المحضار مرآة عصره (( رياض باشراحيل ))مركز تحميل سقيفة الشباميحملة الشبامي لنصرة الحبيب صلى الله عليه وسلم
مكتبة الشباميسقيفة الشبامي في الفيس بوكقناة تلفزيون الشبامي

العودة   سقيفة الشبامي > سياسة وإقتصاد وقضايا المجتمع > سقيفة الحوار السياسي
سقيفة الحوار السياسي جميع الآراء والأفكار المطروحه هنا لاتُمثّل السقيفه ومالكيها وإدارييها بل تقع مسؤوليتها القانونيه والأخلاقيه على كاتبيها !!
التعليمـــات روابط مفيدة Community التقويم مشاركات اليوم البحث


شملان:الديمقراطية الحقيقية أهم ضمانة لمعالجة الظواهر المسيئة للوحدة

سقيفة الحوار السياسي


إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 05-23-2007, 12:44 AM   #1
حد من الوادي
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه

افتراضي شملان:الديمقراطية الحقيقية أهم ضمانة لمعالجة الظواهر المسيئة للوحدة



القباطي ورشيد والشامي يناقشون مع (الصحوة نت)الوحدة وتحديات المستقبل :
شملان:الديمقراطية الحقيقية أهم ضمانة لمعالجة الظواهر المسيئة للوحدة
22/05/2007 الصحوة نت - كتب عبدالحكيم هلال





17 عاماً من عمر الوحدة اليمنية وما زالت هناك تحديات يعتبر بعض السياسيين تركها دون النظر إلى علاجها يشكل تهديداً لها ويعمل على اتساع التذمر من الهدف النبيل الذي صفق له عامة الشعب، فيما يرى آخرون أن أي تحديات لا ترقى لمستوى تهديد وحدة الوطن، وأنه مهما وجدت ممارسات سلبية فلا ينبغي تحميل الوحدة ذلك.

وبحسب المهندس فيصل بن شملان فإن تلك التحديات إن لم تعمل على تهديد الوحدة اليمنية فهي تضعفها إلى درجة تصل بالمواطن إلى فقدان الإحساس بها، داعياً إلى سرعة معالجتها وعدم السماح بانتشارها عبر اتخاذ عدة إجراءات وقائية وعلاجية لعل أهمها المواطنة المتساوية التي قال إن الوقائع تشهد من يوم إلى آخر فقدانها.

وتطرق بن شملان في تصريحات لـ(الصحوة نت) بهذا الشأن إلى عدة تحديات، قال إن بقاءها كما هي (وبعضها يزداد استفحالاً) تهدم عرى وتماسك الشعب اليمني، بينما اعتبر وحيد علي رشيد -وكيل محافظة عدن- أن أي مشروع عظيم كالوحدة اليمنية لابد أن يواجه تحديات كبيرة، داعياً إلى النظر نحو مصالح الناس الذين لن يصبحوا لبنات قوية في جدار الوحدة إذا تدهورت أوضاعهم وأحوالهم.

وفي السياق أشار الدكتور محمد صالح القباطي - رئيس الدائرة السياسية للحزب الاشتراكي - إلى الأوضاع المتدهورة بالمقارنة مع الفترة التي توحدت فيها اليمن، داعيا كافة القوى الوطنية إلى إحداث مشروع إنقاذ وطني شامل حسب قوله.

وقال القباطي لـ«الصحوة نت» : إن الوحدة اليمنية أعلنت بطابع سلمي ديمقراطي كان الغرض منه تجسيد حلم الشعب اليمني وتطلعاته، بالانتقال من واقع التخلف الاجتماعي والاقتصادي والثقافي إلى رحاب التقدم والتنمية ومقومات العصر الراهن ومقوماته الحضارية والديمقراطية، إلا أن هذا المشروع الوطني ـ كما يقول ـ تعثر مبكراً أمام عجز القوى السياسية، مشيراً إلى حرب 1994م كتعبير حقيقي لهذا العجز الذي أفضى -حسب تأكيده إلى ضرب المضمون الوطني الديمقراطي للوحدة ومشروعها الحضاري من ناحية، كما أنه من ناحية أخرى أضر بشكل الوحدة وإطارها الوطني فتحطمت معه الآمال العظيمة التي راهنت على الوحدة كوسيلة للتقدم الاجتماعي والاقتصادي والارتقاء الحضاي بالمجتمع اليمني.

ويدلل على حديثه بالتطرق إلى عدة مؤشرات على تدهور الأوضاع إلى الأسوأ من قيام الوحدة وحتى الآن، سيما بعد حرب صيف 94م التي أفضت إلى فرز قوة وحيدة متفردة في صناعة القرار ما تسبب في تدهور تلك الأوضاع.

وتتجلى مظاهر التخلف، حسب القباطي، في الحياة الاجتماعية والاقتصادية بمؤشرات مفزعة فالفقر ارتفع إلى مؤشرات عليا وصلت إلى أكثر من 52% من السكان تحت خط الفقر والبطالة هي الأخرى ارتفعت إلى مؤشرات عليا تقدر بـ47% بشكليها (السافرة) و(المقنعة) كما أن الأوضاع المعيشية للناس تدهورت بشكل كبير عما كانت عليه بداية الوحدة، فدخل الفرد مثلاً كان أكثر من 600 دولار وأصبح اليوم أقل من 350 دولاراً.

ويعتقد القيادي الاشتراكي أن التحديات التي تواجه الوحدة تزداد أيضاً بفعل اهتزاز حالة الاستقرار الاجتماعي في البلاد، بفعل الثأرات الاجتماعية والحروب الأهلية المتواصلة، مشيراً إلى حرب (صعدة) التي قال إنها ما تزال قائمة حتى الآن وتحصد الأرواح والميزانيات الضخمة التي كان يفترض أن تذهب لمعالجة أوضاع الإنسان.

ويضيف : وبالمقابل فإن الإحصاءات الرسمية تشير بل تؤكد قرب نضوب الثروات الوطنية، وفي مقدمتها البترول الذي تشكل إيراداته المباشرة وغير المباشرة ما نسبته 82% من الموازنة العامة للدولة، كما أن مشكلة نضوب مياه الشرب في مختلف المحافظات في تفاقم، فضلا عن تردي الخدمات التعليمية والصحية إلى مستويات لم تشهد لها البلد مثيلاً في السابق، فالمخصصات المعتمدة للتعليم لا تتجاوز 11% من الموازنة العامة والصحة لا تتجاوز 3%.

وإجمالاً يرى القباطي أن الأوضاع المعيشية والاقتصادية في البلاد والمتراجعة سنوياً تشكل مؤشرات عن تفاقم الأزمة العامة الشاملة في البلاد، وهي تؤشر على حجم الكارثة التي تتجه إليها البلاد في المستقبل.

ويشير المهندس فيصل بن شملان إلى أن أهم تحديات الوحدة تبدأ من فقدان المواطنة المتساوية التي مثلت أساس الوحدة الوطنية الشاملة، وانتشار البطالة بشكل مخيف، وبالتالي توسع رقعة الفقر أمام وجود قضاء لم يصل إلى استقلالية كاملة، وقال إن كل ذلك يشكل تخلخلاً في البناء الاجتماعي لنسيج الوطن، وهو بالضرورة يصل إلى تهديد الوحدة اليمنية، وإن لم يهددها فهو يضعفها إلى درجة فقدان الإحساس بها.

ولا ينسى بن شملان الإشارة إلى عودة السجون الخاصة والرهائن التي قال إنها تقلل من الشعور بالوحدة، وغير ذلك فالوظيفة العامة تعطى للولاء الحزبي وهو تحد مهم للعدالة في حق الحصول على الوظيفة العامة، من شأنها أن توصل المواطن إلى حد الشعور بالضيم، وفرض الولاء الحزبي في شيء يعد من أبسط حقوقه الواجبة على الدولة.

ويدخل ضمن التحديات حسب بن شملان قضية عدالة توزيع الوظيفة العامة ومنها الوظيفة العسكرية بالتساوي على المحافظات، بالإضافة إلى تحد مهم قد يغفل عنها الكثيرون هو الحكم المحلي الذي أكد أنه كان سيخفف من الاحتقانات التي تنشأ في المناطق المختلفة من البلاد.

وهو يرى أنه وحتى الآن لا يوجد حكم محلي حقيقي، وأن الحاصل حالياً عبارة عن حكم مركزي مغلف، فالسلطة ما تزال بيد المحافظ والمدير العام.

ويؤكد بن شملان أن الديمقراطية الحقيقية عبر ممارستها بشكل حقيقي وسليم تعد كضمانة لمعالجة كافة تلك الظواهر السيئة، وذلك من حيث إن الديمقراطية تؤسس لحكم مؤسسي خلافاً للحكم الفردي القائم الذي قال عنه (يظهر أنه سيستمر) لعدم وجود نية حقيقية لتمرير آليات الديمقراطية من الاستبدادي الفردي.

أما وحيد علي رشيد فيعتقد أن التحديات ليست مرتبطة بالجانب الجغرافي مشيراً إلى أن أي مشروع عظيم لابد أن يواجه تحديات بحجمه، ويقول إن التحديات أمام مشروع الوحدة العظيمة، هي تحديات (الإنجاز) فالناس يريدون أن يروا ما تمنوه في حياتهم من قيام الحرية والعدالة والحقوق والمشاريع الخدمية وبالذات المرتبطة بالجانب الإنساني، فذلك ما يريد أن يراه الإنسان في طور الإنجاز.

ويضيف: نحن نعترف أن الآخرين يقرأون من وجه المواطن مدى سعادته من عدمها، وبالتالي عندما نتحدث عن التحديات فيجب النظر إلى جملة من القضايا لابد من إنجازها، حتى تتعمق الوحدة في قلوب الناس، مشيراً إلى عدة أشياء يجب إنجازها أهمها العدالة، مجانية التعليم، حقوق الإنسان، بما فيها حقوق المرأة، حصول الشباب على فرص عمل.

ويرى أن كافة تلك المتطلبات والحقوق وغيرها لن تلبى إلا بمشروع كبير هو مشروع الوحدة، بينما المشاريع الصغيرة فقد أثبتت فشلها بعدم قدرتها على العلاج.

ويقول رشيد: ومشروع الوحدة لأنه عظيم ويعز على قلوب اليمنيين جميعاً فهو الأمل الوحيد والكبير لهم في أن تتحقق كافة تلك المطالب في ظله، غير أنه يعتقد أنه كلما تعرق مشروع الإنجاز كلما تدهورت أوضاع الناس وأحوالهم وبالتالي لن يكونوا هم تلك اللبنات الصلبة والقوية التي تقوي وتدعم هذا المشروع الكبير.

من جانبه يقول رئيس الدائرة الإعلامية للمؤتمر الشعبي العام طارق الشامي ان الوحدة هي مكسب لكافة أنباء اليمن بختلف اتجاهاتهم الفكرية والسياسية، مضيفا أن أي حدث عظيم يحتاج إلى الحفاظ عليه، وحسب الشامي فإنه على مر التاريخ توجد بعض العناصر التي لا يعجبها تحقيق مكاسب للمجتمع بشكل عام بخاصة إذا تعارضت مع مكاسبه ومصالحه الذاتية.

وحول السلبيات التي تحدث على الأرض وتهدد الوحدة، قال انه ليس من الطبيعي أن يتم تحميل الوحدة أي سلبيات قد تحدث من قبل بعض العناصر سواء كانت تحتل مواقع تنفيذية أو كانت في إطار القوى والأحزاب والمنظمات، إذ المفترض ـ والكلام للقيادي المؤتمري ـ أن يتم توصيف أي ممارسات خاطئة وتحديدها وعدم إسقاطها على الوحدة.

وتابع قائلا: لا شك أن هناك أخطاء قد ترتكب من قبل البعض وعلينا جميعا أن نقف ضد أي ممارسات خاطئة بغض النظر عن الأشخاص الذين يقومون بها وفي أي منطقة من مناطق اليمن.

ويرى الشامي أن النزعات التي يثيرها البعض تحت أي غطاء مناطقي أو طائفي أو عنصري لا يرقى تأثيرها إلى مستوى تهديد وحدة الوطن، لكن في كل الأحوال من المفترض أن يعمل الجميع أفرادا وأحزابا على محاربة تلك النزعات وتوعية المجتمع بخطورتها.

ويرى رئيس الدائرة السياسية للاشتراكي محمد القباطي أن المناسبة الـ(17) لذكرى الوحدة اليمنية التي تمر بها البلاد حالياً، ينبغي أن تشكل وقفه وطنية مسؤولة لمختلف القوى الوطنية في السلطة والمعارضة أمام ما آلت إليه الأوضاع لمحاولة إنقاذ البلد من كارثة حقيقية منتظرة.

================================================== ========================

تعقيب
لاتوجدوحده يوجدغزوواحتلال وامامه قبليه متخلفه متعفنه لاامل ولارجاءان تصلح اوتتصلح انهم تتارالعصرانهم
قبايل العصورالغابره انهم اهل الثيران والتخلف الفرق بينناوبينهم كبيركبرالمحيط لايصلحون حتى جيران لقدغدرو
بناوببلدنا وسرقونا وخانونا ولازالووسيضلون هم هم قاتلهم الله الموت لهم وطردهم من بلادنااللذي احتلوهاوجعلوه
غنيمةحرب 0
سموكل شي باسمه غزوغدراحتلال خيانه نهب سلب تسلط تخلف جوع فقرمرض فسادرشوه خمورقات مخدرات
دعاره وووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو
حدمن الوادي حضرموت العربيه الجنوب العربي المحتل؟

  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
صلة الحضارمة بالملاحة البحرية جنوب بلاد العرب وفي الخليج العربي إلى ظهور الإسلام حد من الوادي سقيفة الأخبار السياسيه 711 10-24-2019 03:35 PM
(نار العصبية في حضرموت)بحث ابوسعدالنشوندلي سقيفة إسلاميات 1 09-02-2016 10:26 PM
أدنى أهل الجنة منزلة من السادة سقيفة إسلاميات 0 04-16-2011 10:25 PM
(نار العصبية في حضرموت)بحث ابوسعدالنشوندلي سقيفة إسلاميات 0 02-09-2011 01:34 PM
الحضارم السلفيون ابوسعدالنشوندلي سقيفة إسلاميات 0 12-12-2010 02:24 PM


Loading...


Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

new notificatio by 9adq_ala7sas