المحضار مرآة عصره (( رياض باشراحيل ))مركز تحميل سقيفة الشباميحملة الشبامي لنصرة الحبيب صلى الله عليه وسلم
مكتبة الشباميسقيفة الشبامي في الفيس بوكقناة تلفزيون الشبامي

العودة   سقيفة الشبامي > سياسة وإقتصاد وقضايا المجتمع > سقيفة الحوار السياسي
سقيفة الحوار السياسي جميع الآراء والأفكار المطروحه هنا لاتُمثّل السقيفه ومالكيها وإدارييها بل تقع مسؤوليتها القانونيه والأخلاقيه على كاتبيها !!
التعليمـــات روابط مفيدة Community التقويم مشاركات اليوم البحث


تعز كانت جسر عبور للحوثيين لاجتياح الجنوب.. تعز اليمنية: هل تكون جسرا آخر لتحرير الشمال؟

سقيفة الحوار السياسي


إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 10-30-2015, 12:19 AM   #11
حد من الوادي
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه

افتراضي


لماذا يستهدفون ابناء الجند ؟؟

التغييرنت

قبل 1 ساعة, 42 دقيقة

مع قليل من التأمل ..
نجد ان هناك حملة مقصودة ضد ابناء الجند في الحكومة بدأت منذ وقت مبكر ومستمرة حتى اللحظة
تستهدف اخراج ممثلي الاقليم بشكل ممنهج .


ولعل اشدها واحدثها ما يجري لوزير حقوق الانسان عزالدين الاصبحي خﻻل الفترة الحالية في محاولة حثيثة ﻻخراجه من المشهد السياسي رغم ماحققه من نجاحات ملموسة في مجاله ..
وسابقا بدأت الحملات ضد ابناء اﻻقليم عبر التعديلات المباشرة للحكومة باخراج وزير الشباب والرياضه رأفت الاكحلي ، ثم باخراج حسام الشرجبي وزير الماليه بالانابة، وقبله عزل او تجميد ناديه السقاف من الاعلام، والان حصار اداري لوزير الادارة المحلية عبدالرقيب فتح .
ثم شنت حملة منظمة على وزير التخطيط محمد الميتمي تمهيدا لعزله واتهامه بطلب اللجؤ رغم انه ذهب لينقذ اموال اليمن في البنك الدولي، وقبله عزل عبدالله الصائدي وزير الخارجية بحجة الخلاف مع رباض ياسين، وتوضع كل البدائل من محافظات بعينها !!
والان تدار الحمله الاكبر والاكثر شراسه على وزير حقوق الانسان عزالدين الاصبحي الذي يوصف بالرقم الصعب في المشهد الحالي خصوصاً في عﻻقاته الحقوقية الدولية وموقفه الواضح إزاء ما يحدث في مدينة تعز مسقط رأسه، والذي ازعج الكثيرين واتفقت منابر عفاش والحوثي مع منابر انفصالية على الرجل
بحملة واضح انها مغرضة وملفقة ..
السؤال لماذا يتم استهداف تعز واب بهذه القسوة
ولماذا تنال تعز نصيب الاسد من الحرب والدمار والعزل ؟؟؟
واستهداف رموزها الذي بالتأكيد لن يكون اخرهم عزالدين الاصبحي؟!!
تلك الاسئله الصعبة في الزمن القبيح لعل يكون جوابها لمن يقرأ التاريخ ويعرف كيف تعامل ابناء هذا اﻻقليم مع كل الثورات ومسيرات النضال سواء في شمال الوطن او جنوبه ..
وكيف خلد اسماء ﻻيمكن ان نملك سوى اﻻنحناء لعظمة نضالهم وتضحياتهم ابتداء من جار الله عمر وعلي عبد المغني عبد الفتاح إسماعيل والنعمان والحكيمي وعبد الرقيب عبد الوهاب والشهيد مهيوب علي غالب (عبود) ,محمد سعيد عبد الله (محسن) والقائمة تطول .
التوقيع :

عندما يكون السكوت من ذهب
قالوا سكت وقد خوصمت؟ قلت لهم ... إن الجواب لباب الشر مفتاح
والصمت عن جاهل أو أحمق شرف ... وفيه أيضا لصون العرض إصلاح
أما ترى الأسد تخشى وهي صامتة ... والكلب يخسى- لعمري- وهو نباح
  رد مع اقتباس
قديم 11-08-2015, 01:31 AM   #12
حد من الوادي
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه

افتراضي


تقدم لقوات موالية للحوثيين بدمت وانسحاب قوات موالية لهادي ومقاومة الجنوب تعلن حالة اﻻستنفار



الأحد 08 نوفمبر 2015 12:23 صباحاً
عدن الغد / خاص :


قال مصدر محلي ان قوات عسكرية موالية للرئيس هادي انسحبت مساء السبت من مناطق تسيطر عليها بمنطقة دمت القريبة من الضالع في حين تقدمت قوات موالية للحوثيين وصالح.




وقال المصدر لعدن الغد انه وبعد معارك ضارية شهدتها مديرية دمت اليمنية خلال الايام الماضية انسحبت وبطريقه مفاجئة قبل ساعات القوات المالية لهادي التي كانت تسيطر على مدينة دمت ومريس.

وبحسب المصدر فان قوات ومليشيات الحوثي تحاول الدخول عبر طريق قعطبة التي تقع بالقرب من الحدود الجنوبية مع الضالع من محورين هما عبر طريق دمت مريس من جهة الشمال ونقيل الخشبه والفاخر من جهة الغرب .

وجاء هذا التقدم بعد استشهاد قائد قوات الشرعية في قعطبة والعود الشيخ صالح مسعد ريشان على يد الحوثيين في دمت .

على صعيد متصل قالت المقاومة الجنوبية بالضالع انها قامت باغلاق المنفذ الحدودي مع الشمال واعلنت الاستعداد لمواجهة اي تقدم حوثي نحو حدود الضالع الجنوبية.

وفي اتصال هاتفي مع احد القيادات الميدانية اكد ان المقاومة الجنوبية في استعداد تام وفي انتظار اي تقدم مؤكدا ان ابطال المقاومة في الضالع مستعدون لكافة اﻻحتماﻻت.

من اكرم القداحي

  رد مع اقتباس
قديم 11-09-2015, 02:23 PM   #13
حد من الوادي
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه

افتراضي

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حد من الوادي [ مشاهدة المشاركة ]

تقدم لقوات موالية للحوثيين بدمت وانسحاب قوات موالية لهادي ومقاومة الجنوب تعلن حالة اﻻستنفار



الأحد 08 نوفمبر 2015 12:23 صباحاً
عدن الغد / خاص :


قال مصدر محلي ان قوات عسكرية موالية للرئيس هادي انسحبت مساء السبت من مناطق تسيطر عليها بمنطقة دمت القريبة من الضالع في حين تقدمت قوات موالية للحوثيين وصالح.




وقال المصدر لعدن الغد انه وبعد معارك ضارية شهدتها مديرية دمت اليمنية خلال الايام الماضية انسحبت وبطريقه مفاجئة قبل ساعات القوات المالية لهادي التي كانت تسيطر على مدينة دمت ومريس.

وبحسب المصدر فان قوات ومليشيات الحوثي تحاول الدخول عبر طريق قعطبة التي تقع بالقرب من الحدود الجنوبية مع الضالع من محورين هما عبر طريق دمت مريس من جهة الشمال ونقيل الخشبه والفاخر من جهة الغرب .

وجاء هذا التقدم بعد استشهاد قائد قوات الشرعية في قعطبة والعود الشيخ صالح مسعد ريشان على يد الحوثيين في دمت .

على صعيد متصل قالت المقاومة الجنوبية بالضالع انها قامت باغلاق المنفذ الحدودي مع الشمال واعلنت الاستعداد لمواجهة اي تقدم حوثي نحو حدود الضالع الجنوبية.

وفي اتصال هاتفي مع احد القيادات الميدانية اكد ان المقاومة الجنوبية في استعداد تام وفي انتظار اي تقدم مؤكدا ان ابطال المقاومة في الضالع مستعدون لكافة اﻻحتماﻻت.

من اكرم القداحي



المقاومة الجنوبية تطلب استعادت دولة محتلة من عصابات ماسمي باليمن ؟


وابويمن يبحثون عن تقاسم بترول حضرموت المحتلة والجنوب العربي؟

ابويمن واخص عصابات السياسة كلهم لصوص قتلة خونة ( احذروهم مرة )


واحذروالطابورالخامس من الجنوبيين ( مرتين )

  رد مع اقتباس
قديم 11-11-2015, 12:06 AM   #14
حد من الوادي
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه

افتراضي



بدء المعركة الحاسمة في تعز



قبل 21 دقيقة, 17 ثانية

2015-11-10م الساعة 22:48


التغيير- متابعات :
أسفر قصف مليشيا الحوثي وقوات الرئيس المخلوع علي عبد الله صالح العشوائي على مدينة تعز (جنوب البلاد) عن سقوط قتلى وجرحى مدنيين، في غضون ذلك قتل وأصيب عشرات الحوثيين وعناصر من قوات صالح في قصف لطيران التحالف العربي ومواجهات مع المقاومة الشعبية.


وأفاد مراسل الجزيرة في تعز حمدي البكاري بأن عدة أشخاص مدنيين قتلوا وجرح آخرون في قصف لمليشيا الحوثي على أحياء سكنية في تعز.
وأشار المراسل إلى أن الحوثيين استخدموا مدافع الهاون وقذائف الدبابات في استهداف قرى جبل صبر ومناطق ثعبات والدمغة والجحملية والكمب وسوق الصميل والشعبو والأخوة.
ونقلت وكالة الأناضول في وقت سابق عن مصدر طبي أن الحوثيين قصفوا عددا من أحياء تعز، مما أوقع أربعة قتلى و15 جريحا من المدنيين.
ويرتفع عدد ضحايا القصف الحوثي على أحياء تعز إلى 50 خلال أسبوع، وسط حصار مشدد يستنزف الموارد الدنيا في المدينة، ويفاقم أزمتها الإنسانية.
وذكر المراسل أن 17 من الحوثيين وأنصار صالح قتلوا وأصيب أكثر من ثلاثين آخرين في قصف للتحالف العربي ومواجهات في تعز مع المقاومة الشعبية.
وفي ذات السياق قال رئيس المجلس العسكري في تعز العميد صادق سرحان إن وصول قوات التحالف العربي والتعزيزات إلى المحافظة سيحسم المعركة ضد الحوثيين وقوات الرئيس السابق صالح سريعاً.آآ
ورأى أن خطوة الإمارات العربية المتحدة استبدال قواتها المشاركة ضمن عملية «إعادة الأمل» تشكل خطوة إيجابية تصب في صالح التحالف العربي،
وأكد أنه بصدد اللقاء مع قائد المنطقة العسكرية الرابعة للاستعداد لخوض المعركة الأخيرة وتحرير تعز.آآ
آآ وكشف سرحان في حوار مع صحيفة الاتحاد الاماراتية أن من وصفهم بـ«الانقلابين» كدسوا ترسانة عسكرية وزجوا بها في تعز للانتقام من أبنائها الذين كانوا في طليعة من انتفض في عام 2011 لإسقاط نظام صالح الفاسد، وقال «إن أبناء تعز مؤهلين لتحمل وضع ما بعد التحرير، حيث يتواجد ثلاثة آلاف ضابط من القوات المسلحة جاهزون لبسط نفوذهم وتأمين مؤسسات الدولة.
  رد مع اقتباس
قديم 11-12-2015, 02:24 PM   #15
حد من الوادي
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه

افتراضي


نساء المدينة يطالبن بمحاسبة الرئيس السابق والحوثيين على «جرائم» القتل اليومية
ميليشيا الحوثي وصالح تنقل صواريخ من صنعاء الى تعز



قبل 3 ساعة, 9 دقيقة

2015-11-12م الساعة 10:42


التغيير – صنعاء:

أكد القيادي في المقاومة الشعبية في محافظة تعز أيمن المخلافي٬ لـ«الشرق الأوسط»٬ أن «ميليشيات الحوثي وقوات المخلوع علي عبد الله صالح تعمل على نقل صواريخ بواسطة ناقلات من معسكر الدفاع الجوي بالحوبان٬ وهي الصواريخ التي وصلت من العاصمة صنعاء٬ وأخرى خرجت باتجاه شارع الستين.. كما تم إفراغ مخازن أسلحة اللواء 22 حرس جمهوري على متن شاحنات كبيرة٬ وتم توزيعها على عناصر الميليشيات تحت الأشجار في المعسكر ومحيطه».


وقال المخلافي إنه «لا تزال المواجهات مستمرة بين أبطال المقاومة الشعبية والجيش الوطني٬ من جهة٬ وميليشيات الحوثي والمخلوع صالح٬ من جهة أخرى٬ في مناطق الأقروض وصبر والمسراخ٬ بعد محاولة الالتفاف على مواقع المقاومة»٬ مشيرا إلى أن «هناك تعزيزات كبيرة للحوثيين تصل للمنطقة في محاولة منها لقطع طرق الإمداد إلى المدينة٬ بالإضافة إلى تواصل الاشتباكات في محيط القوات الخاصة في محاولة لتقدم الميليشيات واقتحام حي الزهراء القريبة من المعسكر».

وقال إن المقاومة والجيش الوطني يخوضان مواجهات عنيفة مع الميليشيات الانقلابية في مختلف جبهات القتال بما فيها محيط منطقة ذباب في المخا٬ القريبة من منطقة باب المندب٬ وذلك بعد محاولة ميليشيات الحوثي وصالح التسلل إليها واستعادة المواقع التي تمت السيطرة عليها من قبل المقاومة والجيش. وقد تم تحقيق تقدم في عدد من المواقع بمساعدة طيران التحالف العربي الذي يستهدف تحركات وتجمعات ومواقع الميليشيات الانقلابية.

من جهة ثانية٬ اجتمعت اللجنة الأمنية المنبثقة عن المجلس العسكري بعقال الأحياء السكنية في مدينة تعز٬ وناقشوا خلال الاجتماع آلية تنفيذ خطة أمنية تم وضعها٬ وكيفية التعاون مع رجال الأمن لضبط أي اختلالات أمنية في المدينة٬ حيث سيتم انتشار أفراد الأمن في المدينة.

في غضون ذلك٬ سقط العشرات من ميليشيات الحوثي وقوات المخلوع علي عبد الله صالح بين قتيل وجريح في اشتباكات عنيفة مع المقاومة الشعبية والجيش الوطني٬ وكذا جراء غارات طيران التحالف٬ في وسط المدينة ومحيطها ومدينة المخا الساحلية٬ في حين استمرت المواجهات في منطقة الأقروض التي شهدت معارك عنيفة فيها وسط تقدم ميليشيات الحوثي وصالح بسبب خيانات من شخصيات بالمنطقة موالية للمخلوع علي عبد الله صالح٬ بحسب قول شهود محليين.

وقال مصدر في المقاومة إن طيران التحالف شن سلسلة غارات على مواقع وتجمع الميليشيات في منطقة المسراخ في جبل صبر٬ إضافة إلى مشاركة طائرات «الأباتشي» في القصف٬ بعد أن حلقت على علو منخفض في المسراخ التي قصفت فيها الميليشيات مستشفى المنطقة بقذائف الهاون وبمضادات الطيران. وأضاف: «قتل أكثر من 20 شخصا من الميليشيات٬ بالإضافة إلى إصابة أكثر من 30 آخرين٬ على يد المقاومة والجيش٬ وكذا في غارات طيران التحالف٬ في الوقت الذي تمكنت فيه المقاومة في منطقة الضباب٬ الجبهة الغربية٬ من إحراق طقم عسكري للميليشيات في الربيعي». وقال شهود عيان في منطقة الحوبان٬ بشرق المدينة٬ لـ«الشرق الأوسط»٬ أمس٬ إن جثامين نحو 15 مسلحا حوثيا ما زالت مرمية بجوار أحد المستشفيات في الجهة الشرقية لمدينة تعز٬ وذلك بعد أن صدت المقاومة هجوما للميليشيات.

من جهة أخرى٬ نفذ عدد من نساء تعز وقفة رمزية بساحة الحرية إحياء للذكرى الرابعة لمجزرة مصلى النساء والتي ارتكبتها القوات التابعة للرئيس السابق علي عبد الله صالح في 11 نوفمبر (تشرين الثاني) ٬2011 والتي قتل على أثرها عدد من النساء المشاركات في الانتفاضة الشعبية ضد المخلوع صالح.

وقال بيان صادر عن الوقفة: «إن تاريخ 11/11 أصبح ذاكرة للمجد والصمود ومنعطفا تاريخيا لنضال نساء تعز في سبيل الحرية والكرامة٬ وإن شهيدات ثورة 11 نوفمبر 2011 لم يعدن لوحدهن مدونات في سجل ضحايا القتل الممنهج ضد النساء٬ بل تشاركهن حتى الآن 184 (شهيدة) جديدة قتلن على يد ميليشيات الحوثي والمخلوع صالح٬ وإنه من أجل كل هذا جاءت هذه الذكرى السنوية بثوب أكثر قتامة وبدماء أنثوية جديدة منذ غزو العدوان (الحوثعفاشي) للحالمة تعز منذ 24 مارس (آذار) 2015 وحتى اللحظة».

ودعا البيان «المجتمع الدولي إلى النظر لمعاناة النساء بمدينة تعز اليمنية٬ لا سيما الجهات العاملة بمجال حقوق الإنسان عامة والنساء خاصة٬ ولجنة السيدات٬ والمقرر الخاص بالعنف ضد المرأة٬ وإيقاف القتل اليومي بحقهن٬ ومحاسبة صالح وقواته والحوثيين الذين ارتكبوا جرائم ضد الإنسانية بحق نساء تعز». وبينما تشهد مدينة تعز كارثة إنسانية حقيقية وبالغة السوء جراء استمرار قصف الميليشيات الانقلابية من أماكن تمركزها بمختلف أنواع الأسلحة الأحياء السكنية بتعز مخلفة وراءها يوميا عشرات القتلى من المدنيين بينهم نساء وأطفال٬ بالإضافة إلى استمرارها الحصار المطبق على الأهالي٬ وثق ائتلاف الإغاثة الإنسانية بتعز مقتل 1.624 من المواطنين٬ وإصابة نحو 15.952 آخرين منذ بداية الأحداث في 18 مارس وحتى نهاية أكتوبر (تشرين الأول) الماضي ٬2015 في حين وصل عدد المنازل والممتلكات الخاصة التي تعرضت للتدمير الكلي أو الجزئي إلى 3276 منزلا.

وأشار ائتلاف الإغاثة الإنسانية بتعز في تقريره المفصل الذي أعده عن الوضع الإنساني بالمحافظة خلال الفترة من منتصف شهر مارس الماضي وحتى نهاية شهر أكتوبر الماضي٬ إلى أن «نسبة النازحين من مناطق المواجهات بلغت 70 في المائة٬ فيما وصلت نسبة المنشآت والشركات الصناعية التي أغلقت إلى 90 في المائة٬ الأمر الذي رفع نسبة البطالة إلى 95 في المائة٬ وبلغت نسبة انعدام خدمتي الكهرباء والماء نحو 100 في المائة٬ بالإضافة إلى الانعدام التام للمشتقات النفطية في المدينة٬ كما وصلت نسبة المستشفيات والمراكز الصحية التي تعرضت للإغلاق إلى 95 في المائة٬ جراء انعدام خدمات الماء والكهرباء والمشتقات النفطية٬ وتعرضها للقصف المباشر
  رد مع اقتباس
قديم 11-13-2015, 12:44 PM   #16
حد من الوادي
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه

افتراضي


أنصاره يسهلون تحركات المتمردين.. والمدينة تتعرض لحصار خانق
مراقبون: «المجازر» المرتكبة في تعز تتم بدافع «حقد شخصي» من صالح


قبل 1 ساعة, 40 دقيقة


2015-11-13م الساعة 10:13


عدن - عرفات مدابش:

يؤكد أبناء تعز٬ بصورة لا تدع مجالا للشك٬ أن المخلوع علي عبد الله صالح يستهدف محافظتهم٬ بصورة مباشرة تنبع عن حقد دفين ضد هذه المحافظة٬ التي تشهد معادلة صعبة في المشكلة اليمنية٬ نظًرا لموقعها الجغرافي٬ الذي يتوسط قسمي البلاد٬ الشمالي والجنوبي٬ في الوقت الراهن وإبان مرحلة التشطير.

ويقول العديد من أبناء تعز إن المخلوع صالح ينظر إلى أن الشرارة الأولى للاحتجاجات التي أطاحت بنظامه في ٬2011 انطلقت من تعز٬ التي كان يعتبر أنها حديقته الخلفية٬ بالكوادر السياسية والتكنوقراط للدولة اليمنية وبالطاقة البشرية والتأييد العارم.
إضافة إلى مقاربة ماضيه في تعز٬ حيث كان المخلوع٬ قبل ترؤسه لليمن عام ٬1978 قائدا للواء تعز٬ عندما كانت المحافظات في اليمن تسمى «ألوية»٬ فيما كان يعرف بـ«الجمهورية العربية اليمنية»٬ وللمخلوع صالح تاريخ «أسود»٬ بحسب وصف البعض٬ في حقبة وجوده في تعز وممارسات لم تكن ترتقي إلى مستوى قائد عسكري.
وتمثل تعز أهمية في المعادلة اليمنية بشكل كبير٬ أولا نظرا للثقل السكاني الذي تمثله٬ حيث يبلغ عدد سكانها نحو 4 ملايين نسمة٬ وينتشرون في معظم المحافظات اليمنية والغالبية العظمى منهم متعلمون٬ فأبناء تعز رواد في التجارة والفكر والثقافة والفنون والأعمال التي تمس حياة المواطنين في كل أنحاء البلاد٬ فهم عمال مهرة في مجال النجارة وإصلاح السيارات والمعدات٬ ولديهم المطاعم ومحال الوجبات الخفيفة والسريعة في معظم المحافظات٬ وفي مقابل ذلك وجود ضئيل في المؤسسة العسكرية.
ويرجع المراقبون ذلك إلى سياسة الحكم في صنعاء٬ والذي كان٬ وما زال٬ يعمد إلى تهميش أبناء تعز وأبناء الحديدة (تهامة)٬ وهي من أبرز المناطق المدنية في شمال البلاد٬ وإبعادهم عن المؤسسة العسكرية٬ التي أصبحت حكرا على مناطق ينتمي سكانها إلى المذهب الزيدي٬ الذي يعتنقه المخلوع صالح وزعيم المتمردين عبد الملك الحوثي٬ إضافة إلى استعانتهم ببعض أبناء القبائل من محافظات أخرى٬ تركيبتها السكانية هي أقرب إلى المذهب الزيدي منه إلى المذهب الشافعي هذا هو الاعتقاد السائد في الساحة اليمنية٬ حيث يرون أن تحالف صالح ///// الحوثي يقوم على أساس مذهبي٬ غذته وتغذيه إيران لخلق صراع بين المذاهب في اليمن٬ لم يكن موجودا على مدى السنين.
ويشير الكثير من مثقفي تعز وروادها إلى أن المخلوع صالح٬ وخلال العقود الثلاثة الماضية٬ عمل على اللعب على المتناقضات٬ في طول البلاد وعرضها٬ بشكل عام٬ وفي تعز٬ بصورة خاصة٬ حيث دعم قبائل ومناطق ضد بعضها البعض٬ وغرس قيًما دخيلة على المجتمع٬ حيث أحيا لدى المجتمع المدني المتحضر تقاليد قبلية وسلالية لم تكن موجودة٬ إضافة إلى عمليات شراء الذمم٬ وهو ما نتج عنه وجود عناصر من أنصاره في حزب المؤتمر الشعبي العام يؤيدون الانقلاب ويساندونه لوجيستًيا في تعز٬ على حساب مصالح مناطقهم وسكانها٬ كما تقول نخب تعز٬ التي تؤكد أن معركة تعز هي معركة بين التحضر والتخلف٬ العلم والجهل٬ الماضي والمستقبل٬ حسب تعبيرها.
وفيما تسربت تهديدات للمخلوع صالح٬ عبر بعض المقربين٬ وهو يتوعد بتدمير تعز وتحويلها إلى قرية٬ فإن تعز تمثل معادلة في عدن٬ كما هي في صنعاء٬ والحديدة وغيرها من المحافظات.
في عدن٬ كان أوائل الناشطين في الكثير من المجالات هم من أبناء تعز٬ ولأن التعايش كان ممكًنا في الجنوب٬ على العكس من الشمال٬ فقد تبوأ أبناء تعز مناصب مهمة في الجنوب٬ بينها منصب رئيس الجمهورية٬ الذي شغله الرئيس الراحل عبد الفتاح إسماعيل٬ الذي بدأ حياته في عدن عاملا في مصافي البترول.
وأكد مراقبون في الساحة اليمنية لـ«الشرق الأوسط» أن المعركة التي تجري في تعز٬ حاليا٬ تتداخل فيها الكثير من العوامل٬ ففي مقابل وضع التحالف لخطط لتحرير المحافظة والتعزيزات التي أرسلها إلى المقاومة والجيش٬ هناك تعزيزات ومخططات كبيرة للمخلوع والمتمردين لمنع أي تقدم في تعز لصالح تحريرها.
وتشير معلومات خاصة لـ«الشرق الأوسط» إلى أن المخلوع ينهب ويبتز تجار تعز في صنعاء بعشرات الملايين من الريالات ومئات الآلاف من الدولارات تحت ذرائع كثيرة لدعم حربه على مناطقهم٬ وأخيًرا إجبارهم على توقيع وثيقة ولاء جديدة له وللحوثيين٬ ولا يستبعد المراقبون أن تشهد تعز «مجازر» جديدة ضد المدنين٬ كالمجازر التي تشهدها المحافظة منذ ٬2011 وحتى الآن٬ منها إحراق خيام المعتصمين بمن في داخلها.
وكذا قتل النساء٬ في ظل «المجازر» التي ترتكب والإجراءات المنافية لحقوق الإنسان٬ كقصف المدنيين والمستشفيات والحصار المطبق على المدنيين ومنع الغذاء والدواء وأنابيب أكسجين المستشفيات عن تعز٬ إضافة إلى مشكلة مياه الشرب٬ التي تعاني منها أصلاً تعز٬ ولمُيوِجد لها المخلوع٬ خلال ثلاثة عقود في الحكم.
  رد مع اقتباس
قديم 11-13-2015, 02:07 PM   #17
حد من الوادي
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه

افتراضي


خفايا الحقد الأسود لصالح على تعز وكيف يبتز تجارها بصنعاء لدعمه


عدن بوست - متابعات : الجمعة 13 نوفمبر 2015 12:19 مساءً



أكد أهالي تعز٬ أن استهداف الرئيس اليمني السابق علي عبد الله صالح لمحافظتهم٬ بصورة مباشرة تنبع عن حقد دفين ضد هذه المدينة٬ التي تشهد معادلة صعبة في المشكلة اليمنية٬ نظًراً لموقعها الجغرافي٬ الذي يتوسط قسمي البلاد٬ الشمالي والجنوبي.


وفقاً لصحيفة "الشرق الأوسط"، اليوم الجمعة، يقول العديد من أهالي تعز "إن صالح ينظر إلى أن الشرارة الأولى للاحتجاجات التي أطاحت بنظامه في ٬2011 انطلقت من تعز٬ التي كان يعتبر أنها حديقته الخلفية٬ بالكوادر السياسية والتكنوقراط للدولة اليمنية وبالطاقة البشرية والتأييد العارم".
وبحسب وصف بعض الأهالي٬ فإن لصالح تاريخ أسود في تعز، في حقبة وجود ه في المحافظة وممارسات لم تكن ترتقي إلى مستوى قائد عسكري.
تعز والمعادلة اليمنية
وتمثل تعز أهمية في المعادلة اليمنية بشكل كبير٬ أولا نظراً للثقل السكاني الذي تمثله٬ حيث يبلغ عدد سكانها نحو 4 ملايين نسمة٬ وينتشرون في معظم المحافظات اليمنية والغالبية العظمى منهم متعلمون.
ويرى المراقبون أن تحالف صالح ¬ الحوثي يقوم على أساس مذهبي٬ غذته وتغذيه إيران لخلق صراع بين المذاهب في اليمن٬ لم يكن موجوداً على مدى السنين.
ويشير الكثير من مثقفي تعز وروادها إلى أن المخلوع صالح٬ وخلال العقود الثلاثة الماضية٬ عمل على اللعب على المتناقضات٬ في طول البلاد وعرضها٬ بشكل عام٬ وفي تعز٬ بصورة خاصة٬ حيث دعم قبائل ومناطق ضد بعضها البعض٬ وغرس قيماً دخيلة على المجتمع٬ حيث أحيا لدى المجتمع المدني المتحضر تقاليد قبلية وسلالية لم تكن موجودة٬ إضافة إلى عمليات شراء الذمم٬ وهو ما نتج عنه وجود عناصر من أنصاره في حزب المؤتمر الشعبي العام يؤيدون الانقلاب ويساندونه لوجيستياً في تعز٬ على حساب مصالح مناطقهم وسكانها٬
وأكد مراقبون في الساحة اليمنية، أن المعركة التي تجري في تعز٬ حالياً٬ تتداخل فيها الكثير من العوامل٬ ففي مقابل وضع التحالف لخطط لتحرير المحافظة والتعزيزات التي أرسلها إلى المقاومة والجيش٬ هناك تعزيزات ومخططات كبيرة للمخلوع والمتمردين لمنع أي تقدم في تعز لصالح تحريرها.
وتشير معلومات خاصة ل "الشرق الأوسط" إلى أن صالح ينهب ويبتز تجار تعز في صنعاء بعشرات الملايين من الريالات ومئات الآلاف من الدولارات تحت ذرائع كثيرة لدعم حربه على مناطقهم٬ وأخيراً إجبارهم على توقيع وثيقة ولاء جديدة له وللحوثيين.
  رد مع اقتباس
قديم 11-14-2015, 01:58 AM   #18
حد من الوادي
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه

افتراضي


وسط أنباء عن خيانات.. تراجع مخيف للمقاومة الشعبية بمحافظة تعز اليمنية


تعز اليوم
((عدن حرة)) تعز / خاص
الجمعة 2015-11-13 10:18:01 PM
.
تشهد جبهات القتال في محافظة تعز اليمنية تراجعا مخيفا للمقاومة الشعبية وتقدما مستمرا للمتمردين الحوثيين .

.
مصدر اعلامي قال ان المديريات في تعز تسقط تباعاً بيد الحوثيين الذين لا يبذلون جهدا عسكريا كبيرا للسيطرة عليها .
.
صحفي قال ان المديريات يتم تسليمها للمليشيات وسط تبادل الاتهامات بين الناصريين والإصلاحيين .
.
ويضيف الصحفي ياسر اليافعي ان بعض المديريات سقطت بأربعه أطقم في وقت تتحدث بعض المصادر عن خيانات وراء هذا السقوط السهل للمديريات بيد الحوثيين .
.
يذكر أن التحالف العربي بدفع بتعزيزات عسكرية كبرى صوب محافظة تعز قبل ايام ، فيما أنزلت طائرات التحالف مرتين أسلحة خفيفة ومتوسطة للمقاومة الشعبية في تعز التي يقودها الشيخ حمود المخلافي المحسوب على حزب الإصلاح اليمني “الإخوان” .
  رد مع اقتباس
قديم 11-14-2015, 03:21 PM   #19
حد من الوادي
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه

افتراضي


المخلافي: بعض القوى السياسية في الداخل تحاول ترتيب وضعها المستقبلي



قبل 4 ساعة, 26 دقيقة

2015-11-14م الساعة 10:23


التغيير – صنعاء:
تمكنت المقاومة الشعبية والجيش الوطني بتعز٬ وسط البلاد٬ من التصدي وطرد ميليشيات الحوثي وقوات المخلوع علي عبد الله صالح الذين كانوا قد وصلوا صباح أمس إلى منطقة نجد قسيم٬ الواقعة أسفل مديرية المسراخ والمنطقة التي تعد الشريان الرئيسي الهام والحيوي الذي يصل بين مناطق الحجرية ومدينة تعز ومديرية المسراخ٬ وإرجاعهم إلى حيثما كانوا في المسراخ.


يأتي ذلك في الوقت الذي تستمر فيه المقاومة والجيش محاولتها في استعادة مركز المديرية من الميليشيات المتمردة التي سيطرت عليه قبل أيام بمساعدة أحد المشايخ الموالين للمخلوع علي عبد الله صالح.
إلى ذلك٬ استعادة المقاومة الشعبية والجيش الوطني٬ أمس٬ تبة الأمين وتبة الأرانب ووادي عيسى٬ في الجبهة الغربية للمدينة٬ التي كانت تحت سيطرة الميليشيات المتمردة٬ وذلك بعد اشتباكات عنيفة بين المقاومة الشعبية والجيش الوطني٬ من جهة٬ وميليشيات الحوثي والمخلوع صالح٬ من جهة أخرى تكبدت فيه هذه الأخيرة الخسائر الفادحة في الأرواح والعتاد.
وقال مصدر من المقاومة الشعبية لـ«الشرق الأوسط» إن «أبطال المقاومة والجيش لا تزال تحقق انتصارات وتقدما في جبهات القتال من خلال استعادة مواقع كانت تحت سيطرة ميليشيات الحوثي والمخلوع صالح وملاحقة عناصر هذه الأخيرة الفارة من المواجهات إلى الأحياء السكنية٬ كما قد حصل أبطال الجيش والمقاومة على غنائم أسلحة وذخائر بعد تطهير تبة الأرانب وأجزاء من منطقة الحصب والبعرارة٬ غرب المدينة٬ ومدفعية الأبطال ما زالت تستهدف وتدق تجمعات أوكار الميليشيات المتمردة في مناطق الاقروض والمسراخ بصبر».
وأضاف: «رغم القصف العنيف من قبل الميليشيات على مناطق المقاومة والجيش إلا أن هذه الأخيرة تتصدى وبكل بسالة وشجاعة لهجماتهم والتي تركزت على منطقة ميلات بالربيعي٬ غرب المدينة٬ في حين شهدت تبة الشيخ سعيد اشتباكات عنيفة بين المقاومة والجيش٬ من جهة٬ وميليشيات الحوثي وصالح٬ من جهة أخرى٬ وسقط عدد من القتلى والجرحى من صفوف الميليشيات في المواجهات وكذا في كمين محكم للجيش الوطني استهدف طقم عسكري في منطقة الكمب جوار مدرسة الصعيرة في مديرية مقبنة٬ غرب المدينة».
وفي مواصلة لارتكابها الجرائم والمجازر بحق المدنيين الُعزل بمحافظة تعز٬ ارتكبت ميليشيات الحوثي والمخلوع صالح٬ أمس٬ مجازر جديدة من خلال مواصلتها قصفها العنيف وبشكل عشوائي من أماكن تمركزها على الأحياء السكنية في المدينة بمختلف أنواع الأسلحة المتوسطة والثقيلة وسقط عدد من المدنيين بين قتيل وجريح٬ في حين تواصل أيًضا حصارها المطبق على المدينة؛ الأمر الذي يزيد من تفاقم الوضع الإنساني٬ خاصة في ظل انعدام الأدوية والمستلزمات الطبية الضرورية في المستشفيات وانتشار مرض حمى الضنك.
وقال بليغ أحمد المخلافي٬ إعلامي وناشط سياسي خلال حديثه لـ«الشرق الأوسط» إن «ما يحدث في تعز أصبح غير مفهوم٬ وتساءل: لماذا تركت تعز بهذا الشكل؟».
وتابع المخلافي: «قبل يومين تمكن الحوثيون من السيطرة على مديرية المسراخ وهذا يهدد بقطع آخر الطرق المفتوحة لمد المدينة والمقاومة بأبسط المتطلبات٬ فتعز هي مفتاح بوابة المحافظات الجنوبية ومفتاح المحافظات الشمالية ولذا نرى استماتة الحوثي في السيطرة عليها».
وأوضح المخلافي أن «الوضع الإنساني اليوم في تعزُيحِّمل المجتمع الدولي وكل المنظمات الدولية مسؤولية تجاه المدنيين هناك٬ الحصار المطبق على المدينة والقصف العشوائي يودي بحياة العشرات من المدنيين بينهم نساء وأطفال٬ حتى المستشفيات نالت نصيبها من القصف٬ ولا يسمح بدخول الغذاء٬ والمياه٬ والدواء٬ ناهيك بالوضع البيئي والخدمات الأساسية. أين هو المجتمع الدولي من ما يحدث في تعز؟».
على نفس الصعيد٬ قامت مجموعة من المسلحين بالاعتداء على مقاول أعمال الشق في طريق «فك الحصار» الذي يربط بين مدينة تعز ومدينة التربة٬ في محاولة منهم لوقف استكمال الطريق الذيُيعد من الطرق البديلة الهامة لكسر الحصار وإنقاذ الأهالي من الجوع والعطش والمرض عبر إرسال الإغاثة لإنقاذ السكان والتعجيل بعملية تحرير المحافظة من ميليشيات الحوثي والمخلوع صالح
  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


Loading...


Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

new notificatio by 9adq_ala7sas