المحضار مرآة عصره (( رياض باشراحيل ))مركز تحميل سقيفة الشباميحملة الشبامي لنصرة الحبيب صلى الله عليه وسلم
مكتبة الشباميسقيفة الشبامي في الفيس بوكقناة تلفزيون الشبامي

العودة   سقيفة الشبامي > سياسة وإقتصاد وقضايا المجتمع > سقيفة الحوار السياسي
سقيفة الحوار السياسي جميع الآراء والأفكار المطروحه هنا لاتُمثّل السقيفه ومالكيها وإدارييها بل تقع مسؤوليتها القانونيه والأخلاقيه على كاتبيها !!
التعليمـــات روابط مفيدة Community التقويم مشاركات اليوم البحث


تحالف يمني أثيوبي لمواجهة طالبان أفريقيا

سقيفة الحوار السياسي


إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 01-31-2007, 03:21 PM   #1
حد من الوادي
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه

افتراضي تحالف يمني أثيوبي لمواجهة طالبان أفريقيا



تحالف يمني أثيوبي لمواجهة طالبان أفريقيا
بتاريخ 24 / 01 / 2007
الموضوع: العين الثالثة


خاص ـ أحمد غراب : ساهمت الحرب الاخيرة في الصومال في تقارب المسافات بشكل كبير بين اليمن واثيوبيا حيث باركت صنعاء التدخل الاثيوبي في الصومال ولعل مما زاد في هذا التقارب الاستراتيجي مباركة واشنطن للجهود التي يبذلها الطرفان في الصومال والاهم هو تهديدات تنظيم القاعدة لاديس ابابا وتحذيراتها من الدور اليمني في الصومال




ولعل اجتماع صالح بوزير الخارجية الاثيوبي بعد يوم من بدء الانسحاب الاثيوبي يمثل تمهيدا لسياسة استراتيجية مشتركة لتوحيد جهود صنعاء واديس ابابا لمواجهة أي احتمالات لمواجهات من أي نوع مع طالبان افريقيا وخصوصا بعد تحدى الرجل الثاني في تنظيم القاعدة ايمن الظواهري في شريط فيديو على شبكة الانترنت الثلاثاء ان اثيوبيا ستواجه "كارثة محققة" في الصومال وقال "لا انسى ان ابشره (الرئيس بوش) بانه قد ورط عبيده الاثيوبيين في كارثة محققة في الصومال
ومع تهديدات القاعدة لاديس ابابا بالانتقام منها لا يجب ان ننسى ان زعيم القاعدة اسامة بن لادن كان قد حذر في شريط سابق له من الدور الذي يبذله الرئيس اليمني في الصومال واصفا اياه بالعميل وبالتالي فإن تهديدات القاعدة وتحذيراتها لصنعاء واديس ابابا تشكل عاملا مشتركا لوجود تحالف يمني اثيوبي لمواجهة طالبان أفريقيا
وبالتالي كان من المهم وجود تحالف استراتيجي مدعوم بقوة من واشنطن لمواجهة أي اخطار قادمة من قاعدة طالبان التي باشرت مطار مقديشو بهجوم عقب بدء الانسحاب الاثيوبي وفي هذا السياق يمكن ان نقرأ زيارة الأدميرال ريتشارد هنت قائد القوات الأميركية في القرن الإفريقي لصنعاء مؤخرا والتقائه بعدد من المسؤولين اليمنيين بينهم الرئيس علي عبد الله صالح للتباحث في أوجه التعاون الاميركي اليمني الاثيوبي لمنع تسرب قيادات صومالية مطلوبة أمريكيا، إلى جانب منع أي مساعدات مالية لقوات المحاكم الصومالية باستثناء ما يمكن تسميتهم بالمعتدلين من قادة المحاكم ويمكننا ان نقرأ هذا الاستثناء من خلال المباحثات التي اجرتها واشنطن مع شريف شيخ أحمد في نيروبي ومن الانباء التي تحدثت عن قبول يمني باستقبال الاخير ومن تصريحات صالح السابقه بخصوص رعاية صنعاء لحوار بين قادة المحاكم وواشنطن
ويمكن القول ان التحالف الاثيوبي اليمني الحالي سوف يكون له ابعادا هامها ابرزها بروز صنعاء واديس ابابا بدور اقليمي قوي بالاضافة الى دور سياسي قادم في الصومال فاليمن واثيوبيا من اوائل الدول التي اعادت فتح سفاراتها في الصومال اما البعد الاخر وهو الهام فهو ان هذا التحالف سينعكس على دعم وقوة تجمع تكتل صنعاء التي يجري الاعداد لقمته القادمة حاليا وهو الامر الذي سينعكس بدوره على علاقات هذا التكتل بالاطراف الدولية الكبرى وسيلفت نظر دول الخليج الى هذا التكتل واهميته على الصعيد الاقليمي
ويزداد التحالف اليمني الاثيوبي اهمية مع عودة مد تنظيم القاعدة الى الصومال في ظل تجدد الغارات الاميركية وتعهد المحاكم الإسلامية في بيان بمقاومة من وصفتهم بالغزاة لتحرير الصومال، حيث اكدت الاخيرة أن جميع قادتها بخيروأشارت إلى أن الصومال تعرض لعدوان ثلاثي أميركي وإثيوبي وكيني، كما تبنت الهجمات الأخيرة التي وقعت في العاصمة مقديشو، ودعت المواطنين إلى الابتعاد عن الأماكن التي تتمركز فيها القوات الإثيوبية كونها تشكل هدفا للمقاومة وبحسب صحيفة واشنطن بوست عن مصادر أميركية أن طائرة من طراز أي.سي130 قصفت مجددا مواقع يشتبه في أنها تأوي مقاتلين من تنظيم القاعدة في جنوب الصومال وذكرت الصحيفة أنه لم ترشح أي معلومات عن نتائج الضربة أو أهدافها ورفض المتحدث باسم البنتاغون التعليق عليها، علما بأنها الثانية التي تقوم بها طائرات حربية أميركية خلال أسبوعين.وبحسب قيادي في المحاكم فأن جماعته ستبدأ شن حرب عصابات ضد القوات الإثيوبية على الطراز العراقي، مشيرا إلى أن الانسحاب الكامل للإثيوبيين من الأراضي الصومالية يعني انتهاء المقاومة الجارية.


اليمن اليوم



  رد مع اقتباس
قديم 01-31-2007, 03:23 PM   #2
حد من الوادي
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه

افتراضي



كيف أصبح صالح رقما صعبا في الأستراتيجية الأميركية في المنطقة ؟
بتاريخ 27 / 01 / 2007
الموضوع: رأي


خاص ـ أحمد غراب : كيف أصبح الرئيس اليمني علي عبدالله صالح رقما صعبا في الاستراتيجية الاميركية في المنطقة في ظل مؤشرات حالة النشاط السياسي الخارجي المتواصل والدور الاقليمي المتنامي في المنطقة والتحركات المتعاقبة والوساطات المتلاحقة؟




مع برروز دور اكبر لليمن في دعم الاستقرار في منطقة تهزها القلاقل من الشرق حيث ايران والعراق، والجنوب حيث القاعدة تتمدد في القرن الافريقي يمكن المتتبع لسياسة الرئيس اليمني الخارجية إن يلاحظ بدقة مدى النجاح الاستراتيجي المتواصل الذي حققه الرجل على صعيد البروز بدور بلده الاقليمي في منطقة تعتبر من اهم المناطق الاستراتيجية في العالم. وتبرز مؤشرات النجاح من خلال النظر الى ديناميكية صالح السياسية بين الخليج والقرن الافريقي حيث يقوم الرئيس صالح بزيارة هامة لدولة الامارات العربية المتحدة الثلاثاء القادم في خطوة تأتي ضمن سلسلة تحركات متنامية يبذلها صالح باتجاه تحقيق المزيد من التقارب اليمني الخليجي.
تكتسب زيارة صالح الى الامارات اهمية كبيرة من عدة أوجه، أهمها أن الامارات مع قطر تعتبران من اكثر الدول الخليجية دعما لليمن، بعد الداعم الخليجي الاكبر المتمثل بالمملكة العربية السعودية. وتأتي تحركات صالح الدبلوماسية الخليجية الهادفة لتعزيز علاقاته بالدول الخليجية المجاورة لبلاده بالتزامن مع نمو متزايد يشهده الحلف اليمني الاميركي في مكافحة الارهاب يرافقه تعاون أمني متواصل بين صنعاء والرياض كان اخر شواهده تسليم صنعاء لخمسة سعوديين بعد تبرئتهم من تهم متصلة بالارهاب. وبالتالي فإن الملف الامني يفرض ابعاده الهامة على نمو العلاقات اليمنية الخليجية بدافع قوي من الوضع المضطرب الذي تشهده المنطقة.
لتوضيح مدى اهمية الجانب الامني في الشراكة اليمنية الخليجية يمكن القول أن الامن الخليجي واجه الكثير من الصعوبات والمعوقات منذ تأسيس مجلس التعاون الخليجي إذ ترافق تأسيس المجلس مع حرب الخليج الأولى التي استمرت حتى نهاية عقد الثمانينيات من القرن العشرين. تلاها فترة هدوء قصيرة جدا بدأت بعدها، في العقد الأخير من القرن العشرين، أزمة هزت منطقة الخليج العربي والعالم العربي بشكل عام، وأدخلت المنطقة في دوامة من الحرب والتدخل الأجنبي ما زالت مستمرة منذ بداية التسعينيات، ولا يحتمل انتهائها في ظل الوضع العصيب والمتردي في العراق وتأثيرات مشاريع تقسيمه وانعكاسات التدهور الامني في العراق على مستقبل الاستقرار السياسي في منطقة الخليج العربي الامر الذي خلق تحديات إضافية لدول المجلس الخليجي وبالتالي فإن التحدي الامني ما يزال هو المسيطر على الاجندة السياسية لدول الخليج.
ولعل دول الخليج باتت تدرك اكثر من غيرها مدى حاجة هذه المنطقة إلى إستراتيجية أمنية تشارك فيها جميع دول المنطقة دون استثناء وباتت تدرك ايضا مدى اهمية دور اليمن التي تقع في إطار المحيط الإقليمي للخليج والجزيرة العربية من جهة والقرن الأفريقي من جهة أخرى وتشكل البوابة الجنوبية لمنطقة الخليج والجزيرة العربية. وفي هذا السياق يقول وزير الداخلية اليمني رشاد العليمي ليس من الحكمة أن يتجاهل البعض دور اليمن في أي إستراتيجية أمنية للخليج مبرراً ذلك بالوضع الاقتصادي في اليمن وكمية السلاح التي يملكها اليمنيون في حين أن الوضع الأمني الذي حدث في أفغانستان قد هدد امن منطقة أواسط آسيا بكلها وربما ابعد من ذلك والحال كذلك اليوم في القرن الأفريقي نتيجة الأوضاع في الصومال.
ولعل الملف الأمني ذاته هو الاهم في دور اليمن المتنامي في منطقة القرن الافريقي والبحر الاحمر الذي يجمع اليمن بأكبر الدول الخليجية وهي السعودية ويجعل منها شريكا اساسيا لليمن في جميع الجهود التي يبذلها باتجاه التهدئة في الصومال ولعل الدور السياسي الذي يلعبه صالح يتخذ من الاهمية صفة متعددة الارتباطات والمستويات فهي تدعم العلاقات اليمنية الاميركية والاوروبية مع بروز دور يمني واضح في حماية وتأمين السواحل والمضايق البحرية بحكم موقعه الاستراتيجي الحساس لمنع أي تسرب ارهابي قد يسبب الكثير من المنغصات والاخطار على المصالح الاميركية والاوروبية في المنطقة ولعل هذا السبب ما دفع لجوء الكثير من الدول الاوروبية الى تقديم المزيد من الدعم لليمن مثل بريطانيا التي ضاعفت دعمها لليمن خمس مرات عما كان عليه وكان من الطبيعي إن تنمو العلاقات بين صنعاء ولندن وخصوصا في ظل تأزم الوضع في الصومال اذ إن لندن حريصة على الحفاظ على مصالحها في المنطقة الاغنى والاهم في العالم واليمن يعتبر طرفا استراتيجيا هاما وركنا مؤثرا بموقعه في المنطقة الامر الذي يدعو إلى المزيد من التقارب والتنسيق والتعاون سواء فيما يخص مكافحة الارهاب او ما يتعلق بوجود تحالف يمني اميركي بريطاني مشترك يقوم على الحفاظ على المصالح المشتركة ومحاربة الارهاب. وتقدر بريطانيا بحسب تصريحات بلير الجهود التي تبذلها الحكومة اليمنية في مكافحة الارهاب وفي ذات الوقت فإن الدور اليمني المتنامي في منطقة القرن الافريقي له اهميته البالغة بالنسبة لدول الخليج من عدة اوجه اهمها ان اليمن يمثل بموقعه الجغرافي جسرا استراتيجيا يربط بين منطقتي الخليج العربي والقرن الافريقي وبالتالي فإن اليمن تبرز بدور الحارس الاستراتيجي الذي يحول دون انتقال أي خطر ارهابي من القرن الافريقي باتجاه دول الخليج ويزداد الدور اليمني اهمية مع بروز تكتل تجمع صنعاء بدور هام وقوي بعد الزخم الذي شكله التدخل الاثيوبي الاخير في الصومال وبروز دور قوي لصنعاء واديس ابابا على مستوى القرن الافريقي ومع اقتراب قمة تجمع صنعاء المرتقبه في اديس ابابا خلال الفترة القادمة يبدو هذا الحلف قابلا للتوسع ومحظيا بالدعم الاميركي والدولي حيث من المتوقع ان يتم الاعلان عن انضمام جيبوتي وكينيا الى الحلف. ويزداد دور صالح أهمية مع تزايد تخوفات واشنطن من تأثيرات تنظيم القاعدة في الصومال على المنطقة واظهرت واشنطن دعما غير عاديا لجهود صنعاء في الحوار بين الفصائل الصومالية خصوصا مع تزايد انعكاسات التدخل العسكري الاثيوبي في الصومال وفي هذا الاطار قالت جنداي فريزر مساعدة وزيرة الخارجية الأمريكية لشؤون الأفريقية إن واشنطن تؤيد إجراء حوار بين مختلف الفرقاء من أجل استعادة الاستقرار في البلاد وصرحت فريزر عقب مباحثات أجرتها في عدن مع الرئيس اليمني علي عبدالله صالح إن بلادها لا تمانع في أن يحمل الحوار عناصر معتدلة من المحاكم الاسلامية لمعرفتهم بالشأن الصومالي.
ان احداث سبتمبر وما تلاها من شراكة امنية بين اليمن وواشنطن من ناحية واليمن ودول الخليج من ناحية اخرى مثلت نقطة التقاء كبيرة باتجاه تحقيق شراكة امنية موحدة بين دول الخليج واليمن، خصوصا وان القيادة اليمنية بادرت إلى اتخاذ العديد من القرارات والإجراءات والخطوات الاستباقية والاحترازية لتجفيف منابع التطرف والإرهاب وتضييق الخناق على تلك العناصر التي كانت يتوقع قيامها بارتكاب أعمال ارهابية وتخريبية أو انحرافها باتجاه السلوك المتطرف 00 ميدل ايست اونلاين


اليمن اليوم



  رد مع اقتباس
قديم 01-31-2007, 11:06 PM   #3
حد من الوادي
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه

افتراضي

الولايات المتحدة تدعم وحدات مكافحة الإرهاب بمركبات (همر)
الأربعاء, 31-يناير-2007
نبأ نيوز -
كشفت السفارة الأمريكية بصنعاء اليوم الأربعاء عن تقديم دعم أمريكي لقوات مكافحة الإرهاب اليمنية يتمثل بـ (114) مركبة عسكرية نوع (همر)، للمهمات الخاصة.
وذكرت السفارة في بلاغ صحافي أن العميد بحري "ريتشارد هنت"- قائد قوات التحالف المشترك في القرن الإفريقي، التي تتخذ من جيبوتي مقراً لقيادتها العامة- قام مؤخراً بتسليم أكثر من (19) مركبة نوع (همر) متوسطة الحجم، والمتميزة بسرعتها الفائقة، إلى جانب ثلاث سيارات إسعاف (إيتش أم. أم. دبليو. في) لوحدة مكافحة الإرهاب اليمنية، مشيرة إلى وصول (30) مركبة من إجمالي العدد وسيتم توزيعها على كل من وحدة مكافحة الإرهاب والقوات العمليات الخاصة اليمنية.
وذكر البيان: أن العميد هنت أثنى- على هامش لقاء جمعه مع العقيد الركن يحيى محمد عبد الله صالح أركان حرب الأمن المركزي ، والعميد علي راصع، رئيس مصلحة خفر السواحل- على جهود وشجاعة وحدة مكافحة الإرهاب مشيراً إلى إنها تتمتع بسمعةٍ جيدة في اليمن وفي الخارج وذلك في مجال مكافحة الإرهاب.
وأشار الى إن تسليم هذه الدفعة من المركبات هو جزء من التعاون المستمر بين اليمن والولايات المتحدة في الحرب الدولية على الإرهاب، مشيرا إلى انه وعلاوة على تقديم المركبات والمعدات فان الولايات المتحدة تتعاون مع المملكة المتحدة البريطانية في تدريب وتعزيز مهارات القوات اليمنية لمكافحة الإرهاب.
جدير بالذكر أن قوات أمريكية ضمن التحالف المشترك، من وحدات (WHEC726) للأسطول الأمريكي الخامس المنتشر في المحيط الهندي، أجرت في الفترة (15 – 17) يناير الجاري مناورات عسكرية بحرية مع قوات خفر السواحل اليمنية في البحر الأحمر.
  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
حضرموت"الإعلان عن تشكيل تحالف أبناء قبائل حضرموت بالقطن برئاسه التميمي وباقطمي نائباً بالساحل والجهو حد من الوادي سقيفة الحوار السياسي 5 10-24-2011 02:31 PM
الزعيم العمالي / حــمـود عــبـود بـاضــاوي ابوإياد الســقيفه العـامه 8 03-02-2011 01:38 AM
رئيس بعثة العراق يستغرب التخوف من إقامة البطولة في اليمن حمود: «خليجي 20» معركة بـ «ا ابو سراج الهاشمي السقيفه الرياضيه 0 11-14-2010 06:46 AM
تحالف قبائل مأرب والجوف: مقتل الدماني جريمة بشعة ندعو للتحقيق فيها كـ(جريمة سياسية) حد من الوادي سقيفة الأخبار السياسيه 0 10-24-2010 01:19 AM
أمن حضرموت: 20 مليون ريال يمني مكافاة مالية لمن يدلي بمعلومات عن مطلوبين /أسماء حد من الوادي سقيفة الأخبار السياسيه 0 10-24-2010 12:38 AM


Loading...


Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

new notificatio by 9adq_ala7sas