة تقيهم بعضاً من شرور الجوع والمرض وتهبهم الأمان والحرارة بشتى صنوفها.

يا إلهي كم هو مهول وفظيع ذلك الاهتمام بالرصيف والحجر والممرات والطرقات .. يزخرفونها ويطلونها ويلبسونها الالبسة .. يقيسون لها مع إشراقة كل صباح مقاسات جميلة وأنيقة .. يفرشون بجانبها العطورات والرياحين والورود، يرصعون التراب .. يحمونه من عوامل التعرية والحرارة بالرخام الأحمر والأخضر المطرز.

يا إلهي كم هو مؤلم أن يظل ذلك الإنسان في ذيل برامج الرعاية والبناء والاهتمام .. مواطنون عراة أذهلتهم بمرارة تلك الفوضى السياسية الصاخبة التي ملأت الأرض وعوداً وبشائر ذبلت وسقطت سقوط الخائبين .. اليوم هناك أناس جياع تشربت وجوههم بالحزن والقنوط من هول العواصف السياسية التي جرفت وتجرف معها كل آمال الرحمة والطموحات والبشائر.

ما أكثر النظم واللوائح والقوانين التي شرعت أملاً في نشر الخير للإنسان .. وما أكثر الصفحات والبنود والفقرات التي صيغت في اللغة والتجويد والتفسير والنحو وعلوم الحساب والجبر والهندسة لدرجة أن فقهاء وعلماء النهضة لن يفلحوا في عمقها وتنظيراتها أي شيء مطلقاً.

لماذا فشلت هذه القوانين؟ وهل تعذر عليهم ترسيخ العدالة والانصاف؟

إن الرحمة فوق العدل يا أحبتي .. هل تفقهون هذا ؟.. اللهم أغثنا بالخير والرعاية يا أرحم الراحمين .. اللهم آمين.

ناظرون..علي عمر الهيج
  رد مع اقتباس
قديم 06-23-2006, 01:37 PM   #8
الدكتور أحمد باذيب
حال قيادي
 
الصورة الرمزية الدكتور أحمد باذيب


الدولة :  المكلا حضرموت اليمن
هواياتي :  الكتابة
الدكتور أحمد باذيب is on a distinguished road
الدكتور أحمد باذيب غير متواجد حالياً
افتراضي ارحموا من في الارض يرحمكم من في السماء

يا إلهي ما أكثر المشاريع التي نُصبت لها أحجار أساس من وطني السعيد .. ويا إلهي كم هي مهولة تلك المليارات التي رسمت على جدران الوطن بغية البناء والعمران والتنمية والديمقراطية والتحديث وإعمار دولة النظام والمؤسسات.

لكن ياللهول،
ففي زاوية الوطن ما أكثر الجياع المفترشين على امتداد وديان وسهول وجبال وقرى هذا الوطن الثائر .. مواطنون يكابدون المعيشة بشق الأنفس، يعملون بجد واجتهاد، يلهثون في المصانع والحقول والمؤسسات أملاً في معيشة كريمة يتزاحمون كالجراد على أبواب ونوافذ مكاتب التأمينات والمعاشات ومراكز البريد لحصد حفنة ضئيلة من الريالات تتفتت سريعاً في أول مواجهة مع أبسط ضائقة من حوائج الحياة. كم هم عظيمون هؤلاء البسطاء الطيبون الذين تسلحوا بالأمل والصبر الطويل على مدى سنوات عجاف.

مؤسف ورب العرش أن لا يكافئ هؤلاء المجاهدون بلفتة كريمة عابرة تقيهم بعضاً من شرور الجوع والمرض وتهبهم الأمان والحرارة بشتى صنوفها.

يا إلهي كم هو مهول وفظيع ذلك الاهتمام بالرصيف والحجر والممرات والطرقات .. يزخرفونها ويطلونها ويلبسونها الالبسة .. يقيسون لها مع إشراقة كل صباح مقاسات جميلة وأنيقة .. يفرشون بجانبها العطورات والرياحين والورود، يرصعون التراب .. يحمونه من عوامل التعرية والحرارة بالرخام الأحمر والأخضر المطرز.

يا إلهي كم هو مؤلم أن يظل ذلك الإنسان في ذيل برامج الرعاية والبناء والاهتمام .. مواطنون عراة أذهلتهم بمرارة تلك الفوضى السياسية الصاخبة التي ملأت الأرض وعوداً وبشائر ذبلت وسقطت سقوط الخائبين .. اليوم هناك أناس جياع تشربت وجوههم بالحزن والقنوط من هول العواصف السياسية التي جرفت وتجرف معها كل آمال الرحمة والطموحات والبشائر.

ما أكثر النظم واللوائح والقوانين التي شرعت أملاً في نشر الخير للإنسان .. وما أكثر الصفحات والبنود والفقرات التي صيغت في اللغة والتجويد والتفسير والنحو وعلوم الحساب والجبر والهندسة لدرجة أن فقهاء وعلماء النهضة لن يفلحوا في عمقها وتنظيراتها أي شيء مطلقاً.

لماذا فشلت هذه القوانين؟ وهل تعذر عليهم ترسيخ العدالة والانصاف؟

إن الرحمة فوق العدل يا أحبتي .. هل تفقهون هذا ؟.. اللهم أغثنا بالخير والرعاية يا أرحم الراحمين .. اللهم آمين.

ناظرون..علي عمر الهيج
  رد مع اقتباس
قديم 06-23-2006, 11:55 PM   #9
محمد الحمومى
حال جديد

افتراضي

لا عدل فى الدنيا ياهؤلاء, العدل سيكون فى مستقر رحمة الله
هذا هو الحال سابقا وهو ايضا حاضرا وهكذا هو حال الدنيا مائل ولو شقى الاذكياء وسعد المتذاكون
لا تحلموا بعالم سعيد فخلف كل قيصر يموت قيصر جديد
محسن العمودى ذكى لكنه يكره المتذاكين. لماذا هذا الكره ؟ هذه طبيعة الاشياء منذ ان خلق الله الارض ومن عليها
ياحضرموت افرحى بترولنا بايجى __ ياناس خلوا الصياح
سالمين نحن اشبالك وافكارك لنا مصباح
تشتوا سلاطين لا تشتوا رجعيين لا
سالمين اكبر متعلم سالمين تعلم فى عدن
الشمس غيمت وتغطلمسطت وجاء عباد الله المتغطلمسطون فتغطلمسطوا فيها
  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


Loading...


Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

new notificatio by 9adq_ala7sas